أغفو كل ليلةٍ وأنا أحبّك، قد يكون أعظم ما يغفو المرء عَليه أن يُخبئك في صدرِه..
ـ لأُخبركِ سرًا في المرّة الماضية عندما التقينا راودتني رغبةُ الإنغماس بكِ،بعينيكِ،بخطوط يديكِ،وبتفاصيلكِ الصغيرة التي لا يأبه لها أحد.
بالمناسبة، الحب هو أن يتم فهمك، أن تُرى دون أن تطلب ذلك، أن يتم أخذك في الاعتبار. الحب لطيف ومغذي ويبرز أفضل ما فيك بينما يكون في نفس الوقت قادرًا على قبول ما ليس جيدًا بلطف. الحب ليس غاضبًا، بل مسالم.
لكِنَّني على يقين أنّ لَمَعَةَ عَيَنِي وَابْتِسامتيَّ العَفويَّة حينَ أراك، يستحيلُ أنْ تكونَ لغيرك.
” مِنْ بحَّةِ صَوتِك يستمدُّ مَفهُومَ الحِنِيَّةِ “ .
حينَ اكتشَفْتُك لم يكُنْ قصدي اكتِشافُكْ فأنا الذي ما كنْتُ ضِدَّ الحُبِّ يومًا، أو معَهْ أنا مُؤمِنٌ أنَّ الفُصولَ الأربعةْ.. ستظَلُّ دومًا أربعةْ وبأنَّ شَمسًا واحدةْ وبأنَّ بدرًا واحدًا.. فتنَ الوجودَ إلى السَّماءَ السَّابعةْ لكنَّني حينَ اكتشَفْتُكْ كلُّ الأُمورِ تغيَّرتْ فأضَفْتِ بَدرًا ثانيًا وأضفتِ شمسًا ثانيةْ وأضفتِ فَصْلاً خامِسًا..
لكن أنتِ يا أوفيليا، لديكِ طبعٌ رائع. حتى غضبك لا يصل إلى درجة الشَّر .
كنت أطيل النَظر في عينيك ، لعلي أرى بهما الجواب .
- لا تدركين معنى أن يتوق إليكِ دائمًا شخص ملول مثلي .
عندما أخبرك دائمًا بأنني أحبك لا أعني بأنني أحاول تذكيرك بذلك ولكن لأنني أزداد حُبًا
لديكِ شيء مُختلف شيء يجعلني أقع في حُبكِ كل مرةٍ أكثر شيءٌُ خاص بكِ يتعلق بي وحدي
وما الخيرُ في عمري الا انتَ وصوتك
طالما أنتِ معي لا أكترث للغائبين ولا ليالي الأسى وجودكِ يجعلني أصفح عن كل جرحٍ في هذا العالم
«إِن غِبت لَم أَلقَ إِنسانًا يُؤنسُني وَإِن حَضَرت فَكُلُّ الناسِ قَد حَضَروا.»
دام أخذت القّلب تاركني لمن ؟
اتفقنا أن نلتقيَ في مطلع القصيدة ونقضي العمر معًا، أنا مضيتُ إلى آخر الديوان مشيًا على قلبي وهو توقف عند القافيةِ الأولى
في كل مرة أراك أنظُر إليك على مهل أخاف أن يفوتني مشهد لضحكتك لم أنتبه له
« ليس في الحُبّ مسافة.. فالمتحابان مجتمعان دائمًا في فكرة و إن كان أحدهما في المشرق و الآخر في المغرب »
ما يُنجز بدافع الحب، يُنجز بإتقان.
ولأنَ مَلامِحك عتيقةٌ ككُتبِ التَّاريِخِ يُغريني التسلُّل إلَى قَلبِكَ عَلى هَيئَةِ قارِئ.
خُلقَ لكِ فَي قلبّي وطَن يحتويَكِ بأكملِك.
أعدُكَ لن يُحبِك احداً أكثرَ مني.
ضع شروطك، طالب بما ينسجم مع مستواك أكرم هذه الذات بما يليق بأهميتها. -
تساؤل اللّيلة : هل من طبيبٍ لداءِ الحُب أو راقي؟
آتي إليكَ الآن مللتُ حيادَ الظروفْ
شيءٌ ما في عينيك في لونك الأسمر في شعرك أو في صوتك شيءٌ ما مازلتُ أجهلهُ يدهشني دائمًا ويبقيني مُتوهجًا على الدوام
فيك كلَّ شيء تمنيته وحلمتُ بِه ودعوت من أجله فيك كلَّ شيء يجعلني أحبك وكأن الله أصطفاك من بين الناس برمتّهم ليكون منزلك بين أضلُّعي .
يُدك بيدي وباقي الدنيا أمان ♥️.
إذا ابتسمت لك، ابتسم لك الكون بذاته.
و بَحس معاكِ أن أنا فالسما مُش فالدُنيا .
انَّ نكون معًا في كل اللحظات بنَفس الحُب والطمأنينة هذا كُل ما أودّه💎
يا وردةً جوريّةً في بُؤبُؤ العينينِ قد زَرعتُها .
تراكمتِ بي كأنَّي حين أقول أنا صرتُ أعنيكِ أكثر مني 💗
ـ فلينفجر القلب بلحظة ذل: تعال إنيّ أكره كُل مافيك وأحبك .. أحبك ..أحبك التاريخ الآن والبارحة وغدًا❤️.
ولو يأتيني هَاربًا من أذئ دُنياه لأصبحت أنا دُنياه ومافيها.. 🤍
أشتهي صباحًا توقظني فيه عيناك لا الشمس
عِلىَّ سَبيّل الجَمِال عيٌناك حيَّن تضِحَكانَّ .
أستحق أن تحبّيني أكثر أنا رجُل رائع حقًا يميّز بين الكزبرة و البقدونس و يعرف جيدًا ما الفرق بينك و بين القمر انا رجُل غريب و نادر أنا أحب العصافير بلا سبب و أزور المرافئ بكل حنان لألوح لكل المراكب المغادرة لأن ثمة أناس دوما يرحلون و أناسهم لا ينظرون لهم نظرةً أخيرة.
ساد الصمتُ بيننا -نحنُ- اللذان كُنا نتحدث عن ما لا يستحقُّ الذكر.
الصّمتُ معكِ ليس صمتًا ولكنّه دقيقة غنيّة بالسّلام.
وإنَكِ كُلَ ما أرَى وكُلَ مَا أحُبْ.
يَشعرُ الأنسانُ أنَهُ أخَذَ حَظاً مِنَ الدُنيا ، إن وَجَدَ شَخصاً أنيساً لِقلبَه .
لأجل رسالتك الصوتية كنت أتجاوز مُنعطف منزلنا ، كما يُطيل الآخرون طَريقهم لإكمال الأغنية .
أحتاج دائما لتنظيم نبضات قلبي بعد محادثتك .
ثم يهبك الله حُبا حلالا لا فراق فيه .
لِماذا هيَ ؟ لإنها مخرج طوارئ .
سأختاركِ مهما كان حالكِ ومهما تبدّلت ملامحُكِ سأختار طريقنا الذي مشيناه سويًا سأختار ليالينا التي غفونا بها معًا سأختار ظلمتكِ وتعبكِ وكل لحظة انشغلتِ فيها عني سأختاركِ دائمًا.
أناظر وجهك بعين وشعور ولهفة وترحاب على وجهك حياةٍ تستحق أني أتأملها
جميع من حولي أتحدثُ إليهم بعقلي بنضجي وبحذرٍ شديد «إلا أنت» كنتُ دائمًا أتحدثُ معك بقلبي بعاطفتي وبكامل انغماسي فيك
ما زلت أختار أن أحبّك رغم تعبي هذه الأيام رغم رغبتي في الصمّت والأنعزال رغم أن الحياة لم يعد فيها ما يدهشني ورغم كل الأشياء التي فقدت بريقها في عيني ما زلت أحبّك وأفكّر بك بدون تردد.
أحملُ لكِ حُباً ظاهر على وجهي قبّل قلبي.
- يفهمني بطريقة شديدة الغرابة كما لو إننا نتشارك عقلاً واحدًا . -
أخفيتك دهراً وانت سرّ معلن في ملامحي والأن نطقتُ بك بِ حبك ياخيرة اللّٰه وأختياري.
أحب المجيء إليكِ رغم أتساع الأماكن وكثرة من أعرف لأنني أجد دائمًا برفقتكِ كل ما يسعدني وكل ماهو ليس موجود في شيء أو أمر آخر
أنتِ كنزيَّ الثمين الذي أحتفظُ بهِ بقلبي
سَتجد نفسك تلقائيًا تمِيل لمَن يحتويَك .
كُنت أمِيل للطمأنينة فوجدتَني أميل إليكِ .
كلما زاد الحب، زادت الحساسية ، قاعدة ثابتة لا شواذ لها . تفصيل صغير منه يُربكك، لأن قلبك معلّق به. ومن رآك عاديًا، لن يوجعه غيابك، ولا يؤذيه جفاؤك
أينما كُنا معًا يكون «منزلي»
وجدتُك في قلبي و منْ ذلك الحين أطوف حَول قَلبي
ها أنتَ تمشي على قلبي وأضلعِهِ كأنّما اللهُ لم يخلقْ لكَ الطُّرُقا