محبب الإنسان اللي يضيف لكلامه نكهة شعرية أو حكمة أو يلقي سالفته الحزينة بطريقة فكاهية
العُمق الحقيقي للعَلاقات يبدأ مِن قُبول العيوب لا مِن تقدِيس المزايا
☆☆ - الإنشغال نعمة؛ لأن الفراغ يضخم غالبية الشعور، يضخم العاطفة، يضخم التعب، يضخم الألم الفراغ هو العدو الحقيقي للإنسان، و أكبر نقمة قد يواجهه المرء في حياته، و أثق أن الغارق بانشغالاته يكون متزن بانفعالاته تجاه الحياة.🩶
المال لا يشتري السعادة المال هو السعادة .
«يكفيك من الناس واحد يُشاكِلك ويُماثِلك فهو أعرفهُم بمواضع أُنسك، وأجمعهم لشتاتِ نفسك، وأنت تتَّكئ عليه وتنبسط إليه، وبينكما من الوفاء اعتماد ومن الوِداد استناد، قد زيَّن المثيلُ مثيلهُ، كثمرٍ وغُصنه، أو فجرٍ ونسيمه، وقمرٍ وهالتِه»
هناك خيط خفي يربط أولئك المقدّر لهم أن يلتقوا، وبغض النظر عن الوقت، المكان، الظروف.. قد يطول الخيط أو يقصر، لكنّه لا ينقطع أبدا
«إن الكلمات جميعها غير قادرة في لحظةٍ ما أن تفسر معنى واحدًا مما يحمله الإنسان في صدره»
حق مُشاعٌ أن تملّ وأن تكلّ، وأن تقول لكل آفاتِ المسافاتِ انتهي.
لقد سحق العالم العفوية، فأَرعبنا. نحن نعرف أننا ضعفاء، أننا مشقوقون بالعواطف مريضون بالجمال، لكننا نُظهر اللامبالاة والخشونة لأننا نخاف الهزء والفضيحة. كم نحن جبناء، وكم نحن خَوَنَة يا صديقي!
نصف جمالك يأتي من الطريقة التي تتحدث بها .
والأصل يغلب صاحبه، في لين كلمته، في أصالة أفعاله، في إحسانه، في علنه وسريرته، حتى في محياه وسيرته الأصل دائمًا غلّاب ،
يحاول الإنسان عددًا لانهائيًا من المُحاولات لكي يُصلح نفسه كُل يوم،يضبطُ أعصابه،يجاهد كل رمشة عين،وكل شهيقٍ وَزفير،وكُل فُسحةٍ وضيق..يقضي حياته مُحاولًا لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه،ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه،وكي يبقى هو بكل ما استطاع أن يحافظ على نفسه من هول الدنيا.
أهرب من كلا الجانبين؛ من الابتهاج الساذج بالحياة، ومن اليأس المطلق منها. لا أنكر ماهو مروع، دون أن أتقبله، ولا أتخطى ماهو جميل، دون أن اتأمله، بالمزج بين جمالها ومأساويتها، هكذا أحاول تلمّس طريقي فيها
أراها فكرةً وديعة، أن يعرفني الله، و لا أمر أعزّ من هذا على قلبي.
“المجدُ لقلبي العظيم لولاهُ لَكان الحزنُ بلا مأوى.”
ما لي وما للدُّنيا، ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكبٍ استَظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها
نضجنا لدرجة إن العلاقة اللي تنتهي فعلاً تنتهي بخيرها وشرّها وشعورها، لا أنتم أصحابنا ولا أعدائنا أنتم أيام حلوه ومرّت وخلاص
علينا دائمًا أن نرى بعضنا كما لو كنا سنموت غدًا، فما يقتلنا هو الاعتقاد بأن الزمن لا يزال أمامنا بما يكفي
كما أن الأصل في العمل هو المال أو الإنجاز فإن الأصل في العلاقات هي الراحة النفسية أو الغاية الجسدية فإن لم يكن عملك فيه مال ولم يكن فيه إنجاز تفخر به فتخلى وامضي وكذلك في العلاقات إن لم تكن مرتاحاً نفسياً أو جسدياً فتخلى وامضي
لا يكتفي الإنسان أبدًا، ولا تمتلئ عينه قط ما لم يرد هو ذلك، ولو حيزت له الدنيا من أطرافها
الإنسان كائن مفرط في التمني، مفرط في الحب، مفرط في العشم. لذلك تكون خسائره على قلبه فادحة عظيمة..
أنا مختلفة عن السابق وغداً سأكون مختلفة عن اليوم لذلك إياك أن تظن أنك تعرفني جيداً .
توقع اللطف من الاقوياء ، الضعفاء قساة .
مهما زادت الخيارات أختر نفسك دائماً وأبـداً.
الطريق الشاقّ لا يعيق تقدمك بقدرِ ما يُهذبك.
لا تُبرر .. أترك سيء الظن يأكل نفسه.
تفسيراتنا و روؤيتنا للأمور قد توصلنا إلى المرض أو السلامة .
- أهَمُّ قَرَارٍ تَتَّخِذُهُ | هُوَ أن تَكُونَ ذَا مِزَاجٍ رَائِعٍ | .
- مَنْ يتقِنُ فَنَّ العَيشِ مَعَ نَفسِهِ ، لا يَعرِفُ البُؤسَ أبَدًا .
أسرار المرء الحقيقية تخفى عليه أكثر مما تخفى على الآخرين
يُعرف النّاضج بضبطه لدوائر معارفه؛ فلا يخلط بين العلاقات، ولا يقيس المواقف بعضها ببعض دون تبيّن، ولا يهتك سرًّا أو يقطع واصلًا تزلّفًا لندٍّ أو استدرارًا لمودّة، إنّما ينزل النّاس منازلهم دون مواربه، ويحفظ العهد القديم نبلًا ومروءة وإن باعدت فجاج الأرض بين الأرواح، وأفل الوداد.
”يتخيّل الإنسان فيك ما يرغبه منك ولهذا يشعر بأنّك خدعته حين تناقض خيالاته“
تعلم الابتعاد حين يضيق بك العالم. تعلم ألا تدمر بمزاجيتك حدائق من حولك. تعلم النضج حين تحترق وتتألم.
تأملات المشاعر كالأمواج، لا يمكنك أن تمنعها من أن تأتي، ولكن يمكنك اختيار أي موجة تركب.
حَال لا تُحب أن تُقبَض عَليه - اجتنبه- 🍁
حتى وإن خابت الظنون لن تجدني مؤذياً أبداً فنحن نُغادر ولا نغدر .
بعض الأشياء وضوحها تبتعد إكتشافها متعب نتوقف عندها لنعيد حساباتنا من جديد لأننا تجاوزناها ربما قد نستغرق وقتاً في إستيعابها، لكنها دائماً أفضل.
لولا الله ثم يدُ العائلة ما عادت بَساتينُنا .
” لن يستطيع العلم الحديث اختراع مهدئ للأعصاب أفضل من الكلمة اللّطيفة التي تقال في اللحظة المناسبة ”.
تارةً كأن السماء صدري ، وتارةً كأن براكين الأرض دمي
و لَا أدرِي لِأي دَارٍ أرتَمِي فكُل الأمَاكِن لَيسَت مَوطِني
تكونُ في مسرَّة فَترى الدُّنيا ضاحكةً، ثُم تراهَا وأنتَ في كدرٍ باكِية قد فرغت في سواد الحِداد، ما ضحِكت الدُّنيا قطّ ولا بكَت ولكِن كنتَ أنتَ الضَّاحِك الباكي
اترك مر أفعالهم للزمن فكل ساقٍ سيُسقى بما سقى .
هذّبتني رحمة الله ومعيته في سائر أمور حياتي، هذّبني الصبر الذي لم أحط به خبرًا والإيمان الذي جعلني أقاوم بِثبات، هذّبني الرِضا في مواطن الحرمان وأدبني الإمتنان على النِعم وشُكرها. لا زالت تهذّبني محبة الله وتنجيني ثقتي بِه.
اياك أن تجعل الآخرين عرضة لتقلب مزاجك احسن المعاملة وستجد افضل منها.
كلُّ شخصٍ يرى المجهول على قدر نقاء قلبِه .
قَبل أن تتوازن سترتبِك وقبل أن تتجلّى ستتخلّى الأشياء تُدرك بأضدادها دائمًا
لا الدارُ داري ولا الرفاقُ رفاقي ولا المَكان يَعرفني عبثتُ بديارٍ لستُ أملكها .
أعتقد أن اول خطوه للتصالح مَع الذات هو ان يبقى الشخص ممتناً للاخطاء التي أوصلته لمرحله الوعي❤️ ٫٫
تتلاشى دهشة المرء في أمور كان يعتقد أنه لو ملكها بيملك العالم بأكمله حين يفقد شيء كان فيه ولم يكن بحسبانه أنه له العالم كله، فيكفيه أن يتمنى الإستقرار والإطمئنان والإنشراح، يكفيه أن يكون هو على حاله
الانسانيّة ليست دين ، إنما رتبة يصل لها بعض البشر .
من العسير على نفسي أن أتصور الجمال غير مقترن بالفضيلة، الجمال الحق والفضيلة الحقة شيء واحد.
أنا لم أقل للقصيدة كوني إناءً من الحزنِ، لكنني قد ربطتُ الجواد غريبًا على البحر، ثم أفضتُ إلى النهر، أبحثُ عن حُلُمٍ خبّأتْهُ القناديل، لي، من ربيع العنبْ. وعن فرحٍ أشعلته الميادين في رقصة حيث لا شيء في الكون إلا هديل الطبول وحُمّى الطربْ.
العائلة التي لايهتم أفرادها ببعض هُم مجرد زملاء سكن .
الخيط الذي يقطع ويوصل مرات عدة، لا يعود خيطاً ، بل يصبح كتلة من العقد .
أنا الغريب الملفت في ارض لا ارى بها إلا نفسي 💜.
ولكن لايمكنك ان تؤثر في شخص لايراك
من يُرسل شخصًا إلى الحزن العميق، كيف يبقى كاملًا في حياته دون خوفٍ مما فعل؟
أحيانا تكون نوايانا نقية ، ولكنها تتلوث بإعتقادات الآخرين.
العالم بأسره يتنحى جانباً ليفسح الطريق للإنسان الذي يعرف تماماً إلى أين يتوجه.
كلما أضفت غموضًا وسحرًا على شيء أريد عمله؛ ازداد هذا الشيء وضوحًا. أنا لا أحسن توضيح فكري إلا حينما أريد أن استره