أحتاجُ إليكَ.. وأهرب مِنكَ .. وأرحلُ بَعدكَ من نفسي في بحرِ يديكَ أفتشُ عنكَ فتحرق أمواجُكَ شمسي.
جاءَ حُبُّهُ نورًا يَشعُّ فِيّ.
هَاتِي عَيْنَيْكِ أَعْبُرُ بِهُمَا الأَحْلَامَ وَأَسْتَقِرُّ فِي مَلَامِحِكِ .
أنت الغاية، كما أنك الوسيلة، لا داعي إلى مُبرِّر
- إذا نادوك في مدينة غير هذه التي تسكنيها التفتي أتفهمين قصدي ؟!🤍
وكنتِ تصمتين ولكن الأشياء كانت تحيا تحت عينيكِ
عيناكِ بحرٌ ولمْ ابلغْ سَواحلهُ بَل تُهتُ فيهِ وضيّعتُ اتجَاهاتِي .
في رِقة وجهك كل الليّالي سَعيده .
حِين رأيته المرة الأولى أيقنتُ أنَّ النجومُ كلها تسكنُ فِي عينيه
كان النظر إليك كافيًا، في إخماد ثورة الأفكار برأسي
أطمعُ بِك وأشتهي العيشُ بالقُرب منك حتى إنّي لا أُريد أن نفترِق ولا للحظةٍ واحدة.
يُحبني رجلاً يشبه هذا الاقتباس: إنه أَحنُّ عَليّ من جفن عيوني.
- التَواصل البصري القَصير معك كفيل بإطالة عمري .
- أشار إلى قلبها و قال : هذه الديارُ ديارُنا ولنا في عِشقها دین و معتقد .
أحبكِ كما يحب الإنسان وطنه حبًا لا ينتهي ولا يزول وسأظل دائمًا أعود إليك كالمسافر الذي لا يجد الراحة إلا في بلاده.
مثلاً أن تشرق أنتَ علىٰ فؤادِي والشمس للآخرين .
وَتسْأَلنِي مَا الحُبُّ؟ الحُبُّ.. أَنْ أَكْتَفِي بِكِ.. وَلاَ أَكْتَفِي مِنْكِ إِبَدًا
يُرهِقَني كَم هو َجَميل
«لتكن المدينة بأكملها لهم أمَا جوارك؟ فأود أن يكون لي! _
أحببتها كما لم أحب أحدًا من قبل أحببت عينيها تلك العيون التي تروي قصصًا لا تنتهي أحببت ضحكتها تلك الضحكة التي تنير المكان وكأنها شمس صغيرة تشرق في قلبي كلما سمعتها أحببت صوتها ذلك الصوت الذي يحمل في نبراته مزيجًا من القوة والحنان أحببت ملامح وجهها تلك التفاصيل الصغيرة التي تحمل توقيعها الفريد.
عندما نظرت الى عيناك أدركتُ أنني لا أملكُ نُقطة ضعف واحدة، بل اثنتين
— كالشتاءِ أنت أنتَظرك لأمرض بك .
ماحبيتك لشيء حبيتك لانك كل شيء.
الحُب يجعلك تفعل مالم تفعله مِن قبل أبدًا مثلًا أن تُقبِّل شاشة هاتفك بعد إشعارٍ من أحدِهم.
لا تُقاوم النظر في شيء تُحبه تأمّل
والأرض على رحبها تُختَصر أحيانًا في مكان، والسعادة على تفرُّقها تجتمع كلها في وجودك مع إنسان
تبَسَّمِي إنَّني أَهواكِ باسِمَةً هَل يَعبسُ الزَّهر يَا أَحلى الأِميراتِ؟
— وأسند على ضحكتك تاريخًا من التعبِ .
إننا مُرتبطان بشيء أشد متانة من الحُب .
لكل صورةٍ إطار ، صورك أنتَ إطارها قَلبي .
مُغرم بها أكثر مما تعتقد .
إِنَ الفُؤادِ بِحُبِ مَن يَهوىٰ إبِتَلىّ .
عيونهَـا حياة ثانية ، مليانة جـمال .
أحبّك بِملء هذه الروح .
تبقى مُرتجفًا وتائِه ويائِس حتى تُعانقك ذراعين تُحِبُها تُصلِح جُلَّ ما أفسدتهُ الحياة في لحظةٍ واحدة.
- لا يُمكِن مُقارنتُها بأحَد ، أو بأشياء مَلمُوسة . . رُبَّما تُقارن بلذة القَهوة ، دِفء أُغنيَّة فيرُوزية ، حَنِين اللَّيل ، زرقة السَّماء ، عُمق البَحر . ثُمَّ تفُوز ❤️.
الحب يترك لنا اشياء جميلة مِن اشخاصنا المُفضلة .
قضيتي الوحيدة التي أناضل لأجلها كُل يوم، هي أن أواصل في طمأنة نفسي، وإن كان كُل الذي أواجهه يدعو إلى الفزع .
أتحمل مشقَّة الطريق لأنك الوصول، تخيَّل!
يناظرها بكُل حُب و كأنها أجمل ما بالكون🖤.
“وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السيارات وألملم من عينيك ملايين النجمات”
أُحبّ الحديث معك، ليس لأن صوتك عزيز ودافئ.. بل لأني ألمح في نبرتك رغبة البقاء لأطول فترةٍ ممكنة.
الحب بطبيعته يسعى إلى إدامة الرغبة ، و الرغبة بطبيعتها تهرب من قيود الحب
« يومٌ آخر وأنت بكلِّ هذه الكثافة في يومي ولا أعرف لولا وجودك كيف لهذا العمر أن يزهو »
انتَ ذلك المَكان الذي بوسع المَرء فيه أن يكون نفسه، أن يشبه ظاهره باطنه
حين أحبُ أحداً يستعصي على العالم إرضائي بينما هوَ يفعل بمجرد أن ينادي إسمي .
أَحبَبتُكِ رُغمَ أَنّي لا أَحتَضِنُكِ ولا أَراكِ دَومًا أَحبَبتُكِ لأَنّي كَتَبتُ بِكِ ، وَقَرَأتُ لَكِ وَضَحِكتُ مِنْ أَجلَكِ وتَغَيّرتُ لأَجلَكِ أحبَبتُكِ وَأنتِ بَعِيدة
كُل طَرفً بكَ يملَؤهُ الجمَال .
وكيف غدوت شيئًا في وجودي أحسّ بهِ ولا أدري مقره.
أُحبكِ لأنكِ الوَحيدة التي تجعَلين حُزني يتلاشى كمَّا لو انهُ لم يكُن بي مِن قبل .
آحدَهُم ذكرَ إسمك ، وَنظر إليَ .
آخبرني ذات يَوم بأن عِيني جَميلة فأصبحْتُ لا أرى في المرآة غير عِيناي .
مُنذ أن رأيتك وهذه السعادة تَنمو داخلي بلا تَوقف .
تتوهجين بشكلٍ واضح عندما يُحبكِ رجلاً حنونًا يعتني بقلبكِ .
تأتين بكاملك، بكل اندفاعك، وبالرقة الفائضة منكِ.. تفعلين بي ما يفعله المطر الغزير بالمنازل الطينية
ما دخلت امرأةٌ الى مكانٍ الا وترتّب فكيفَ لو كان قلباً ؟
وإنّكِ مُسَكني وسَكَني وسَاكنَتي وسِكّتي وسُكّرتي.
أعزمك على شاي ولا على اللي باقي من عمري؟
قرأت مؤخرًا تشبيهًا لطيفًا جدًا للحظة الجلوس مع شخص قريب للقلب وتحبّه يقول: “كأنك تفتح صندوق هدايا حين تكون معه.
لا عين بعد عيناك تُهوى ولا مبسم بعد مبسمك يفّتن 🖤.
لا عدَم صوتك، لا خلَى منّك مكان 🤍 .