خيبات متتالية ، حزن ، تغيّر أصحاب تقلُّبات مزاج ، شتائِم من الأعداء ... أنا : أشرب قهوة حلوة مثل وجهي ، وإلا سَوداء مثل قلوب الأوغاد وحياتي ؟
وَمَا الخذلان الَا مُوَتات متعددة ، مُتكررة
“ما يقتل الساكت، إلا سواليف عقله.
وبعد كل العناء: أسير في طريقي بمفردي لا الدار داري ولا الرفاقُ رِفاقي ولا المكان يعرِفني عبثت بديارٍ لست أملكها..
لم تكن الدار أمان أنا من توهمت. _
اتسعت المسافة بيننا، أنت لا تفهم، وأنا لم أعد -أطيق الحديث-
يموتُ الأنسانُ حزناً إذا خذله أحدُهم فما بالك بمن خذلتهُ أمّة ! - عْزة
هل تُدرك معنى ألّا يكون للإنسان مكان يذهب إليه؟.
محزن أن الإنسان يأخذ دروسه المؤلمة، من الأشياء التي ضمّها بين ضلوعه وأستأمنها.
لن أنتظر شيء بعد الآن.أعرف صعوبة ذلك، لكني سأتوقف عن هدر عُمري المتبقي .
ما شعورك الآن؟ وأنا أتذكرك كعبرهٍ يستحيل عليَّ تكرارها .
نَبضُ قَلبٍ مُثقلٍ بِالألم، يُخفي خَلفَ الصَّمتِ ألفَ حكايةٍ لا تُقال .
- كانَ خذلانَك كافيًا لأثبات أن لا شيَء يَدوم.
لسوء الحظ يطفِئك من سعيت لتوهجّة
في غزّةَ بحرٌ من حُزنٍ لكنّه يأبى أن يبكي يتذرّعُ بغبار الحرب كلّما نزّ الدمعُ من موجه..
في حزني الأول أذكر أني هجرت الناس والطعام لأربعة أسابيع أنا الآن .. في حزني الخمسون أحكيه وأنا أفتح الشوكلاتة لآكلها الإنسان يعتاد❤️🩹
المسرف في عاطفته يخسر دائماً .
وحدي أعرف حجم المسافة بيننا، أقيسها بالكلام الذي لم نعد نقوله، والقصص التي لم يعد بوسعي سردها، ووِحدة يدي التي لن تلمسك في نهاية كل يوم..
ليس كل حُزن يُرىٰ، فالحُزن أحيانًا يختبئ في القلبّ بصَمت، دون أن يظهر علىٰ الملامح أو في التّصرفات، هُناك من يبتسِم ويواصِل حيَاته وهو يحمِل في داخله ألمًا لا يشعُر به أحد! لذا، كُن لطيفًا دائمًا، فليس كل ما يؤلم يُقال.
فقدت شخصًا عزيزًا عليّ والآن لا أجرؤ على التمسك بأي شخص لأنني أخشى الفقد مرة أخرى
لطالمَا شعرتُ بالغرابة في حياتي، وأني لا أنتمي إلى أيّ شيء، لا مِن هُنا ولا مِن هناك، لقد كُنت دائماً مثل صَدع، وفي أحتياجٍ دائمٍ للصّمت .
أمشي خاليًا من الأمسِ المُعتم وأبحث عن غدٍ مُشعّ
بكيت لأنني أقاوم مرحلة مليئة بالعثرات كل ما تجاوزت أول عثرة تهاوى بي طريقي بعثرة أثقل فلم يكن لدي خيار آخر سوى راحة مكلفة على هيئة بكاء .
الغرق أن تسقط في مكان ليس لك
أنتَ هُنَاك؛لا تَعلَّمْ كَمّيّة الكآبَة التي تُرَافقَنيّ هُنا.
يُنكِرُ المرءُ أنَّهُ يَبتلعُ أيَّامًا سيِّئة ،حتَّى يَبدو على وجهِهِ ومَعِدَتِهِ .
أتمنى لو بإمكاني إتلاف كل شي حدث بيننا، ونعود إلى الوراء إلى ماقبل اللقاء ولا نلتقي
أدركُ بخيبة من يعرف مكمن الأخطاء دوماً أنني لم أكن أبدًا قاصر النظر إنما قاصر الأملْ... ومازلت.
يوجد نوع من الحزن يجعل الإنسان حساس تجاه البوادر واللفتات الحنونة، قد ينهار ويغرق في دمعه لمجرد أن طبطب أحد على كتفه..
البكاء تحت تأثير ما أدري ، هذا أيضًا سبب منطقي.
أخبرتك ذات ليلة أنك ستمل وتتغير فأنكرت.
كم بكينا لأننا لم نبلغ شمسًا ولا قمرًا، ثمّ وضع الله مجرةً بأكملها بين أيدينا
ولأنك تكتم كل هذا في قلبك ، سيتراكم الاثر تحت عينيك .
- اندفعتُ ناحية احدهم ظننتُه العَوض مَشيتُ في أرجَاء البيتِ لا اعَرف كَيف اتَنفس مِن البُكاء والنَدم .
ثمّة أحدٌ نائمٌ في داخلي يأكلني ويشربني
يتنهد كل ثانية حينما يُريد أنّ يتحدث عن قلقه.
شعرت بالحزن عند تفكيري بمدى الوحدة التي كنت بها بمفردك
حاليًا قلبي مُحمل بطبقاتٍ من الحُزن ..
هـكذا شاءتِ ألاقدار أن أكون، منّ لا ينّسى شيئاً.
هذا الطَّعم المرُّ في فمي بقيّةٌ من أرقٍ و ضوضاء و أنفاسٍ مبنَّجة بقيّةٌ من منامٍ أبصرتهُ البارحة
هذا الأسى لا يمكن شرحه، إنه من النوع الذي يجعلك صامتّا فقط لا أكثر
لَمْ يَكُنْ صَّمْتَاً؛ كانَ بُكَائاً بِدُونِ صَّوْت!.
هذي الكميه من الإكتئاب كثيره على شخص واحد..
أعان الله قلباً يقاوم بأقصى ما يستطيع من قوّة وهو في أمسّ الحاجة للإتكاء .
أمرأة يتيمة تقُول : لم اتألم من ضَرب زوجي القَاسي ! بقدر ألمِ من انه ُلا يوجد مكَان يحتويني غير بيتِه. رفقاً بالقوارير ، فهن وصية نبيكُم ﷺ.
يُربكني هذا الشعور الغريب، لم أعد أشعر بتواصل روحي بيني وبين كل الأشياء التي ألفتها.
«الآن أيقنتُ أنّي كُنتُ واهِمَةً — و أنَّ ما كُلِّ برقٍ يصحبُ المَطَرا»
ينكر المَرء أنه يبتلع أيامًا سيئة حتّى يبدو على وجهه .
: بكيت لعدم معرفتي كيف أُساعد نفسي .
الدقيقة بألفِ عام لِمَن يَرتجفُ قَلبه.
هكذا نعيشُ نحنُ، ملوحين بالوداع في كُلِّ خطوة.
ان جراح القلب شيءٌ مسلي فهي طريقة مضمونة لتجد ما تفعله في الأمسيات الهادئة تتألم فتكتب شعراً رديئاً أو تستمع لاغنية حزينة عفا عنها الزمن و تجد مبرراً لتدخن وتشرب اقداح الشاي الرديئة المطبوخة مرتين او أكثر
لايهمُّ السبب الذي نبكي من أجله، فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيءٍ يكفي ليكونَ سببًا.
ليس من السهل على المرء أن يُقاوم أفكاره كل ليلة بمفرده.
شوّهتني الخيبات، صنعت مني صمتًا أبكم لا يُبالي. رسمت على وجهي ملامح لا أعرفها، غريبة عني. حولتني إلى إنسان آخر، عمره ستون خذلانًا، تتوشحه تجاعيد الفشل، وتثقله آلام لا تحصى، وتدنيه كسور جمّة كورقة خريفاً تائهة لا جذور تستند عليها ولا ارض تلمُ شتاتها.
أهرب ولا أدري إلى أين، أتورط دائمًا بهذه الروح المتورمه، ولا أود توريط غيري بها، أبتعد حاملًا معي كل الأشياء، ولا شيء معي
أذكر أنني نمت بعد إنهيارٍ مُفزع، فاستيقظت شخص لا أعرفه
مُثقل بشيءٍ لم أبوح بهِ، بشيءٍ مضى ولم يمضي بداخلي.
ألمشاعر غير ألمعبَّر عنها لا تموت أبداً، أنها دُفنت حيّة وستظهر لاحقاً، بُطرق أبشع.
الخذلان : أن تخوض حرباً لأجل أحدهم فيقتـلك .
مثل طفل يغصُّ بلقمة كبيرة ؛ في قلبي غصّة لا تنتهي من هذه الأيام و الحياة.