(وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى)
«مَن لَزِمَ الحَمد تتابَعت عليهِ الخَيرَات» الحمدلله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
راحه ياالله تغمُر أرواحنا فنطمئِن .
بُح بدَعواتك للخَالِق، فوالله لن يردَّك خائبًا أبدًا♥.
من أقرب الآيات لقلبي : ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﴾ صعب على الإنسان أن يدرك كل ما يحدث حوله بنضرته الدنيويه المحدودة فلن يفهم الحكمة الخفية وراء الابتلاء والشدائد. ف يارب ألهمنا الصبر على مالم نحط به خبرا وارضنا بقضائك حتى تضهر حكمتك في كل شيء.
كان رسول الله ﷺ في وقت الشدة يقول: إني عبد الله ولن يُضيعني.
- صلوا على من قام يرفع كفه يدعي برفق ربِّ سلّم أُمتي ﷺ 💚 وعلقو بالصلاه عليه ♥️♥️
لا يوجد مكان ثالث إما نار ، وإما جنّة ، إهتموا بصلاتكم وتسامحوا وأهجروا الحرام إنما هيَ دُنيا فانية ولا أحد يعلم متىٰ تحين ساعتهُ .
هُنا الدنيا، وهُناك هُناك الجنَّة، حيثُ لا شَيء يَسلُبه الزَّمان مِنك.
- لكَ الحَمدُ أمَلًا وَ شُكرًا وَ حُبًّا وَ عَطَاءًا رَحبًا .
إنَّ المُتعَبَ إذا أوَى إلى الله ذهَبَت أتعابُهُ.
﴿إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ﴾
من ترك أمره لله ، أعطاه الله فوق ما يتمناه ♥️
«الحمدلله الذي يخلف خيرًا، ويبرئ جرحًا ويقر عينًا فلا تتوقف الحياة بخسارة بل يجعلها الله بوابة بداية وحياة جديدة، ولا تنتهي فرصة بل يسوق الله فرصًا أخرى، ولا يفوت رزق بل يأتِ به الله من حيث لا نحتسب، خلق الله الحياة مستمرة لا تتوقف ولا تضيق وعند الله خزائن السماوات والأرض».
وبَدأ القلبُ يَرُف لِنسائِم رمضان، اللهُمَّ بلِّغنا رمضان ونحن بكامل عافيتنا♥️.
الحمدلله الذي يُنعم ويتفضّل ويُكرم ويحمي ويُعطي، ويفتح على قلب المرء ويجبر كسره، ويطلّع على سريرته فيصرفُ عنهُ ما أهمّه؛ حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه.
- حرصك على إغلاق الباب بهدوء حتى لايستقيظ النائمون عمل صالح - إصغاؤك لحديث قد يكون ممل لجبر خاطر المتحدث عمل صالح - بشاشة صوتك في الرد على الهاتف عمل صالح - ابتسامتك لطفل وملاطفتك له عمل صالح - استقبالك الناس في منزلك بترحاب وإكرامهم عمل صالح - إغلاق ما فتحته ورفع ما سقط منك وتغطية ما كشفته وتسوية ما بعثرته، وتنظيف ما استخدمته، وترك المكان أحسن مما كان هذا بالطبع عمل صالح - رفعُ الهاتف وقولُك: أهلاً أخي، أختي، أبي، أمي، خالتي، عمي، والسؤال عن أحوالهم عمل صالح - شربت العصير وأبقيت العلبة معك حتي تصل لأقرب سلة مهملات عمل صالح - رأيت ولد يخطئ فأعطيته ابتسامة مليئة بالحب وقلت له استغفر يا بني هذا يثقل ميزان سيئاتك.. ولديك فرصة للاستغفار وتثقيل ميزان الحسنات عمل صالح - شيءٌ أفادك في حياتك فنشرته لتعم الفائدة عمل صالح - لم ترد سائلاً خائبًا سواء كان سائل نصيحة، سائل مال، سائل خدمة عمل صالح - كتمت عيبًا رأيته بأحدهم عمل صالح - دعوت لِميت عمل صالح * الأعمال الصالحة محيطة بنا حتى ونحن في منازلنا، بإمكاننا تثقيل ميزان الحسنات يومياً بمليون (عمل صالح).🤍
📖 ليتك لم تنشغل إلا بالقرآن ! قال سفيان الثوري : « ليتني كنت اقتصرت على القرآن » . ابن تيمية : « وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن » . سفيان بن عيينة : « والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله ، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله ، افقهوا ما يقال لكم » . ابن مسعود : « إذا أردتم العلم ؛ فانثروا القرآن ، فإن فيه علم الأولين والآخرين » . قال أبو هريرة: « إن البيت الذى يتلى فيه القرآن اتسع بأهله وكثر خيره وحضرته الملائكة وخرجت منه الشياطين ، وإن البيت الذي لايتلى فيه كتاب الله عز وجل ضاق بأهله وقل خيره وخرجت منه الملائكة وحضرته الشياطين ». قال الاعمش : « ومما رفعني الله به القرآن » . قال الحسن البصري: « والله ما دون القرآن من غنى ولا بعده من فاقة فقر . قال أحد السلف : « كلما زاد حزبي من القرآن، زادت البركة في وقتي ، ولا زلت أزيد حتى بلغ حزبي عشرة أجزاء ». قال إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم : « أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ . قال الضياء : « فرأيت ذلك وجربته كثيراً ، فكنت إذا قرأت كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير ، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي ». قال الحسن بن علي : « إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار » . قال عثمان بن عفان : « لو طهرت القلوب ؛ لم تشبع من قراءة القرآن » . قال ابن مسعود : « لا تهذوا القرآن هذَّ الشعر ولا تنثروه نثر الدقل ؛ قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ولا يكن هم أحدكم آخر السورة » . قال رجل لأبي بن كعب: « أوصني »؛ قال: « اتخذ كتاب الله إماماً، وارض به قاضياً وحكماً؛ فانه الذي استخلف فيكم رسولكم، شفيع، مطاع، وشاهد لا يتهم، فيه ذكركم، وذكر من قبلكم، وحكم ما بينكم، وخبركم، وخبر ما بعدكم» . قال كعب الأحبار : « عليكم بالقرآن، فإنه فهم العقل، ونور الحكمة، وينابيع العلم؛ وأحدث الكتب عهداً بالرحمن » . قال كعب الأحبار : « {وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ} [الواقعة:10] هم أهل القرآن » . قال ذو النون المصري : « ما الأنس بالله؟ » قال : « العلم والقرآن » . قال الحسن البصري : « تفقدوا الحلاوة في ثلاث: في الصلاة، وفي القرآن، وفي الذكر؛ فإن وجدتموها، فامضوا و ابشروا، فإن لم تجدوها، فاعلم أن بابك مغلق » . قال قتادة : « اعمروا به قلوبكم واعمروا به بيوتكم يعني القرآن » . قال ابن مسعود :« إن هذه القلوب أوعية ؛ فاشغلوها بالقرآن،ولاتشغلوها بغيره» . قال عبدالله بن عمر : « عليكم بالقرآن فتعلموه وعلموه أبناءكم فإنكم عنه تُسألون وبه تجزون وكفى به واعظاً لمن عقل » . قال ابن القيم : « إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك .
انسقُط؟ ونحنُ الذين نستند يوميًا على : ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِين ﴾🦋
خاطبوا الله في الخفاء فلن يرد الله قلباً اتاه يستظل برحمته من متاعب الحياة الوتر🧡
ثُم إن اللَّه لا يتخلى عن الذين يبحثون عنه رُغم الزحام .
لِيطوق امان الله تعبي 🦋
لَم يَخذُلنِي اللَّهُ أَبَدًا رَغمَ تَقصِيرَي المُستَمِرَّ ، رَزَقَنِي مِن وَاسِعٍ فَضلِهُ بِغَيرِ أستِحقَاق مِنِّي ، سَتَرَنِي وَجَبرَ خَاطِرِي رَغُمَ عَظِيمٍ ذُنُوبِي ، أستَجَابَ دُعَائِي بِخَيرٍ مِمَّا دَعَوتَ وَأَدهَشَنِي بِعَطَائِهِ بِأَكثَرَ مِمَّا تَمَنَّيتَ أَمهِلنِي وَكَرِّمنِي وَلَمْ يَذخُلنِي بِذُنُوبِي هُوَ رَبِّي وَمُنقِذِي عِندَ كَربَتِي وَأَنِيسُ وَحدَتِي ، رَحمَتُه تُحَاوِطُنِي وَفَضِّلهُ يَغمُرنِي .
إذا نسيت القرآن وقتَ فرحك، وأضعت وردك وقتَ حزنك، فقل لي: كيف تكون صاحبًا للقرآن؟ إنّ صاحب القرآن حقّا هو الذي لا يفوته القرآن مهما كانت الظروف والأحوال، ولو فاته حزبه من الليل بادر إليه أوّل النهار قبل الظهر. الله أكبر، يهون عليهم كل شيء إلا القرآن!.
هذا القرآن الذي حُفِظَ في صدرك بأي شيء جاءك؟ بأي ثمن حصلت عليه! إنّه محضُ اصطفاءٍ من اللَّه، فكُن له أهلًا.
القُرآن وطَنُ القَلب ونعِيمُ الرُّوح الأبدِي!.
البكاءُ في طريقِ تطلب القرآن ليس عيباً ، ودمعات التحسر ليست هينة ، ابكِ خوف الفقد بعد التحصيل ، وابكِ على تمرد السعي بعد أن كنتَ أنت الهُمام ، وابكِ على ساعات طِوال قد كانت كلها للقرآن .
﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾
﴿بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ﴾
: ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ﴾ [القصص: 5، 6].
من عرف الله حقّ المعرفة؛ هدأت نفسه، واطمئن قلبه، وارتاحت روحه، لأنه علم حقيقة أنه بين يديّ رب كريم ورحيم، فلا خوفٌ في رحاب أمانه، ولاقلق في ساحات رحمته، ولاجوع في اتّساع كرمه وأرزاقه، فمحبته تغمرك، وحكمته تحفظك، وحنانه يُحيط بك دائمًا♥️.
﴿ وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴾
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه
يا حظّ من صلى عليهِ مُرددًا .. فهو الحبيبُ هو النبيُ المُجتبى ﷺ🌿.
﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ﴾
ضع أمرك في ودائع الله وقُل يا رّب سلمتُك أمري وكل ما أملك، اللهُ وحده من يقدر على تخفيفِ حملك، وحدهُ من سيصلحُ لك أمرك 🍃.
🌿من أسرار الدعاء : حينما نتأمل حال الأنبياء عليهم السلام ، حين يطلبون الله ﷻ حاجاتهـم الخاصة ، يقولون هب لي وليس ارزقني ولا أعطني ، لأن الهبة تأتي فضل ، وكرامة من الله تعالى ، دون سعي وأما طلب الرزق يحتاج إلى سعي !. ♥️🕊️
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ من المعلوم أن الصَّلاة من الله تعالى وملائكته على النّبيّ ﷺ لم تكن مرة واحدة وانقطعت؛ بل هي صلاة متكررة، ولذلك جاءت بصيغة المضارع يُصَلّون والذي يُفيد الإستمرار والتجدد .. ثم أمرنا الله تبارك وتعالى بها، وتكرارها في حقِّنا .. أحقّ وآكد لأجل الأمر♥️.
الله مالك الأبواب كلها، كبيرها وصغيرها، بعيدها وقريبها، عسيرها ويسيرها. إن شاء فتح كل أبوابه لك في لحظة، وإن شاء أغلقها عليك في لحظة، إن شاء أن يعطيك سيعطيك، ولو كان بينك وبين عطائه ألف بابٍ وباب، وإن شاء مرّر إليك لطفه من تحت الباب، وإن شاء ساق إليك رزقك ولو على يد عدوك!.
•• «إذا كنتَ في الشِّتاء، ولدَيك منَ الطَّعام ما يُشبِعك، وعلَيك مِن اللِّباس ما يَقيك البَرد؛ فتذكَّر بالدُّعاء مَن لا يَجد ما تَجِد مِنَ المُسلِمين وقُل: اللَّهمَّ أطعِم جوعَى المُسلمِين، وألبِس ضُعَفاءَهم ما يُدفِئهم». - الشَّيخ صَالح العُصَيمي -حَفِظَه الله-.
- «يَا عِبَادي! إنّكُم تُخطِئُون بِالليلِ والنّهار وأنا أغفِرُ الذّنُوبَ جَميعًا؛ فاستَغفِرونِي أغفِر لكُم». • أستَغفر اللّٰه العَظيم الذِي لا إلَه إلّا هو الحَيّ القَيّوم وأتوبُ إلَيه. • اللهم اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات.
يقول بعض العلماء: لن يبوح غصن الورد الرطيب بحاجته للماء ؛ فإما أن : ( يُسقى فيزدهر ) ، أو ( يموت بهدوء ) . قال الله تعالى : {{ يَحْسَبُهُمُ ٱلْجَاهِلُ أَغْنِيَآءَ مِنَ ٱلتَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَٰهُمْ لَا يَسْـَٔلُونَ ٱلنَّاسَ إِلْحَافًا}} ! لا تُحوج من استتر بالصمت واختبأ خلف نبله ، وأسكته الحياء ، إلى الإبانة ! هؤلاء لسان الواحد منهم عينه ، وبيانه زفرته. اللهم فرج هم كل مهموم ونفس كرب المكروبين ومن ضاقت بهم الدنيا يا أرحم الراحمين.
ممتنة جداً لرب العالمين على عطاياه المستمرة والتعويضات الي تدفي الروح وتحتوي القلب .
ياربِّ. أنت الذي غلبت مشيئتك المشيئات كلها وغلب قضاؤك الحِيل كُلها ولو اجتمع إنس وجان وأنهار وأوتاد ستظل فاعلًا ما تشاء. عليك توكلنا، وبك نظن الظن الجميل فتولّنا، واكتب لنا قدرًا جميلًا، وخيرًا يتبعه الرضا.. ♥️♥️
وسلوَى المؤمنُ أنه مأجورٌ على كل آهٍ يئنُّ بِها، وعزاؤهُ أنها دُنيا
{ قَٰتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ ٱللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ }
- أمان: ﴿لا تحزَنْ إِنّ اللهَ معَنَا﴾. - طمأنينة: ﴿فَسَيَكْفِيكَهُمُ الله﴾. - توكُّل: ﴿وأفوّضُ أمري إلى الله﴾. - رعاية: ﴿واصبِر لحُكمِ ربّكَ فإنّكَ بأعيُنِنا﴾. - تفاؤل: ﴿وما ذلكَ على الله بعزيز ﴾. ﴿لا تدري لعلّ اللهَ يُحْدِثُ بعدَ ذلك أمرًا﴾.
قال النبي ﷺ: من قال حين يصبح وحين يمسي: حَسبي الله لا إله إلا هوَ عليهِ توكلت وهوَ رب العَرش العظيّم سبع مرات كفاهُ الله تعالىٰ ما أهمهُ من أمور الدُنيا والآخرة 🪴.
هل تعلم ان لك رزقين؟ (مؤقت ، ودائم ) .. فما هو الرزق المؤقت ؟ و ما هو الرزق الدائم ؟ شيء لا تتوقعه .. 1- الرزق المؤقت هو : الرزق الذي تملكه الآن ، وقد يسترجعه الله سبحانه وتعالي منك في أي لحظة ... وهو : الصحة ، الذرية ، المال ، السعادة ، التوفيق ، الأصدقاء ، الوظيفة ، وكل الأرزاق الدنيوية .. 2- أما الرزق الدائم فهو : الرزق الذي يكون حليفا لك ، ملازما إلى يوم يبعثون ، ويبقى نافعا لك في دنياك وآخرتك ... وهو : أن يرزقك الله : - الإستيقاظ والناس نيام لتصلي لله تعالى ركعتين في جنح الليل فهذا : رزق - صلاة الضحى:رزق - خدمة والديك وطاعتهم : رزق ... - حفظك للقرآن وتلاوته رزق - خشوعك في الصلاة: رزق ... - صدقتك : رزق حسن خلقك رزق - ذكرك الله سبحانه وتعالي : رزق -صلتك لرحمك :رزق - توحيدك لله سبحانه وتعالي : رزق - تجنبك للغيبة : رزق وهكذا ... فلا تجعل أرزاقك المؤقتة ، تنسيك وتشغلك عن أرزاقك الدائمة ... فعلا التوفيق للعبادة رزق ما بعده رزق ، لأنها حياتك الحقيقية نور الله سبحانه وتعالى قلوبكم بالإيمان والرزق الدائم ، وأدام عليكم نعمه ... .
لا تضيّع صلاتك فهي سبيل نجاتك ومفتاح سعادتك وتوفيقك ومن تضييع الصلاة: تأخيرها عن وقتها .!
يداً مُدت للسّماء خالِصة لن تُخذل
🪶رسالة اليوم وكل يوم⤵️✉️: اصنعوا بينكم وبين الله طريقًا لا يراكم فيه أحد، ولا يعلمه أحد، خبئوا لأنفسكم صالحات تنفعكم يوم لا ينفعكم فيه أحد🩵.
مُدمن الذِكر يَدخل الجنَّة وهو يضحك!
﴿ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴾
رب.. آتِنا من القرآن مثل ما تُؤتي منه أهلَه الذين اجتَبيتهُم إليهِ حفظًا وتدّبرًا وعلمًا وعملًا ودعوةً وجهادًا. رب.. لا تقيِّدنا الذنوب والمعاصي عن القرآن واعصِمنا به من التِّيه والشّقاء. رب.. أقِل عثرة خطانا وتقبَّل عرجة أقدامنا، ومدَّ إلينا يد العون، وانظر إلينا نظرةَ الرضا.
أصبحنا نحمدك على خيرك الدائم ولُطفك الخفي، مّوقنين أن الأمر كله لك وحدك، فتولّنا
ليس الوصول الى الله طريقًا الى الله تقطعه ، ولكن الوصول الى الله حجابً عن قلبك ترفعه .
أنوِي أن أعِيشَ هٰذا الشَّهرَ بشُعُورِ هٰذهِ الآيةِ : ﴿ فَتَحنَا عَلَيهِم أبوَابَ كُلِّ شَيءٍ ﴾
«لَك الحَمدُ يا مُستَوجِبَ الحَمدِ دائِمًا عَلى كُلِّ حالٍ حَمدُ فانٍ لِدائِمِ»
في تفسير البغوي، قيل من معاني اسم الله اللطيف: هو الذي يُنسي العباد ذنوبهم لئلا يَخجلوا
عن الدفءِ في : وَعزتي وَجَلالي - لأغفِرَنَّ لَهُم ما داموا يستغفِرُني 🤍