‏‎الأشياء التي كنت أتوقف عندها طويلا وتعني لي الكثير أصبحت عادية ولم تعد تعني لي شيء
رسائل ألم وحزن

‏‎الأشياء التي كنت أتوقف عندها طويلا وتعني لي الكثير أصبحت عادية ولم تعد تعني لي شيء

تم النسخ
المزيد من حالات ألم وحزن

‏لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بدأت

‏مرات البُعد يخليك تتعود

‏لا ألوم أحدًا على تخييب ظني، إنها مسؤوليتي، أنا صاحب الظن الذي صنعته بمقاسٍ غير مناسب.

‏كنتُ أبدو وكأنني أستطيع أن احمل العالم كله على كتفي، وأنا بالكاد أحمل نفسي.

لا أستطيع تخليص نفسي من شُعور أنني لست في المكان المناسب.

هو شعور لا تستطيع وصفه، لكنّه يأكلك من الداخل.

ماعدتُ قريبًا من أحد أجلسُ داخل نفسي ، وأنتظر عودتي من بعيد .

في معدتي ألم ، يذكرني طيلة الوقت بالكم الهائل من الأمور التي اخترت السكوتَ عنها وابتلاعها .

‏‎حاولت مرارًا أن أخبرك أن القلوب لا تظل على حالها أن الحب وحده لا يكفي وأن العِناد سيكون بداية النهاية بالنسبة لنا أخبرتك أن الصبر يَنفذ بعد طول الهجر وأن كل الذين يقفون إنتظارًا لابد أن يأتي يومًا سَتخور قواهم وتتعب أقدامهم ويرحلون.. حاولت ولكنك بكل أسف لم تُصغي

‏كان مصدر عذابها في إحساسها بالتغيرات الطفيفة في نبرات الأصوات، ونظرات الأعين، وتعبير الوجوه، كانت تشعر كثيرًا

‏إنتهاء الرغبة ، أشد من الكره.

‏راضي يا الله ولكني حزين، فاجبر خاطري يا كريم.

‏آخر أشكال المقاومة أن تصمت على كل شيء وإن بات الأمر يحرقك.

‏لا تلمس تعبي ، ما عادت يداك تؤتمن .

‏لعلّك إخترت باللاوعي أن لا تنضج إلا بحدوث الآلآم، لذلك تتوالى عليك الصدمات.

الخيبة ليست حدثاً طارئاً، بل وعي متأخر .

اتفهم جيداً الأشخاص الذين قرروا عدم التحدث عن احزانهم مُجدداً .

رجائي الحقيقي هو أن أتعافى من كل خُذلان عشته ولم أكن أستحقه ،

دخل قلبي الشك حتى في أهدأ لحظاتي .

‏“ لقد عَبرت محيطات لأجل أشخاص ، لم يعبروا الشارع لأجلي “.

‏ياثقلها على الصدر يوم تشوف شخص عزيز يعاني وأنت ما بيدك شيء

‏فَليحدُث شَيء يُعِيد الشَّغفَ لروحي يا الله.♥️

‏بكيتك طوال البارحة، لعلّك تسقط مع الدمعات وتغادرني للأبد

اسف لانك كنت تريد نجما وانا كنت مجره كامله اسف، لاني كثيرا عليك .

‏لاتقول إنك تحبني وانت مايهمك ، لا زعلي ولا غيرتي

أبدو ساكِناً ‏لكن مابداخلي، ‏قادر على إحداث كارثه

‏يضطر المرء أحيانًا ، أن يرحل من أجلِ قلبه .

ثم تسأل نفسك في منتصف الأشياء ما الذي كنت أحاول التمسك به بكل تلك الشدة؟

حَتىٰ الشِتاء يا حَبيبي لَقد عاد وأنتَ لَم تَعُد .

‏البُكاء ، الرحلة الأخيرة للتعب .

‏ثمّ يُصبح الأمر عاديًا، وتنام بجوار حزنك

‏وش بيضرك لو بقيت مثل بدايتك و ماتغيرت

‏كذابين ماحبونا هم بس كانو بفترة يحتاجون شخص ينسيهم شخص

حُبّكِ لا يُنسى أبدًا ، كالإهانة ، كجراحِ المعارك .

تظنه ضماد ، هو الذي جاء كجرح إضافي لا أكثر.

‏مؤسِف أننا الآن ألِفنا هذا الصمتُ بيننا.

‏انا لا اؤذي ، انا ابتعد ..

‏أنا لا أؤمن بالعتاب ولا أكفر به، لكنّني أنسحب كلما شعرت بعدم أهميتي، لقد أدركت مؤخرًا أن العتاب ليس إلا أداةً حادة يجرح بها المرء نفسه

‏يعز عليّ إغلاق الباب الذي تمنيت أنْ يظل مفتوحاً، لكنني تأذيت.

وحُزن هذه الدنيا مُترسّب بأعماق قلبي.

‏لكنك لا تعرف شعور أن تقف بثبات دائمًا وأنت بحاجة لأَن ترتمي وتستريح، أن تُنازع بداخلك انهيارات مستمرة دون أن يبدو عليك مظهر المهزوم، لا تعرف أبدًا صعوبة أن تُزيّف أيامك الحقيقية.

‏واعرف جيدًا أن هذا الحزن لا يليق بي أبدًا، لكنها الأيام.

‏أكثر تساؤل يقتلع قلب المرء إحنا افترقنا ولا متخاصمين؟

‏نحن الذين لا نملكُ من الأمر شيئاً إلا الدُّعاء فيا الله : لا ترُدَّنا خائبين !

‏شعور الغيره بمعنى موت بطيء

‏بعدد المرات التي كررت فيها أن الأمر لا يستحق، بكيت وحدي، ربما أكثر.

‏‎أريد أن أبكي؛ لأنني أتوق لشيء لم تعد عودته مضمونة، لأنني أفتقد جزءًا كبيرًا من صلتي اتجاه أشياء من حولي وتخصني، أريد أن أبكي دون أن أبرر بكائي أو يصدر عن ذلك شهيق متصاعد وتساؤلات تربكني ..

لقد تأخر كل شيء ، تأخرت الأعذار ، تأخرت المحاولات ، كان يمكن للأمور أن تكون أفضل بسهولة ، لكنها وببساطة جدًا .. لم تكن!“

لماذا ‏                                   مشينا  ‏                                 بكل اتجاه  ‏                           ولم نمشي ولو مرةً ‏                                    نحونا؟

‏أعرفُ جروحًا ‏يبكي منها المرء عمرًا كاملاً ‏ولا تطيب.

نعم ، أيامي تخُصني لكنها ليست على مقاسي .

إنّي أتيتُ بأشتاتي لتجمعها ما لي أراكَ وقد شتّتَ أشتاتي؟

‏قد ننسى السبب، ولكنه الأثر الذي لا يمكن أن ينال منه سهو ولا نسيان.

‏أشعر بشيء شيئًا ما ثقيل على هذه الروح ويصعب عليّ تفسيره

‏لا أملك وقت للإنهيار ، أنا مجبر على تجاوز كل شيء

‏وتذكر دومًا أن بوسع جمال عابر، في لحظة خاطئة تمامًا، أن يسبب حزنًا بلا نهاية

‏وحده الله يعلم حجم الفزع الذي يطرق صدرك من الداخل و يبدو وجهك هادئًا رغم ذلك.

‏᷂لا،أشكو، ᷂ولكنها ᷂والله ᷂أيامٌ ᷂أشد ᷂ثقلًا ᷂من ᷂طاقتي ᷂على،قلبي ᷂وهذا ᷂فؤادي ᷂المتعب ᷂يا،الله، ᷂أرجو ᷂أن ᷂يطمئن. 🩷

‏تُدرك أن الأمر انتهى لكنك ما زلت تتمسك بأملٍ غامض..لفرط معزّته في قلبك

‏فينا حزن لم يأخذ حقه من  البكاء، وخدش من الطفولة كبر حتى صار صدعًا، وحب موءود، وحنين مبتور لا سبيل إلى وصله؛ فنحن شعب تربى على دفن مشاعره أكثر من الحديث عنها حتى صار البوح بها صعبًا، مُربكًا، غريبًا، وربما شبه محرم.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play