صار يتعبني الحكي و صار يعجبني السكوت
قاسية فكرة أنك مجبور دائمًا أن تُكمل، حتى مع انعدام رغبتك، وحاجتك للتوقف لو لبرهة.
ما عادت الليالي ليالينا
تعرف بأن حزنك عميق جدًا، حين تمتنع عن مشاركته مع أحد.
والله لا هي عوافي ولا هي هانت ..
ليس عدلًا أن تنتهي الفاجعة، ثم تسكننا النوبات إلى الأبد
لم يكن كُره كان ندم، لقد وهبتك حقيقتي كاملة وكسرتني من موضع ثقة.
هالحزن وإن طوّل على النفس عابر - مواساة .
المغادرة الصامتة هي الرد العظيم لكل شخص استهان بطيبة قلوبنا.
ماعاد فيني صَدر يستحمل أوجاع
انا لا إرادياً اتغير وازعل والسبب احساس حسيته
مؤخرًا الحياة صاير لونها رمادي ما أشعر فيها بشعور معين! ماني حزين بس برضو مو سعيد، ماني راضي لكن أبدًا مو ساخط، ماني متوهج لكني مو منطفي وهكذا.. حياد واعتياد وبهتان
ما عاد أنتظرك ، وهذي أثقل تغيّراتي ..
أين يذهب الإنسان حين يأتيه الأذى من موضع طمأنينته ؟
امتلأت بالحذر، لم يعد في قلبي مساحة آمنة
ثم تبكي لله محترقًا من شدة عبث هذا الشعور فيك، من ثقل إنعدام الحيلة، افتقار أي فكرة قد تنقذك.
- مؤلمٌ أن يخذلكَ أقربُ الناسِ إليك 🤍.
أحياناً تمر بك فترة صمت لا مزيد من الكلام ، لا مزيد من الشعور ، لا مزيد من الاشخاص .
ستبقى يتيماً في غياب من تحب حتى لو عانقكَ العالم بأسرِه.
كأنّي طوالَ الوقت ألعبُ لعبة شدّ الحبل أنا ويدايَ المُتعبتان في طرفٍ، والعالم كلّه في الطّرفِ الآخر..
تُكاد تنزلق مِن أطراف قلبي، و لأول مرة أشعر بأني سَئمت الأحتفاظ بك .
يكفي اني جيت من صادق شعور ورحت صادق
بكيت بحرقة، كأني ركضتُ كل الطريق وغيري وصل.
اراقبك بصمت وأغار عليك بصمت و احبك وانت مو لي ، متخيّل ؟
بكيت وعيني مالقت مين يواسيها
يتجاوز -وهو صامت- ما يؤذيه حتى تعتقد عندما تراه أنه لم يتعثر يومًا
النوم يعوضك عن ألف شعور ماودك تحس فيه
شي طبيعي بس يزعل ما سارت الأمور على رغبتك وزي ما تمنيت
اسوء شعور الي يجيك بعد ماتكتشف حقيقة شخص حسبته شخص كويس
عبدك يتظاهر أنه بخير ، ولكنه مُتعب يا الله .
الله يعين جديدك ما يدري انك بالعشق كذاب..
خربتها بإيدك و يا عزّتي لك !
أحياناً لا ذنب لكَ سوى أنك صادق .
المشكلة إن الناس بتزعل منك ف الوقت اللي انت مش قادر تطبطب فيه علي نفسك حتي
لقد نال منا التظاهر بأن الأمور الصغيرة لا تؤذي، حتى فقدنا قدرتنا على البوح بها
ما فائدة أن يكون الإنسان محبوبًا وهو لا يملك شخصًا واحدًا على الأقل ليتحدّث معه عمّا يؤلم قلبه!
تهدأ أخيرًا وتتساوى في عينيك الأشياء
لا تتورّط بالبقاء في حكاية لا تجد فيها الإحتواء ولا تبحث عن التقدير لدى شخص لا تشعر بقيمتك بقربه لا تشحذ اهتماماً لن يأتي ولا تعلّق حياتك بإحتمالات بعيدة لا تجعل قلبك يقودك لطرقات وعرة تؤول بك للعدم أحياناً من أشكال احترامك لذاتك أن تحتفظ بمشاعرك حبيسةً داخل أدراج صمتك
يبرد المرء من فرط إحتراقه .
قد تبكينا أشياء صغيرة لأن أشياء أكبر تراكمت قبلها
لم يبادر يومًا.. كلها تأتي مني.
اقطعوا حبل الود بمن خذلكم، ولا تراعوا حتى وإن كان عزبزا.
طيب اسأل يمكن احتاجك كثير..
ليتنا لم نلتقي منذ البداية
لو كان بيننا المستحيل كنتُ تجاوزته، لكن بيننا لاشيء واللاشيء لا أستطيع أن أفعل لأجلهِ شيئًا
لم أرث هذه الصلابة، وما سعيت لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة.
حتى و أنت لاهي عني و ساهي ما رحت ادور غيرك يسليني
يوجعني قلبي لما أحسّك مستغني عني وانا وقتي كلّه انتظر كلامك..
و قال : تَبدين بخير. تباً كم أنتِ بارعة في ذلك !
لا تحد الشخص لأقصاه .. ثم تلومه
أسوأ عدو للإنسان، هو ذكرياته.
رأيت مالم أرغب برؤيته٫عِشت بسكون بينما كان من المفترض أن أصرخ في وجه المواقف التي زعزعت ثباتّ قلبي.
الخاطر شايل علية و القلب مشتاق له..
أتفادى مشاعري، لأنها دائمًا فياضة، وأنا متعب من محاولات النجاة، ولم أعد أطيق الغرق في أي شيء.
ثم تبلغ حداً من التعب حتى المواساة تشعرك بالاهانة .
شعرت وكأن حرارة العالم عالقة في عينيَّ
في البَحَّةِ خُذلانٌ مدفونٌ، فلا تتجاهله.
أحس إني مرهق من داخلي بطريقة مريعة.. في أقل من دقيقة يتحول شعوري من كونه عادي إلى إنطفاء ملحوظ على ملامحي بشكل كامل، والأسوأ عدم قدرتي على التحكم به
وقد تشعر بأن الموقف باقٍ فيك ، رُغم انه عَبر .
ثمة أشياء على المرء أن يتخطاها إجبارًا دون أن يخبر بها أحد. _
لو أنّ كلّ ما نبكيهِ يخرجُ منّا للأبد.