- تؤلمني نوبات الإشتياق لك، يحطمني غيابك، أشعر بفراغ منذ اختفاءك، لم أجد للسعادة سبيل إلا في ذكرى حُبنا الذي لن يعود.
وحشني شعور إنك ما كنت تخليني دقيقه
- خـُضـت نَـاصـِيبي مِـن الـفُراَق وَالأن حَـان دورڪْـ .
أقف عند اسمك كثيرًا، أمنع نفسي من الإندفاع وقول كل مايِحدث ضجيجًا في داخلي، بقوةٍ أكبر أقاوم فقداني واشتياقي إليك و أصمت، أصمت طويلاً.
ـ فُقدك مؤذي جداً ، وكَأنّما الجَحيمْ نَزلَ مِن السَماءِ السَابعِة واسَتقر بِقلبي ..!
ليلةُ اخرى يَتسلل فيها الحنين إلى صدري لشيءٍ مألوف، لَن يعود.
عبثًا أحاولٌ أن أنام وهل ترى نام الذي يطوي الدجى مشتاقا؟
ونشكو بالعيونِ إذا التقينا فأفهمهُ ويعلمُ ما أردتُ أقولُ بمقلتي أني مُتّ شوقًا! فيوحي طرفهُ أني قد علمتُ
- بالرغم من الحنين، لكنني سأبقى متمسكًا بذكرياتنا المؤلمة حتى لو كانت آخر ما تبقى لي في هذه الحياة البائسة.
أودُّ لقاءهُ والدهرُ يأبى كأنَّ البعد مكتوبٌ علينا!
كيف أفتح معك حديثاً يخبرك أنني إشتقت إليك ، دون أن أجرح كبريائي..!❤️
وحين أشتد الشوق في قلبي قُلت ربي أرنِي إياها ولو حلمًا
أنا بحاجة لحديثٍ لا ينتهي معك، هذه التراكمات من اللّهفة تَجعلنِي شخص سيء مع الجميع.
سأنتظركَ غدًا، وإن لم تأتي فكلُّ الأيامِ غدًا حتى تعود
يَا ليْتَ أنَّا إذَا اشتَقنَا لِمَن رَحَلُوا نَغْفوا فيَأتُونَنا في الحَال زُوّارَا
فَلَو أنّي طُعِنتُ بِألفِ رُمحٍ نَجَوتُ، وَمِتُّ مِن شَوقي إلَيكَ
- في لحظة الفراق ، تتبدد الدموع ، ويعجز الكلام عن الكلام ، ويتجسد الألم في حلة حزينة على أعيننا الباهتة، ويبقى صدى الحنين والحان الحزن.
اخاف يفنى بنا العمر ونحن نتخيل.
أحِنُ إلى عناق يديك .
اليومَ أُعلنُ أنَّ البُعدَ مُنتصرٌ على الوفاءِ،على الوعدِ،وحتّى على الحُب وأنّ الشوقَ قد بَرُدَا.. 💔💔
ـ في حال إشتقنا و مانبي نصارح بشوقنا وين المفر ؟..
أحملُ أشتقتُ إليك مُنذُ الصباح لا أعلم ماذا أفَعل بِها إنّها تَحرِقُني!
في أنهارِ سحرِ عينيكِ نجاتي من شوقٍ يكادُ يجعلُني على ضفافِ الغَيمِ أغرقُ في النّظَر .
وحنيني لك يكوي أضلعي والثواني جمراتٌ في دمي
وإن غبتّ عن عُيوني لك في خَيالي ألف لقَى.♥️
شعور الشوق يتكاثر بالدقيقه ألففف مره
قال تعالى عن شوق يعقوب عليه السلام لابنه يوسف عليهما السلام : { وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ ۖ لَوْلَا أَن تُفَنِّدُونِ }
يا كاتمَ الشَّوقِ قُلْ لي كيفَ أكتمُهُ؟
أفتش عنك عبر الإنتظار، عبر نفسي، ولا أعود أعرف أيّنا الغائب.
بُرئي من الشوقِ أنْ أشتاقَ مِلءَ دمي حظِّي منَ الـوَجدِ : يُطفيني ويشتعلُ وأن أبَعثـرَ في إيقاع ضِحكتها نبضًا تخاصمَ فيه اليأس والأملُ
ما بينَ شوقَينِ قلبي فيكَ يرتحل يا قابَ قوسينِ ما للشوقِ لا يصلُ؟
إذا كان المشتاق يؤجر فأنا أكثر خلق الله أجراً..💔
لا تَلُمني إن إشتَقتُ لكَ ، فغيابُكَ قَد طالَ كَثيراً..
وحين أشتد الشوق في قلبي قلت : ربي أرني إياه ولو حلمًا .
بعد الفقدان الأول ستفقد إِيمانك بفكرة الأَبديّة وتتيقَّن أنّ كل إِنسان هوِّ محطَّة عابرة
نهارٌ جميلٌ ، لا يُمكنَني تحمّله في غيابَك .
والشَّوقُ دومًا .. للأحبابِ غَلّابُ
- الشوقُ هو قاتلُ القلبِ الأقسى، فهو يحرقُ الإنسان باستمرار، بذكرى أو بأغنية أو حتى بكلمة، الشوقُ هو نارٌ مشتعلةٌ لا تنطفئ 🖤.
الشّوق بَحرٌ وَفي عينَيك مَرساي.
مُرني برسالة انا جداً مشتاق
ودعتُه والشوق في كبدي هذا الوداع وداعُ الروح للجسدِ
كيف حالك يا كل حالي ! قلبي يشعر باليتم منذ افتراقنا . ليس بعد اليتم ألم ، و ليس بعد فراقك فراق غرقت انا و قلبي و روحي بالزهد و الظلام بعدك .. انهزمت و انت هزيمتي ، فلمن أشكو حالي يا حالي كله ! كلما هممت بالكتابة إليك أجد كلماتي هاربة مني بزاوية الرسالة تنتحب عاجزة عن مجاراة شعوري ، مخذولة تماماً ، تشعر أمامي أنها بلا قيمة ، رغم تقديمها كل ما تملك لي !
يكاد ﭑلشِوق يقتلها وَ لاتنطقِ .
اشتقت لكِ صوت وتفاصيل وشعور .
باهِتَ الليّل مَنْ دونِك 🖤🖤.
لم يبق شيءٌ سِوى صَمتٍ يُسامِرُنا وطَيفِ ذكرَى يَزورُ القلبَ أحيانًا
ليت العِنَاق يُرسَل 🤍 .
أشوقًا ولمّ يَمضِ لي غيرُ ليلة ..! فكيفَ إذا سار المضيُّ بنا عشرا ..؟! 🥀
صدري فائض من اللهفة الأن
أحارب الأشتياق لَكن في كُل مرة أهُزم 🤍.
كيف أقولك إني بدونك ضايعه ؟
يا شوقُ: كم أرقتَنا؟ وبُعيدها ضاعَ الهوى فكأنّها ما كانت الأشواقُ من كان يدري أنّ آخر حُبنا -يا حُلوتي- نفيُ الهوى، وفراقُ 💔💔
- يـا شوق عيني لـ؏ـينيك .
عِندما أشتاقُ اليك ، أُصلي صلاة الحُب وحدي جماعَة فتصطفُّ أضلُعي صفوفًا ويكون الفؤادُ إمامًا .🤎🩶 !
ربما لاتعي جيدا كيف يكون الشوق وكيف يقتات الغياب قلبا يحبك.جدا
ثم تتحول الوجوة إلى ذكرى، والحنين إلى مرض مزمن، فلا نجد له دواء ولا تشفيه قلوب الآخرين.
*وعدتك أن لا أموتَ إشتياقًا و guess what؟
فيني حڪآيـة شوق نبـضـهآ أنت♥️.
اليومَ أُعلنُ أنَّ البُعدَ منتصرٌ، على الوفاءِ، وأنّ الشوقَ قد بَرُدا
إني تناسَيتُ لكنْ لسْتُ أنساك !
فِي بحرَ عَينيكِ هانَت كُلُّ أشواقِي يارّبة الحُسن هَل تنوِين إغراقِي؟.💙
