‏خطيئة الكتمان، هي انفلات الأعصاب المفاجئ .
رسائل ألم وحزن

‏خطيئة الكتمان، هي انفلات الأعصاب المفاجئ .

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏ورغم أنني لا أُناديهم، يؤلمني أنهم لا يلتفتون.

الإنسان بيتنفس انطفاءات وفقدان شغف

ولكننا لم نَكُنْ مِن الأساسِ معًا، لنفترق الآن!

انا كنت هنا قبل الكل. أنا كنت الكُل لو فاكِر..

‏‎يؤلمني الوداع و الموعد الأخير و إلى اللقاء و كل موقف يعصر قلبي فألتفت فيه للوراء

‏‎حين ننتهي من بعضنا بلا سبب..حين يحل الوداع ونحن لا نعلم..كثافة الخيّبة في هذه الحروف لا يستوعبها العقل.. لم يخذلني وداعه..لقد خذلني ظرف الوداع نفسه..كان اقل من حجم محبتي..كان باهتًا لا أستحقه

‏الوداعات الناقصة، تخلق إنسانًا يلوّح إلى الأبد.

‏اكسر لي ضلع بس .. لا تكسر خاطري.

- ما بال الحُزن يأتيني دائماً وكأنني هدفاً له.؟

كنتُ أظن أنها ايامًا وتمضي، فإذا بها كانت حياتي.

لقد دمرتني الأحلام، والآن تطاردني الكوابيس.

____ فَـ أنتَ وحدكَ من أسكنتُهُ قَلبي وأنتَ وحدكَ دونَ الناسِ تُبكيني..!

فارغٌ من الداخل، لست متأكدًا من أي شيء، ولا أكترث لشيء، لم أعد أرغب بشيء، ولا أتمنى أي شيء، لا أريد التحدث، وارتخت يدي من كل شيء، هدأت، انطفأت، واستسلمت، لا أدري ماذا يسمى هذا الشعور بالتحديد! لا أدري حتى إذا مازال هناك شعور! أم أن الفراغ قد وصل حقًا إلى الروح هذه المرة .

‏كطِير تعبت أجنحته، من حمله، فسقط في الأرض مُتألماً وحيداً وخائفاً🖤.

‏ أنا لا أعيش يومي .. أنا أنجو منه فقط

‏‎كسرني كل ما قد وضعتُ له في صدري مقام... لقد فهمت اليوم انه لا يجرحنا إلاّ الأشياء العزيزة...🤎

‏يومًا تراه يحبك ويومًا لاتدري من يكون!

‏أغمَضتُها كي ﻻ تَفيضَ، فأمطَرت .

‏‎أنا آسف لأنني أحببتك لدرجة أنني في أتم الإستعداد على التضحية من أجلك لأنني تركت من يحبّني واخترتك أنت لأنني خنت من حولي ووثِقت بك لأنني أفتقدك ووقعت بلعنة الإشتياق وأنت منشغلٌ عني أنا آسف لنفسي التي جعلتها تعيش ما لا يحق لها عيشه!

‏لم يعد في صدري مساحة حنونة تغفر لخيبات أُخرى.

‏‎‎سأكونُ وحدي بانتظاركِ حينما يبيضُّ شَعري .. وتغيبُ ذاكرتي وأجهلُ مَن أنا، مِن أيِّ عَصْرِ .. لاشيء أعرفهُ سواكِ، وبؤس أعوامي وقهري .. ورسائلي اللّاتي تعِبن من التجاهلِ دون عُذرِ .. سأكونُ وحدي بانتظاركِ حاملًا باقات صَبري .

‏‎‎أخبرتك بخذلانهم كي لا تَخذلني حكيتُ لك عن قسوةِ أصدقائي لتفهَمَ أنّي أريدك صديقي الوحيد وتحدثتُ معك عن الرّحيل حتى تبقى معي حكيت لك أنك الشخص الوحيد الذي أثق به رغم عدم ثقتي بأقرب الناس إليّ و حدثتك عن سوء العالم معي لكي لا تكون مثله ... لكنك للأسف فعلت.

‏”لن أخبرك أنني أحتاجك، ولن أتحدث بصراحة معك، لن تشاهدني أتألم مرة أخرى ولن نتخاصم أبدًا، سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لست موجود .❤️“

‏هناك شيء قد أنطفأ في قلبي للأبد ، شيء لن يعود كما كان مهما حاولت.

‏‎ماتَ الترقُّب بيننا، لا أنتَ تتوقَّع مجيئي ولا أنـا أنتظرك.

حزننا من حزنكم و ألمنا من ألمكم.

كان يُغضبني تأخرك في الرد على رسائلي بضع ثواني، كيف سامضي كل هذه الأيام بدونك .

‏ولما استرحتُ على صدرِه بكيت*.

لم تكن مجرد محاولة فاشلة ‏ كان بترًا لشيء بداخلي أدركت حينها أني لن أعود أنا مرة أخرى

كانت رقيقة، تُحزنها فكرة الحزن لغيرها .

ولكنك لن تستطيع قراءة البكاء في رسائلي..!

يا لكثافة ما تراه في شرود ذهنك وأنت تحدّق في شيء صغير.

وداع قديم؛ لم أعطه حقه كاملًا في التلويح.

واليوم لم أعد أدري ، هل ما آلت إليه الأمور الآن والشيء الذي يحدث في داخلي ، يأس أو استسلام ، أو نضج غير متوقع ، أو عدم مبالاة تجعلني أتقبل كل شيء دون انفعال ، أو قد يكون انطفاء بعد عدة حرائق متتالية ، لكن هذا الهدوء يثير قلقي لدرجة أني قد أعتاد عليه إلى الأبد .

-لم أعُد أستطيع أن أتظاهر بالقوة فداخليّ مُنهك.

‏تبكي أحيانًا.. من دون أن تعرف إلى أيِّ حزنٍ تحديدًا تنتمي الدموع التي تذرفها.

‏كل يوم اسهر و اقعد اتحلطم الصباح

‏‎لا أحد يعلم مدى مرارة أن تعيش في ذلك الخوف، وأن يكون الخوف أمامك في كل مكان في كل شيء ، لا أحد يعلم ماذا يعني أن تتمنى الطمأنينه.

‏تؤلمني الأشياء التي أصمت عنها بدافع المحبة

‏ ضمّني ، تعبت مني .

‏ظني خاب في كل حاجه حبيتها

‏ليلة صعبة.. الله المستعان

‏كأعمدة إنارة أسرفت في توهجها، لطرقِ لا يعبر منها أحد.

‏ يا وحدتك رغم ازدحام الأكتاف

‏لم أكن بطلاً ولم أتجاوز أي شيء، فقط كنت استيقظ وأنام واستيقظ وأنام حتى تساقط مني الوقت والرغبة وتجاوزتني الأشياء ولم أتجاوزها.

- يسكن بُكاء العالم كله هنا في قلبي.

و تَحسب أنك الوجهة فتدرُك ما كُنت إلّا غَريبًا اصطدموا بهِ في قارعة الطريق.

من أحزن ما قرأت اليوم، والأكثر بؤسًا؛ قول بلال علاء: ثم أعود كل ليلةٍ إلى البيت الذي أعلم، يقينًا، أنكِ لا تنتظرينني فيه.

أنت تفيض، لكنَّ الأبجدية لا تكفي لجمعك، لذلك عوضًا عن ان تقول شيئًا، تقف مجاورًا للصمت.

‏صامِدًا ‏لكنّه يشعر، ‏بشيءٍ يتآكل في داخله.

‏محدش هيفهم انك بتتجاوز كل يوم حاجات مش راضيه تطلع من جواك.

‏هناك من لا يليق أن يكون بينك و بينه شيء، حتى الخصومة .!

‏جعلوا مني شخصاً يشُك حتى في اللحظات السعيدة.

رجائِي الحقيقيّ هو أن أتعافى من كل خُذلانٍ عشته ولم أكُن أستحقه

تؤلمني قسوة هذا النص غاب، ليشرق في مكانٍ آخر

‏أتأمّلُ الفراغ بيننا بتنهيدةٍ ثقيلة، ليتني أستطعتُ قول كلُّ ما أردت قولهُ حين كان من المفترض أن أقوله، حين كان الوقت مواتيًا والفرصةُ سانحة، قبل أن تنمو الجدرانُ والمسافاتُ في كل اتجاه.

‏لم أستطع أن أحوّلني إلى حجر لا يشعر أو يحزن، رغم الخشونة التي تمكنت من جوف قلبي كاد الحنان إليك يجعلني في أَرض تَيْهاء..

تفانيتُ بكِ أمام الجميع حتى أفنيتني تخطيت كل الخلق دونك وتركتني انا هنا أزرع ارضُك من حبُي وأحرثُ ارضُكَ من جَرٌحي أتوسل وأنت تتَبسم تَتأمل وأنا أتألم ويمضي عمري شوقاً وتقضي عمرك لهوا.

‏ تمادى بالهجر .. لين ضيّع غلاه

‏‎يؤلمني أن لا يلتفت الآخرون لما ألتفتُ له أنا تجرحني النبرة الحادة حتى لو كانت عن غير قصد، يُفزعني صوت الهواء وهو يصفق بالأبواب، تربكني الردود المتأخرة تكسر قلبي الغُربة بعد المعرفة، تنهيني الشكوك بعد الثقة، تعصر روحي كلمات الوداع حتى لو كان من اختيـاري“

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play