الخطوة الصح راح توجعك في البداية، و تريحك للأبد.
الغائبون في الاوقات الصعبة يجب أن يظلوا غائبين إلى الأبد .
- أنا مَا كِل شخص يمرّ فـ عِيوُني يناسّبنيّ🖤.
- لا تُغريك الحياة ، كُن وفيّاً لمن تُحب ♥️👌
ابد لا تربط قيمتك بشيء خارجي. حقيقتك وقيمتك تجي من قيمك ومبادئك من افكارك وتعبيرك عنها من احترامك لنفسك وللاخرين انت كإنسان اسمى وأثمن من شيء مادي وخارجي✨
- مرحبًا أيها الساري بعد تجربة عميقة أودّ أن أقول : ليس كل الانسحابات خلفها أذىٰ، والحب ليس كافيًا لاستمرار العلاقات، وليس سببًا جديرًا للبقاء
مِن علاماتِ امتلاك المرءِ الذَّكاء اللُّغَوِي أنْ يتحدَّثَ بحديثٍ عاديّ، لكنّه يمتلِك القدرةَ على أنْ يجعله حديثًا شديد الأهميّةِ.
تخيل أن تُحَب مِثلما تُحِب؟
كل ما لك أن تفعله ، افعله الآن ، فمن المستحيل أن تسنح الظروف دائماََ .
- يتعلّم الإنسان الكذب إذا عوقِب على صِدقه.
أختر محيطك بعناية ، الأمر ليس دوماً ان تعتزل ما يؤذيك أحياناً يلزمك أن تتخير ما ينفعك .
كُن جريئًا لتحلم، شُجاعًا لتجرب
أَوَّل علامَات النُّضج هُوَ التَّخَلِّي عَن تَقدِيسِ الأَشخَاص.
ينضج الإنسان بقدر التجارب التي يعيشها لا بمرور السنين، بقدر تأمُّلاته، وملاحظاته، وقياساته، وقراءاته المُتمعّنة لسطور الحياة، بقدر اتّقاد شغف العِلم والتعلُّم لديه، وإقباله الصادق على منابع الحكمة، بناءً على ذلك؛ ستجد صغارًا بالعُمر كبارًا بالفِكر، وكبارًا بالعُمر صغارًا بالفِكر .
إلى العنوان الصحيح عندما يصبح كل شيء خاطئ، إلى الملجئ الذي لا يخون العنوان. في نهاية كل الأيام المتعبة أتذكرك، وأفكر في كل الطرق التي هونها علي وجودك، وكم عامًا مضى في ظل رحابتك، وكم يسرني هذا الأثر الذي أحمله في روحي، هو أثرك ،أعرفه وأشير إليه.
إعلاء قيمتك الذاتية، هو إيمان صريح منك بأن الله تعالى خلقك بأحسن تقويم، وأبدع في وجودك، وأعطاك من عظيم مكارمه. هو يقينك التام بأن شعورك بالإستحقاق يعني إمتنان وشكر له على ما منحك إياه.
في الأيام السعيدة أنسى الكتابة، ويبدو لي أنه فعلاً القلوب المطمئنة لا تكتب .
لأننا بنفس الكبرياء ، لن نلتقي مجدداً
الدنيا دوّارة تصيب السيء بما أساء، لا تحزن وربك أعدل العادلين.
لكي تعيش، يجب أن تكون قوياً والقوة هنا ليست قوة الجسد، بل قوة التحمل لكُل أمرٍ سيء وقوة التخلّي عمّن لا يستحق، وقوة الإكتفاء بالذات، وقوة الصبر عن المصائب، وقوة الإيمان بالله فهي أعظم قوة يمتلكها الشخص، فكلما كان إيمانك بالله قوياً، كلما كانت حياتك أجمل .
الأنسان بناءُ الله فَويل لِمن هدَمهُ 🤍 .
مؤسف أن نوايا الناس لا تشبه أشكالهم أبداً.
الحقيقة الوحيدة التي أعرفها ؛ انه لايمكن للمُحبّ أن يكون شحيحًا .
عزيز النفس لا ينتقم بل يعيد الأشخاص غرباء كما كانوا.
العبرة في الخلوات، أما العلن فكلنا صالحون.
المُغادرة الصامته هي الرد العظيم لكُل من استهان بطيبة قلبك.
لو علِمت بالسرعة التي سينسَاك الناسُ بها بعد موتك فلن تعيش حياتك لإرضاء أحد سوى الله
لا تَظلم أحد حتى لا يُؤلمك دعاؤه.
يبدأ المرء عظيما بأبويه، ثمّ يكبر فتطلبُه الأيام برهانا ذاتيًا منه على عظمتِه .. وهذه أشقّ مراحل العمر
كن نبيلا ً حتى في المواقف التي لا يراها أحد، ولا يعلم عنها الناس. النُبل الحقيقي : أن تفعل الأشياء الجيدة دون أن يعلم عنها أحد.
سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة
الدعم النفسي في الأوقات الصعبة لا يُنسى، لا يُنسى أبدًا. من ألطف الأمور التي يمكن أن تحدث لأي شخص أن يجد من يدعمه نفسيًا، سواء بكلامه أو بأفعاله، أن يجد من يسانده دائمًا، من لا يمل منه ويستمع إليه دائمًا! أن يجد من يُهوِّن عليه صعوبة الأيام حتى ولو بأبسط الأشياء، أن يجد من يفهمه دون أن يتكلم..
استَمِع ثُمّ ابتَسم ثُمّ تجَاهل، ليسَ من الضّرُوريّ أنْ تأخُذ كُلّ شيءٍ بجدّية .
إن كانت الأحلام من صنعنا نحن، من يصنع كوابيسنا؟
وانا اضيء لِنفسي الطريق وأصنع اشياء تُسعدني دون ان انتظر أن يُبادر أحدّهم بذلك يبدو دائما كمن يعيش حكايه حُب مع نَفسه.
سلام الإنسان الداخلي هو تركُ مسافةٍ آمنة بينه وبينَ الآخرين وبينه وبين الأشياء ، مسافةٌ تسمح له بِالرحيل أو مغادرة الأشياء دون أن يفقد شيئاً مِن نفسه، ودون أن يحمل بقع من الآخرين تغطي صورة حياته ..
أفكر بالأمور التي كادت أن تقتلني غضب وحزن واليوم لا تحرك ساكن في داخلي، وأفهم كيف تربّي الأيام على الهدوء.
فكُلُّ امرِىءٍ يَصبو إلىٰ مَا يُناسِبه.🤍
ذو الأصل الطيب حتى في عداوته شَريف.
لا يكشف معادن الناس ، إلا المواقف .
” بعضُ الأُناسِ دواءٌ الروح و القلبُ في قربهم خَيرٌ و وِدُّ .”
سوف تُنقذني الأشياء نفسها دائماً دعاء أمي ضوء الشمس أوراق الأشجار استمرار الحكاية قدرتي الهائلة على التخيّل وحديثي المستمر مع الله.
ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ، وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
إرضاء النّاس .. غاية لا تلزمني.
إحدى مكائد الطفولة، أنك لا تفهم بالضرورة ما تعانيه، وحين تبلغ سن الرشد ، يفوت الأوان على مداواة جراحك
احب الذي يختار النبتة لتكون هديته المفضلّة للشخص الذي يعزّ على قلبه ، فكرة النبتة نفسها ساحرة ، كأنه يقول اهبك شيء ليعيش وينمو ويزدهر تحت عينيك ، فيذكرك بالذي في نفسي تجاهك ، ارعاها مثلما ترعى الذي بيننا .
أحبّ فيّ أنّي أنا، وأنّ الله أوجد فيني هذه القدرة على الإوراق مهما تمرّغت في القحل.
ثمّة جانبٌ شهي في أن يبقى المرءُ حرًا لا ينتظر شيئًا من أحد.
”لا تُخلِ لهم المكان، زاحمهم بفضيلتك، زاحِم كل هذا الدنو بعلوّك
- العبرة ليست بالزحام ولا كثرة من يحيطون بك، وإنما بركنٍ دافئ تشعر أنه الطمأنينة الكاملة كلما أفزعك تقلّب الوجوه من حولك.
ما يحدد سمو أخلاقك هو تعاملك مع من لا تحب وليس مع من تحب ، تعاملك مع من تُخالف وليس مع من تُوافق ، تعاملك في ظروفك الصعبة وليس في ظروفك الرائعة ، فالكل لطيف في الأوقات الرائعة ، الكل لطيف مع من يوافقونه لكن حين تتغير الظروف حين تختلف الأفكار والآراء يتكشّف الخُلُق الحقيقي.
” إذا ما تزوجت استمتع باللامسؤولية ، وإذا تزوجت استمتع بالونس والمُشاركة والحُب ، وإذا لسا ما عندك أطفال استمتع بالخفّة والحرية ، وإذا عندك أطفال استمتع بالذريّة والحنيّة ، أي وضع في الدُنيا له وجهين ، اللي يركز على الظلمة راح يبقى قانط طول عمره ، واللي يركز في النعمة قلبه راح يمتلي رضا وسلام ”.
أنا لستُّ عاديًا ولا إحتياطيًا لستُّ حلاً أخير أو خيارًا في أسفل القائمة أنا الأولوية أو العدم
أكثر إنسان جدير بالثقة هو الإنسان المعتدل، معتدل المزاج، معتدل الطبع، معتدل التفكير، تثق به حتى لو كان يخالفك.. المتطرف، المبالِغ، الحاد، لا يمكن الثقة به حتى لو كان في صفك
من أكثر الجمل المرعبه اللي قريتها: أن الله تعالى إذا غضب على عبد من عباده تركه لنفسه ، فهي كفيله ان تهلكه .
دع القطار يفوتك ، ليست كل السكك تحمل وجهتك .
لا سبيل إلى الهدوء، إذا كان الضجيجُ مصدره أعماقك.
كل التقدير للممحاة ومخارج الطوارئ والاستقالة وخصائص الحذف وكل فكرة تدعم حق الانسان في الهرب والتراجع، مدركةً تناقض الفرد وتيه روحه المنذورة دائمًا للندم
عَدَّو الإنسَان الَحقيِقي، تَوَقعُاتّه
يبدو متألقا ومحفوف بالبركة الشخص الذي يبدي حسن الظن ويتعامل وفق ضميره الحي، تظهر أصالة روحه ويتضح لمعانه دون أن يبذل جهد لذلك.
يُقاس العقل بالنقاش .. وتقاس المحبة بالمواقف.
