جاءت وضوحًا، وسرُّ الشوقِ يكتُمُها روحُ الملاكِ .. فكيف الطينُ يفهمُها ؟ يصّاعدُ الحبُّ فيها دونما لغةٍ البنتُ أفصحُ ما قالت تلعثُمُها تقول في نفسها شيئًا ويُضحكُها تكلمُ الطفلَ فيها .. أو يكلمُها
والبحرُ لو فاضَ الحنينُ بقلبهِ أتراهُ يبكي للشواطئ مثلنا
مِنْ حَيْثُ أَدْرِي وَلا أَدْري تُبَاغِتُنِي هَذِي الدُّمُوعُ، وَهَذَا الشَّوْقُ وَالتَّعَبُ!
أخفَيتُ حُزني قَدرَ ما أستَطيع، لكنَّ ذِكرَاكَ تَفضَحُ مَا تُخفيهِ عَيناي .
أتظنُّ أنّنِي دُون وصلِكَ ميّت؟ خَاب ظنّكَ وَ الحَياةُ حيَاة !
«هرمَت بَعدَهُم الدُنيَا» -وصف جميل لأعرابي فارق أُناس يحبُهم
’’ فُراق الشخص الغلط هيتعبك أيام بس هيريحك سنين ‘‘.
- أفْتَقِدُك جِدًا كَانَ المَكَان بِحُضُورك دَافِئًا مُمْتَلِئًا وكَامِلًا، أَمّا الآنَ يَا رَفِيْق الرُّوح فَإنْ الرُّوح خَاوِيَة، والجَوُّ بَارِدٌ مَهَمَا أحَاطْ بِنَا الدِّفْء، وَالقَلْبُ يَحْزَن، وَهُنَا، هُنَا كُلٌ الضَّحَكَات بَاهِتَة مُزيّفَة لَا شَيء حَقِيْقِي، سِوَى الْغِيَاب.
شوق دائم النزوع إليكم .. يخيّل إلي أنه ملء الكون، لا ملء صدري
شَوقي إلَيكَ يَعْقوبياً يا يوسُف قَلْبِي .
لاَ أُريدُ حَدِيثاً ولاَ سَلاماً ، أُريّدُ فَقط رُؤيتَكَ مِن بَعيِّد لَعَلَ نَار الشُوقِ تَهِّدأ .
والشوق واصِل مُنتَهاه .❤️
إدركتُ أنكِ تُحبين ميسي وتعشقيه لأجلي ، لكن حين فرقتنا الدُنيا هالتَذكُريني كُلما رأيتِ ميسي ؟
هناك أيام أفتقدكِ فيها و أحتاجكِ بجواري و أيام أخرى أتقبل فيها هذا الواقع المر و أتذكركِ فقط اليوم هو أحد تلك الأيام التي يحدث فيها كلا الأمرين.
شوق وشتاء ليت ثالثهم لقاء .
لكُل منا ذُكريات غير قابلة للتخطي❤️ .
فهمتُ كلُ معاني الشوقِ وأشكالهِ إلا شوقُ المرءِ لنفسهِ شعورٌ غامضٌ ومؤلمٌ .
وَحنينُ قلبٍ لا يُطيقُ تَجلُّداً يَزدادُ ناراً كلَّما لاحَ المَطْلَعُ.
إفتقادْ شخَص بعّض الأحّيان يّجعَل العَالمْ يبدُو خاليًا .
- وإن اشتقت لي يوماً تعال إلي دون سرد ﻻئحة من العتابات ، ﻻ تبحث عن أخطائي حتى ﻻ يتسع ثقب الغياب بيننا.
و الشوقُ و اللَّهفُ إليك يزيدْ ما لِلفُؤادِ سِواك مِن حَبِيبْ 🤍
ليحفظكَ الربُ من قراراتِكَ في الحنين المفرط، وفي الحماس المفرط، وفي اليأس المفرط، وفي الافتقاد المفرط، وفي الغضب المفرط، وفي كل لحظاتِ إفراطِك في الشعور.
في اللغة العربية، هناك أكثر من خمسين مرادفاً لكلمة شوق، لكن أجمل مرادف لها هو : نازعتني نفسي إليك 🖤🕊
وما كانَ فراقُكَ عليَّ هيِّن ، ولكِنَّهُ كانَ أمراً مقضياً.
اليوم أبكي؛ لأننا افترقنا، فقدته مرتين، مرة وهو صديق ومرة وهو حَبيب، والشخص الوحيد الذي قادتني قدماي لأخبره بما حدث كان هو؛ ولكن للأسف كلانا في طرق مختلفة الآن🌻💛.
الشجن : الحزن الممزوج بالحنين والذكريات الجميلة، وقد يكون جميلاً أحياناً
الحنين هو أن تُحاط بـ الجميع ، ويبقى قلبك في أحدهم مشغولًا.
النَّاسُ تُوقِدُ في بَرْدِ الدُّجَى حَطَباً وإن قَسَا البَرْدُ بي أَوْقَدْتُ أَشْوَاقي
يحاصرني وجهك، الآن.. كل الدروب ملغمة بالحنين إليك.
وكم مِن بعيدٍ عن العيُون حَبيبُ .
بعد مرور بعض الذكريات ، نبتسم حُباً ومن ثم نحزن شوقاً ... 🚶♂💔
العزيز الذي لا يمسّ مكانته لديّ نقصٌ ولا خلَل، الذي تمتد محبته وتزيد وتنمو وتتعاظم حتى يتضاءل أمامها كل شعور آخر، الذي تمحو الكلمة منه كل خطأ أو زلل، أما بعد: وحشتني.
فارقتك فراق الغريب لأرض أحلامه.
• الشَّوقُ أعظمُ مِنْ أنْ يُبدِيهِ وَاصِفهُ، كُلِّي إليكِ معَ السَّاعاتِ مُشتاقُ! ִֶָ ִֶָ
شعور الاشتياق والحنين لشخص قديم يجيك لمدة قصيرة ؛ لف راسك ونام ، كرامتك أهم .
- اَفْتَقِدُك إِلَى حَدّ التَلَاشِي و أعْلَم أنَّ مَوْسِمٌ الفُقْد جَاء مُبَكِرًا عَن أوَانِه لَكِنَه قَلْبِي يَبِسَ قَبْل أنْ تَجِف كَلِمَات الوَدَاع.
يامن يُراقبني والشوقُ قاتلهُ بُح لي بحبك إن الصمت قتال🩶
تمنيتُ لو أن الحنين يُعيدني ، لزمانٍ مضى فيه قلبي سعيدًا.
تَوَّاق : كثِير الشَوق والرَّغبة . المَرء توَّاقٌ إلى مَا لم ينَلْ
من يُطفيء هذا الليل المليء بالحنين ويُشعل لنا ليلًا بلا ذاكرة، بلا تاريخ، بلا اسم؟
أَغدًا أَلقاْكَ؟ يَاْ خَوفُ فُؤادِ مِنّ غدِي يَا لِشَوقِي وَ احتِراْقِي فِي انتِظارِ اْلمَوعدِ.
ثم افترقنا كنّا رائعين جدًا والقصة لا تتّسع لبطلين
وما بين الضُّلوع إليكَ شوقٌ تَزولُ الرَاسياتُ وَلا يَزولُ ألا يا ظاعنًا هل مِن رُجوع فتَجمَعُنا المنازلُ والطلولُ فَقدْ فَقدَ الكرى جَفنٌ قريحٌ وقَدْ ألفَ الضَّنَا جسمٌ نحِيلُ وصبُّك قد قَضى سوقًا وَوجدًا يَكونُ لوَجهكَ العُمر الطَّويلُ .
كانَ عَلىَ الفراقِ أَنَّ يكونَ أكثَر رِفقًا بِنَا، تقرَّحَت قلوبُنا وَنحنُ نودِّع من لا نَودُّ وداعُهُم!
أدعو عليكَ بأن تُصابَ بَدائي وتَمُوتَ شوقاً ميتةٌ الاحياءِ وتسِير بينَ العاشِقينَ مُعذُباً ظمأنَ مِثلي دُونَ رشفةِ مَاءِ.
يقُودني إليكَ شوقٌ لا ينتهي ويرُدني عنكَ جرحٌ أنتَ صاحبهُ!
وَلَقَد ذَكَرتُكَ وَالغِيَابُ كَأَنَّهُ سَهمٌ , يُمَزِّقُ أَضلُعَ المُشتَاقِ وَلَرُبَّمَا أَرجُو اللِّقَاءَ وَلَم يَكُن . . إِلَّا البُكَاء , وَكُثرَةُ الأَشوَاقِ . .
شَوقٌ إِليكَ تَفيضُ مِنهُ الأَدمُعُ وَجَوى عَليك تَضيقُ مِنهُ الأَضلُعُ وَهَوى تُجَدِّدُهُ الليالي كُلَّمَا قَدُمَت وَترجعهُ السِنونَ فيَرجَعُ .
يصل بنا الشرود دائماً، إلى الوجوه التي تعجز أيادينا عن لمسها .
أَشْتَاقُهَا وهْيَ النَّزيلُ بأَضْلُعي وَأَقُولُ أهْوَاها وَإنْ لَمْ أَنْطِقِ
- أفتقدك أكثر وأكثر أثناء الليل، الليل تحديدًا، ليل الشتاء طويل، وبعد أن كنا نسهر سويًا، لم يعد يسعني بعدك سوى الحنين.
عاق هذا الشوق بي ... رغم أني ربيته وهذبته وعلّمته قانون الصبر لكنه حين يذكرك.. يحن و يجن و ينسى ما عّلمته و يهجرني بحثا عنك.
«وما صبابة مشتاقٍ على أملٍ — من اللّقاء كمشتاقٍ بلا أملٍ»
حُولي الكثير من النجوم ولكني اشتاق لِقمري
«لا تنكرنَّ شوقي إلى ملاحظتك عن غير التقاءٍ سلف، واجتماعٍ تقدّم، فإنَّ الذي يتصلُ بسمعي من محاسنِ ذكرك يثيرُ ساكن الشَّوق إليك، ويُضرم لهب الحرص عليك.» — الشوق والفراق للبغدادي. «والأذن تعشق قبل العين أحيانَا» — بشّار بن برد
الشَّوقُ أعظمُ أن يُبدِيهِ وَاصِفهُ كُلِّي إليْك مَع السَّاعاتِ مُشتَاقُ
رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد.
قد بتُّ والليلَ والاشواقَ مُنتظرًا من يقنعُ الليلَ أنَّ البدرَ قدْ رحلا
إنَّ الفُراق بكى مِن هَولِ فُرقَتِنَا.
يا قلبُ كُفَّ حَنينًا ما لي أَراكَ تَئِنُّ؟ وَصلُ الحَبيبِ سَرابٌ يا قَلبُ كِدتَ تُجَنُّ
لم يعد يرعبني الحنين، ترعبني قدرتي على تحويل أثمن الأشياء إلى العدم .