‏‎لن تراني شخصًا مُحطّمًا، أستطيع حتى في ذروة تعاستي أن أخرج بشكلٍ أنيق، ألا أشكو، ولا أطلب المساعدة من أحد.
رسائل ألم وحزن

‏‎لن تراني شخصًا مُحطّمًا، أستطيع حتى في ذروة تعاستي أن أخرج بشكلٍ أنيق، ألا أشكو، ولا أطلب المساعدة من أحد.

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏في اليوم التالي من فقدانك شخص مهم، ستشعر كيف بإمكان الحياة في صدرك أن تبقى نائمة، بينما يستيقظ الكل ولا تستيقظ.

‏جميعنا تعرضنا للرفض، فأنا رفضني حلمي، وأنت رفضتك عائلتك، وهذا رفضه حبه الوحيد ، وتلك رفضتها صديقتها المقربة، جميعنا ذقنا مرارة الرفض ولكن كلاً منّا بطريقة مختلفة.

‏أعرف كيف أصل إليك.. لكنني توقفت عن الإستمرار في أن أعطي روحي لشيء يطفئ وهجها.

‏لا يسهر الليل إلا من بهِ ألمٌ .

‏ألف معركة.. وقلبٌ واحد

‏أوجعُ الحزنِ: ما كُتِم

‏من أبوابِ الحُزن الواسعة: خوفُ الإنسان من المستقبل؛ يخافُ ألا يُرزَق، ويخافُ مخبّآتِ القدر، وتسلّط البشَر. وليسَ ثمّة ما يمسحُ هذه المخاوف من قلبِ الإنسان: كحُسن التوكّل، وقوّة اليقين؛ أعني اليقينَ الذي يكون بصِدق ما قاله ﷺ لصاحبه في شدة الكرب والخوف: {لا تحزَن إنّ الله معنا}.

‏غادرَتني الكثير من الأشياء التي أحببتُها لذلك أبدو مرنًا في الوداع

‏الكتمان مؤذي ، والكلام لن يغير شيء .

‏……هو طيّب و اخاف يعود و اعيش العمر اتساءل رجع لانّه يبي قربي أو رجع لانّه رحمني و حن و اضيع بـأسئله بـلا ردود تكبر فيني و اتضائل و اتعوّد و جع قلبي و اسكّت و نّـتـه لو و ن

‏يمكن للمرء أن يموت ببطء عندما يحب شيئًا ويعرف جيدًا أنه انتهى أمل الوصول إليه.

‏رحيل الثقة أصعب من رحيل الأشخاص.

وقفت وحدي في أيام لا يتجاوزها المرء إلا جماعة

‏أخشى أن يستمر هذا الوجع ينخر داخلي ولا أستطيع بعده أن أسامحك أبدًا مهما حاولت .

‏كم عذبني طول الرجاء

‏ذكريات هزيلة، لا انتصارات فيها ولا محبة صادقة

‏‎يصبحُ الوجعُ في داخِلِنا غُولاً يقتاتُ علينا حينما نتيقَّنُ أنَّ التَّصريحَ بهِ لن يُجدي نفعاً، ذلكَ أنَّ لا أحدَ سيفهمُ طبيعتَه!

‏‎لم أعُدْ ذلك الشخص الذي تعرفه لم أعدْ أتمسّك بالأشياء ولا الأشخاص لم أعد أُدافع عن الفكرة التي أكتبها ولا تصِل لك لا أبرّر شيئاً من أفكاري أو تصرفاتي ما دمتُ لم أتعدَّ على حدود أحد إن أفلتَّ يدِي سأُفلتُ يديك الاثنتين تريد أن ترحل؟ ارحل لم يعد قلبي يتّسع لعتاب أبداً!

‏كأنني مصاب بلعنه الفقد كلما احببت شئ فارقني.

‏تشعر أحيانًا أن كل من مَر بك، أخذ أجزاء منك ومضى

‏قد يُصان الود بالبُعد أحياناً.

‏كان يشرحها بطريقة مضحكة، رغم أنها في الحقيقة تؤلمه.

لدي الكثير مما أود قوله لكن روحي واهنة، واهنةٌ لدرجة أنها لا تحمل وزن الكلمات

‏ما أنكر إني صرت مقصره بعلاقاتي بشكل مؤسف ومرعب شوي، لأني ما وصلت لمرحلة القطعة وبس! لا وصلت لمرحلة عدم الرد على الأغلب وأحس هذا أكثر شيء سلبي فيني لأنه يبني حدود كثيرة أتمنى الأيام ترجع تذوبها لأني رغم معزتهم ومكانتهم بقلبي مالي حيل فعلًا مالي حيل

‏نكابر و فالنهاية أغنيه ترجع كل المشاعر

‏كثير من المرات أخترت فيها أن أصمت خشيةً عليك أن كلامي سيؤذيك أكثر من الأذى الذي أتلقاه منك.

‏ماذا لو عاد بعد فوات الأوان؟

‏قد تتألم على يد أشخاص كنت تتمنى أن لا تراهم يتألمون.

أصبح يستعد للوداع قبل أن يحدث اللقاء ما أغرب ما تفعله الخيبات بِقلب الإنسان!

‏‎تمُر على الإنسان أوقات، تكون فيها أعظم أمنياته، هي أن لا يشعُر.

‏‎ يعز علي أن أترك شيئاً أحببته .. أنا الذي بذلت قصارى جهدي في المحافظة على ما أُحب , لكنني أيضاً أفلت يدي عندما أشعر أن المكان لا يسعني , وأنني لم أعُد كافياً , وأن وجودي مثل عدمه .. أعرف كيف أُعيد كل ما أحببت إلى لاشيء .. إلى العدم و دون ندم

‏مأوى الجميعِ أنا، جبّارُ أفئِدةٍ رغم الهشاشةِ بي، واسيتُ آلافًا

‏‎ثم تُدركُ متأخراً بعد إسرافك في مشاعرك ومحاولاتك بالتعمّق والفهم أنّ بعضَ الأشخاص كانوا في الحقيقة أتفه من أن تأخذهم على محمل الجدِّ فلا تضعْ كلَّ مَن تُقابِلُهم بالعينِ وفوقَ الرأسِ فـ تلك الأماكنُ قد تكونُ عاليةً على البعضِ منهم !تخلى عنهم ببرود قلب لا احد يستحق حزننا!

‏إن ضيعتني عمداً، لن تجدني أبداً .

كم تنهيدة تكفي لمن أضاع شخصًا أحبَّهُ حبًا حقيقيًا؟.

. لم يخذلني الوداع ، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه ، كان اقل من حجم محبتي ، كان باهتا لا استحقه

ضحكة ساخرة، لم تتجاوز ثلاث ثوان كانت ردة فعلي الوحيدة عندما وقف أمامي شبحاً يحمل بيده منشاراً ليقطع رأس أحلامي. لم أفعل شيئاً آخر، لقد استنفدتُ كامل مخزوني من الخوف، عشتُ عمري كُلّه خائفاً من أشياء حدثت ولم تحدث، وأشياء ظلّت عالقة كحاجز مانع عن العودة والتقدم.

حتى و إن تمكنت من اخفاء هزائمي و اخراسها ، ستفضحني دائماً ثرثرات الندوب .

نفس شعُور كل ليلة بس الوجّع يزيد

‏‎‎قَبل أن تنام تكلم مع الله ، اخبره بالذي كسركَ اليوم اخبرهُ بالذنوب التي وعدت ان لا تفعلها وكررتها اخبره ان قلبك مكسور ويحتاج لجبيرة وليس جابر غير الله، اخبره انك تتالم وان لديك امنيات.❤️

‏هون على قلبي يا الله، فقد ضاق كل شيء

‏أسوأ ابتلاء هو ابتلاء التفكير أن تكون شخص مدمن بالتفاصيل وتسأل نفسك في كل موقف ألف سؤال عقلك مرهق وتزيده بالتفكير .

‏لو كان بُكاءّ لبكينا، لكنهُ أكثَر .

‏‎أنا لا أعرف الإيذاء، لست مثالي أبداً لكنني لم اؤذي أحداً، لم اؤذي سوى نفسي، بداخلي جزء سيء لكني لا أَنقض عهداً ولا أخون وعداً، ولا أستطيع أن أرى الكسر في عين أحد، وأعرف جيداً مرارة الخذلان والوحدة ولا أجيد الرحيل ولا التخلّي وتلك مشكلة لا تستطيع أن تفهمها.

‏‎وفجأة .. تتحول إلى شخص لا يوجد شيء بداخله، يتجنب كل تلك التوافه من الأمور، لا يعاتب ولا يناقش ولا يجادل، ينظر للراحلين عنه بهدوء دون حزن، يستقبل الصدمات بصمت رهيب.

‏‎العالم لن يتفهم حُزنُك و كذلِك الأشخاص لن يعتذِروا لك عن الألمِ في قلبِك و لن يتفهموا مُشكلاتِك ، لن يبقوا معُك وقت خوفِك و لن يُنقِذوك وقت سقوطِك في تعاستِك و غرقِك ، هُم سيكتفون بِالمُشاهدة و إطلاق الأحكام فقط ، لا تكترِث بِالعالم ولا بِأحد قِف و كُن بخير فقط مِن أجلِك .!

‏انني أتحول يومًا بعد يوم إلى شخص أقل إكتراثًا من قبل، ولا أعلم إن كان هذا افضل مافي الأمر او اسوأه.

‏كيف يتخطى الإنسان شخصاً أحبه من كل قلبُه!؟

‏غريبًا بعد أُلفة.

‏‎لقد إخترنا أن نفترق وأن يُكمل كُل واحدٍ منا الحياة على ضفة أخرى والآن أنا أقف وحدي عاري القلب أحارب ذكرياتك وأحاول بين الحين والآخر أن أنتشلَ نفسي من هذا الضياع الذي أعيشه بدونك، وهاء أنا أقف على قدماي مجددًا.

‏‎يؤسفُني أنَّ المَغفرَة لا تُنقذ الحُب، وأنَّ التعب لا يَنتهي بمُجرَّد الاعتراف به، وأنَّ الكلام الذي لا نقوله يَضيع، وَالكلام الذي نقولهُ أيضًا بلا جَدوى، وأنَّ فُرص الأسفِ في الإصلاحِ ضئيلة، وأنَّ الندم قدرٌ محتومٌ مهما فَررنا مِنه.

‏‎من المؤسف يا صديقي بعد عمق الحُب هذا الحال، مؤسفة السطحية لمثلنا مؤسف انطفائي حين رؤيتك، تجنّب عيناي عنك، مؤسف بأن أراك بهذه المبادئ الجديدة التي لاطالما ظننتك أبعد الناس عنها. مؤسف أنه لمجرد قرب شخص آخر منك لحقني بُعدك. ليس الحزن إلا لهذه النهاية التي لا تليق لكلَينا.

‏من المؤسف أنه لم يعُد هناك أحدًا نذهب إليه عندما لا نعرف إلى أين نذهب.

‏معاذ الله ما أنهيت وداً بدأته، إلا بعدما رأيت انه قد هان ودي.

‏الذكريات اكببر لعنه بععد الغياب.

‏يؤسفني، أن كل هذه المحبة التي تخنقني، وكل هذا القلق، كل هذا الخوف، كل هذا الترقّب، لا يكفي لتغيير أي شيء.

‏ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل، ولكني غيرتُ خططي ألف مرة لأفرح، وألف مرةٍ لأتحمل، وألف مرة لأعيش.

‏أن يناضل المرء ضد شعورهِ، هذه أقسى معاركهِ على الإطلاق.

‏لست ممن يحب الحزن على الإطلاق .. بالعكس أملك روحاً تحب الضحك و المرح، لكن هناك أوقات تحدث فيها أمور تطفئ هذا الكون بأكمله في عيني.

‏أحيانا لا تود أن تعرف، ولا أن تفهم، تريد أن ترتاح فقط.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play