شعوري معك، كقاضٍ ينصف العدل بإعدام ابنه الوحيد ..
مرّات كل شي واضح من البداية بس طيبتنا تعمِينا
ذلك الحزن الذي يجبرك على التقيؤ في ليلةٍ ما، هو نفسه الذي تستيقظ من بعده شخصًا آخر.
جاهدنا كثيراً من أجل ان نَبقى على مايُرام فلا استمر الجهاد ولا نجونا .
لقد أهلكني قول أنني بخير، لقد أكلني شعور الغربة، لم أشعر يومًا أن هذا العالم يناسبني.
يتعاظمُ حجم الحسرة عندما تُدرك متأخراً أن المعوّقات التي أخافتك كانت وهماً.
أنا مهترئ وموجوع، ولكنني سأدخل المكان بأقصى ما أستطيعُ من ضحكات..
- يَأتِي البكُاء ونؤجُله، لا تُساعِدُنا الظُروف أنْ نَبكِي.
- مِن أيْنَ يَأتِي الحُزْن؟! مِن الشُّبَّاكُ يَدخُل سِرًا كَلِص، وَيَخْرُج مِن البَاب عَلَنًا كَالجَريِمَة.
انت ارخصتني و انا انهيتك .. ليش الزعل؟
كل خيبة أتلقاها تبدو لي مألوفة، لم تعد تؤثر بي الخيبات أبدًا
كان عليك أنّ تبقى بجانبي عندما هزمتني الأشياء، لا أن تكون ضمنها
الخذﻻن.. أن تختار شخصًا لتحارب به الدنيا فيحاربك هو و الدنيا💔
لا سامح الله كل من دخل قلبًا فنزع منه طمأنينته، اللهم أضعاف الوجع وأضعاف الشعور والأذى.
انا لو اوجعتك بالكلام عمري ماخنتك بالشعور ..
وأشعر بعبءٍ كبير، حين أفكر بأن كل ما حدث، سيعلق في ذاكرتي إلى الأبد
المشهد الذي أشَحت النظر عنه ،لن يُغادر ذاكرتك أبدًا.
في جوفه خيبةٌ حادة، تبتر أقدام الأحاديث.
لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا، لكل إنسان شيء في داخله يهزه ويعذبه.
هادىء بشكل مرعب لدرجه لا احد يعتقد انه يخوض صراع نفسي.
اقتلعتُ آخر ورقة لك في غُصني، لن يعود رَبيعك ابدًا
هو راضي يمر يومه بدوني ليش اعاتبه؟
بعض الإساءات لا تُنسى حتى وإن سامَحنا.
لا تستنزف طاقة الشخص الحنون عشان ما يصير لك مثل هالبيت ؛ مره ازعلتني ونمت عادي ومن بعدها ما عاد في قلبي لك حميّا.
ساعه لقى .. مرت علينا : دقايق وشهر جفا وانا احسبه مرنا عام😴💔🚶
لازلت تعني لي الكثير، لكنك لم تعد تستحق المحاربة.
مُتعَبٌ، ولَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي كُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني
إستراحة محارب لم يحارب سوى نفسه .
وَ فِي أسفلِ عِينيها من أفعالهُم أثِر
للأسف لا يوجد مكان تذهب إليه و تقول: أنا مُستاء _
في حاجات واضحة زي الشمس لكن مانقدر نناظر فيها ! زي ما الشمس توجع عيونك - ذي توجع قلبك
أحيانا نستحق ما يحدث لنا، لنفيق من غبائنا قليلا.
كل الذين تورطوا في حزنك، سيُضيق الله صدورهم.
وضعتُ يديّ فوق قلبي مئات المرات في الايام التي مضت، يا رب يدُك أرحم من يدي ولُطفك أعظم من خوفي.
كبريائي حقير جداً فربما أتركك وأنا لا أريد إلا أنتَ.
لم ينتبه أحد لغرقه، هو الذي ظهر بمظهر الناجي دوماً
إنّها الأيام التي لا أشكو فيها ثقل قلبي لأحد، ولا أستطيع أن أقاوم فيها أكثر مما كُنت أفعل دائمًا، لكنّك ياربّي ترى كل شيء، تراني حينما أُجاهد وقد ضاقت دنياي بي، ولا أرجو سوى أن تنتهي كل فترات حياتي الصعبة وأعود على مايرام.
وإن كُنْتُ لا أَشكو هُموماً بِداخِلي فَحَسبي بأنَّ اللهَ يَعلَمُ ما بِيا❤️
ماراح أندم على اي علاقه إنتهت بحياتي ، أنا ممكن اندم على المشاعر إللي طلعت مني كونها طلعت لاشخاص مو كفو ولا أكثرر
كُل ألفاظ الوداع مُرة، والموت مُر، وكُل شيء يسرق الإنسان من الإنسان مُر.
وتتوهم أحياناً أنك بقلب أحدهم شيء كبير ، ولكن يمر بك موقف يجعلك تضحك على سخافة ظنك.
كلّ شيء بدا ساكنًا، عدا غصة في قلبك، ظلّت تدوي•
وغفى بصّدري عتاب ، ماعاد للحكي قيمه .
عارف انها بكايه تبكيّها ليش ؟ .
الطيبون عندما يتألمون يصمتون.
-الطريق الذي قطعته ركضًا بقلب يطير بأجنحة، عُدت منه زاحفًا حاملًا بقايا قلبي بين يديّ.. الأحبة أيضًا يستطيعون كسر قلوبنا.
- لستُ حزين، ولكنني مُرهق فأنا لم أعد قادر على أن أعود كما كنت فتلك الأحداث التي حدثت قد فعلت الكثير بجوف قلبي.
ظننت نَفسي أنَني تَخطيت لكن وجدت نَفَسيَ أبَكي لِنَفس السَبب للمَرة المَليون
تشبهين الصورة الأصيلة للأشياء ،تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب ،وتستمر بتسلسلٍ مُبهر ،وتنتهي بوقعٍ لا يزول أثرهُ إلى الأبد
وأعوذُ بكَ من كل عزيزٍ خبيث.
موقف واحد اطفى شعُور كامل .
كان موقف صغيراً ولكنه كان كافياً لحسم حيرةٍ ما.
يقاس الألم بأثره لا بسببه وأتعجب كيف يجرؤ إنسان أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق.
ـ مَاالووم راشد يوم قال : ـ ليت قلبي م يحَس :
إن رغبتي في أن أكون لطيفًا تُسيء إلي دائمًا في هذه الحياة.
من نافذة الحيرة والتيه يتساءل حسن القرني : إذا كانت الذاكرة في الرأس؛ فما الذي يوجع قلبي؟
الخيبة التي لم تقتلك ، هزّت يقينك
بكيت بحرقة كأني ركضتُ كل الطريق وغيري وصل . _
اكتشفت أيضا أني أكتب لك لأني أفتقد الحديث إليك، لأنك لم تعد سوى مجرد ذكرى، شخص أحببته ومضى في حياته كما يمضي الآخرون، لم يعد يؤلمني جرحك أو أهتم بأمل عودتك، أكتب لك لأني أحب الحديث إليك ولكن أعرف بأنك لن تعود ولن أعود.💔
لأنني أحاول جاهدًا التشافي من أمورٍ كثيرة لم يدرك أحد عمق أذاها في روحي مثلما كان الله يدرك و يعلم، ف ياربِّ هب لي تلك الطمأنينة التي تنسيني كل دمعٍ لم أستطع ذرفه لشدة الوجع، و كل خيبةٍ ابتلعتها بالصمت و الكتمان، و كل تعبٍ مرََ على روحي و أهلكها.
بالغت بالعفو عن أحدهم حتى ظن بأن صبري سيدوم دهرًا
