يَا شوقٍ رفقاً بالفؤاد ألأ تعيِ !
انني أشتاق اليك وارتكب هذه الحماقة بكامل رغبتي، بجميع جوارحي هكذا بكل استسلام وانا أبتسم.
كبداية تلميح مُناسبة، أشتَاقُ إليك بكثرة، أشتاق مهما اشتد الإقترابُ بيننا فتعال الآن وغدًا ولتكُن خطواتك بإتجاهي إلى أن ينتهي بي عُمري.
انا مشتاقه ينور العين .)
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه.
أشعر بوجودك حولي دائما يا ابي .. حاضرا بقلبي ولو كنت غائب يا أبي
الله لو تجي وتقول مشتاق
كثيرا تمنيتُ أن أنفجرَ ، لأنني مختنق بكِ ، مختنق بالحنين وبالاشتياق.
دع كبريائك جنباً واخبرني كم اشتقت الي♥️.
عجلي يا ساعات اللقى ما عاد فيني صبر❤️
أما حانَ حينُ أن تحن ؟ ولا آنَ أوانُ أن تعود ؟
شفت لو توصل من الشوق لحدود السحاب؟؟؟
تعالي أفتقد بعضي وبعضي مع بعضكِ
ضخلك لأحبابك انا هالمره قد الغياب ..
ضاقتْ بك الأرض من شوقٍ تعيش بهِ حتّى هَرِمْت.. وذاك الشَّوقُ ما هَرِما
رُبما تَشتاقُ يومًا للَذي زرعَ المحبةْ واختفى لتعيش في الدنيا وحيدا لاتفكر كيف غاب خلف استار الغياب لا يغيب القلب الا ان رأى حبا جديدًا .
وَعدتُك أن أتجاهَل عينيك مهما دَعاني الحنين و حِين رآيتهما تُمَطِران نجوُماً شهقتُ
ولقدْ سألتُ اللهَ وقت نزوله أنْ يجمعَ المشتاقَ بالمشتاقِ!
فِي بَحرِ عَينيكَ هَامت كلُ أشواقِي يَاسَيدَ الحُسنِ هَل تَنوي إغرَاقي؟.
يا أجمل قلب حبني أنا أشتقت لك♥️.
أنـت الوحيّد اللي فارقته .. وأنا احبه
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ .. وَالشَوقُ أَغلَبُ!.
أكثر ما يجعل فراقك مؤلمًا، أنني لا أملك ما يبرره
يغلبك الشوق وتحط أغنيتك وترجع للمحادثات
أشتقتُ لنفسي التي لم أكُن اريدها .
يحدث أن تشتاق .. ليس لأحدهم بل لنفسك ، لنفسك القديمة قبل سنوات ، لنفسك التي لم تتوقع يوماً بأن تكون الشخص الذي أنت عليه الآن ، تشتاق لها لعلمك التام بأنها لن تعود يوماً لما كانت عليه أبداً ...
واللّه إني استاحش الدنيا بدونك وهالتلميح كفيل بأنه يبيّن لك الشوق اللي تعدى حدوده وفاض.
ولقدْ سألتُ اللهَ وقت نزوله أنْ يجمعَ المشتاقَ بالمشتاقِ!
أشتاقُ لو نَادوا شبيهًا لإسمهِ.
افتقدك ايها الاحمق الرائع
قُل لي من ينتبه لي ويداك بعيدتانِ عني؟.
تشتاق لشخص تود الإطمئنان عليه وسماع صوته ، تود إخباره بتفاصيل يومك ، ثم تتراجع لأنك تشعر بأنه لم يعد الشخص القديم .
وإن تسألْ عن الأحوال إنَّا لكَ اشتقنا ونفرح بالسؤالِ
أشتاق أحيانًا إلى اللا شيء، التفكير باللا شيء، أو اللا تفكير، عدم فعل أي شيء، مجرد الاستلقاء بلا هدف، توقّف الكون للحظة، عدم الشعور بأن الحياة تركض خلفي فأصبح على عجلة، أودُّ أن أستريح
شوق وحنين ما بعد منتصف الليل مجرد رفاهية، جربت حنين السادسة صباحًا وأنت ذاهب إلى عملك ؟ أو الثانية ظهراً وأنت عائدا منه؟
ياليييييت الأحضان اللي بالأحلام حقيقه
ودي أعيد اخر لقى أشتقت لك🤍.
أشتاق اليك بطريقة هادئة جدًا، بحيث لا تشعر بها ولا تزعجك
حَنّ الجَمادُ وَما حَنّتْ مَشاعِرُهُم أخافِقٌ فِي صُدُورِ القَومِ أم حَجَرُ!
سلاماً على قلوبنا التي ذاقت مر الحياه ولا زالت تعطي وتحب وتشتاق وتسامح وتعطف .🥺
لم يزيدك البعد إلّا قرباً فلتذهب المسافات إلى الجحيم إنّك وإن بعدت فأنت الأقرب 💙💙.
فإنْ كانتِ الأجسامُ مِنّا تباعدَت، فإنَّ المَدى بين القلوبِ قَريبُ ..
رُبّما تَشتَاقُ يَوماً للّذي زَرع المحَبّه واختفى لِتَعيش ف الدُّنيا وَحيدا ، لا تُفكر كَيفَ غاب خلفَ استَارُ الغياب لا يَغيبُ القَلبُ إلاّ إن رأى حُبّاً جديدا
سَئمتُ من وجوهَ المارّة ، لِمَ لا يَمرُّ وجهكَ؟
تبتلع البيوت من شدة الحنين شوكًا .
ولنا لقاء غدًا وعِناقٌ أيضًاض
- افتَقدك وأنا هادئ ، لن أُقاتل هذه المرّة🩶.
يتسكَّع في أزقَّة القلب شوقٌ لابيتَ له.
أَشتاقُ لهُ وَالشَوق قَدْ سَهر العَين مِنْ كِثر نَار الشَوق قَدْ ضَاق حَالِيّ مَقسُوم قلبيّ فِي ضُلوعِيّ لنُصفِين نُصفُ الغَرامِ وَنُصفُ شَوقِ الليالِيّ يَا أهلَ الهَوا يَا مَصعَبُ الشَوقِ ..
لا يذهب ألم الفقد وإن مرت الأيام ولكن أجر الصابرين أعظمُ
غلطة صغيرة ما تفرّق اثنين لكن اللي ناوي يخليك .. يكبّرها
أمَا حَانَ حِينٌ أنْ تَحِنّ؟
وحشتني بس تعبت ابادر ..
”إني بشوقٍ متى الأيام تجمعنا و أُسعد فؤادي بقربٍ من محياك”
أنا راجع أشوفك سيّرني حنيني إليك🤍🤍.
وأحفظُ لك من الذكرياتِ ما يتأجّج في البال دوماً وما يكونُ صدى لكلّ ما يعبر بي لا يسكنُ أبداً ولا يموت
الى متى الواحد يبقى يشتاق لحياته القديمة و نفسه القديمة.
كاد الشوق يختطفني مني، كاد، وما أثقل الشوق على الأرواح.
يتعرّض المرء لنوبات شوق من آنٍ لآخر.. لأيام كانت روحه فيها خفيفة، كان قلبُه بسيطًا وبريئًا، ولم يكن يجد خلافًا بين عقله وقلبه.
حسنًا إذًا، ليس لديَّ أَدنى توقع عمَّا يفعلهُ المرء عندما يُصهَر فؤاده من تفاقم الإشتيَاق. _
وإنني أفتقدك كلما ذكرَ أمامي أحدهم شعوره بالطمأنينة.. أفتقدُ كيفَ كان العالمُ حنونًا عليّ عندما كُنتَ هنا .
