ما عاد فيني حيل ابهر احد حبوني كذا ساده
لا تنسى تلك الردود القاسية، تذكرها دائما حتى لا تحن.
يمكن هالبعد خيره لكن الخيره اخذت من عمري عمر ✨✨✨
لو كان مُحباً لأتىذ
هل كان نزار قباني محقا عندما قال : أخذليه كي لا ينساكِي، وأوجعيه كي يُحبك أكثر.
أين أضع تعبي وصدركِ ليس هنا؟!
الذي يختار الصمت - سبق لهُ أن قال كُل شيء.
حتى مهربي الوحيييد صرت أهررررب منه
شعور انك تبي شخص بس ماتشوفه حولك ي ع و ر
لم يكن لديَّ أعز مِنك.. ولهذا لا يُمكنني أن أسامحك.
ما يبعثُ على الشفقه هوَ تظاهُرُنا بِـ هذهِ القوه ..
أبدو لهم وكأنهُ لا شيء يُرهقني وبداخلي بحرٌ من الأشياء يلتطمُ.
ويبتليك الله بهشاشةِ قلبٍ لدرجة أنّ كلمة عابرة تبعثرك ، ونص حزين يكتم الهواء بحلقك ، ونظرة عابرة من غريبٍ تُصيبك بالهلع ثم يبتليك الله بقلب مليء بالعاطفة..هش أحمق ولطيف يجعلك تتعثر وتتوتر لمغيب احدهم..وقلق تبكي لمجرد تجاهل آخر..تنكسر ويهتز عقلك لمجرد خيال مر في ذاكرتك ليحتضنك .
لقد بدوتُ لك قويًا وصلبًا، لكنّي شخصٌ هشّ تُنهكهُ التفاصيل التي لا يهتم لها أحد وتُعذبه الكلمة التي قيلت له في محظِ الدُعابة
إن في داخلي فراغًا بشعًا ولا مبالاة تؤلمني.
كل شيءٍ عبارة عن إستنزاف .
خطوة المخذول ثقيلة .. مثل قلبّه
والله ما كان الفراق إختياري
الغيره تخليني اسوي اي شيء ماتوقعت اني اسويه
عساك ارتحت يوم اوجعت قلبي هالكثر ؟
عَساهَا تَهُون بعُون الله وتَمضِي.
أنا لا أُجيد تجاهل التفاصيل أنتبه لكُل شيء وكلمة واحدة في حديثٍ طويل قد تُغير وتيرة الحديث كُله التفاصيل الصغيرة ، التي أعلقُ عليها وأفكِر فيها وأتذكرها بتمعُن هي بالنسبة لي مواضع قلقي ليتني كُنت أقل انتباهاً .
لي عامين من عُمري أعيشُ بذات اليوم.
ويرهُقني أنني مليء بما لا أستطيع الإعتراف به.
هل كُنت أركض, أم السنوات هي التي كانت تطير!
لا السَهمُ يَرفُقُ بِالجَريحِ وَلا الهَوى يُبقي عَلَيهِ وَلا الصَبابَةُ تَرحَمُ
نضجت أخيرًا، لم يعد يؤلمني جرح الأصدقاء لقد خُدِّرت بالكامل ولا أفزع حين أرى من كنت بالأمس أعرفه جيدًا اليوم لا يعرفني نضجت ولم تعد العاطفة تشكّل فارقًا في تكويني ومن أحبه لا بأس إن رحل برغبة منه لن أرجوه -من أجل ما كان بيننا- أن يبقى بجانبي لم يبقَ لديّ ما يبتزّه الألم!
لم اعد أهلع.. بدأت أصافح خسائري بطمأنينة منتصر، حتى أن قلبي بدأ يعتقد أن خسائري نصر .
حياة الكتومين صعبه والله
احذروا التراكمات، فهي لا تعرف عزيز.
لم يعد للأمر أهمية، لطالما تحدثت ولم يصنع حديثي أي فارق ابدًا.
أشد ما أصابني مؤخرًا هو أني لم أعد أحمل في داخلي أية إعتراضات أو موافقة، لا مُسير ولا مُخير، كأن كل شيء يُشبه اللاشيء، لا فرق بين التوقف أو الإستمرار، الشعور واللاشعور، خاوٍ من كل مظاهر الحياة وكأنها لا تعنيني.
ذهبتَ ولم تفتقد الكثيرين، لكنك حملتَ أصواتهم إلى كلِّ مكان. أنت الذي ذهبتَ مرّةً وأكثر من مرّةٍ أتيت.
باستثناء قلبي كل شيء على ما يُرام 🥺.
نحن لسنا داخل البحر , لماذا كل هذا الغرق!
موضوع حزين جداً إنك تكون حاسس حاجات مش لاقي كلام يوصفها.
لم يعذبني شيء بقدر ما عذبني عشمي، العشم محرقة الإنسان
اللهم نفس الألم و نفس الشعور و الحرقه اللهم اكسر قلبه اللهم أرني عجائب قدرتك فيه اللهم سلّط حزنك و سخطك و غضبك على قلبه اللهم لا تريح له بال ياربي اشكيك به
إنطفائي يتطور في كل يوم
تباعدنا وليتنا من اول ما تقاربنا
لا سامحهم الله ولا عفى عنهم، اولئك الذين مروا وضرّوا.
مَن يوقِفُ في رأسي الطواحين .. وَ مَن يَنزعُ من قلبي السكاكين!
أنا فقط مُتعبة، من أبديّة الصراعات، من ارتداء الأقنعة، من إلقاء اللوم عليّ، من ممارسة الحياة، من الوعي، من الفراغ، من الروتين، من الأهل، من معايير النجاح، من متطلبات العيش، من المشاعر، من التفكير، من الأحلام، من البؤس، مُتعبة من كل شيء، جلُّ ما أريده هو نهايةٌ منطقيّة لكل هذا .
أشعر ولأول مرة أني أرى الجميع بعينٍ واحدة ، لم يعد هناك أحد مختلف بالنسبة ليّ.
عندما يتغيّرونَ بلا سبب ، إرحَل عنهم بلا عَتب ، إرحل واتركهم للأبد ، ربّما معدَنهُم السيء أصابَهُ صَدَأ ، كل نفسٍ رهينَة بما تكتَسِب .!
لم أعد أرغب من الأشياء أن تعود، كل ما أتمناه هو أن يغادرني للأبد ما تبقى منها بداخلي.
ما اقدر اتخطى من هان عليه زعلي او انه استهان بشعوري بيوم
تجاهلني انا اصلاً بديت امل بديت اذبل بديت اسأل انا وشلون حبيتك
أتمنى من الله ان ينزل سكينته على قلبي، وان اعود لحياتي الأولى قبل ذلك الحزن الذي استهلكني وافقدني القدرة على التعايش، ان تعود نفسيتي سالمة بلا هذا الشعور الذي مررت به وبلا تذكر لكل تلك التفاصيل المؤذية، اتمنى ان يتدخل الله بلطفه وان يمنحني هدية الشفاء من كل المر الذي عشته.
آصلح كل شيء كُسر في داخلي يا الله
غريبًا بعد أُلفة
الفترة دي انا مش عايزة اشيل مسؤوليات، انا عايزة حد يشيلني
لِلهِ أشكو ما يَهدُّ صَلابتِي ما خابَ قلبٌ قال: يا رحمـٰنُ❤️.
شعرت بالإنهاك،لم يكن تعبًا في الجسد أعرف ذلك، كانت روحي من الداخل تتداعى
إنّي أتيتُ بأشتاتي لتجمعها .. ما لي أراكَ وقد شتّتَ أشتاتي؟
لماذا بدوتَ كالأبد إن كنت لحظة عابرة؟
لقد تركتك تغيّر الحقائق كما تشاء، سمحتُ لك باختيار أكثر النهايات المناسبة لضميرك .
من المؤسِف أن ردة فعلك الهادئة تُكِلفك قلبك
ان تتأقلم هو اخر ما تفعله روحك قبل انطفائها.
هل تعتقدين أنني بخير لمجرد أنه لا يوجد جرح على وجهي؟
ثم إنه يعرف كل الطُرق المؤدية لقلبك، ولا يسلكها !.
