الأصعب من البُكاء، هو رؤية أحدهم يبكي.
تُسْتَنارُ البَصيرة إلّا بالحُزن .
_أنا أحاول ، ماذا تحاولي؟ ألا تُمطر عيناي لأنّها غائمة جدّاً .
أن تشعر بوزن يدك هذا أثقل ما في التلويحة
و أنا اليوم مَللتُ مِن تكرار الخيبات.
لماذا كل هذا الكفاح من أجل فتح الباب مع إن الجدار بأكمله وهم ؟
قضيت أياماً دون أن يعلم أحد بما أشعر به، ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي.
أتمتِم أسمي وتغص عيناي بالدُّموعِ كيف أعودُ إلى ربيع ألاربعة عشر عامًا.!!
القلوب تبهت أيضاً، ليس فقط الألوان والأشياء !
لم أنخَرط في البُكاء ، جلستُ في داخلي أُدرِّب الحُزن على الضحك. _
لم تكن المغادرة هي السبب بل الطريقة
لا بأس أن نتألم قليلا ً، الألم أحياناً يعيدنا للطّريق الصحيح . .💔
اكره الغضب، الذي كان في الأصل حزنًا فلم ابكيه، ولم احاول إصلاحه، إنما تجاوزته حتى اصبحت غاضبة على نحو يصعب التعامل معه
يقولون أنها كُتلة عالقة في الحلق قد تسبب الإختناق ، و أحيانًا يسمّونها غصّه أما عني ، فلست أعرف عنها الكثير لكنّي أتذكر بدايتها كانت كومة أحداث و أحاديث لم أجد لصوتها منفذًا ، ولا مسمَع فـ إبتلعتها بصمت .
قلبه، ما زال يبحث عن شيءٍ حينَ ضاعَ ضيّعه!
أحيانًا يمر الإنسان بفترات يشعر فيها بعبء ثقيل، حتى تصبح مجرد الحركة أو الكلام أمرًا شاقًا عليه.
الأمر كان يستحق منك التخلي من أول خطأ بينما أنت كنت متمسك لآخر لحظة .
إمْرأة بَغدادِية تَشعُ عَيناها حُزنًا عَمْيقاً .
- الأحزان العتيقة تمحوها نظرة رجاء للسماء تمشية ليلية مع أحد الرفاق تنهيدة بملء الأرض ورجاءً دائمًا بأن يكون القادم أفضل وأحن.
مؤلم أن تكون بعمر الزهور وأنت تذبل .
وافهم كيف يتحوّل العتب إلى سكوت، وكيف ينتهي السكوت: اشاحة
كان إدراك الخطأ في الوجهة، أشد فتكًا من تعب المسافة..
تموت أحاديثك الصغيرة في صدرك إذ لا قلب رحب يسمعها ولا روحٌ عطوف تبحث عنها و تنتظرها.
وَمالي لا اَبكي وَلا أَدري اِلىٰ ما يَكُونُ مَصيري وَأرىٰ نَفْسي تُخادِعُني وَاَيّامي تُخاتِلُني .
أسوء ما يمر بهِ الإنسان أن يعيش حزنًا لا يفهمه`*💔🖇️
نحدقُ فيّ بعضنا أنا والليل لم أذكره بأحد ذكرني بكل شيء.
وكانَ لا يُخبر أحدًا بِما يدور في قلبهِ، وكأنما صار إنسانًا بلاِ قلب.
“أما أنا فقد كان لي قلب وضاع على الطريق.
و عن خيبة عبادِي الجوهَر: لهفتِي صُوبك حقيقة و لهفتك صُوبِي خيال .
لم أتَعثر مُطلقاً أعدائي ، أولئكَ الذين أحببتهم كانوا عَثرتي .
لقد خذلني الرفاق والعائلة، والشخص الذِي أُحبُه حتى الأيام لم أسلم من خُذلانها.
النفسية تعبانة الى حَد الانهيار .
- قُل لِلحُزن: نَقصتَنِي وأَنَا حَضّرتُ لأكملكْ.
كنت أعرف أنني إذا بكيت سيكون أعترافًا صريحًا بأن الأمر قد نال مني.
ماذا عن إنتظاري لتلك الرسائل التي آمِل كُلّ ليلة أن أستيقظ عليها؟
بكيت، لأن كل شيءٍ عبارة عن استنزاف، وأنا متعب من توسل الأشياء الجيدة لكي تحدث
ما أصعب أن يواسي الإنسان نفسه بنفسه.
املك من التعب ما يكفي لأجيالٍ قادمة، لأممٍ تتناول القلق فطورًا شهيًا وتنام على الآسى وكأنه وسائد مصنوعة من ريش النعام، املك من التعب الآن ما يكفي لأموت ثلاثمائة مرة واعود مرتين مثل قطة تعرف بأن الركض في الشارع سيقتلها يومًا دون ان تنتبه لهذا الطريق وجه اخر، دون التعب، دون القلق و دونها ايضًا.
- كُل هذِه المُفردات التي تخنقني كأنّها مسامِير صدِئة في رئتَيْ، لو أنّ بإمكانِي أنْ أمحوها كلّها وأفجّرها كيْ يستحِيل استخدامُ تلك المُفرداتْ.
لكنه يظل يتمنى بحزنٍ خافت، لو أن له وجهة واحدة يمضي إليها، أو شخصًا واحدًا يركض نحوه
ندمتُ ندمًا على عزتيَ بكِ، وسقمتُ سقمًا من حبيَ لكِ، انتِ لاشَفاء ولادوُاء، انتِ مرضً وابتَلاء ابتليتُ بهِ وسقمتُ منه وندمتُ حتىٰ ابعدتُ بَـ ذاتيَ عنَ الجميعِ، حتىٰ غادرتُ مسرعًا ارحلُ، لم اتكلمَ ولم اصرخَ، ذهبتُ اجريَ وبينَ كتفايَ خيبةَ، وبينَ وجهيَ دمعَة، وبينَ خدوشِ قلبيَ انتِ،.
جميعكم خيبات أمل بِملامح مُختلفة ،
لم تَكُن مُجَرد مُحّاولة فاشِلة كان بَتراً لشِيء بِداخلي ، أدركتُ حينَها أنني لَنْ أعود أنَا مَرةً أُخرى .
البكاء مطلوب ومستحب ليس ضعفاً.
يختار الإنسان ألمه بكامل قناعته ثمّ يعيش بقية عمره في حسرة على اختياره
يُعيد فَتح نفسه الجرح الذي لم يُعجبه شَكل إلتِئامهُ. _
لا شيء يُعذب الإنسان مِثل كِتمان حُزنه.
كان يلقبني بصَاحبة أجمل عينين ذلك الذي أعمىٰ عيناي من فرط البُكاء
التراكمات تصنع شخص غاضب، غاضب على أتفه الأسباب
لا يحزنني ما أصبحنا عليه، لديّ مرونة المضي قدمًا والإكمال، ولكنّهُ يؤسفني!
لا شيء يستحق أن ينقبض قلبك حزنًا لأجله مرتين.
لكنك لم تستطع قراءه البكاء في رسائلي .
فَتودُّ لو تبكِي ومَا مِن أدمُعٍ .
- نحن الذين التهبَت دواخلنا صمتاً لأننا حُكِمنا بالغربَة، وأنفرادنا أكتفاء الذات ويقيننا نكبات .
مُحَزن لقَد عّبثت بأماكن لا تشبهني علىٰ الأطلاق
تسربت كل المشاعرُ السيئة إلى رُوحي .
إن هذه الذكريات شاقة على النفس يا صاحبي ،إنها تطعن قلبك مرة، ثم يبقى الجرح نازفًا الى الأبد.
معَ كُل صدمة مِن شخص قريب أتذكر محمُود طَه لمَّا قال : انا كُنت بحكِيلك عَن هزايمي مِش مِن باب الفضفضة ، انا كان قصدي مَتهزمنيش .
يعزّ علي بعد تلك الألفة البالغة ان تعود غريباً عليّ وان اجهلك وان تتلاشى المحبة كأنها لم تكن.
ولا تعلم يا عزيزي كم من خيبةِ أملٍ سكنت قلبي في غيابك .
قد يعود المرء سالمًا من الأشياء التي تُؤذيه، لكنّه لا يعود أبدًا كما كان.