‏‎مررتُ بضائِقة فلزمتُ دعاء: اللهم دبّرني فإنّي لا أُحسنُ التدبير فرأيتُ من بعدها فتوحًا وفضلًا عظيمًا، أنت يا صاحبي حينما تلتجئ لله بكل ما تمتلك من صِدقٍ، متجرّدًا من حولك وقوّتك إلى الثقة بحوله وقوّته؛ فما ظنّك بربّك الكريمِ أن يصنع
رسائل إسلامية

‏‎مررتُ بضائِقة فلزمتُ دعاء: اللهم دبّرني فإنّي لا أُحسنُ التدبير فرأيتُ من بعدها فتوحًا وفضلًا عظيمًا، أنت يا صاحبي حينما تلتجئ لله بكل ما تمتلك من صِدقٍ، متجرّدًا من حولك وقوّتك إلى الثقة بحوله وقوّته؛ فما ظنّك بربّك الكريمِ أن يصنع

تم النسخ
المزيد من حالات إسلامية

- نَاقِصَات عَقلٍ وَدِين! • نُقصان فِي دين عُذرٌ شَرعيّ = تَخفيفٌ مِن بَعضِ العِبادَات = رَحمةٌ مِن الرَّحمٰنِ الرَّحِيم. • نُقصان فِي عَقل شَهادتهَا نِصف شَهادة = تَخفِيفٌ مِن الإِثم = لُطفٌ مِن اللَّطِيفِ الخَبير. تمتَّعوا بنقصِكُنّ 💙.

لا تستصغر عملًا تبتغي به وجه الله .. ألستَ تعلم أن الله يُربي الصدقات، وأنه لا يضيع أجر المحسنين ... فبادر فلعلها المنجية,,,

‏{تَحِيَّتهُمْ فِيهَا سلاَمٌ} ‏اللهُمَّ اجعلنا منهم ❤️

﴿‏وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ﴾ 💙

‏ولمْ أكُنْ بدُعائكَ ربِّ شقيًّا قالَها سيِّدُنا زكريَّا -عليه السلامُ- فوُهبَ غلامًا وصارَ الغلامُ نبيًّا، برغمِ انقطاعِ أسبابِه من الولدِ بشيبتِه وعُقمِ امرأتِه! مَن أحسنَ الظنَّ بالله أتته المُعجزات💛.

ليُكن الله في قلبك أعظم من كُل شيء.

‏من العبارات في كتاب الله تعالى: لاتقنطوا ، لاتحزنوا ، لاتهنوا ، لاتيأسوا. القرآن يدعوك للرضا و التفاؤل ويبعث فيك الأمل دائمًا فلا تهجُره.

‏يقولُ الشافعي : أصعب الحرام أولُه، ثم يَسْهُل، ثم يُسْتَسَاغ، ثم يُؤلف، ثم يحلُو، ثم يطبع على القلب، ثم يبحث القلبُ عن حرامٍ آخر!. اللهم اعصمنا من الحرام و اجعله ابغض الاشياء إلى قلوبنا

‏سيرزقك الله من حيث لا تحتسب رزقًا يتعجب له أهل الأرض والسماء فأبشر واكتب يا رب.

من كان القرآنُ جليسَه؛ كان الرِّفْقُ حَلِيفَه، ومن استغنى بالقرآن؛ أغناه الله عنْ كلِّ الأنام، ومَنِ استأنس بتلاوته؛ لم يجد بُدًّا من مُلازمته. ‏-فاللهم آنسنا بالقرآن وتلاوته، وأغننا به عَمَّا سواه🤍

(لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون ) ربنا سبحانه وتعالى يُسجل في كتابه مخاوف نمله اتظنه يجهل مخاوفك ..

ستُغنينا الجنة عن فناء الدُنيا، ياربّ هدايتك ورضاك ثُم ​الجنة .

‏رفعتُ للهِ في الآفاقِ أُمنيةً حاشاهُ يحرم قلبي ما تمنّاهُ🤍

‏قال ابن عثيمين رحمه الله : ‏إذا رأيت نفسك مُتحيرًا فالزم الاستغفار، فإن الاستغفار مما يفتح الله به على العبد استغفروا.

كأنَّك تائهٌ مُتخبط، ثم تسمع القرآن فيطمئنك ويسكن روعك ويهديك ويدلك ويشفي صدرك!

{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}

وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ. | سورة البقرة.

- مِن قِلّة حِيلتي أحيَانًا أتمنَى لو كَان رَسُول اللّٰه -ﷺ مَعي لأترُك كُل شيء جانبًا، وأذهَب إليه، وأدقّ بابَه، فيُدثِّرُني بعبَاءتهِ كما دَثَّر حُذيفة بن اليَمان. أبكي لَهُ فيرقُّ لِي كما رَق للجِذعِ، ويُهدِئُ مِن رَوعي كَما هَدأ مِن حُزنِ طفلٍ مَات عصفُوره، ويُبشّرني كما بشَّر كَعب بن مالك، ثُم يَضحَك لِي ويَقول: «دقائِق والمَوعد الجَنَّة، فَاثبت، وَاصبر، واصطَبِر، فإنّي أنتَظُرك هُنَاك!».

إذا لم تجد هيبة لله تعالى في قلبك، فراجع صلاتك. واجتهد في: - المحافظة على النوافل، وخاصة السنن الرواتب والوتر - أطل السجود - صلِ على مهل، ولا تستعجل.

اعلموا أنه ما من عبدٍ مسلم أكثر الصلاة على محمد عليه الصلاة والسلام، إلا نوَّر الله قلبه، وغفر ذنبه، وشرح صدره، ويسَّر أمره، فأكثروا من الصلاة عليه لعل الله يجعلكم من أهل مِلَّته، ويستعملكم بسُنته، ويجعله رفيقنا جميعًا في جنته

‏سبع مرات تكفيك همّ الدنيا: ‏حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت ‏وهو ربّ العرش العظيم

‏‎كُنْ مع الله فقط وﻻ تُفكّر في ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺍﻟﻔَﺮَﺝ ﻓﺈﻥ اﻟﻠﻪ ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩ ﺷﻴﺌﺎً ﻫﻴّﺄ له ﺃﺳﺒﺎﺑﻪ ﺑﺸﻜﻞٍ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ البال ! ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا ﴾

‏ولا تيأسوا من روح الله فإن لُطفه عاجل وفرَجه قريب قل يا رب.

‏أن الله إذًا أعطى أدهش !🤍

﴿قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾

﴿ وَتَوَكَّلْ عَلَى العَزِيزِ الرَّحِيمِ ﴾ ‏مهما كنت قلقًا من أمرٍ فأجمل ما تفعله أن تفوضه إلى الله فهو أقدر منك عليه وأرحم بك من نفسك على نفسكِ .

‏فلَك الحمدُ حمْدًا متواليًا، متواترًا، مُتسِقًا، مُتسعًا، مُستوثقًا، يدُوم بدوامك لا يبيد

‏﴿قُلْ عَسَى أَن يكُونَ قرِيبًا﴾ ‏ياربّ أجعل بيني وبيّن حلمي مُلتقى .

‏«محزنٌ جهلُ الإنسان أنّه مأجور على أحزان قلبه، ووَحدته وتحمله للأذى، وصبره على البلاء. مأجورٌ حتّى على حُزنه لفعلِ المعاصي والإسراف فيها، محزن أنه يجهل معيّة الله التي تلازمه في كلّ حالاته؛ إنه الله؛ مولاك»

‏الرُّوح إذا لجأت لله اطمأنت.

‏لك عند الله خيرًا يؤجلُه حتى تتهيأ ظروفك لإستقباله، فلا تظنه ناسيك إن تأخر

ما زاحمت الحوقلة همًا إلا أزاحته، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 💙

﴿وَنَادَىٰ أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ ۚ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِين﴾

قال الشيخ إبراهيم الخواص: (دواء القلب في خمسة أشياء: قراءة القرآن بتدبر، وخلاء البطن، وقيام الليل، والتضرع عند السحر، ومجالسة أهل الفضل).

- ”تتناثرُ السّعادةُ من بين طيّاتِ رُوحك عندما تعودُ من بعدِ غيابٍ طويل، و وِحدةٍ كئيبة بعد ليالٍ تركتَ فيها القيام.. حُبِسَ دَمعُ الخشيةِ والرّهبةِ فيك، ضاقَ قلبُكَ، أظلمت الدُّنيا في عينيكْ، آثَرْتَ الدُّنيا على الباقية، بَلغَتْ ذنُوبكَ عنان السّماء! يأتي لُطفُ اللَّه ويتجسّدُ على هيئةِ دَمعٍ رَقراق، ينهمِرُ ساعةَ الفجرِ لحظةَ سجُودِ القلب و عودتهِ تائبًا، يُقَدِّمُ ٱعتذاراتِ الحُبِّ الممزوجةِ بالرّجاءِ والنّدم، تعُودُ كما كُنت، وتُجاهِدُ نفسك بالبُعدِ عن المُحرّمات، والقُرب من اللَّه أكثر وأكثر، يعُودُ شعُورُ السّعادةِ لقلبك، وتنهضُ بعدها براحةٍ تبلُغُ الأُفُق، يتجدَّدُ حُبُّ الحياةِ فيك.. هذا حالُنا جميعًا، مع قلُوبٍ يضعُفُ الإيمانُ فيها ويزيد في هكذا حياةٍ صارتِ الفِتَنُ فيها أكثرُ مِنْ حبّاتِ المطر، لا حُرمنا لُطف اللَّه الذي ينتشلُنا عندَ موتِ القلب ويأسه ضاعفَ الرّحمٰنُ الإيمانُ فينا وزادنا منهُ حُبًّا وقُربًا «فاللّهُمّ الثبات حتّى نلقاك.»

‏وأمر الله كلهُ خير

{وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا﴾

‏وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ

‏ : كثرة النظر والتأمل في كلمات الأنبياء في القرآن، سواء كانت مناجاة مع مولاهم أو دعوةً لقومهم= يُضيء للإنسان مَسيرَهُ إلى الله، ويُبصّره بحقيقة الحياة وجمال العلاقة مع ربّه، ويُكسبه العزّة والأمل والطمأنينة في دعوته للعالمين، ويغذّيه باليقين في وعد مولاه أنّ العاقبة للمتقين. ‏خُفوت المشاعر الإيمانية التي كانت سببا لخوض الطرق العليّة في دين الله، وزادًا للتضحية= شاقٌّ على نفس المؤمن وقلبه، ويُبقي له الآلام بغير رجاءٍ يُخفّفها، والتعبَ بغير لذّة تغلبُه؛ فقد يشعر بالحسرة والندم على سلوكه هذه الطرق، أو يغيّر ويبدّل مُتأوّلاً لنفسه ومُتّكِئًا على ماضيه. ‏= ‏من سلّم نفسه وعقله للقرآن= انتزعه من حياته الضيقة وهمومه الأرضية، وارتفع به إلى معارج من نور، وألقى عليه قولا ثقيلا مُحمّلا بهموم أخروية وأعباء دعوية، ولكنها محفوفة بالمعيّة؛ فإن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون. ‏فطوبى لمن اختار طريق الله، طوبى له. ‏نعوذ بك سبحانك من سوء الظن بأقدارك، ومن ضيق الصدر وعجلة النفس. ‏نعوذ بك من طمع النفس ومدّ البصر وتقلب القلب. ‏نعوذ بك من الهلع والشح والكنود. ‏نعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا. ‏﴿إن يشأ يسكن الريح فیظللن رواكد علىٰ ظهره إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور، أو يوبقهن بما كسبوا﴾ ‏قيل: أنه تعالى لو شاء لسكن الريح فوقفت السفن، أو لقوّاه فشردت وأَبَقت وهلكت، ولكن من لطفه ورحمته أنه يرسله بحسب الحاجة (ابن كثير) ‏إن الله سبحانه قادر على إيقاف مجرى الحياة أو تبديلها. 🍀🍃

: هناك من يقرأ القُرآن وهو يُجاهد نفسه لكي يقرأ، وهناك من يقرأهُ دون مُجاهدة لأنّه يحبّه.. ‏-فكيف يُمكن أن تصِل إلى مرحلةٍ تحبّ فيها كتاب الله من كُلّ قلبك؟ ‏لو أبصرَ المؤمن ما خُفيَ من لُطف ربِّه؛ لاستلذّ البلاء كما يستلذُّ العافية!. ‏﴿حتّى إذا استيْأس الرُّسل وظنّوا أنهم قَد كُذِبوا جاءهُم نصرُنا..﴾ ‏في لحظات الشّدة والكرب والانقطاع تمرّ خواطر عاتية لليأس.. هذه الخواطر ذاتها بشائرُ الفرَج القريب..* ‏لا تُستنار البصيرة إلا بالحُزن، فيرى المرء حقيقة كلّ شيء، حقيقة نفسه.. وحال قلبه.. وصُحبته..وأهله، حقيقة الدّنيا على حالها..فيجعل الله من كلّ ذرّة حُزن في نفسِ العبد نورًا يُضيء به بصيرته حتى يُدرك هوان الدُّنيا.. ‏لا ينبغي لحامل القُرآن أن يرى أحدًا من أهل الأرض أغنى منه ولو ملك الدنيا برحبها؛ وهو الذي أغناه الله تعالى بكلامه واصطفاه من بين أناس كثر، فالإقبال على القرآن ليس بالأمر الهيّن، إنما هو رزق يُؤتيه الله من يشاء من عباده، وكفى بصاحب القرآن عزةً وشرفًا ورفعةً بما وهبهُ الله إيّاه. ‏أحبُّ اليقين الذي أتجاوز به العثرات والأيام الصعبة بأن هُناك خيرٌ قادم، وأن الطَّريق سيُمهده الله، وأن الصعب سيهون، لا أعلم كيف ومتى لكن أثق بأن الله سيُدبّر الأمر بتيسرٍ من عنده، رأيت أن اليقين بالله نجاة في كل مرة أظن به خيرًا فيكون، بمثل هذا اليقين نمضي مُطمئنين آمنين هانئين 🍀🍃

إن للقلوب صدأ كصدأ الحديد وجلاؤها الاستغفار.

‏‎أكاد أجزم أن لقول: لا حول ولا قوةَ إلا بالله، مقدرة هائلة على تبديل الأحوال. إقرارك بأن القوة والتوفيق، التيسير والتقدم ما كان لذكاء أو نباهة فيك، بل إنما الأمر كله أنك نِلتَّ ما نِلتّ بقوة الله وبفضله. اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وعلمي إلى حولك وقوتك وعلمك، فأعِنّي.

‏‎يُغيثُني اللهُ مهما أَظْلَمَتْ سُبُلي كما أغاثَ ببطنِ الحُوتِ ذا النُّونِ برحمتك استغيث ياالله

‏وكل شي بالدعاء آتٍ.

‏كان النبيﷺ يستعيذ من (شتات الأمر) يعني: تفرقه وعدم انضباطه وأن تخبط في حياتك خبط عشواء تنشغل عما ينفعك بما لا ينفعك وتقدم ما حقه التأخير، وتؤخر ما حقه التقديم يتناثر وقتك الذي هو حياتك فيما لا طائل فيه. ولن تستقيم أمورك ويجتمع شملك بمثل أن تجعل الآخرة أكبر همك كما ثبت.. 🌸

الوقت الذي تمضيه في المناجاة، وتلحّ على الله فيه بمسألتك، لايُقذفَنّ بروع قلبك أنه يمضي هدرًا؛ فما كان الله ناسيًا ولاغافلًا. إلحاحك عليه بالدعاء والمسألة، سيعرّفك بعد وصولك، وقرارة عينك، أين كانت تذهب دعواتك.

سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا يَقُولُ: اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، فَقَالَ: قَدْ سَأَلَ اللهَ بِاسْمِ اللهِ الْأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ.

‏‎لا عدل كعدل الله، ولا عوض كعوض الله، ولا جبر كجبر الله.. عدله يشعرنا بقيمتنا، وعوضه يجعلنا نزهر، وجبره يحيينا بعد موتنا.اللهم إنَّ في تدبيرك ما يغني، وفي كرمك ما هو فوق الأمل، وفي حلمك ما يسد الخلل، وفي عفوك ما يمحو الزلل، فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك أصلح قلوبنا وتولّى أمرنا.♥

ارتحِ، الله يرى، الله يعلم، الله سوف يُصلح هذا.♥️

وأن تَعدوا نِعمة الله لا تَحصوها ..

‏‎وجدت الله في كل شيء، في الليالي التي استحال عليّ عيشُها، فكنت أظنها لن تمر وبفضله مرت، وجدته في استكانة روحي وفي قلبي المملوء بالخير دائماً، وجدته هو فقط لا سواه في تخطي كل ما هو صعب.

‏غبت عن الدُنيـا وما زلت سيّدها ﷺ🤍.

﴿ وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرءانِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ ﴾🤍

وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ

طريق القرآن طويل، وكل مسافة تقطعها لها لذة، فاستمتع بكل لحظة تحفظ فيها سورة أو تفهم فيها آية، لا تمل أو تعجل، فلا نهاية مع القرآن حتى يقال لك :فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها💕

‏لنا في اللهِ ظَنٌّ لا يَخيب ❤️

إذا صعب عليك أمر، وازدحمت عليك الهموم، وتوالت عليك الغموم، فردّد: لا حول ولا قوّة إلّا بالله، فإنّها كنز من كنوز الجنّة، بها تُحمل الأثقال، ويُشرح البال، ويصلح الحال، ويرضى ذو الجلال.

‏﴿إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾ إذا أراد الله ما منع مانعٌ ولا حجب حاجبٌ، إذا أراد الله جائتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقة

قال النبي ﷺ: إذا استيقظ أحدكم فليقل:      الحمد لله الذي رد علي روحي وعافاني         في جسدي، وأذن لي بذكره

‏يا عبدي لو علمت كيف أدبر لك أمورك، لعلمت يقينًا أني أرحم بك من أمك وأبيك، ولذاب قلبك محبًة لي، فقل الحمدلله..

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play