كلما زاد علمُك ، اختفت منك الرغبة في الجدال ، و كلما نصج عقلك ، ظهر فيك خُلق التغافل🦋
«احفَظْ كَرَامَتَك!» أن تكونَ وحيدًا، خيرٌ لكَ مِن أن تكونَ بديلًا. لَا تُجبِر نَفسَك علىٰ أحدٍ، ولا تُجبِر أحدًا عليك. أن تَستَندَ علىٰ عصَا، أفضَلُ لكَ من أن تَستَندَ على كتِفٍ لا تريدُك. لا تفعلِ المُستَحيلَ لشخصٍ لا يفعلُ لكَ المُمكن. لا تخسرْ نفسَك وأنتَ تُحَاوِلُ الحِفَاظَ علىٰ مَن لا يَهْتَمُّ بِفِقدَانك. لا تُعَاتِب مَن يقصد فعلَ أشياءٍ تُؤذيكَ، بل ابتعد عنه بكلِّ بَسَاطةٍ وأبْعِده عن حياتكَ مرارًا وتكرارًا: لا تؤذِ أحدًا،
أحاول هذا هو عنوان رحلتي في كل مرحلة أخوضها، أحاول أن أكون أكثر تفهمًا، أن أزيل خوفي وأمضي قدمًا، لستُ صالحة تمامًا، ولكنني أحاول وأرجو، أن تنجح بعض محاولاتي، وأن أستحق الوصول إلى ذاتي الحقيقية.
لستَ مُجبر على أن تكون قوياً دائماً .. إحزن، تألم مارس انفعالاتك العاطفية .. ثم أستعن بالله وعُد قويا .. وإعلم أنه لايوجد شخصاً قوياً على الإطلاق وكان ماضيهُ سهلاً ..
مشاعري واضحة ، لا أستطيع أتظاهر بعكسها، عندما أحب، عندما أكره، عندما أغضب، عندما أحن..كانت مشاعري تتضح على وجهي، على تصرفاتي، وفي نبرتي، لا أستطيع أظهر عكس ما أشعر بِه، تبديل الأقنعة هذا ..يزعجني
كُل مُتبع لهَوَاه ؛ متأخِّرٌ عَن مُبتغاه .
اسمي يدل على عدم الرحيل مثل نجمٍ موجود دائمًا عندما تنظر إليه حتى لو تهت أو ضللت الطريق من وقتٍ لآخر سأكون دائمًا مرشدتك في طريقك
«بِوسع لحظة واحدة مغمورة بالحنان والدفء و الضحكات .. أن تُخدّر كافة مآسينا»
-نحن مدينون بالحُب لكُل من جعلنا نبصر شيئًا جميلًا في أنفسنا حين أوشكنا على الانطفاء .
عندما تنضج جيّدًا، تكون نزهتك هي العودة إلى المنزل
البحر لا يخاف الغرق، فلماذا تخاف أنت من الخوض في أعماق ذاتك؟
نحتاج أشخاص مختلفين وليس متخلفين .
«لا بَأس حتى النّجومُ تَنطفِئ» _
من الرحمة أن لا تقول أو تفعل شيئًا من شأنه أن يجرح الآخرين حتىٰ وإن كان حقًا ما دام بمقدورك الاستغناء عنه، استغن وخيرًا من أن تكسب موقفًا، اكسب قلبًا.
ولم يتزيّد أحدٌ قط إلا لنقصٍ يجده في نفسه، ولا تطاول متطاولٌ إلا لوهنٍ أحس به في قوّتِه!
لا يُوجد أكثر نُبلاً من أمتناعك عن الشَر بُرغم وعيك التام بإستطاعتك على فُعله
: لا أدري بأي عين كُنت أراهم ، فالحمدلله الذي أعاد إليّ بصري .
فِلَسطينُ يا جرح القَلب العميق ويا أُغنية الصَباح التي تنشدها الطيور على أغصانِ الزيتون، أيتُها الأرض الطاهِرةُ إنني أحملك في قَلبي كما تحمل الأمُ طفلها فكل زفيرٍ من صَباحك يُشعِلُ في نار الحُب والإصرار
قد يكرهونك لانك شخص حر لا تريد أن تعيش مذلولاً تحت قيادتهم ⊰ .
لا تشرح لأحدٍ لماذا ترحل حين ينبغي أن تبقى لماذا تضحكُ حين يجب أن تبكي لماذا تصمتُ حين يجب أن تتحدث لماذا ترتسمُ انتفاخات تحت عينيك لماذا تتوقّفُ عن الكتابة لماذا تدير ُظهرك للأصدقاء والحياة على حدٍّ سواء لا تشرح لأحدٍ لماذا تفقأُ عينَكَ السليمة بإصبع من تحب
تُرغمنا طباعنا أن نستسلم في مواقف تستدعي الهيجان وأن نهدأ في مواطن الغضب .. ليس انهزاماً ، ولكن يقيناً منّا أن الذي حدث لا يحتاج كل هذا التوتر والقلق ربنا نصون مشاعرنا التي فاضت بما يكفيها من قهر، فلم نعد نبالي .
شخصٌ واحد فقط، تلتقيه، ثم تكون كل قراراتك صحيحة، هي نفسها القرارات التي سيراها العالم خاطئة وتثير الغرابة.
لا يلتقي الرائعون في بداية العمر أبدًا. لا يلتقي الرائعون، إلا بعد رحلة طويلة من التعب، ولا يحدث الحب الحقيقي إلا متأخرًا.. يحدثُ بين قلبين عاشا في حياةٍ مختلفة وكان مستحيلًا أن يلتقيا لهذا.. لاشيء يصف فرحة كل شخص، عثرَ على نصفهِ الآخر
تطاردك انعكاسات الوحشة، تذكّرك أن هذهِ الأرض- بالرغم من طبيعتها الرحبة لا تحتويك ولا تسعك .
مرحبًا! أنا شخصٌ لا يحفظ أيامًا مميزة ولا حتى أيام ميلاد من يحب، شخصٌ عاطفي يتأرجح على منطقٍ واقع، مشتت في أوانٍ كثيرة لكنه يجد في تلك المتاهة نفسه، هادئ جدًا يثرثر تلقائيًا مع روحٍ وجدت من روحه، بعيد عن الزيف والتصنع لكن لن يُظهر حقيقته كاملة، بارد لكن احتراقه الداخلي يضيئه، إنسانٌ ودودٌّ لمن صان وداد ودّه، سريع التجاوز لكن يُرثي للأبد أشيائه، يعرف الاختفاء والهرب، لكنه لا ينسى. -هذا انا
تعيش طويلاً فِي بيئة تَجعلك فِي حالة إستنفار دَائِم، فَتظُنُ أن سُرعة الإنفِعال وَ القلق سِماتُ مُتأصلة فِيك ثُم تكتَشِف حِيّن تعيش فِي بيئة مُستقِرة بأنَكَ مِثالُ للهُدوءِ و السكينة والسلام أيقنتُ حقاً بأنناَ نذبُلُ أو نُزهِرُ تِبعاً للأرض التّي نُزرع فِيها.
أقلق على رهافة اللحظه من أن يدنسها وعي مفاجئ.
اسيرُ في الطريق معاتبًا اللحظات والايام والساعات معاتبًا المشاعر والكلمات والنظرات معاتبًا حياتي التِي هَربت من يدي .
الإنسان الذي يحمل الخير في قلبه لا يخاف مما تخبّئ له الدنيا، قلبه مُتشبعٌ بالسكينة، ينوي الخير ويقدم الخير ويظنُ بالله كل خير، ومهما صارت له من مواقف يطمئن نفسه بأن الله عادل وأن الله سيُرضيه ويعوّضه، مؤمنٌ مادامت نيته صافية ومقصده خير فهو من الله بخير، ولا يمكن لأحدٍ أن يضرّه♥️.
لعل الدهشة التي تبذل عمرك لاهثًا وراءها تكمن فيما تزاوله بشكل روتيني، في كنف عائلتك،في الطرق التي تسلكها يوميًا وتحمل على متنها ذاكرتك، في الحوارات التي تختارك دون سعي منك، في الكلمات التي ما زادها ترديدك لها إلا حظوة في نفسك،في صورك التي ما تفتأ تذكرك بأنك في زحامٍ من النعم
إنها معركة خرساء أخوضها مع نفسي كل يوم ، بين ما أنا عليه في الداخل وما أقدّمه للعالم من صورة معدّلة ومهندسة بعناية ، كما أنني أهرب من الأشخاص والأشياء التي تلمح تفاصيل ضعفي وأهرب أيضًا لأنني أخشى أن يفهمني أحد بعمق ، ويبدو أن هذا الهروب غير مجدٍ فكلما ركضت بعيدًا أرى الحقيقة تلحق بي لتذكرني بأنها جزء مني ولا فرار منه ، وأكثر ما يشقيني أنني لا أعلم إن كان هناك من يستحق أن يرى هذا الوجه الآخر مني ، هذا الجزء الصادق ، الخام ، المجرّد من الزيف ، وهل هناك من يستطيع احتواء تلك الحقيقة دون أن يُثقلها بتوقعاته وأحكامه؟
إياك والدخول في أمر استنكرته فطرتك في اللحظات الأولى لبدايته. علاقة تبدو شائكة منذ الوهلة الأولى. مادة تعرف أنها مع الوقت قد تتحول لعادة إدمانية. عمل لديك شكوك حول حرمانيته. قرار يتعارض مع احترامك لذاتك.. مع قيمك العليا.. اللحظات الأولى.. وأنت لازلت بكامل ارادتك وعزيمتك… وأنت كليًا خارج العربة المنحدرة… هذه اللحظات الأولى هي التوقيت الأمثل لإنهاء الأمر. واسأل من سبقوك كيف تكون محاولات الخروج بعدها صعبًة ومؤلمًة… نقطة البداية هي أسهل محطة يمكنك فيها الرجوع عن قرارك.
ويبقَى الشُعور الوحِيد الذي يحتاجُه الإنسَان هو الوَنس، مهما تداعَى أن كُل الخير يكمنُ في وحدته.
بعد حين ستعرفين الفرق الدقيق بين الإمساك باليد وأسر الروح، ستعرفين أن الحب لا يعني السند، أن الصحبة لا تعني الأمان، أن القُبلات ليست عقودًا، وأن الهدايا ليست وعودًا، ستبدئين في تقبل هزائمك برأس مرفوع وعين مفتوحة، ببهاء امرأة، لا حزن طفل.
طالما أنك لم تؤذي أحداً لا يهمك إن أحبك أحدهم أو لم يحبك ؛ أنت لست على هذه الأرض لتسلية جميع البشر .
أشعر كما لو أن قلبي عدوي، إذ على الدوام يتعلق بأمور مستحيلة أو أمور أخاف الاقتراب منها، ينازعني في راحتي ويشقيني طوال الوقت ولا أعرف له علاجاً ولا أعرف منه خلاص.
”هل تَعرف معنى أن تصِل لكنها ليست وجهتك؟ أنت راضٍ لكنك لا تقفز فرحًا مثلهم”.
: أرىٰ شَخصًا على المرآة يعشقُنِّي ومَا أَجمله حُب الذاتِّ للذاتِ .
-تستحقُ صديقًا رفيقًا، شعورًا ثابتًا، وقلبًا صادقًا ، تستحقُ أن يُبذل لأجلك كل صعبٍ إنْ وُجِد، وكل طَريقٍ إنْ طال .
الأنسحاب و إغلاق الإبواب وتغير الأماكن ليس دليل على وجود البديل بل هي مرحلة الإلتفات للنفس بعد استنزاف الفرص
اختاروا اللين ما استطعتم، ما خسر من حاورَ برحمة وتيقّظ لأثر الكلمات على القلوب.
لم أكن جادًا حين أردت أن أكبر.. كنت فقط أريد أن أحضر الأشياء من الرفّ العلوي.. لكنني أصبحت أرى من النافذة وأبصر ما خلف الحوائط وأتكهن بأشياء قادمة غدًا ويقلقني هدوء لا يمكن قراءته.. لم يخبرني أحد عن هذه الآثار الجانبية للسنوات! _
قل : شكرا لكل هؤلاء الذين ـ بعد أن غادروكَ ـ استعدتَ عافيتكَ وصرتَ وحيدا _
ربما كان هذا هو المعنى : أن تترك المحطات خالية وراءك أن تُغادر قبل أن تُغادرك الأشياء و أن تتعلم كيف تحيا هكذا !
الظلمة لا تَطرد ظلمة أخرى ، ولكن الضوء يفعل .
أحب أن أفقد عقلي لكن بشرط وحيد : التأكد من أن أصير مجنونا مرحًا ، فَكِهًا ، دونما مشاكل ولا وساوس ، ضاحكًا من الصباح إلى المساء.
فكر أكثر و ثرثر أقل سيكون الأمر أفضل .
ثم أني والله أغفر الصفعة الشجاعه ولا أغفر إلتواء الأسلوب '
سليم القلب يُؤتمن حتى في عداوته ومريض القلب لا يُؤتمن حتى في صداقته
خذ دائمًا مايليق بك ويوازي روحك، من حلم وأشخاص وحتى كلمات
جمِيعهم هنا اوهَام،فكِر بعقلِك وإبتعد عن سذاجتك قليلا لا تثق ثم تخذل ولا تتعلق ثُم تبكي.
عَندما أكون مُتاكد أنني لم أخطأ في حقك ، لايُهمنِي بعدها إذا لم نتحَدث للأبد .
إذا نادَيتَ إنسانًا، نَادِه بأحبِّ الأسماءِ إليه، فإذا لم تعرف ما أحبّ الأسماء إليه، نَادِه باسمه الذي يُظهره لك، واذكر اسمه في ثَنايا حديثكما، فإنَّ لذكرِ الاسم تأثيرًا جيدًا في نَفسِ المُخاطبِ، لأنه برهانٌ على انتباهك إليه، وليست أحاديث المرء بمضامينها، إنما بتأثيرها
من أكثر الأمور المؤسفة في كوننا بشرًا أننا نفقد الكثير من الجمال عندما نبحث عنه بأعيننا بدلاً من الشعور به روحًا لروح. لأن الجمال الحقيقي يكمن هناك.
خير الكلام ما تجمّل باللطف.. ما هوَّن مِن جُرح، أو عاوَن على ضعف، أو طَمأن مِن خوف
نظم رغبات قلبك ، وستنتصر على كل شيء.
الحرية أن تقف على هاوية ذاتك، وترقص مع الرياح دون أن تخشى السقوط، لأنك تدرك أن السماء هي جناحك.
تذكّر وأنت تعظ الناس في حياتهم: يتمنى المرء يومًا ما ولو لمرة واحدة فقط أن ينعم بالمأمول والمرغوب، بدلًا من قسوة التأقلم على المفروض والمتاح.
“لا أنتمي لشيء، إنني انغمس في ذاتي اكثر كلما إمتد بي الوقت، كأنما روحي ألفت غربة أن تسير وحدها دائمًا.”
«النضج أَلاَ تتفاجأ بشيء لأن كُل الاحتمالات متاحة» _
ستعرف أني نجحت، ولن تعرف كم مرة فشلت، ستعرف أني قُبلت في وظيفة جديدة، ولن تعرف كم تم رفضي، ستجدني أول الحضور صباحًا، ولن تعرف الأرق الذي هزمني وجعلني أواصل للصباح دون نوم، ستعرف النهايات المشرقة، ولن تعرف البدايات القاسية، فكن رحيمًا في حكمك على الآخرين، ولا تجعل نظرتك ضيِّقة. _