أثر الكلمة ليس في رواجها وكمّ الإعجاب، ولكنه في قوتها ومضائها ورجّة وقعها في النفس
مشغولةٌ بنفسي، بالاهتمام بما أحب، بترتيب طموحاتي، تهذيب طِباعي، السّيطرة على أفعالي وتغذية روحي بما هو أهلٌ لها. ليس لديّ وقت لألتفت إليك أو أصحّح أفكارك عنّي، أو أمنحكَ فرصةً مجددًا.. أنتَ أهلٌ للوداع، أهلٌ للنهايات التي لا تذكر، يليقُ بكَ النسيان كأنك لم تكن.
الكِلامُ لا يَنتهي تِنتَهيّ الجدوى مَن الكِلام.
تريد ألماً أقل؟ إنكمش إذاً وكُن جزءاً من القطيع !
القُوة مُريعة ايضاً،تجعلنا نترك الاشياء التي نُحبها عندما يحين ذلك
إن الذي لا يستشعر قيمة كوب قـهوه لن يستشعر قيمة قصر لأن الإمتنان حاسة تعمل فِي جميع النعم بنفس الطريقة فالعاجز عَن تقدير نعمة صغيرة عاجز عَن تقدير الكبيرات مِن الهبات .
نفسياً : عائلتك هي الشيء الوحيد الذي يبقى معك للنهاية ،لا حُبٌّ كحب الأخت ، ولاأمانٌ كأمان الأب والأم ، ولا سندٌ كسند الأخ .. - العائلة أولًا ، وثانياً وثالثاً وعاشراً ..❤️
وأعرف أنني رغم كل بأسٍ سأصون ميلي لليسر، وقابليّتي للمحبة، ورغبتي بأن أكون أفضل. لا أقف عند الأذى ، وأختار موضعًا يليق بي. وأنني أتعلّم من التخبّط معنىً، ويزيدني الصدّ حِلمًا، وأُقبِل على القُبح بالتعامي، وعلى الماضي بالتخطّي. تلك مكاسبي التي لا ينازعني فيها أحد
أن تكون حراً ليس فقط أن تكون قادراً على فعل ما تريد، بل هو أيضاً أن تكون قادراً على عدم فعل ما لا تريد.
كل إنسان يعتقد أنه أشقى من غيره ، أو أنه مُبتلى أكثر من غيره ، ولكن الحقيقة أن كل منا لديه ما يُعانيه ويعكر صفوه ، لكننا نختلف في الرضا بقضاء الله وقدره ... فمن يملكُ الصحة قد لا يملك المال ، ومن يملك المال قد لا يملك الذرية ، ومن يملك الصحة والمال والذرية قد لا يُرزق بِرَّهم ، ومن رُزِق بِرَّهُم قد يكون عاش يتيماً ، ومن عاش في حضنِ والديه قد لا يُرزق حياة زوجية مُستقرة وهادئه ، لا يوجد شيء كامل وإنما تكتمل سعادتنا بالرضا ... فالحمد لله شكراً وامتناناً وإقراراً بفضله وإعترافاً بعظيم كرمه...!
هذا النصّ قد يزرع الراحة في قلبك بعد التمعّن فيه: قد تبدو لك الأمور انها تنهار..لكنها في الحقيقة تعود لمكانها الصحيح.
تتدهشني العوامل الخفية التي تصقل المرء بشكل رائع لا يهم إن كانت جيدة ام سيئة المهم نتيجة الصقل؛ رائعة.
لم أكنُ أعلم أنّهُ سيأتِي يوماً أحتاجُ فِيهِ لِلقُوّة كي أكُون لطِيفاً .. أعنِي أنا شخصٌ لطِيفٌ فِي الأصلِ ولا أضمر شرٌّ لِأحد لكِنّ قُدرتِي على تحمُّل الأشخاص وأفعالهُم تتضاءل تدرِيجِيّاً لديّ .. صبرِي ينفد بِسرعة ولديّ إِستِعدادٌ أن أخسرك مُقابِل كسب راحتِي .. تمُرُّ عليّ أيّامٌ أكُونُ فِيها مُتعبٌ لِلغاية .. لم أعُد أرغبُ أن أفعل شيء لِأحد على حِسابِ نفسِي .. أُقاوِم لِدرجة مُعيّنة ثُمّ أتوقّف .. الإِحسان هُو ما أُقدِّمُهُ الآن ؛ أُحسِنُ إِلى النّاسِ كي لا يغضب اللَّهُ مِنِّي ، وكي لا أتحوّل إِلى شخصٍ سيّء فِي هذا العالم الملِيء بِالأشخاص السّيِّئين ..
النضج هو أن تدرك أنك شخص يصعب تحمله أيضاً مثل الآخرين.
أبلغ فن ، أن يكون المرء إنساناً .
لم يرشدنا أحدهم يومًا إلى الطريق، لقد تعلمنا كل شيء بالتجارب.
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنّة، دائما كُن محسناً وإن لم تلقى إحساناً، يكفيك أن الله يُحب المُحسنين.
ليسَ الموتُ أعظمَ مصائب الحياة ، بل هو سنة الحياة ؛ لكنّ أعظم المصائبِ أن يموتَ الخوفُ مِن الله في قلبِكَ وأنتَ علىٰ قيدِ الحياة.
أتقِ شر الصابر اذا هجر .
رُبما يُساق إليكَ قدرٌ مِنَ الله خيرٌ مِن كُل أَحلامك، إنّ الله على كُل شيء قدير.
الزمن لا يغير أحد الزمن يكشف كل إنسان على حقيقته.
الحياة تعلمك الحب، التجارب تعلمك من تحب المواقف تعلمك من يحبك.
لاتمنح حبك إلا لمن يُقدر وجودك , من يراك نوراً لروحه وقلبه ، من يعطيك أهتماماً تستحقه ، من لايتسبب بحزنك ولايكسر قلبك وخاطرك أبداً .. أحبب من يسعى لجعلك سعيداً ويخشى عليك من التعاسة , من يبث الأمل في نفسك دوماً ويرسم على ملامحك البشاشة
إلتمس لي ألف عذراً ، ولملمني في دعائك حينما لاتراني بالوجه الذي أعتدتني عليه🤍!
يتمنون لك الخير بشرط، أن هذا الخير لا يجعلك أحسن منهم، طيبون لكن بوقاحة.
لا يُسأل المرء بإختيارات قلبه.
لا يليقُ بنا، من لا يعرفُ قيمتنا.
دع وجهك مبتسم دائماً، هي مجرد دنيا فانية.
لم يعُد العمر يتسع لمزيد من الأشخاص الخطأ .
شكرا لأصحاب، الوجه الواحد والقلب الواحد، والموقف الواحد.
المرء من حيث يثبت لا من حيث ينبت ومن حيث يوجد لا من حيث يولد وبأدبه لا بثيابه وبفضيلته لا بفصيلته وبعقله لا بعقائله وبكماله لا بجماله .
المعادلة الصعبة أن تتوقف ليستلم قلبك زمام الركض.
البركة في المحبّة التي تأثيرها يجعل منك حقلًا وافرًا يمتد للذي حولك
كُن عادلاََ بحق ذاتك، عادلاََ بمعنى أن لاتخسَر راحتك من أجل راحه غَيرك، أن لاتستسلم وأنتَ على حافه الوصول لِـ شُرفه السعادة، لاداعي لأن تكترث لسُقوطك وعَدم نجاحك، فمحاولاتك سَتفي بالغرَض، قُم وإنفض غُبارَ ألمك وإستمر، صِدقاََ سيَزدهِر قَلبك ذاتَ يَوم، إعلم أنه ليس هناك من يَمنعك عن الإبتسامة وليس هنالك شيءٌ يسحق الحُزن عَليه، الحياه مُتقلبه وعليكَ أن تقتنع أن الماضِي قَد طُويت صَفحاته، والقادم قَد كُتب، وأنك وجدتَ لتُثبت قوتك تجاه كُل شيءٍ يُحيط بِك.
لم يحرم اللهُ الجمالَ لأحد مِن خلقِه.. هناك مجموعة خُلُقها جميل ... وأخرى ذوقها جميل، وأناس حديثهم جميل .. هناك مَن حضورهم جميل.. والبعض كتاباتهم جميلة .. وآخرون نفوسهم سمحة جميلة .. وهكذا يتنوع الجمال ويتوزع .. ابحث عن اماكن الجمال فيك وفي مَن حولك تسعد وتُسعِد بها كل مَن حولك ... 🧡☘️
برغم غنى الأغنياء، وفقر الفقراء، فمحصولهم النهائي من السعادة والشقاء الدنيوي متقارب.. فالله يأخذ بقدر ما يعطي، ويعوض بقدر ما يحرم، وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه، ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور
قناعة ثمّ إبتسامة.
استهتار الزعل، عدم الاعتذار، التجاهل، والبرود يؤدي إلى محو مكانة الشخص تدريجيًا.
الإخلاص فعل خفي، لا رقيب له إلا الضمير.
مهما كنت جيداً ، سيتم إستبدالك يوماً
النضج هو أن تدرك أن معظم الأشياء لاتستحق ردة فعل.
كن قوياً بوحدتك فالجميع لا يدوم..
إيَّاك أنْ تَشْمَتَ فليسَ بينكَ وبينَ المُبْتَلَى سِوى رَحْمَةِ الله
إن الإنسان ليكفيه من كل هذه الدنيا وقلقها، وصخبها، ونزاعها، قلب دافئ غَض يلين له إذا خشنت عليه الحياة
عندما تكتشف بأنك لست الأولوية، لا تُحاول.
أنا إنسان عادي، إنسان غارق في العادية، لا تُعطيني معايير عالية وتوقعات أكبر مني، ثم تبتزني بها.أنا إنسان عادي جدًا، سيء أحيانًا، وجيد أحيانًا ولي ظروف وسياقات واقعية تتحكم بي، لست عظيمًا، لست بطلًا في فيلم، لست كائنًا أسطوريًا.
انت الذي تقرأ كلماتي : لا أعلم في أي بقعة أرضك ! لكني أعلم أن الله خلق مع العسر يسرا ، ومع الحزن فرحاً ومع الالم حياة أنهض اليوم هذه الرسالة لقلبك الجميل ، إبدأ من جديد وأستعن بالله وافرح وكأنك تملك الكون بما فيه فالله عند ظنك به فأفراحك قادمة إبتهج إذا سألت الله شيئًا فَليَصِح فيك اليقين ليكتمل ؛ لأن الدعاء مبتور وناقص بدون اكتمال اليقين ، اطلب المستحيلات وتأكد أنها آتية ، كيف لا ! وانت تطلب منانًا لا تنفذ خزائنه فرج الله لا يجيء عاديًا قط !حين يجيء ، يجيء في وقت أحوج ما تكون إليه ، عظيمًا لا يخطر لك على بال ، لا تشغل نفسك كيف يأتي انشغل بالتقوى
لا يوجد شيء يطوع الإنسان، ويجعله ينتقل من كائن مزاجي إلى كائن منظم، كالبحث العلمي، فهو لا يصقله مهاريًا وحسب، بل يجعله مطواعًا متغلبًا على حض نفسه في النهل من المعارف التي تقع بين يديه.
لا تُجازف بالطريق إذا كانت الوجهة إحتمال
اللطف لكل الناس، أما المحبة عزيزة.. لا ينالها إلا عزيز .
حتى الأحلام بَدت لي أمرًا لا يمكنني تحمُل ثمنه
الطرقات التي كنت أراها طويلة تعلّمت اختصارها، والأشخاص الذين رحلوا لم أعد أفكر في رحيلهم، ومشقة الأمنيات علمتني معنى التحمل، ولحظات النجاة الأخيرة علمتني معنى الأمل، وحكمة الأيام علمتني أنه لا يهم عدد من حولك بقدر عدد الصادقين منهم•
لا يهمني من تكون ، أنا معك بما أراه منك ، لا بما أخبروني عنك.
انتقِ جُلَّاسَك؛ فإن الأفكار مُعدِية . .🧡!
شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ
ما دمت لْم تؤذي أحد، دع الناس يرونكَ كما يُريدون لا تهتم.
ماتراه مني أنت من أخترت أن تراه.
قدم لنفسك معروفاً وابتعد عن كل ما يزعجك .
مِن المُفارقات الغريبة في النفس البشرية: أن الإنسان قد يُعبِّر عن حُزنه بالسخرية، ويدفنهُ تحت ركام الفُكاهة والضحك! وإن كان هذا النوع من الحُزن أشد ممّا تراه يدفع صاحبه للإنهيار، لكن يواريه صاحبه بغطاء مُعاكِس له، وعن ذلك قيل: عندما يتعب المرء من البُكاء.. يبدأ في الغناء.
إفعل ما شِئت فأنتَ مُلاقِيه.
”أظن أنني عُجنت بالمحاولات، أنا الذي ما كنت أقدّر قيمة الأشياء إلا لو كنت في سبيل قطفها جرحتُ يدي. لكنني مُتعب، وأريد أن أقول الآن، أنّ هذا يكفي، وأنّ الغنائم ما كانت بمقدار تلك الحروب. وقدماي لا تريدان أن تحملاني إلا لمكانٍ أضع رأسي فيه ولا أفكر.“