ماتدري هو يحبك ويبيك ولا يجاملك عشان مشاعرك
سكوتي زعل عمره ماكان رضا
إن الله لا ينسى من ظلمك ومن ابكاك ومن قهرك فكن على يقين أن الحقوق ستُرد يوماََ..
نفسي أعرف شخص يخاف يخسرني مهما حصَل
ضعف حيلة بصوت حمد السعيد وهو يردد: انا لو عرفت أسباب حُبك ، قدرت أنهيه .
يصل المرء لمرحلة يرفض فيها التبرير و من شّدة تعبه يستريح في خطيئة ليست له.
فكل الظروف بيننا لم تكن مهيّأة، امتلأت بالأمال معك حتى طفحت، لم يكن خطؤك أبدًا، كان اندفاعي
الخروج مِنْ حالة حُزن يشبه أنْ تقف طويلًا أمام نهرٍ تنتظره أن يمر؛ لتعبر دون بلل..
لقد نسيت -تقريبًا- كلُّ الأشياء عنك، عدا أنك خدشت ماكنت أخشاك أن تلوّثه، أن تجعلني أفقد الإطمئنان الذي شعرت به تجاهك، أنت لا تعرف معنى أنك تفقد الأمان الذي كنت تكنّه لشيءٍ زائل. كان لجرحك فيّ معنى أنا الذي أمنّتك ألّا تفعل.. لكنّك فعلت!
شكراً لأنك خنت وعدك وآسف لأني كنت اشوفك غير
دايم اقول مايهمني وانا شوي وأموت
والله اني كاتم بالصدر ضيق ما شكيته حتى لاعز الاصحاب
حتى حزني، لم يكن حزنًا بالطريقة المعتادة، لم أبحث عن كتف لأبكي عليه، ولا أذن لتسمعني، كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسب.
لقد تجاوزت كل مايؤلمني، لكنني لم اعد كما كنت
وضعتُ نفسي على رفٍ بعيد، لا تطاله الأيدي، فوالله مالي طاقة بحزنٍ جديد.
”كل ألفاظ الوداع مُره، والموت مُر، والشوق مُر، وكل شيءٍ يسرق الإنسان من الإنسان مُر
محاولة أخفاء الحزن أسوء من الحزن بنفسه.
لا أحد سينتبه لتعب ذاك الذي اعتاد أن يهبهم الأمان دائمًا، و دائمًا سيسقط وحيدًا.
إما يغلبك الكلام فتفيض ، أو يغلبك الشعور و تنخرس .
جيت كلي صح، بالوقت الخطأ ضريبة إندفاع المشاعر
كان موقف صغير لكنه وضح كل شي ..
ما عندي طاقه اتمسك بأحد الرايح الله معاه والجالس ينتبه لتصرفاته
ياسعود قلبي يحن لشخص عايش دنيته ، ومخليّني
تعرف إنك كبرت لما تعبر في إنهيارات بدون ما تشاركها أو تطلب العون من أحد، تنزّل دمعتين وتمسحهم ثم تاخذ لك قهوة وتواجه العالم من جديد وكأنه ما صار شيء
نتشابه في حزننا كثيرًا فقط نختلف في طريقة التعبير عنه أنتِ تُهلكين بالرقصِ خصرك وأنا أُميت أصابعي كتابة.
شعور غير قابِل للشرح.
أكره أن يُستهان بشعوري حتى لو زعلت بسبب شيء تافه.
أشعر باللاشيء لا الأصدقاء ولا العائلة لا الطُرق ولا نفسي ألا يمكن أن أذهب للبعيد دون أحد ؟ لا شيء قادر عَلى مواساتي الآن لا شيء ..
ولأنه اتخذ الصمت مذهبًا طويلًا، يتلعثم كلما أراد توصيل شعور ما.
أعرف جيّدًا مدى قسوة أن يحتضن الإنسان نفسه ويُردد: أنا بخير، أنا بخير في لحظات انهزامه وضعفه.. وخاصةً حينما يتوهَّم أن الأيدي التي على ظهره أيدي أُخرى.
- أرهقتني الطرق الطويلة التي لا تنتهي.
بعد أن تعرض برادلي للخيانة من زوجته قطع إصبعه ، حين سألته الممرضة عن السبب أجاب: أردتَ أن يشعر جسدي بالألم الذي يعتصر قلبي .
الخَيبة تجعل الأنسان يَميل للهدوء دائمًا
كي لا تموت مرتين، لا تعود لمن خذلك.
سيئ جداً أن تمارس دور السعادة، وأنت مرهق من الداخل.
أحبابه كثير ماتهمه ضيقتي ..
الوحشه اللي تجيك بدايه يومك أبداً ماهي وحشه عاديه
أحس فقدت رغبتي بالكلام
خطئي هو أنّني لم أحزن بالقدر الكافي عندما تعرضت لكل ما يحزنني، و الآن تؤذيني البقايا الشائكة.
أموت مرارًا... وأنا واحد.
كم حزنٍ بكيناه تحت ذريعة حزنٍ آخر أكثر شرعية؟
نتألم ونعود كما كنا لاشيء جديد.
الكل بيلاحظ تعبك إلا اللي تعبان عشانه
صرنا نكتم كل شيء حتى الغييييره
اكره رجفتي اذا غرت
أنّ تتجاوز الأمر لكن لازلت تحمَّل ندوبه.
من داخلي تساؤلات ومن برا I don’t care
لو عَلم الذين آذُونا ما كان لهم من خير في قلوبِنا، لما فعلوا.
لا بس أنتظرها تهون زي ما يقولون
قاموا بإطفائِي ثم اشتكوا من ظُلمتي.
أذكر إني فتحت له صِدري عن قسوة الأيام وأذكر إنه ضربني برمحٍ واسع الحد مضرابه
مهما كان الشعور مُر، لا تُظهر ضعفك لأحد.
كانت الفكرة أن نخبئ الخدوش، ويفوز من يجد الندبة.
جراحك الداخلية لا تأتي من الأعداء.
- الأمرُ يَبدوا مُتعِبًا ، أن تَحملَ همًا لأبسَط الأشياءِ وَ أدقّها.. فَقط لأنكَ اعتدتَ ذلك مُنذُ الصِّغر.
وأنا يا ربّ مفزوعٌ من فوات الأوان وعناء السعي، خائف من تكرار الخطوات وغياب الوجهة، أرني الدروبَ وامنحني من الطرق أيسرها.
لستُ حزين جدًا كل الأحداث التي تراكمت في الأيام الماضية لم تقصم ظهري بعد صحيح أنه انحنى بشكل مثير للسخرية، لكن دائمًا ثمة مكان لحزن جديد و خيبة أخرى الأوجاع المتوالية لا يُرقق بعضها بعضًا، بل يُلغي بعضها بعضًا بجبروت و تكبّر، المشكلة إنك لا تعيش حزنك بشكل كافٍ لإنهائه، تنتقل منه مبكرًا كل وجع يبتر الوجع الذي قبله بشكلٍ مشوه جداً.
- لم أعد أريد شيئًا، فقد ركضت طيلة حياتي كلها وأنا أبحث عن أشياء لم أجدها، عن أشياء لا يمكن لأي إنسان أن يعطيني إياها أبدًا.
- حقًا لم أعد اكترث لأي شيء في طريقي، أضعت عمري وأنا التفت لأجل اللاشيء، ضاع بصري وأنا أبحث عمن لا يطيقون وجودي.
- الدموع لا تكفي وحدها لتخفف عن إنسان خُذل من مصدر طمأنينته، لن ينقذك أحد من وضعك المخيف ولن يهرع لنجدتك أحد.
مافيه أثقل من إنك مليان تساؤلات بس ما تقدر تسأل