قرأتُ في الجَريدة أنّ شخصًا قد مَات اليوم، واسمُه الأول يُطابق اسمك! لَن أراسلكَ لأطمئنّ عليك. لقد قررّتُ ضمنيًا أنّ هذا الشّخص هو أنت. وداعًا.
: كالنهر، ابتلعُ الأحزان ولا أفيض .
لقد تم معاملتي بشكل سيئ جداً، رغم أن قلبي كان نقياً الى ابعد الحدود، ولكن لن انسى ذلك ابداً.
المبالغة بالأشخاص دائماً نهايتها ندم وخيبة.
لا أحد يعلم كم أبذلٌ جهداً كي لاينعكس الحزنَ على ملامح وجهي .
ـ كالذي غِرق في الصمّت دون إن تبحر كِلماته .
أحياناً تملأُ الكلمات فم المرء كما لو أنها قطع زجاجٍ مكسور فإن صمت تؤلمه، وإن تحدثَ تُدميه.
يبكي الانسان من فرط نقائهُ احياناً ..
يومٌ سيء ومُتعب ليلةٌ سيئة وتعيسة أيضاً مليَئة بالبُكاء والحِزن تعبٌ يُمر بـ جميع أطرافي أنا مُرهَقة لا أعرف ماذا أفعل أرهَقني التفكير الزائِد.
ليَتني أكتفَيتُ بِـ عَاشت ألاسَامي عَند أول حَوار دَار بينّا .
قال إنما أشكو بثّي وحزني الى الله ❤️.
يؤسِفُني بأنني لم أعد أُشارِكُكَ تفاصيل يومي و أني أصبحت ألتقط الصور دون أن تكون أنتَ المعنيَّ لالتِقاطِها أن أرى السماء ولا أُخبِرُكَ عن الأشكال التي رأيتُها و لا أُرسلُ لكَ مقطع فديو أعجبني و أردتُكَ دون غيركَ أن تُشارِكهُ معي يؤسفني بأنكَ لم تعد من أولويات يومي و لم أعد أحزن إن مرت الأيام دون التحدث إليكَ و لا أتذكر آخر مرة تحدثنا توقفت تِلك الأسئلة التي تتبادر إلى ذهني عن كيف حالكَ؟ و كيف تقضي أيامكَ؟ يؤسفني بأنكَ أصبحت غريبًا إلى هذا الحد بعدما كُنتُ أشعر بأنكَ مني و أنني رغم قولي بأن الأيام لن تمضِ دونكَ مضت و بألف خير أنني أصبحتُ بِهذه القوة في تخطي الأشخاص بينما لم أكن أتمنى أن أكون كذلك يؤسِفُني أنني أصبحتُ على هذه الحال بفضلِكَ .
أنت ذبحة القلب ووجع الروح، أنت غصة العمر.
- لقد تسبّبوا لي بأذية بالغة ، وخرجتُ أتصدّق فزِعة ، ظننتُ أن الله لا يحبني من فرط الألم .
تظاهرتُ بأننِي لمّ أشعُر بِشيء، وانَ الجمِيع الكلِماتّ لمّ تثقُب قلبِي لكنهَا فتتهُ .
- يأتي على الإنسان وقتٌ ينخلع فيه قلبه من شدَّة الحُزن، تضيق به الدُّنيا، ويضيق عليه صدره، حتى إنَّ جدران نفسه لا تتَّسِع لاحتوائه وهدهدته. يودُّ الهروب من كلِّ شيءٍ وأيِّ شيءٍ... اللهم إنِّي أشكو إليك ضعف قوَّتي وقلَّة حيلتي، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
• ليسَـت ندوبًا .. إنّها حِكَايات.
مُشكِلَةُ الإنْسَان، أنّه يَحمل فِي رئتيهِ البَحر . إذا تَنفسَ، غَرق ، وإذا زَفرَ، أغرَق .
والنفس تبكِي على نفسِها مِن نفسِها من الكتمان .
شيء فارغ بعد أن كان ممتلئا بالآمال .
بالامس تبخرت آخر أحلامي وأمنياتي ولم أعد أرغب باي شيء.
إنكِ تتغيرين، لقد تغيّرتِ كثيرًا لا أجرؤ على النظر إليكِ خوفًا ألا أراكِ.
ما يحرق الإنسان ليس النار، بل غفلته. -
وقد تظن أنني لا أشعُر ولا أبالي للأمر وأنا في الحقيقة قد هزُلت من الصمت.
و رغم هذا كلهُ فأنا لم أهرول مُلقياً بحزني على عاتق احد انا اتداوى ذاتياً ألا يبدو هذا فعلاً مقدساً .
حتى الآن مازلت أراقب من بعيد ديارًا ليست دياري، وحتى هذه اللحظة مازالت أحلامي هُناك لم أودّعها، ولم آخذها معِي على أمل أن أعود مرة أُخرى .
لأول مره اشعر بأن الطريق اليك بات منقطعاً، لأول مره اشعر بأنك لا تخصني
أنا في أتعس نُسخة مني على الإطلاق؛ لا أحد يفهم ذلك، ولا لدي طاقة لشرحِ ذلك
-كُنتُ أريدُ أن أغَيرَ نَفسَي لأبدَو انسَانَ لا عَلاقَة لهُ بالحُزنِ.
- ما كُنتُ يَوماً شخصاً مُؤذِياً ، حَتَّىٰ حِينما حَرقُوا رُّوحِي .
حزين كما لو أنني مدري كيف.
أخفي أوجاعي بطريقةٍ تؤلمني أضعاف.
حتّى رغبتك المستمّرة في اللامبالاة ، أمر يدّل على حجم الوجع الذي يعيشيه صدرك.
ثمة أنفاق طويلة لا خروج منها إلا من نقطة دخولها لكن المشكلة إن كنتَ قطعت المسافة بقلبك ،عليك أن تعود مشياً على قلبكَ أيضاً.
- لقد بقيت بمُفردي مع الندم الذي أصبح جرحًا مع مرور الوقت؛ لأنني اخترت أن أملأ الثقب الذي في داخلي بالغضب.
لم يكن حزناً كانت كهرباء ساكنة تتحرّكُ لم يكن حُزناً كنتُ أنا الخطأُ في الشتاء والبردِ يجلسُ الناسُ حول المواقد لكنني أجلس إلى طاولة في غرفةٍ بلا تدفئةٍ لأكتبَ قصيدةً عن موقدٍ. وفي الصيف والحرّ يجلسُ الناس على الشواطئ لكنني أجلسُ إلى طاولةٍ في غرفةٍ بلا مروحةٍ لأكتب قصيدةً عن مروحة لم يكن حُزناً ولم يكن فرحاً كان إلى حدٍ بعيدٍ أنا
وأنا مُتعَبٌ من مشقة الطريق ومحاولات الوصول، من فزعي المُستمر من أن تكون الوجهِة خاطئة، من كُلِّ شيءٍ أبذلُ فيه جُهد قلبي ولا يعطي لهذه الروح طمأنينةً كاملة..
كلّما حطّمتني الحياة رُحتُ أحزن على فقدك ، كأنّك كُل الاشياء التي تؤلمني .. كأنّك كُل الأشياء التي أحتاجُها .
الرغبة بالفرار مِن كَلُ شيءٍ بلا إستثناء. ـ
مُحزن جدًا حوار أن الإنسان يأخذ دروسه المؤلمة من الأشياء التي ضمّها بين ضلوعه وأستأمنها .
« لحظة ادراك » كنت امطر مشاعر لشخص كان يحمل مظلة .
بقيت الخِيبة عالقة فِي حنجرتي ، لَم اتمكن مِن تجاوزها .
لم نعد نتبادل المجيء راقَ لنا الغياب لكِن كلٌ مِنّا أخذ الآخر في قلبه .
ما لم أقلهُ لكَ بكيتهُ ندمًا في الشوارع ❤ . .
- لم أرث سِوى الحزن، لا أستطيع اليوم أن أمنح أحدهم عاطفة هادئة، ولم أعد قادرة على أن أبدو أكثر جمالاً دون أن أبدو أكثر حزنًا.
يُخذَل الأنسان مرة ويَبقى خائفاً للأبد
مُتحفظ على حزني جدًا لدرجة أنني قد أحادثك لِست ساعات بإيجابية لأخبرك أن الأمور بِخير والحَياة تُراعي قلبي بشكلٍ مُبهر، ثم استأذنك عشر دقائق للبُكاء، فأعود لحديثي الكاذب معك.
نصفٌ مني بارد، نصفٌ آخر مُشتعل، نصفّ مني صامت والنصف الآخر يتحدث بإستمرار، نصفٌ مني هادئ والنصف الآخر غاضب إلى درجة لا تُحتمل.
أقرّ بصدقٍ: إنني أجهلُ تفاصيلَ حياتي، بل إنَّ الفزعَ يُراوِدُني كلَّ حينٍ من سؤالٍ مُحتمَلٍ عنها، فأعجزُ عن ردٍّ شافٍ، لا أدري أين استقرتْ بالضبط! أتراها شردتْ في فضاءٍ ما، أم ملّتْ من رتابتي فغادرتْ، أم ضاقتْ بكلِّ ما حولها؟ أجهلُ تفاصيلَ الرحيلِ، لكنّ يقيني يجلّي غيابَها الأبدي. يا لهذا الإعياءِ المُنهِكِ! أجوبُ الفضاءَ بلا وجهةٍ، فها أنا -بجديّةِ هذهِ المرّة- أضيعُ في متاهاتِ اللايقينِ، حتى الجلوسُ مكانَكَ صارَ مهمّةً شاقّةً كتسلّقِ الجبالِ. يزحفُ القلقُ كالضبابِ حينَ تتوقّفُ، فيخنقُ أنفاسَكَ، يا لهذا الرعبِ المُفزِعِ: أن تبقى تائهًا في فراغِ القراراتِ!
أما أنا فقد وصلت إلى حياتي هذه من دون قصد كما لو أنك فتحت باب شقة أحدهم عن طريق الخطأ ، ثم سارعت لإغلاقه وأنت خجلان وبقيت تعتذر حتى والباب مغلق ولا أحد يسمعك ظللت واقفا هناك ، تعتذر، وتعتذر وتعتذر .
نوبة هلع من مكان ظنيت إنه مكاني .
فلا تغرَّك عِينايَ التي أمتَنَعَت عَن البُكاءِ ، فدَمعُ القلبِ مُنهمر .
ينكر المرءُ أنه يبتلع أيامًا سيئة حتى تبدو على وجهه.
الرحلةُ طويلةٌ والزادُ قليلٌ، والصحبُ يرحلون تِباعًا وأنا أتألمُ .. يُؤلمنِي الطريقُ مرةٌ وتَأكلني الوحشةُ مراتٍ. يا ربّ أعِنّي عليّ وأعِنّي على الطريقِ وكنْ أنيسي وكنْ نَصيري علىَ الدُنيا بمَا فيها.
ولا زُلت أطرح نفس السؤال بكل أمل كيف ستكون نهايتي السعيدة ياترى؟ أنا من قضيت عمراً بأكملهُ تخذَّلني-جميع الطرق ...
أشعر بأنني عالقة لكنني لا أعرف كيف أخرج ربما لهذا السبب آمل أن ينتهي كل شيء دفعةً واحدة لست تعيسة لكنني لست سعيدة أيضًا وما كنت لأهتم إذا انتهى العالم الآن
يرغب في المغادرة، يود أن ينزع كل ما بِداخله ثمَّ يهاجر.
وددت أن أعود طفلة لأن الرُكب المخدوشة تلتئم أسرع من القلوب المنكسرة.
وَمن عُمق الشعُور تَمنيتُ إنَنِي لا أشعُر✨ .
أعلم أن الأنطفاء لايليق بي لكنني متعبة هذه المرة.
لا أبحثُ عن شيءٍ سوايّ كيف أجِدُني بهذا الضياع؟