محاولات عدم إنهيارك أصعب من فكره إنهيارك.
- أكبر خذلان ممكن يصير بحياتك .. إنك تتقرب من حدا كتير ، وتفكرو شبَهك ومناسب لإلك ، وبعد فترة تكتشف إنه مزّيف ، ما بيشبهك ولا حتّى كان المفروض انك تقرب عليه ! كلشي كان قدامك كان مجرّد اغراء لتوقع في الفّخ ، هون انت مش حتعرف تطلع منّو ، ولا حتعرف تضل معو ! حتكمل عيشتك وأنت تحاول تقنع حالك إنه هو الشّخص الصح ، بينما كل الحقائق الي حواليك بتحكيلك إنه هو أكبر غلطة عملتها ! وقبل ما تنتهي هاي الحرب بتكون انت انتهيت ، انتهيت بكل معنى الكلمة
قالت: أيبكِي شبيه الصَّخرِ؟ قُلت لَها: في ذِمَّةِ الحُزن يَبكِي الصَّخرُ أحيانًا!
انطفأت داخلي أشياءٌ كثيرة، لكنني ما زلتُ أجلس على هامشِ هذا العالم، أُسنِد قلبي على أملٍ واهن، وأنتظر.. كأنّ الانتظارَ وحده يُبرّر هذا الخراب.
كيف نخبرهم أن الخذلان لا يُنسى .
ـ كُل خيوط العالم لايُمكن أن تُعيد حياكة قلبٍ قد ثُقب.
لا يبكي المرء منَّا لأنه حزين، بل لأنه أدرك تماماً بأنه لا يستحق كل ذلك أبداً أبداً .
صُداع بحجمِ المجرّة
شعرت بقلبي ثقيلًا شعرت أنه ممتلئ إلى درجة الانفجار وشعرت بالحزن، أردت البكاء حتى تتساقط عيناي.
فقدان جارِف لأشياء تأبى العودة
لا توجد كلمات يمكنها حقًا مواساة شخص يتألم من الداخل.
لعلّي متعب تعبًا من نوع خاص يجب أن أحذر منه. تعب الرّوح الغامض؛ ذلك التعب الذي لا يعترف به أحد والذي يسوق البعض إلى القضاء على حياتهم. إنّه تعب يتأتّى من مجموع كلّ أتعاب الحياة؛ بل هو، في الحقيقة عصارة هذه الأتعاب.
الألم هو أن تنظر إلى الحقيقة وتتمنى أنها ليست كذلك. -
لقد تعلمتُ أن من أفضل الطرق لإنهاء أي شيء هي تركه يموت جوعاً. لا ردة فعل، لا فعل، لا مشاجرات، لا نقاش، لا تبرير… فقط لا تُطعمه. هنا تكمن القوة الحقيقية.
أنا بخير. . ربما أشعر بالقليل من الألم في صدري وقد أشكو من بعض نوبات البكاء ولا أخفي أني أختنق أحيانا، ولكنني بخير.
ليتنا لم نلتقي منذ البدايه ، ليتنا لم نلتقي أبداً.
نصفُ قلبي نائم، والنصفُ الآخر يتسلل بحزنٍ إلى الذاكرة يُفتّش بين طياتهِ عن أثرِ سكينةٍ ليغفو، لكنّه يستفيق بصورةٍ مشوّهة ويعدّ الخسائر. وأنا هنا، رهينةُ هذا القلق.. أغلق عينيَّ لا لأهرب، بل لأتلاشى، كما لو أنّني لم أكن، ولا يحنُّ لأثري أحد
توقعَت الخذلان من غيرك ، مو مَنك
أكتر حاجة بتوجع مش الغياب، ولا الخذلان أكتر حاجة بتوجع إنك تفضل تحارب لوحدك، وكل مرة تقع فيها، تلاقي نفسك لوحدك، كأنك عمرك ما كنت حاجة لحد.
ألمس رغبة البكاء في صدري ولكن ولا دمعة تسقط مني!
كُنتُ أُبَرِّرُ فُقدانَ شَغَفي بأنّها استراحةُ مُحارِب، لكن يبدُو أنّني رَمَيتُ سَيفي وغادَرتُ المعركة.
في كل الوداعات أبدو مُبتسماً، ستأخذ شيء مني ولكن سأحتفظ بابتسامة الهزيمة.
أحلم بالفرار مني، فكل موضعٍ في نفسي يعيدني إلى تعبٍ قديم.
- الإنسِحابُ لا يَعني أنَّ قَلبي فَارِغٌ ، أنا يَائِسٌ مِنكَ .
. المحزن أن نبقى بالمنتصف ، لاالمحب يأتى ولا نستطيع الوصول إليه🤍
أشياء كثيره، ظاهريًا لم تعد تهُم، لكنها أخذَت من داخلي وهج سنين عمري كله.
تحبني لا تحبني أهدرت حدائق ورد خوفًا من أن تكون البتلة الأخيرة لا
أوقات بكون حزين عَشان مليش نصيب فِ أي حاجه بحبها
لم يعُد لدي الرغبة في وصف ما بداخلي لأحد .
الكثير مِن الأمُور لم تعد مُهمة.
أشعُر بأن هناك نوعا من الركود في روحي لا أشعُر باليأس أو بالتعب ، ولست مُكتئباً ، ولكن كُل شيء فجأة أصبح أقل إثارة للإهتمام يجب أن أفعل شيئاً لأوقظ روحي وأعود مثلما كُنت .
أعمارنا معتقة بالخيبات.
قَالَ، بِحُزنٍ عَميقٍ جِدًا: لَو كَانَت أُمّي تكتبُ مُذكّراتها أو مَا يُسمّى بِاليوميات كَما نَفعل نَحن؛ لَكتبتْ بِأنَّها اليَوم، وَبسببِ مرضِها، وَلأوَّلِ مرَّةٍ وَمُنذُ مُدَّةٍ طويلةٍ جِدًّا بَعدَ مَوتَها، رُفِعَ أذانُ المغرب وَلَم تَكُن واقفةً عَلى سجادتِها إستعدادًا لِتُصَلي.
هذِهِ المرَّةُ ، صُداعٌ في قَلبي .
«لطالما سعيتُ لسنوات طِوال أنْ أتماشى مع العالم الحقيقيّ؛ بيد أنّي لم أرجع من مسعايَ هذا سوى بِخُفيْ حُنين».
غير أنّها ليست الطريقة الأكثر حكمة دومًا أن تحبِس ذِكرى حزينة داخلك، لأنّها تكبر وتكبر وتجري في جسدك كله.. مثل السم.
مَأ استِاهل تخِليّني وتروَح أنهَ اسَتأهل تمَوت علهَ مودي ..
-لسَتُ حزين لكنني فقَدتُ شَغفي ورغبتي .
التخطي كذبة لا أحد ينسى كيف سرقت الطمأنينة من وسط قلبه .
محاوله إخفاء حزنك أثقل وأسوء من حزنك
لا أزال رقيقة جدًا علىٰ مُر ما مَر .
لم يكن يحبني، كان يتعافى بيّ من قصةٍ أخرى، وهذا أسوء ما قد يدركه الإنسان
ولكنَني مُتْعَب ِوالمَشقة في قَلْبي لا في الطَريق
«إنّ الحزن ظاهرةٌ مريحةٌ للوجدان، والإنسان الذي لا يفهم الحزن تكون عاطفته محدودة جدًّا، ويعاني نقصًا وجدانيًّا وإنسانيًّا»
«متعبٌ أنا، ولا يسعني التفكير بشيء آخر سوى أن أُريح وجهي في حِجرك وأشعر بدفء يديكِ على رأسي.. وأن أظل هكذا للأبد»
فتَودُّ لو تبكي وما مِن أدمُعٍ وتظَلُّ مختنِقاً وما مِن خانقِ
شخص مثلي يشعر بالكثير في الدقيقة الواحدة لن يجد الامر سهلًا أن يفصح عن هذا كله .
اللهمَّ انتِقَامًا؛ لا بِحجمِ الأَلَم، بل بقُدرَتك المُطلقَة، اللهم انهم تجبّروا فأرهم جبروتك، اللهم قد طالت الغُمة واشتدت المحنة وعظُم البلاء ففرِّج عن المستضْعفين.🇵🇸 اللهم بردًا وسلامًا على غزه وأهلها🇵🇸 إنّ الذِي يُراق دمٌ وليسَ مَاء . وإنّ الذى يُقطع أطرافٌ لا أغصان . فمَن ألِف المشهَد خَان ومن اعتَادَ المشهدَ فقد خذل اللهمَّ إنّا لا نملك فى غزه وفلسطين إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دعاء، ولا تخيب لنا رجاء يا الله اللهمَّ أنت ربّ المستضعفين وأنت ربنا اللهمَّ كُن لإخواننا في فلسطين وغزة عونًا ونصيرًا وبدّل خوفهم أمنًا .. بعزتك وقدرتك ياذا الجلال والإكرام اللهمَّ إجعل لأهل فلسطين وغزة النصرة ، والعزة ، والغلبة ، والقوة ، والهيبة اللهمَّ انصر أهل غزة وفلسطين وثبت أقدامهم اللهم اجبر كسرهم ، واشف مرضاهم وتقبل شهداءهم برحمتك يا أرحم الراحمين أللهم أمين يا رب..
لم أعد أرى شيئًا يجعلني استمر أكثر، تنازلتُ عن إصراري من اللحظة التي أدركت فيها أنّ كُل دربٍ مشيتُ فيهِ بإصرار منّي عُدت منه مُثقلًا بالندم .!
بكيت . . . لأن أستوعبت الحَياة عبارة عَن وهِم وهِم صَداقات، مُستقبل،هَدف، حِلم، الظُروف، الـ نَاس مُجرد وهِم وكُلشي مُؤقت بهَل حَياة! بَس مَجبورين نعِيش هيچ حَياة! ولكِن بَعيدًا عن كُل شِيء مِن الـ وهِم
لقد كنت أحترق، بينما أنت جئت تلومني على رائحة الرماد.
الحزن صياد الجميلات ، اهـربي .
وترى البكاء كواجبٍ مشروعِ.
كيف أمحو أياماً لها في عُمق روحي أثر؟
أشياء كثيرة هُدمت بداخلي تماماً .
غيابك صنع حاجزاً من الزجاج بيني وبين الحياة إني أرى بهجة هذا العالم بلا صوت الكثير من السعادة والفرح هناك كلما حاولت الذهاب ارتطم ببقايا ملامحي المعكوسة
أنتهت المراقبه ، وأنتهت اخر ذره من المشاعر وعليكم السلام، وكأنك لم تكن .
” أنا الذي ، حين جرحتكِ ، تدفقتْ من عينيّ دموعكِ .“
أطويلٌ طَريقُنَا أمْ يَطُولُ؟
- دائمًا أرى البؤس في كل مكان الشوارع ، الطرقات ، المنازل، وخاصة وجوه البشر ، كُلِّ شيء مُعبء بالحزن ..!
كُنتُ أُقاوم داخليًا (كُنتُ) أنا الآن يائس مِن كُل شيئ .!