و لقد رأيتُك في منامي رُويةً ما زِلت ُ أغمِضُ راجِياً تكراراها!
يـا ساكِنـاً قَلْبـي بعقـدِ محبّـةٍ هَلّا دفعـتَ لِشوقِي الإيجـارا.
و لكنّك بالرغمِ من كل هذا الغياب ، ما زلت هُنا
: أتبَكي على عِتابَا قد مِضى؟ ولو كان يُحبك قـد بقى ! آفيقِ قليلْا ايها الجَميل . هل سَمعت بميتِ بعد الرحَيل قد أتى؟
يفتقدك، من تخلّى عنك.
إني لآسف عن كل يومٍ فارغ منك، وكل لحظةٍ لا تؤنسها رؤيتك، وسقيًا لدهر كان موسومًا بالإجتماع بك، معمورًا بلقائك، جمع الله شمل سروري بك، وعمّر بقائي بالنظر إليك.
واهل الحجاز يقولون للغائب الذي عاد :يضوي أي يعود وتقال لمن يعود في آخر الليل مثل القمر اللي يبدد وحشة الليل ويضوي
«في بحر عينيكِ هامت كل أشواقي يا ربَّة الحُسنِ هل تنوينَ إغراقي؟»
وَيَضِيقُ فِي وَصْفِ الشُّعُورِ كَلامِي فَتَجُودُ مِنْ فَرْطِ الحَنِينِ مَدَامِعِي
الاشتياق رواية حنين لا يمكن شرحها في سطور والانتظار حكاية وجع لا يمكن تلخيصها فى كلمات ويبقـى في القلب شعور فــوق تفــاصيل الكلام وَيبقى الإشتيآق سراً في القلب لآ يشعر به أحد
الدارُ من بعدكِ قد أصبحَت في وحشةٍ يا مُؤنسة الدارَ .
لا تَعْذُلِ المُشْتَاقَ في أشْواقِهِ حتى يَكونَ حَشاكَ في أحْشائِهِ
إِلى متى سأظل هكذا؟ أَغِيبُ قاصدًا نسيانِك وأَعود محملًا بِالحنين
وأمّا الشَّوقُ فهُوَ سفرُ القَلبِ إلَى المَحبُوب
ومَابِّي غيرُ شوقٍ لايُداوى وبَعضُ الشوقِ أشبهُ بالمَماتِ.
مَا كُل نَفْسٍ نَستَطِيعُ فِراقِهَا فَفَرَاقُ مَن سكنَ الفُؤَاد ممات
إنّني لا أحنُّ إلى الدفء والشمس؛ بل إليك.
مكُنتش ناوي أبعدِ بسُ أنت معملتش حاجةِ تخليني أكَمل .
كِلانا أحترقا بالشُوقِ لبعضِنا
كِثرت الفقد تولد القدرة على الاستغناء .
فيه حاجات كتير هتبقي وحشاك بس خليها وحشاك و متروحلهاش.
ومن شدة حنيني إليكِ ألمح صورتكِ أمامي،ومثل ضوءٌ خافت ويختفي.
-افتقدك، ثِقل غيابك لا يمحوه وجود أحد، والوقت لم يتكفّل بإشغالي وجعلي انسى مرارة اللحظة الأولى بعدك🖤🖤.
إكرام المُشتاق مُعانَقته
أنا ماعدت أحتريك مثل الأول طاب خاطري و هالمره غييييّر
لم يشتاقَ لو أشتاق لكانَ أرسلَ ولو حرف لو أشتاق لنظرَ من بعيدٍ لو أشتاق لعبرَ عن إشتياقهِ بأي طريقةٍ ولو كانت بأُغنيّة كُل الطُرق مفتوحةً امامهُ ليُعبرَ عن أشتياقهِ لكنهُ لم يشتاقَ ...
اشرّق يا صديقي و كأن الكون كُله لك 🤍
جيتك الليله وقلبي ميت من اللهفه -تكفى ضمني-
ابطيت عني لا رسايل ولا تسأل وانا كل يوم في انتظار وصالك ..
ومَهما تِغيب بَعيش وَياك وأَشوفَك وَرده فِ شِباك .
اشتقت اسولف معه لاصابني ضيق ويطيب مافي خاطري من كلامه ..
وتلاقتِ الأرواحُ عبر منامها حلمٌ جميلٌ ليتَهُ لم ينتهي
ممّا قاله ابن المعتّز عن الشوق: إني لآسف عن كل يومٍ فارغ منك، وكل لحظةٍ لا تؤنسها رؤيتك، وسقيًا لدهر كان موسومًا بالإجتماع بك، معمورًا بلقائك، جمع الله شمل سروري بك، وعمّر بقائي بالنظر إليك .
كان سبب فراقك سخيف جداً مثل سخافة قراري بإختيارك يوماً ما !
بيجي لك يوم ودّك بي ولا تدري أنا ويني
والله إنّك على بالي لين تغفى عيوني ..
كنت أخشى رسالة الوداع، وكان الوداع بلا رسائل .
•• ما أوّلُ الشوقِ -قل لي- أين منشأه؟!
انا بين قلب مشتاق ونفسٍ عزيزه .
كلمة - وحشتني - من أجمل كلمات اللغة العربية ، في كل لغات العالم نظير هالكلمة دائماً يشير الى الافتقاد ، بس الوحشة شي ثاني تماماً .
تشتاق لهُم عِيني وَهُم في سَوادِها وَيذكُرهم قلبي وَهُم بَين أضلُعِي .
يهزك الشوق لو قلبك تناساني يجيبك الوقت وتلقاني على خبرك مهما تناسيت أدري فيك تهواني أنت تحبني ولا تكذب على عمرك . .
وإن اشتقت لصوتك البعِيد كيف اطلبه؟
ضايع مابين أشتقت لك وبين الله يبعدك عني وانساك
وقبوراً ضمّت في جوفها من نُحب ، أجعلها برداً وسلاماً يا الله.♥️
يحسبني ما أشتاق له وأنا والله كل وقتي أحتريه🤍.
يا ليتهمُ أخذوا الذكرى إذِ إرتحلوا زالوا ومازالَ في أعماقِنا الأثَرُ
هقيت أنا وياه نبقى فالزمان أحباب وأثاري عشرته عيت تكمل عامها الأول …
بعد أنفصال غادة السمان عن غسان كنفاني كتبت له: كيف أتخلص من عادة إنتظارك؟ كيف أقنعُ قلبي بأنك لم تعُد تنتظرني، وبأني آخر الأشياء بعد إن كنت أولها ! لم تُحاول من أجلي، هذا جرحٌ لا أعرفُ كيفَ سأتخطاه.
مرّ على لِقاءِنا الأول الكثير، واللهفة لم تغادرني يوماً بعدها♥️.
مابين قلبك و قلبي غرام و حنين
“على ركبةٍ ونصفٍ يجلس القلب.. يترقب مناداتك.”
ليه يا قلبي تحبه للحين ترا ماهو حبيبك اللي تعرفه
من لم يهزمه الشوق فاز بالراحة .
لـيش المعاتب كلف والشوگ سكتـاوي 🖤.
إليكَ تشتاقُ عَينِي وما إليكَ وِصال
وداءُ الشَّوقِ ليسَ لهُ دواءٌ سوَى نظرُ العيُونِ إلى العيونِ
أشتاق ياربي إليه كأني أم أضاعت في الزحام صغيرا يا مّن أقر لأم موسَى عَينها عد بي إليه لكي أعود قَريرا هذي بقايا الذكريات يضمها قلب من الأشواق زاد سعيرا أرجوكم ألقوا علي قميصه لاعود مِن ظلم الحنين بصيرا
تشتاقُك رُوحي يا كُلَّ الرُوح.
لو تعلمين كيف انني ملتاعٌ من دونِك وحياتي في غيابِك لا تُطاق أحبكِ هكذا حتى بصمتي وحدّتي ولؤم اطباعي و شرودي وضياعي أُحبك رغم ساعات نومي الطويلة أحبكِ ولا يسعفني شيء سواكِ ولو تعلمي كيف يُمزقني مرور الوقت أشعر به يمُر من فوقي ويُفتت عِظامي ويلسع لي روحي من الشوق والحنين.
«هرمَت بَعدَهُم الدُنيَا». • وصف بليغ لأعرابيّ ذكر قومًا فارقهُم.
