مرات كل الذي تحتاجه من يحنّ عليك بنفس الطريقة التي تحنّ بها على الآخرين، كيف تراعي، كيف تتجنّب الحساسية، كيف تداري الخواطر.. للأسف مافيه منك إلا نسخة واحدة.
“كان من الممكن أن نعود معًا، ولو لفترة وجيزة، وأن نطمئن بعضنا البعض بأننا سنستمر بالحب مهما يحدث كما كنا نقول دائمًا، وأن يحاول كلاً منا أن يصلح الخراب الذي أحدثه في قلب الآخر، لكنه قلبّك.. يرفض فكرة أن يكون ليّنًا وحسب.
الطمأنينة لا شيء يعيدها بعد أن جفلت، وعلى هذا تنطوي مخاوفنا، بأننا لا نعود نطمئن للشخص نفسه مرتين مهما جاهد في ذلك
أتمنى أن يعود كُل شيء على ما يُرام كما كان، حتى أنا.
لم يعد يمكنني التظاهر بأنني على ما يرام ، أنا متعبٌ جداً ، ولا أعرف كيف أتجاوز هذه الأيام المرهقة
أنا أيضًا أدرت ظهري للبعض، وأقفلت الأبواب وربما النوافذ، صنعت حاجزًا سمعت إرتطامهم به ولكنني لا أشعر بأي ندم.
تساؤل الليلة حزين..من جعل قلبك حبيبي قاسي وصلّف وعنيد / من قدر يدفن طهر قلبك ويظهر لي رداك؟
صرت اسوي نفسي ما اشوف ولا أحس عشان ما أنكد على نفسي
عملت عشانهُم الحلو كُله وما افتكروليش غير الوحش.
كيف للمرءُ أن يكون لئيم مع من يحوّط قلبُه باللين!
لست راغب في توجيه اللوم لأي أحد، لقد كانت أخطائي وقد دفعت ثمنها
لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبة، والأقرب إلي قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا .. لم تأتِ هزائمنا أبدًا من الأعداء .
يا إنها حزت بقلبي كثير اشياء بس ما يخالف ..
أسامح ألف عدو لي ولا أسامح شخصاً قد أمنته على قلبي فإستهان به ودمره .
ليتني ماتعمقت فيك ليتني ذاك الغريب
أريد أن أبدأ مِن جديد، فيّ مكان آخر، مع أشخاص أخرين.
أسامح ألف عدو لي ولا أسامح شخصاً قد أمنته على قلبي فإستهان به ودمره .
اذا سألوني عن حبّك بقول أجمل حزن عشته وبكيته
تظنه يمارس عليك الصمت العقابي but he doesn't really care about you
أشعر وكأنّ العالم كله مُتكئٌ على قلبي، وهذا أسوأ ما شعرتُ به.
لكني كنت أعرف منذ التردد الأول أن هذا الطريق ليس لي .
كان صعبًا أن تكون غريبًا عليّ بعد كل هذا القُرب.
مرارة أن تصبح لي كالغريب بعد كل تلك الألفة لا تُحتمل.
تساؤلات لماذا يَشقىٰ المرءُ بأحبتهِ؟
الله يريح كل شخص حااااااس بأشياء مو قادّر يقولها لأي أحد
أخاف في يوم أن أشبه الإنسان الذي كرهت أن اكونه، أن يحوّلني غضبي إلى شخص لا أعرفه.
ودي ابدا حياة جديده بدون لا احد يعرفني ولا اعرف احد
خاطري مليان عتاااب لكن لأ
لا تقلق علي أعرف جيدًا كيف أطير بجروحي إلى مكان لا يراني فيه أحد سواي وأداويها جيدًا ثم أرجع مجددًا أحلق في السماء ببريق ولمعان أكثر من ذي قبل.
توّده وتتوق لحديثه لكن لأ.
بعض الأشياء وضوحها مخيف، مخيف جدًا، لكن على الأقل خير من أن تقضي أيامك مخدوعًا وتظن بأن كل جوانبك آمنة.
مَن سيهتم بحزنك في الثالثة فجراً؟
بيجي لك يوم ودّك بي .. ولا تدري أنا ويني
”لأنك تحبه، ستظنه تعمد المشي في شارعك بينما هو جاء للمرورِ منه لا أكثر”.
آخر الحلول المؤسفة -التأقلم-
احذر من كسرة النفس لأنها مؤلمة فالله سيسألُك يوماً عن عينٍ أبكيتها ، وعن قلبٍ أوجعته ، و عن روح كنت سبباً في فقدِها لأمانها واطمئنانها، فأحذر أن يشتكيك أحد إلى الله
كل مافي الأمر أنني مُتعبة هذهِ الأيام وكُل شيء مهما كان تافهًا يجعلني على وشَك البكاء
أحبيتك كأنك لن تغادرني ابداً ، وغادرتني كأنك لم تحبني يوماً.
لا داعي للوداع.. فأنا ودعتك منذ أن نمت باكياً.
لم يخذلني وداعه، لقد خذلني ظرف الوداع نفسه، كان اقل من حجم محبتي.. كان باهتًا لا أستحقه.
أخبرني لماذا إخترتني من بينهم لتودعني بخذلاٌن ودُون أسفٍ، ياتُرى هل كان الوداعُ صعباً إلى هذا الحد هل كان يلزمك بأنْ تجرحُنِي، ماضركّ لو لوحتَ لي بيداك سيكون الأمرُ لطيفاً حقاً وإنْ كان سيؤلمني.
لم يكن نزع الوِدّ سهلاً لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرتك
هُناك من يستحِق كُل دمعه وهُناك الضحِك من بعدهُ مُكافئة لأنفُسِنا ، شتان مابين الوداعين .
أنا المبليُّ أجوبتي تَلاشت وصارت كلُّ أسئلتي لماذا
نحن لا نُغادر عزيزاً عبثاً، نحن نُغادر حين نتأذّى.
لا يبكي المرء منَّا من فرط أحزان قلبه، بل من فرط يقينهُ بأنَّهُ لا يستحق كل ذلك.
لا يفقد الإنسان نفسه بالمعنى الحرفي ، بل يفقد سعادته ، يفقد قدرته على الضحك او البكاء ، يفقد السكينة والانس ولو أحيط بأهل الأرض جميعهم ، فلا شئ يمكن أن يعوضه عمن فقد فيهيئ له أنه فقد نفسه .. في حين أنه فقد من كان يجعله يشعر أنه يستطيع أن يكون نفسه دون أي مشقة.
لا يبكي المرء من شدة الحزن، بل يبكي من عدم قدرته على الإنهيار، يبكي قسوة ثباته.
أسوأ شيء ممكن تسويه لشخص، إنك تتركه يقضي وقت طويل وهو يجاوب على أسئلة إجاباتها كلها كانت عندك.
أكبر خطأ ارتكبناه بحق أنفسنا حين توقعنا أن يضعنا الآخرون في نفس المكانة التي وضعناهم بها، وأن يبادلونا اللهفة والود كما نعطيهم، توقعاتنا المبالغ بها هي من جعلتنا نتجرع مرارة الخيبات.
مرّت بي الأعوام تتلو بعضها وأنا كأنّي لست في الأعوامِ
حتى لو الأمر كلّفك تنزع قلبك وتمشي بدونه المهم لاتظل مع إنسان ماعرف قيمتك وقدرك.
لما يجيك فلاش باك لشيء جميل بس مستحيل ينعاااااد ouch
تجاوزت أسوأ اللحظات بمفردي بينما كان الجميع يصدق أنني بخير.
لن تراني شخصًا مُحطّمًا، أستطيع حتى في ذروة تعاستي أن أخرج بشكلٍ أنيق، ألا أشكو، ولا أطلب المساعدة من أحد.
والله ما آذيناهم بشق تمره، لكنهم أهلكوا ارواحنا بقدر الكون .
ساد الصمت حياته لفترات طويلة، حتى أصبحت فكرة الكلام مُريبة.
تمنيت إنك تكسر الزعل .. مو خاطري
ولستُ أبوحُ بما قَد كَتمتُ ولو حزّ في النّفسِ حدّ الألم
في نوع من الجروح ما ينزّل منك دمعة بس يحولك إلى إنسان ثاني هادي تماماً ومالك حس.
حتى عندما كان كل شيء غير مكتمل وكل المواقف باتت عكس توقعاتي وخالفت رغباتي. لم أظهر بصورة قاسية أبدًا