أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد.❤️
لا نهايات للحب ، الحب الذي ينتهي لم يكن حباً 💜.
أنا شيء يلفت القلب قبل أن يلفت النظر .
يشعر الإنسان بأنه أخذ حظًا من الدنيا إن وجد أنيسًا لقلبه
كان من دواعِ سُروري أن أكسَب ضِحكُتك نهايةَ كل نقاشٍ وأخسَر الباقي
ما السر في صوتك؟ ليس عادياً ،ينزع الحزن من عمق صدري ويصنع بداخلي شعوراً أجهلهُ تماماً ولكنه يعيد رغبتي للحياة ،يجعلني أتنفس ❤️.
أُحبكِ ، وهَذا الخبر الوَحيد المؤكَّد اليوم وكُل يوم .
كان الجفاف في قلبي، حتى أتتّ غيمة حُبِه وسقتني غيثًا مُغدِقا.
أنت الشُعور اللي يطّمن فؤادي وانت الحياة اللي أبيها على طول
كل يوم أرى بكِ شيء يزيد تعلقي بكِ ويجعلني لا أستطيع الاستغناء عنكِ.
أودّ أن أطوي عليهِ يدي.. أن أُحبّه وحدي.
وجهـكَِ الدَليـل، الذي أخَـذه قَلبـي بِشڪلٍ قَاطـع .
أؤمن بأننا سنلتقي ذات يوم سأعانقك نيابة عن كل مرة إحتجت أن تكون بها قريب مني عن كل مرة وددت بها أن أتأملك لوقت طويل أؤمن بأنني سأتخلص من كل سوء يمر بي بين يديك و معك فقط
يدُكِ مأوىٰ وأنا شيء صغير قابل للإحتواء تحتها .
سَيصبح عُمري سعيدًا إن إستمر وجهُكِ بالظهور .
أنت، خزانتي التي أُعلّق فيها يومي المُهترئ، آخر الليل.
يشرق المرء في الأماكن التي تُشعِره بالطمأنينة .
ـ أضيعُ فيّ ، و أجدني فيك .
نادرة في كل الاوصاف، والنادر ثمين
كل أحبك قلتها لك لا حشى ما هي تسلّي.
وإن كان في حياتي شيء أودّ أن يبقى معي إلى ما لا نهاية فهو أنتِ كلماتكِ عينيكِ الدفء الذي يخلقه وجودكِ في حياتي.
لكنّه قلبي لا زال يألفك، أكثر من أيَّ شيء.
أنبلُ ما يقدمه المرء لِمن يحبه أن يتجنّب أفعالًا يعرف سوء أثرها على من يحب
أنت لست جُزءًا مني أنتِ إكتمالي ومُكملي ♥️.
” كنتُ على علمٍ بأن العمق الذّي وصلته معك لا يحدثُ في حياة الإنسان إلا مرة .”
سأبقى معك وبك ولك روحاً لا تفارقك 🤍.
تتعمدين اختيار الإجابات الخاطئة وأنتِ تملئين فراغات الأسئلة العالقة في رأسي . اقول لك اختاري ألف تقولين باء أنزعج تضحكين نتفق بعدها أن نضع أجابتين في كل فراغ نصل الى سؤال عن الأصدقاء نتركه فارغا ونسقط في الفراغ
- رَفيقٌ تُصبِح كُل الأشياء بِجوارهِ آمِنة مُطمئِنة، حتى قلبِي♥️✨.!•
كيف أحببته؟ يكتشف حزني بينما أنا أضحك
أتسمحين لي أن أقطفُكِ وأزرعُكِ في قلبي ؟
حين أُحبك، أنا لا أُحِبُك فقط ، أنا أمشي على أطراف قلبي لأخذك إلي، وأستعير كُل الكلمات، لأكتب إليك طِوال الوقت، أنا أتمدد كالظِل لأحرس عدم حضورك، وأبكي خجلًا من اعترافي بمحبتك
بينما يظنون إننَي لا أتحدث كثيرًا كنتُ أتحدث معك عني وعن شؤوني وأفكاري و كأنَني أتحدثُ لنفسي لشدة ارتياحي معك و كُنت منزلي الدافئ
ان تقوم بأختياري كملجأ ، يعني ذلك انك في امان مهما كلفني الامر .
أنتِ تَشبهين الكثير من الأشياء ، أو ربما انا فَقط افكر بكل الأشياء على انها أنتِ .
أَنا لكَ كَرمشِ العَينِ ، لا يسمحُ للغُبارِ أنْ يُدخل .
و يكفيني أن أكون بين ذراعَيك لأعيش و أحيا معك و أحبك .
الاختيار الصّح ، يحلّي الروح .
كل شيء تلمسينه يبعث في داخله السرور ، گـ قلبي على سبيل المثال .
لم تكن من الأشياء الاعتيادية التي يمكنني تخطيها في حياتي ، بل كنت الشيء الغير تقليدي في بصيرة عقلي.
انتَ شَخصي المُفضل اليوم ، غدًا و إلى الأبد 💗.
أحب عادة العودة إليك نهاية كل يوم، وكأنني أمحو من سجل حياتي مشقة يومٍ كامل.
لطيف بشكلٍ مفرط يشبه تماماً كمادات أمّي الباردة على جبيني المثقل بالحمّى
يَلتفت قَلبي إليه كُل مرّة كأوّل مرّة
لا يُبرهن الحب في رسائل الصباح ولا رسائل المساء، يُبرهن في أن يكون حبًا حقيقيًا صادقًا مستمرًا طوال الوقت فيه من الوداعة والفهم والسؤال والصبر والمراعاة والتماس العذر والمبادرة.
︎ إنما العيون نواطق.
رأيت في عينيكِ موجًا لا يقاوم فأبحرت .
بدلا من شراء الدواء يكفي النظر إلي عينيكِ .
احبك للحَد الذي يجعلني ﻻ اصلحُ لغيرك 💛🌻
تُلمعين الأماكن الغامقة، كما لو أنكِ تضعين قنديلاً من السماء .
ويبقى مكانك فارغاً وفراغك أجمل الحاضرين .
مُناداة الجميع لِاسمي تقليديّة، إلا خاصّتك، كأنها تُقبّل قلبي🖤🫂
وجودك ولو في البُعد هو سند هائل لي
يا لروعة التُناقض ، حِلوة وكُلها مِلح .
خليلًا يمناك في يمناه، فؤادك على فؤاده، إذا ماحدت يومًا عن الطريق كان لك خير يد تعيدك برفق وتثبّتك.
ضحكاتكِ كفيلة بأن تُلامس قلبي وتجعلني أحبكِ أكثر
وإني أُحب جميع مابكِ إبتداءاً من إبتسامتكِ الفاتنه وإنتهائاً بخصلات شعركِ .
مُغرمٌ بشعركِ الأسود وأهوى سماركِ وعينيكِ وعقدة حاجبكِ وضحكتكِ القمريّه مُغرمٌ جدًا.
وجودك يسعفني، كلماتُك تضمدني وتُحيي ما أماتته الحياة بي.. إنك بمثابة العائلة و الأصدقاء و الأغنيات و المهرب و المُتكئ الذي أتكئ عليه كلما تعثرت، أنت من بين كل الناس أجمع تكفيني.
يكفي أن تضع امرأةً مثلكِ يدها في يدي لأمضي في طريقي بِلا إلتفات.
أَن يُحبكِ بندباتكِ بعُقدكِ بحُروبكِ وبهزائمكِ وأن تتَّسع يدهُ لأحلامكِ وذراعَيه لروحكِ المُتوعكه ، أو لا يُحب .
وحدكِ مَن يقود الفَراشات إلى الوردة .