كلما جيت في بالي ابتسمتُ دون إدراك.
أنتِ رفيق الرّوح والجُزء الجَميل من عمري.
شيء ما في عَينيها أو وَجهُها أو كُلها يفتح لَك بابًا فتدخل من الظلام إلى النُّور، أو تخرج منْ عتمة سجنك إلى الفضاء الرَحبِ
- إذا أردت أن تُشعر أحدهم باﻷمان احتوي قلبه، فاحتواء القلب هو أول درجات اﻷمان.
أنتِ بُستان الياسمين الذي تُطارني رائحته أينمَا ذهبت !
تصلين إلى قلبي دائِماً، دُون أن تخطي إليه.
لَدي إرتباط يومي بمُشاهدة وجهك ، كأنهُ الحدث المُهم الذي لا أريدهُ أن يفوتني .
ستوفرين على نفسك الكثير من الأسئلة والجهد والخصام والمعاناة والليالي الكئيبة حينما تُدركين حقَّ الإدراك انكِ كل الأشياء و أهمها في قلبي. ✨
يوجع المغرم كثر الافراط في صدق المشاعر في سبيل اللي ما قدّرها ولا اعطاها ثمنها
لكني معك لم أهتم بخط سير الأمور، ولم أحفل بأن أفعل الصواب، إنما كنت أنا.. أنا وحسب بكامل عفويتي وعاطفتي، وهذا ما أزاح القواعد كلها وتركني أذوب في اللحظة.
أنجو من هذهِ الأيَّام بِبعض مِن حَنَانك.
جُلِّ سعادات الدُنْيَا تعتري فؤادي حينما نكونُ معًا.
أتشوّق إلى الضَوء في عينيك .
التحديقة : أول مُشاكسة بين العقل والقلب .
ومن ألطف النداءات؛ نداء أبي الفضل الوليد : يا أعذَبَ الأسماءِ في سَمعي
لَم يَبذُل الكَثِيرُ لإبهَارِي ، كَانَ حَنُونًا فَقَط
تســوى قلبي و دنيــتي و كـل النـظـر💕
لَم أجد وَصفاً آخر لِشعورَي بِرفقَتكِ سِوى أن قَلبي هَادئ كَما لو أن نِزاعاتي مَع الأيام حُلَت أخيراً .
في زحام يومي اتذكر أنكِ معي فاطمئن ويهنئ قلبي كأنني لم أذق المر يوماً 💘.
لا يمكنني الحديث عنكِ كشيءٍ عابر لطالما كنتِ الضوء الخافت الذي يُظهرني للوجود و لهذا ساحبُكِ. _
رغبتي فيك كانت حقيقية جدًا، لم أكن عندها تحت تأثير أغنية أو ما شابه، كنت أدرك و أعي بأني أريدك، بطريقة أعمق مما أظن، وتظن
مِثـلَ نَردِ الحَظِ أنـتِ ، كُـلّ شيءٍ فِيـكِ رَابِـح !
أدربُ قلبي على الحب كي يَسَعَ الورد والشوك .
وإن لكُل طيب شَبيه ، يَجمعهُما الله علىٰ نَفس الطريق 🤍 .
ابتسامتك اللي واخده حيز صغير من شفايفك واخدة حيز كبير جدا من تفاصيل حياتي.🩷
أنتِ الحَياةُ وَ ما دُونَكِ العَدَمُ.
لدي انتماء نحوه كأنه شيء من اعماقي كأنه نصف روحي شئ عميق مرتبط بي
ينظر إليَّها كأن فى ملامحها جميع أحلامه .
ثم تدرك أن عظمة المحبة في أن تجد من يُراعي مخاوفك يحتويها مُتفهمًا دون أن يضاعفها .
سأظل أحبك دائماً حتى في سوئي وتعثراتي وأيامي الكئيبة سأظل أفعل ذلك حتى في أخر رمق.
انت بقعة الأمان الوحيدة في كل المرات التي أرغب فيها الهروب من كل شيء.
لم أطلب أن تأتيني معجزات الدنيا السبع، كل ما أردته هو وجودك بجانبي
إنك في قلبي ، في عروق يداي ، في عظام عنقي ، في بريق عيناي المنطفئ وداخلي دائماً وابداً
أُحبك كروحي التي لا أستطيع لمسها أو وصفها ورغم ذلك أنت موجود فيني و بشدة، أنت تسكنني كغيمة تسكن عنان السماء
الحب لا يُدوَّن على الورق لأنه يزول، ولا يُحفر على الحجر لأنه ينكسر. الحب يُخَتَم في القلب ويبقى خالداً، لأنه لا يزول مهما تغيرت الظروف.
والقانون العام لأن نكون معًا؛ أن الفرح يصير أكبر من حجمه لأنه مضروبٌ في اثنين، والحزن يصير أصغر من حجمه لأنه مقسومٌ على اثنين
ياحظ قلبي يوم حبك وياحظ حياتي يوم دخلتها وياحظ عيوني يوم شافتك وياحظي فيك🖤.
في كل مرة كنا نلتقي ونضحك معًا كانت ضحكاتكِ تُشفيني تشفي جراحي وتجعلني أتعافى من جميع آلامي دون أن أخبركِ بها وبما أشعر من سوء 🦋.
- فكرة التواجد معكَ تجعلني أقوى تجعلني أستطيِع أن اواجُه إي شيء مهما كانت صعُوبتة حتى قلبي يُصبح خفيفاً بِخفة الفراشات 🍬.
الناسُ ناسٌ. إنما انتَ الكتِف .
أُضيء بك و تحيا الأشياء معك و هذا ما يؤكد لي بأنك مكاني الصحيح❤️
أخبرها انك تحبها لربما كانت تنتظرك.
لدي انتماء نحوه، كأنه شيء من اعماقي وكأنه نصف روحي و شئ عميق مرتبط بي
لغة حبي هي المشاركة، أن أفسح لك مكانًا في حياتي، وأركن الأيام لأضعك بالجوار، أن أحفظ التفاصيل عن ظهر قلب حتى أرويها لك بإسهابٍ أينما كنت، ضاربًا بالمسافات عرض الحائط، كأنك برفقتي
أحبك كما أنتِ غيرَ آبهةٍ بالمصير ، غائبةً عن الوعي ، مثلَ كلّ السائرين في نومهم ، مُستعدةً للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظّفر ..
وأنا وهبتك مهجتي جهرًا ، فهل سرًا نويت؟
أختارك في كل مرّة حتى في الأيام التي لا نفهم بها بعضنا البعض.
طوال حياتي كنتُ أبحثُ عن الأمان، ولكنّي حين التقيتُك وللمرة الأولى شعرتُ أنني في المنزل، للمرة الأولى شعرتُ أنني في أكثر الأماكن أمانًا .
لها ضحكه حنونة تسبق كُل كلمات المواساة.
أنت وحدّك الذي أشعر إنَّهُ الجديرُ بمحبتّي والأحقُ بي.
كدتُ من عينيه أسكر ، فاتنٌ حلوٌ وأسمر
يا شمسي الذي أرجو أن لا يكسف ضوئها عن أيامي
” أُحبك عند نهاية كُل غُروب ، عند بداية كُل شروق وفي كُل الأوقات العادية في الزمن .”
أُحِبُّكِ حُبّاً لَو تُحِبّينَ مِثلَهُ أَصابَكِ مِن وَجدٍ عَلَيَّ جُنونُ وَصِرتُ بِقَلبٍ عاشَ أَمّا نَهارُهُ فَحُزنٌ .. وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ
الأولوية لعيناكِ النَاس تهوّن .
تلك العلاقات خُلقت للراحة ، للودِّ والتفاهم واللِّين في التَّعامل بيننا ، لم تُخلق للدفاع عن أنفسنا ، لتجميلها ، وللفوز في معارك المُناقشة ، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف
وانت سمائي الثامنّة ، رّوحي البائسة ، وخريفِي المُزهر🖤
لَولا العُيونُ لما تهَيمَ عَاشِقٌ إنّ العُيون طَرِائقُ العَشاقِ .
انتَ الدَنيا وبعُمق هّالحجاية احَبك ❤️
نظرتُ إلى هذا الكونِ ومضيت لم يُلفتني شيءٌ على هذا الوجود حتى رأيتُ عينيكِ ، إختلف القرار
« الرّوح برفقة المحبوب تأنس وتضيء »
