أُحبك رُغم الغشاء الذي يُحيط بحياتي والسواد الذي يخيم عليها فجأةً بِلا مواعيد رغم تناقضاتي ورغبتي المُلحه والضرورية في البكاء رُغم الآلام التي توالت على روحي لا أملكُ سوى حُلم وهو مُتعلقٌ فيك أُريد أن أكون معك دومًا لأنني احتاجُك كثيرًا.
شعرت أن حبّك مألوفاً، لم أشعر أن هناك شيئا يختلج صدري بإستغراب وتوجس، بل شعرت كما لو أنني اعتدت أن أحبك دائمًا بلا معرفة أو أسباب💛
بملامحكِ الهادَّئَة هذه كَم تمنيت لو أنْ الوجوه صالحِة للسكن .
حينما يلتفت قلبك لشيءٍ إعلم أنه يشابِهك .
يهديني ورد وينسى انه وردة حياتي .
شؤون صغيرة.. تمرّ بها أنت دون التفات؛ تساوي لديّ جميع حياتي
سأظل احبك واستودعك الله كل حين و ان لم احادثك فلن اتوقف عن محادثة الله عنك سأعتني بك رغم البعد بيننا في دعائي وصلاتي وفي كل حديث لي مع ربي، فسبحان من زرع حبك بداخلي وجعل قلبي ينبض بحبك
هَل يَجوز لي أن أعتبر عيناك إحدى الكُتب و أطيل النظر بهما بحجةِ القراءة؟
- الحبُّ لا أراه حبًّا إلا على شرطِ الشجاعةِ؛ الشجاعةِ في نيلِه ثُمَّ الشجاعةِ في الحفاظِ عليه.. وما دون ذلك نُسمِّيه أيَّ شيءٍ إلا أنَّه حبٌّ! المُحِبُّ= مُحاوِلٌ. المُحِبُّ= شجاعٌ. المحِبُّ= يعرفُ كيف يصلُ.
أنك رائع؛ للحد الذي تمنيت أن يعاد عمري مرة أخرى لأمشيه معك خطوة تلو خطوة، عمرًا كاملا بصحبتك، لا أسف ولا ندم، لأن حياتي برفقتك يملأها شعور رقيق وناعم، يتوزع في قلبي المرتاب منذ الأزل حنانك الناعم، فأغفو دون حسرة أو قلق
يشعر الإنسان بأنّه أخذ حظًّاً من الدنيا، لو وجد شخصًا واحدًا أنيسًا لقلبه .
موجود بالعالم ٨٤١ نوع موسيقى بس آني أحب صوتَك
كنتُ شارِداً حينَ كتبتُ إسمَكِ على الكتاب في محاضرة حقوق الإنسان خطر لي بعدها ، لِماذا لا يكون مِن حقِّ الإنسان ، إنسان.
-أنتِ تستحقين من يُقيم حرباً ، لِـ يحظى بكِ حُباً
و تتسائل كيف ليد صَغيرة أن تَمنحك كل هذا الدفئ🖤.
•• عيونك مميزة ✗ كلُّ العيونِ التي مَرَّتْ سَواسِيَةٌ لٰكنَّ عينيكِ: لا نِدٌّ، وَلا شَبَهُ 🖤. ✓
لفرط ما أشعر بهِ نحوَّك أشعر بأنك جزءٌ مني تكتمل الأشياء بك و تُصبح برفقتك فحسب.. رقيقة و دافئة و حقيقية.
صورتكِ التي في ذهني هي من جعلت قلبي دافئ حتى الآن💛.
أعرف كيف أشقّ الطريق بإتجاهكِ وأنا في أوج التعب والتيه، لا شيء يمنع المرء عمّا يحب صدقيني💛
المحب الحقيقي يحب العالم كله من خلال شخص واحد .
أريدكَ أنتَ بحجم ما أرفضُ كل شيء
أريدُكَ أنت برسائلكَ الفارغة و التعَب السائد داخلك و قلبك الشارد أريدكَ بقلة حَديثكَ و قلة الحُب و بِـ قلة الحيلة الأهم أريدك .
الى أي عمق سأغرق في تفاصيَلك يا ترى .
لا تضيّعي وقتك مع محمود درويش وبابلو نيرودا فهما يصلحان لكلّ شيء .. اعطفي عليّ واقرئيني أنا أنا الذي لا أَصلحُ لأيّ شيء من دونِك .
يا صَفوَتي مِنَ البَشَرِ يا كَوكَباً بَل يا قَمَرْ.
ومَالي أراكَ فِي كُل الوِجُوه ، أغزوتَ عَينِي؟ أم غَزوتَ الأماكِن؟
رغبت بِك في الوقت الذي رفضت به كل شيء. _
إنّها مِثاليِّةٍ جدًا.. آاهْ مِنْ عَيناها! أنظُر إِليها بـِ إعجابًا وإنبهار شّديد قَدْ غَرِقتُ فِي التّأمُّل أنظرُ إِليها والدَّهشة فِي عُيونِي ربَّاه! مَّا هَـٰذا الجمالُ؟ أحسدُ جَميع النَّاظِرين إِليها أنَّ عُيونها أمَنة جدًا ومُريحة للنَّظر ..
لَستُ مِحوَر الكَون بَل هٰذا الكَون كُلهُ .
اكتشفت أن الحُب هو أن تستيقظ وتخبر أحدهم أنك لست قادرًا على الحديث، وأنك حزين وتشعر أن هذا الحزن سيدوم طويلًا، تخبره أنك فقدت مقاومتك فتجده يخبرك أنه يحبّـك دون أن يطلب تبريرًا لحزنك أو يصر على أن يفهمه، و يتهمك بالضعف، أو يضغط عليك لتصبح أفضل يُخبرك انه معّك دائمًا، يحتضنكَ كل الوقت 🤍
سنواتٌ سعيدة نحياها معًا كُل طرقاتي وأيامي أسيرها نحوك
أَصابَني الزّهايمر ، فنَسيتُ مَن هي، وعِندما مرَّت بجانبي ، أحببتُها مرةً أُخرى .🪐🪷
«أنا أؤمن بالحب الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان مهما بلغت شدَّة تقلباته وعواصف الأيَّام من حوله، الحب الذي يحوله لطفل سعيد وضاحك، أو لشاعر، أو لفنان، أو حتى لإنسان يمارس سكينته التَّامة براحة بال، الحب الواضح في الصَّمت قبل التَّبرير، في الغضب والعتاب قبل الرِّضا»
لا شَمس هُنا من صورك المُعلّقة يأتي الضَوء .
حتى الليالي من سنا وجهك ضوّت . -وشلون أنا؟
عندما يكون هناك حب، هناك حياة.
أفكر بك .. أعيد قراءة رسائلك، مرّة تلوَ الأخرى تاركة ذكرى وجهك تظهر من خلال كلماتك
قد كنتُ أدعو لك والأرضُ قاحلةٌ فكيفَ أغفلُ عنك ساعةَ المطرِ
متورّطٌ بك.. وأعرف ألف طريقة تخلصني منك، لكنّني أتجاهلها متعمدًا
أحب الحديث معك، رغم أنّي لا أملك ما أقوله أحيانًا.
Pov.. “ أن يُحبك بندباتك بعُقدك بحُروبك وبهزائِمك وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعَيه لروحك المُتوعكة، أو لا يُحب ♥.”
أحبّك لأن أحزاني بجانبك تتلاشى و كل شيء معك يهون .
أنتِ مشاعرك عبارة عن عواصف رعدية مُستمرة برقٌ ورعد و مطرٌ غزير أنتِ مثل حالات الطقس لا يمكن التنبُّؤ بِها تارةً تكوني مُشمشة ودافئة وتارة باردةً وغير أبهة لشيء.
عن الحب في صورته الحقيقية يقول الرافعي: فاعلم أني لا أُحبُّ فيها شيئًا معينًا أستطيع أن أُشير إليه بهذا أو هذه أو ذلك أو تلك؛ ولا بهؤلاء كلها .. إنَّما أحبها لأنها هي هي، كما هي هي
أودُ البقاء معك، مهما كانت الخلافات و الحواجز و حتى المسافة، كل العناء يهون برفقتك، كل الأحزان و القلق كلّها تنتهي بمجرد ما أُفكر -أنك هُنا- بالقرب مني 🤍
و حَلمتُ إنك تَضحكين ، وصحَوتُ مِن نومي للمَرة الأولى ،بلا وجهٍ حَزين .
ما يلفِت إنتباه قلبي حنانك، الذي ليس له نهاية .
لا تسأليني هل أُحبُّهُمَا ؟ عينيكِ إنّي منهُمَا لهُمَا
عذوبة الحُبّ تكمن حين تحب وتحب المحبة التي تكنّها إليه حتى لو كانت منك إليه فقط ينشرح خاطرك بها وتتخذها مواساة في أيامك، حتى دون المعرفة لماذا تحبه..فقط تحبه لأنه هو، مشيّد له مكان مَصون بفؤادك مكنون، ووقعه بداخلك حنون ورقيق كل ماتضيق عليك تلمس قلبك فتتذكر أنه به وبذلك حزنك يهون.
و لما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعًا تذكرتهُ، و الشيء بالشيء يُذكرُ🌕✨
تسرقينَ من يألفك ، وكأنّكِ المحيط ، اذا صافحته النوارس .
وعلى سبيل الحب ، يكفي ان لا اراك حزين .
أيُلامُ مَن أبقاكِ بين ضلوعهِ وَ عليكِ مِن نجمُ السَماءِ يغارُ ؟
أرى بك شيئاً مختلفاً عن البقية لا أعلم ما هو لكنّه يشبهني يناسبني وأنتمي إليه كثيراً ❤️
عرفت أن الأيادي تختلف وإن بعضها لما تلمس كفّك تلمس روحك.
ماذا لو أخبرتك أن الحديث معك شيئًا يشبهُ احتضان ألف غيمة، أو تأمُّل سماء مليئة بالنجوم؟
انا احـب .. والـكاف ما زالـت تُكابر 💚
مُهجة القلب عبارة تُستخدم في اللغة العربية للتعبير عن أعمق أنواع الحُب. هو الدم الأخير الذي يسيلُ في شرايين الإنسان إذا خرجت روحه (مُهجته) من جسده.
احرس على من تحب فالأيام قصيره .
«أختارك في كل مرّة.. حتى في الأيام التي لا نفهم بها بعضنا البعض»
ما أحبّه فيكِ أنكِ لا تحاولين أن تنالي محبة أحد ولكن كل من يراكِ لابد أن ينبت في صدره محبتكِ رغمًا عنه دون جهد منكِ ولا تعب دون أن تفعلي شيئًا💜