‏‎تمُر لحظات على الإنسان يود أن يتوقف عن الحديث حتى مع نفسه، أن يعيش في صمتٍ كامل بلا كلمة أو فكرة أو شعور
رسائل ألم وحزن

‏‎تمُر لحظات على الإنسان يود أن يتوقف عن الحديث حتى مع نفسه، أن يعيش في صمتٍ كامل بلا كلمة أو فكرة أو شعور

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏أنا لا أؤمن بالعتاب ولا أكفر به، لكنّني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لقد أدركت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداةً حادة يجرح بها المرء نفسه.

‏ثم رفعت يدها في جوف الليل مقهورة باكيةً تدعو على من ظلمها قائلة : لا سامحك الله هلكت قلبي الذي لم يجرؤ على خدشك، لا سامحك ولا عفا عنك ولا تقبل منك توبة، واخذك منك صحتك وسعادتك، وأذاقك الله الشعور بذات الشدة وذات الطريقة، وأطال عمرك لترى مصائب الأرض حلت على جسدك ولا دمت سالمًا.

‏مرّت علي أيام، تمنيت أنّ يقف بجانبي أي أحد حتى وإن كان من باب المجاملة، هي ذاتها الأيام التي علَّمتني كيف أقف شامخًا بمفردي.

‏يحدث انك تشتاق لنفسك القديمه لكن مو عارف كيف ترجع لها

‏‎ما كنت أعرف أن هناك أحداً يحتل أحداً، وأنه يسكنه كهاوية ..

‏أما الآن.. لا يوجد لدي ماأُهزم من خلاله، لقد هزمتني كل الأشياء التي أحب.

‏انا لا أخشى عتابي بل انقطاعه، ولا أقلق بشأن غضبي إنما من تراكمه.. ولا أخاف من الآخرين بل من نفسي.

‏‎لقد دمّرت الجروح صورتك العزيزة في ذهني، أنت الآن عبارة عن خذلان كبير داخل إطار مهشّم

‏لقد فقدنا شخصًا واحدًا، لماذا يبدوا العالم فارغ هكذا؟

‏واسألك يالله أن أكون قويًا وأنا بمُفردي

لا شيء يوقظ القلب، مثلما تفعلُ التوقعات الخائبة.

‏ولا أُعاتبك .. لكنيّ أعاتب إصراري عليك

مرحبًا،أيها الإكتئاب لقد عاد مريضك المُفضل مُجددً

‏والله النفور من بعد الودّ يخوف،تخيل الليّ شاركته روحك وخوفك وشعورك و لحظاتك وطمأنينتك يتحول لأغرب غريب يالله ما أبشع هالشعور.

‏‎يكون داخلك فائض من الكلمات بس تختار الصمت.

‏‎كان لزامًا عليّ الصمت، لأن لا أحد يفهم ما أخوضه أو ما أُعانيه، ولأنني غالبًا لا أجد الكلمة المناسبة لشرح ما أشعر به، فيبدو سخيفًا، بينما هو يؤلمني.

‏الله يلطف بحال الصامتين اللي مخبّين بقلوبهم مشاعر مالها منفذ ابداً غير انها تظل متخبيه.

‏ حين َتفقدُ الرغبةَََ لن تغريك الفرص،ولو جاءت على مقاس امنياتك راكعةً .

‏قسَى علينا من نُحب فما عُدنا نعرف من أين يفترض أن يأتينا الأذى.

‏التظاهر بعكس ما تشعر به أمر مرهق جداً .

‏قضيت سنين طِوال أسكب من عاطفتي لكل الي حولي،أقول للي أحبه إني أحبّه بإلحاح،أعالج التعبان وأظل معه لين مايقوى،أمطر بحناني على المكسور لين مايجبر مرت السنين ولا لقيت لأتعابي ولا ورده..والآن تحديدًا في هذا اليوم أنا صدري مليان فراغ،آسفه لقلبي من كل قلبي.

‏اكره لما اسمع اغنيه احبها وتذكرني في شخص

‏القولون يوجعني مو بسبب شي أكلته بسبب شي -يأكلني-

‏أفزعتني مرّة، ولم يعد هذا القلب يطمئن معك.

‏مابي بعد أتعب مافيني يكفيني

‏تعبير الزعل عندي هو الأختفاء والنوم

‏‎كنت أعرف أنني إذا بكيت سيكون أعترافًا صريحًا بأنّ الأمر قد نال مني.

‏لا تفصح عن وجعك، لن يفهم أحد، النار في داخلك فقط.

مُمتلئ بالبكاء، فارغ من الدُّموع.

نَحمل ثقل مشاعِرنا ، ثُم نَنام.

أتذكُر أنني نمت بعد إنهيار مُفزع ، فأستيقط شخصاً لا أعرفه.

كنّا ضحكتين، وصرنا قطعتي رخام، ثمّ بحركة محزنة تحوّلنا إلى هذا الكوم من اللاّشيء.

- لم أعُد حزيناً أشعُر بالحزن وأتقبلهُ.

وَكَتمتُِ مَافِي القَلْب إلى أن فاضت أدمُعِي

يَشعر قَلبي بالكثير من الثُقل و كأن حَجر وُضع على قلبي

هذه المرة بدأ الألم في عقلي، أظن أن قلبي قد تّلف

مُثقل ‏بما لم أبُح بِه ‏بشيءٍ مضى، ولم يمضِ داخلي.

‏ارهقت نفسي على شي مايستاهل.

‏وكاني بالع جمره من قوة الغٌصه

‏قلبي عزيزٌ عليَّ .. إن تعمدت إيذاؤه فإن كل ألفاظ الأسف التي نطقت بها البشرية كلها، لن تمنحك فرصة العودة إليه بعد ذلك.

‏Pov دايم اقنع غيري ان مافيه شيء يستاهل تتضايق عشانه بس عجزت اقنع نفسي !

‏أجمع كلام الحب كل ليله وان جيت بحكي من هو احكي له ؟

‏أقلقُ على رهافةِ اللحظة من أن يدنسّها وعيٌ مفاجئ ..

‏لاتكسر قلب شخص ترك الكل عشان يشتريك

‏فيني خوف غيري ياخذك وانا احبك

‏تمنيتك تجي مشتاق تعاتبني على غيابي

‏لا قوية كالحرب ولا ناعمة كالسلام أنا وحدة بكاية

‏مازلت أُعاني من نوبات الحزن التي تأتيني بلا سبب أو موعد.

‏‎لكنني والله كنت صابراً، أرى الأحداث تتوالى عليّ وأنظر دون حراك، بينما تتشظى في داخلي مئات المشاعر، وأشياء أخرى غير مفهومة ؛ أتحسس قلبي في كل مرة أُطمئنه بكلماتٍ لايعرفها سواي وأخرج منتصراً، أوهكذا أجعله يظن ويتوهم حتى لا أتداعى دُفعةً واحدة.

‏الحمد لله الذي يقرّ الأعين، ويجبر الخواطر، ويُبصِر مافي الأفئدة، ويستجيب الدعاء، ويُرينا حكمته وعظيم عطاءه وكرمه وفضله وقدرته في تفاصيل أيامنا، وأنّه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء سبحانه

‏صعوبة الأشياء التي نعيشها ونحنُ في عُمر العشرينات تفوق طاقتنا بمراحل عديدة.

‏ما نزعتهم من حياتي، وما نازعوني، لكننا صمتنا عن صغائرٍ تراكمت حتى أصبحت كبائر، فما عُدنا نَعرف بعضنا.

‏‎لم يكُن يريد الحُب كان يُريد كتفاً يتكئُ عليه ، صدراً يرتمي إليه وشخصاً واحداً ، واحداً فقط يلجأُ إليهِ كُلما هزمتهُ الأشياء.

‏لم يكن يريدُ الحب، كان يُريد أن يطمئن، كان يبحث عن شخصٍ يشعرُ معه أنه مُطمئن

‏أقاوم إنهيار قلبي

‏رفضتني أكثر الأشياء التي تمنيت قبولها، ولو يَقبلني العالم كله، لن يجبر فيِّ الانكسار، ثمة أسف كبير تجاه نفسي التي أرّقتها بالسعي في الطرقات الخاذلة

‏ليه باقي تحبه وهو تركك غارق بالتساؤلات بالوقت اللي المفروض يطمنك !

‏ما أحتاج شخص مستكثر نفسه علي مهما كانت مكانته بقلببببي

‏ألا نومٌ يُباعُ فأشتريهِ؟

كُنت أُصدق كثيرًا حتى صُعقت في هذه الصفة ثم لم أعد أصدق الطمأنينة حتى وهي بين يديّ.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play