اهتم بمن يهتم بك، أما البقية فرد التحية يكفي.
لا سَند لك إلا نفسك، إياك أن تميل.
شعور الاكتفاء بالذات واللامبالاة بتوافه الأمور جميل جدًا، يخليك تغرق في حب ذاتك وتدللها وتمنحها أكبر قدر من السكينه. إذا وصلت لهذه المرحلة ما راح تتعب نفسك وتشغلها في الزعل والعتب والغياب وما الى آخره، أنت في معزل عن هذه الدوامة. مستمتع في شؤونك الصغيرة.
«العبارات الجميلة الراقية سحر العلاقة بين الآخرين، فباللطف والاحترام والإصغاء تستطيع التأثير على من حولك برقي.»
ما يختاره الله هو خيرٌ لك، حتى لو كان خارج رغبتك.
بعد فترة ستكتشف أن ما تركته لم يكن غالٍ، بل أنت من بالغ في تقدير قيمته فقط.
الشخص الذي يعترف بغلطه ثم يعتذر بشكلٍ واضح وصريح ، تستطيع إن تُعاشره مدىٰ الحياة .
يجذبني الشخص الذي يحفظ تفاصيلي أكثر مني ، ويفاجئني بأنه يعرفني أكثر ممّا أتوقع .
لكُل إنسان مهما بلغ من سماحة النفس والخلق، طاقة محدودة في تحمّل الأذى.
وعسى بالصبّر ننال أعظم مما حلمنا به .
وجب التنويه: لكُم سرائرُ في قَلبي مخبَّأَة
𝟪 𝓂𝒶𝓇𝒸𝒽 كلُّ عام و نحنُ المؤنسات، الصامدات القويات لكل امرأة، أماً ، زوجةً ، أختاً ، بنتاً , كل عامٍ و نحنُ مصدرًا للحنان ، باعثات للآمان والطمأنينة .♥️✊🏻 #يوم_المرأة_العالمي
الرّزانه و الهدوء زينة البني آدم .
عندي قناعه إن اللي يبيك مستحيل يتركك أو يخذلك بيوم من الأيام، اللي يحبك ما يقدر يبعد عنك لأن مو بكيفه لأن القلب إذا حّب شيء مستحييييل يخليه أو يبعد عنه لكن اللي صاير الحين أحبك حب كلام وحكي أو بالأصح طقطقه واللي راح يتعب ويتوجع الطرف اللي حب ووفى من كل قلبه لأن كان شعُوره صادق
ستدرك أن نصف حزنك لم يكن إلا بفعل تحليلك العميق وتأملك الدقيق ، بينما الأمر لم يكن يتطلب إلا أن تتخطاه دون تفكير.
ومع أنها قوية جدًا إلا أن فيها من الرقة واللُطف أضعاف قوتها، كانت على استعداد دائم أن تمنح روحها وقلبها وما تملك لأجل من تُحب، أكبر حُضن دافىء وبيت آمن والسند الذي لا يميل مهما أُسند عليه من الأثقال..هكذا كانت دائمًا.
رماك الحاسِدُون بِكُل عيب وعيبُك أنّ حُسنك لا يُعاب 🤎.
أردت الذهاب للمنزل حتى أثناء تواجدي بالمنزل
السّلام عليك يا صاحبي، لعلّكَ الآن تقولُ في نفسك: كيف سيرجع الله لي حقي؟! أو لعلكَ كنتَ أكثر غضباً فقُلتَ: كيف سينتقم اللهُ لي؟! إنكَ تنظرُ الآن في الأسباب فيبدو كلَّ شيءٍ أمامك شائكاً وصعباً! يا صاحبي، لا تُفكِّرْ في صعوبة ظرفك، فكِّرْ في قوَّة الرّبِ الذي تدعوه! منذ متى نسأل الله عن الكيف يا صاحبي؟! الكيف هذه للهِ وحده، نحن ندعوه بيقينٍ فقط! أما ترتيبات المعركة، وسلاح الانتقام فهي من شأن الرَّب القادر الذي سيدبرها بحكمته! اللهُ سبحانه دوماً يدهشنا بالسلاح الذي يختاره للمعركة! عندما رفع نوح عليه السّلام يديه إلى السماء قائلاً: أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ لم يكن يخطر في باله أبداً أن انتقام الله سيكون مدوياً، وصاعقاً إلى هذه الدرجة! لعلَّ أكثر ما كان ينتظره أن يهلكهم الله بضربة واحدة أو صيحة! لا أحد من سكان الأرض ولا السماء، كان يتوقع أن يكون الماء هو سلاح المعركة! الذي سيختاره الله سبحانه لنصر عبده المظلوم، وصدر الأمر الإلهي للسماء أن تنهمر، وللأرض أن تُخرج ماءها، والبحار أن تطغى، غرقت الأرض حتى آخرها إلى أن صار لا عاصم من أمر الله إلا الله! قصص القرآن ليست للتسلية يا صاحبي، إنها عقيدة، ودروس في الإيمان، وليس للمظلوم إلا أن يرفع شكواه! أما تفاصيل المعركة وسلاحها، فهذا كله من شأن الذي يُدبر كل شيء بحكمته! يا صاحبي، إنكَ لو عشتَ زمن النمرود، ورأيته يأمر الناس بالسجود له، ورأيته يُناظر إبراهيم عليه السّلام بكل بجاحة، ويقول: أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ! لربما سألتَ نفسكَ باستغراب: كيف سيُغيِّر الله كل هذا؟ أي سلاحٍ فتّاكٍ سيختاره الله ليذلَّ هذا الطاغية، وبالطبع ما كان سيخطرُ على بالكَ أبداً أنَّ الله سبحانه، سيرسل جندياً واحداً من جنوده لينتقم به، جندي صغير لا يكاد يُرى بالعين المجردة! بعوضة! أجل بعوضة واحدة أدخلها في أنفه لتستقرَّ في دماغه! فلا يهدأ إلا حين يضربه الذين كانوا يسجدون له بالأحذية على رأسه، بهذه الطريقة المدهشة يُدبر الله الأمور يا صاحبي! يا صاحبي، إنك لو شهدتَ اللحظة التي وُضع فيها إبراهيم عليه السّلام، في كفة المنجنيق ليُلقى في النار! لقلتَ في نفسكَ: ربما سيُطفئ الله النار بماءٍ يُنزله من السماء دفعةً واحدة! كان هذا حلاً وحيداً لو أن النار تحرقُ بأمر نفسها! ولكن هذه النار لا تحرقُ إلا بأمر ربها، فصدر إليها الأمر أن تكون برداً وسلاماً فكانتْ! إن الله سبحانه يُغيِّرُ خواص الأشياء إن أراد ذلك، السكين الحاد لم تذبح إسماعيل عليه السّلام يا صاحبي! والحوت المفترس لم يأكل يونس عليه السّلام وإن ابتلعه، كل شيءٍ في هذا الكون يعملُ بأمر الله، فلا تنظُرْ في الأسباب، كُنْ مع ربِّ الأسباب يكفيك مؤونتها! والسّلام لقلبكَ
لسنا نساء نحنُ حضارة.
ويحدث أن تشاء بيننا الكيمياء وتئبيٰ الجغرافيا.
أنا لا أقبل أن أكون في منطقة رمادية ليس لها عنوان و لا تليق بي أدوار الهوامش ، إمّا أكون عنوانًا عريضًا يفرض نفسه بكل ثقة أو يترك كل شيء و يرحل بسلام .
ولكنني بلغت قدراً من النضج يسمح لي بالتمييز بين معركة يمكن أن تحقق أهدافها، ومعارك لا جدوى من خوضها.”
أنت بخير ما دمت تواجه خيباتك بـ إبتسامة.
الله عظيم جداً وضع للناس كُلها أقفاص صدريه حتى لا يقفِز القلب للعيون التي تخطفهُ •
منذ القِدم والبشر لا تعاقب إلا من يقول الحقيقة، إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل.
مع الوقت ستعرف أن ما تبحث عنه لا يبحث عنك ، وأنك حين تصبُّ جلَّ تركيزك على أمنية واحدة ستفرّ من يديك ،ستعرف أن قدرَكَ السعيد هو ذلك الذي لم تخطّط له في خيالك لم تبنِ عليه الآمال ولم تربط طموحاتك به ، مع الوقت ستكف عن الانتظار ، لن تكون متعطشا للقاء شخص معين ، لن يحرقك الغياب وستدرك ان الأمنيات - كل الأمنيات- لا تستحق منك كل ذلك التشبث ، لانها قد تنقلب في لحظة لتصبح أشياء عادية ، دون أسباب عظيمة لحدوث ذلك .
كلما زاد اهتمامك به، تقل أهميتك عنده.
أنا لم أفعل شيئًا ضارًا بأحد لم أبتعد يومًا عن أحدٍ إلاّ وقد فعل شيئًا يستحق أن يُستبعد من أجله ولم أفلت طوال حياتي يدًا شدّت على يدي كلّ الذين ما عادوا معي هم أوّل من تخلّوا عني وما كنتُ أبدًا أبدًا لأفعل هذا بإنسانٍ أحبّني!
أنا انتقائية بطبيعتي؛ انتقي المحيط والصديق والمواقف التي اسمح لنفسي بالتعرض لها، انتقي ما أصبر عليه وما أعرف أنني سأتوقف يومًا ما لأواجهه، أنتقي لأنني أعرف أن غدي هو مُحصلة اختيارات يومي،الانتقائية واحدة من مظاهر النضج؛ قوة ناعمة بين يدي الإنسان إن أحسن توجهيها ارتقت بحياته وبه
كل شيء أتركهُ خلفي لا أعود إليه، قد لا أُنهِي شيئاً بسهولة أتشبّثُ به كثيرًا، لكنني أُجيدُ في لحظةٍ غير متوقّعة وضعَ نقطة نهاية دون رجوعٍ أو ندم.
قدّم لِنفسك أعلى قدراً من الحُب ٫ فـ أنت تستحق .
تجاهل كل شئ يأخذ فرحتك عش حرآ .
ويبتليك بالفقد لتعرف أن ليس غيره يبقى لكَ ويبتليك بالخذلان لتعرف أنه أمانك الوحيد ويبتليك بالتعثر لتعرف أنه لا يقيمك غيره المصائب ليست دوماً للانتقام كثيرٌ منها للتأديب وتصحيح الطريق ! ❤
قاعدة اليوم : أشرقي و كأن الكون كله لكِ .
كان الصَّمت أجدى من المُجازفة الجارِحة!
عندما تتوقف عن ملاحقة الأشياء الخاطئة، أنت تعطي فرصة للأشياء المناسبة أن تلحق بك.
الروح تميل لمن يُقاسمها التعب والحزن ، أما في الفرح فكُلُّ الناس أحباب.
أحب الازدهار المباغت في حياة المرء لأنه يشعر أنه محبوب. المحبة قوية، والمرء بطبيعته يحب أن يكون مرئيًا، مفهومًا ومحبوبًا.
°° لا تستمر في علاقة فاشلة، حاول اصلاحها، وان لم تستطع علاجها، اعتزلها. لا تستمر في عمل يحرقك نفسياًـ ابحث ن عمل اخر، وابتعد عن ما يحرقك. لا تحارب من اجل شيئ ليس لك، فألإنسحاب أحياناً في الوقت المناسب هو فوز والخروج بأقل الخسائر حكمة 💙
سيعلمك النضج أن إفلات الأيادي واحتفاظك بحق التخلي تشريف لنفسك منك، وأن ألم الرحيل أحياناً أهون من عناء البقاء وأن استنزافك العاطفي صعب كالبركان يأكل بعضه بحروب صامتة، وحين يثور لا يهدأ.
كنّا نُهذّب عواطفنا باللامبالاة، ونُلقِي بالصمت الطويل على ظِلال كل شيء كنّا نمضي بإتجاهٍ معاكسٍ لرغبات قلوبنا فقط لئلا ننكسر، أو نبدو مثارًا للمأساة
حبك لنفسك يعني احتوائك لمشاعرك والتعامل معها .
إبتسمي، وجودكِ يُنير كل شيء.
عشنا من الأيام ما يكفي لنوقن أنَّ الغاية الأسمى للمرء والتي لا ينبغي أن تنصرف عنها مطامحه، وتَفنى في غيرها عافيته هي القُرب من ربِّه جلَّ وعلا، ودونَ ذلك من المطالب ما أسرع أن تقذف به رياح الأيام فتقلبَهُ؛ ثُمَّ لا يبقى على حال ويبقى ما كان لله.
لم نولد على هذه الارض لنكون سعداء طيله الوقت! هنالك منعطفات اذا صبرت عليها نلت الرضا والسعاده
الحدود الشخصية والحدود العاطفية هي أحد العناصر الأساسية لإقامة علاقات صحية مع الآخرين ومع أنفسنا.
نصحية امشي على مقولة ؛ لوّ تغيب الشمس عوضها القمر الحياة لا تقف على احد .
أنتبه لوطأة قدميك الناعمتين قبل أن يتغلغل بهن شوك الندم .
أصبحتُ أميل فقط لصحبة أولئك الذين يسمحون لي أن أكون من أنا، بكل ما أحمل من غرابة، وتعقيد، من يمنحوني مساحات آمنة أكون فيها ذاتي بلا تكلُّف أو مبالغة أو تزييف، من ينصحون برفقٍ إن أخطأتُ دون أن يعتلوا منصة الحكم على أفعالي.❤️
هي أعمق من أن يستحقها شخصٌ سطحي، أكثر حنيّةً من أن يعرف أهميتها شخصٌ قاسٍ، تشبه الكم الهائل من الأحلام التي لا تتحقق في حياة المرء إلا مرةً واحدة.
إذا تجاوز الإنسان رؤية نفسه المركز فإنّ كلام العقّاد هنا ينفعه: لقد علّمتني تجاربُ الحياة أن الناس تغيظُهم المزايا التي ننفرِد بها ولا تغيظهم النقائِص التي تعيبُنا، وأنهم يكرهون منك ما يصغّرهم لا ما يصغِّرُك. وقد يُرضيهم النقص الذي فيك لأنّه يُكبِّرُهُم في رأي أنفسِهم، ولكنّهم يسخطون على مزايَاكَ لأنّها تصغرهم أو تغطّي على مزاياهم. فبعضُ الذّم في هذا خيرٌ من بعض الثناءِ. لا بل الذمُ من هذا القبيل أخلصُ من كلّ الثناء لأنّ الثناء قد يُخالطه الرياء. أمّا هذا الذم فهو ثناءٌ يقتحِم الرياءَ.
ولكنك خائِف من الأشياء المجهولة من الماضي الذي لا يزال يُطاردك من الوجوه المألوفة التي تحولت فجأةً لوُجوه غريبة تخاف.. من الأيدي التي صافحتكَ وتركت مخالبها بيديك ونزفتَ آثرها تخاف.. من التجارب الفاشلة والأصدقاء الذين تغيروا تخاف.. من الحُلم الذي تمنيته ثُم وجدته كابوسًا لا ينتهي.
تسمى قرارات شخصية لكي تقررها انت وتحمل مسؤليتهاا ان عادت عليك بسلب لا قرارات عائلية لكي تقررها عائلتك ، العائلة توجه وتنصح، لا تختار عنك
أمتلك عادة سيئة للغاية، ولكنها تُريحني قليلًا وهي الاختفاء المُفاجِئ. عندما يُزعجني شيء أختفي عن الأنظار، بل أنعزل عن كل شيء: عائلتي،أصدقائي، وكل من يهمني أمره. تنتابني رغبة في الابتعاد عن الجميع ومواجهة حُزني وحدي، وهذا لأنّني أُصاب بنوبات غضب، أعلم أن لا أحد سيتحملها . في الواقع أخاف أن أجرح أحد بكلمات لا أقصُدها. ولأنّني لا أُجيد كلمات الاعتذار، ألجأ لعُزلتي والتي أعلم أنها تغضب من حولي، لكن حينها لا أستطيع سماع حتى صوت الهواء. ولكن مادام هذا يُريحني، ولن يُؤذي من أحب، سأتّجه إليها دومًا.
“ما يُبقي الروح حيّة إلا انتصاراتك اليومية الصغيرة؛ تلك التي لا يُهنئك عليها أحد، و لا يشعر بها من حولك؛ تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، حسم قرار، إنجاز، توفيق دون حيلة منك”
صادفت نصاً يقول: ''ربما أنت عالق لأنك تدفع الباب بقوة بينما يجب عليك سحبه؛ أي أننا أحيانًا نصرف طاقةً كبيرةً لأننا نتوقع أن الأمور تنفرج بتلك الطريقة، بينما لو نأينا بأنفسنا عن الاندفاع وفكرنا فإنه بالإمكان حل أكبر المعضلات بأقل قدر من الطاقة والضرر .
أنا لستُ الشخص الذي يحتاج أحداً وقت حزنهُ أو كلمات لتطبطب على جرحه، أنا قوي أينما كُنت وحينما أكن دائماً قوي.
مررت بالكثير من المواقف التي هشّمت خاطري، وأفقدتني حلوّ الحياة، وبالرغم من كل هذا لم أتوقف عن كوني أملك قلبًا يتسع للجميع، لم أفقد حناني وهذا ما أُحبه في نفسي
أكثر شيء مُمتنّ لطرده من حياتي التوقعات من الاخرين، توقع اقترابهم، توقع ترحيبهم، توقع تفهّمهم، توقع اهتمامهم، توقع حضورهم. لم أعُد الشخص الذي يعمل بالتوقعات، أصبحت أعمل بوقود الخطوة والوضوح.
في المحيط حولك هنالك الكثر ممن يحاولون إحباطك و التقليل من شأنك ، إياك و الانجرار خلفهم ، فهم يرونك أفضل منهم و يحاولون جعلك مثلهم ، فلا تكن ضحية النفوس الضعيفة .👌✨