كَم أوَدُّ أن أذهَب إليكَ ، كَم أوَد أن أراكَ .
بعَد وفاة الانسان عقلهُ يعيش 7 دقايق يتذكر أجمل لحظات عاشها ، انتَ هاي الـ 7 دقايق 🟣
لقد كانَ يُعيدني إلى الحياة مرّة أخرى بشكل أو بآخر يعرف كيف ينتشلني من أكثر المزاجات ضيقًا إلى تلكَ التي تكون دائمًا مليئة بالدَهشة🩶
أنظُر إليكِ بدهشهَ وحبّ وأتاملك بحذر وببطىء لكيّ لا يفوتنيَ شيئاً مِنك أبداً واقع فِيك مراراً وتكراراً وكأنها المره الاولى
لدّي معكِ من الأُلفة ما يكفي لأعود إليكِ مُغمضَّ العينين أنتِ بِلادي التي أعرفُها بِلا اتجاهاتٍ وبِلا خارِطة
بالمرّة المُقبلة حينَما نلتقي سأطيل النَّظر فيك للحَد الذي يؤجِّل اكتئابي لعدّة أسَابيع قادِمَة
مِثل فِكرة الاِستِلقاء بَعدَ يَومٍ مُتعِب ، كانَ هذا تَأثيرُ وُجودك ، مُريحًا دائِمًا .
أحبك رغم أنها أكثر الكلمات اعتياديةً إلا أنها أصدق ما يمكنني قولهُ على الإطلاق.
هذهِ أنا بكامل ودادي أعترف لك بإنني معك أصبحتُ امرأةً أُخرى أُحبها بكل مافيها من الألف للياء.
لم يكن بيننا وعود، ولا أحاديث طويلة… لكن كل شيء فيه كان يربكني بلطافة، كما لو أن قلبي يعرفه قبل أن أعرف اسمه.
كل شيء كان صعباً إلى أن التقينا 🦋
رُبما تكون الفكرة الأساسية من الحُب أبسط مما نتخيّل ، كأن لا تخشى أن تكون على طبيعتك
لا يشبه وجودك ، سوى الأيام الربيعية الملونة .
« جاور السعيّد تسعد » جاورتك فأزهر صدري، وشع بصري زارني الأنس ولم أعرف السعد إلا في جوارك -
شَهادَةُ جامِعيَّةٍ ، أَرْبَعَ كِتَبٍ وَمِئَاتُ الْمَقالاتِ وَلَا زِلْتُ أَخْطُئُ بِالْقِرَاءَةِ ، تَكَتُبينَ صَبَاحُ الْخَيْرِ وَأَقْرَأُهَا أُحِبُّكَ .
معها أدركتُ أن الحبّ لا يحتاج إلى جداولَ يوميّة ولا إلى عهودٍ مكتوبةٍ إنّه ببساطةٍ عمليةُ استيطانٍ هادئة تألفُ المكان كما هو تقبلُ طبيعته وتقلباتِ مناخِه وتحبّه أيًّا كان شكلُ الطقس في الغد.
في حواراتنا الطويلة والمعقدة، حين تقولين: بالنسبة لي.. تنتهي عندي وجهة نظر العالم
أنتِ الفكرة التي لا تتجزأ لا تندثر لا تموت ولا تحلّ محلها فكرة أخرى -
عِيدٌ وأنت .. كَيف يجتمعَان؟ يَا فَرحةَ الأيَّامِ وَالأَزمَان .
أنني أُحبُّك بهذه الطريقة وأنا أُرتبُ فراشي كل صباح أفكرُ فيك وأنا أختار عطري وأنا أشاهد غروب الشمس وأنا أتناول طعامي وأنا أسير في الطريق وأنا أقرأ كتاباً وأنا أكتب وأنا أسافر أحبك بكل لحظة تمرّ بكل حركة أقوم بها بكل نظرة ألقيها لا يغيب طيفك فأنت معي دائماً أنني أُحبُّك بهذه الطريقة وأنا أُحدِّث أصدقائي عنك وأنا أتقلب في فراشي ليلاً وأنا أصمتُ في منتصف حديث أُحبُّك حتى في أشيائي الصغيرة التي لا تخطر على بالك أُحبُّك وأنا أُراقب المطر وأنا أُشعل شمعة في الليل وأنا أُعيد قراءة رسائلك القديمة أُحبُّك في كل لحظة أنت معي، في كل حين
هَاتفي مَليءٌ بِتفاصِيلَها كَلِماتُهَا ، صوتُهَا ، ضحكاتُهَا ، مَلامِحُهَا لَكني مـازِلتُ أطمع بأن تكونَّ هُنا بجانِبي إلىٰ الأبَد🤔 .
وجودك في حياتي هو الشيء الوحيد الذي يجعلني أستمر في مُقاومة كل الأشياء السيئة حتى الآن .
-ما ذنب الحُب ، حينَ يتصنّعَهُ قلبٌ كاذب
أَما عَلِمَت عَيناكَ إِنّي أُحِبُّها كَما كُلُّ مَعشوقٍ عَليمٌ بِعاشِقِ .
أبِعيناكَ سِحرٌ ، أم إننيّ مِنَ العاشقينَ ؟
ثُم أنِي أتوهُ بِعينيك رغمًا عَن ثَباتِي .
يمكن أن أحبك بطرق كثيرة، لكنني لا أجد طريقة أفضل من أن أمنحك انتباهي الكامل، حتى في صمتك الطويل.
لعينيكِ نظرة كلما حاولت أن أنجو منها أصابتني 🪄.
أجدك بين صُحف الأوراق، وبين خطوط كف يدايّ وعيناي ،أجدك في عُمق الفُؤاد و المنَام، إنك فيّ أكثرُ ممَا أنا في نفسي
و الحُبُ يُعطى إلى ما لا نهايتهِ لا يَعرف الحُبُ من يُعطي بمقدارِ
أحب التعبيرات المماثلة اللي تجعل المحب شعاع شمس للطرف الآخر لإرقين بالوم يقول نتشمس كلانا في شعاع وألق سحر أحدنا الآخر
الحب ، أن أعطيك نُسخة من مَفاتيحي
احذر ؛ الحُب يُسمم عقل الإنسان .
سأكون لك الأمان ، الذي لن يتخلى عنك يوماً ما
هكذا ببساطة أُحبه لأنهُ وحدهُ من يجعلني أضحك بغزارة وأطمئنُ بجواره في آنٍ واحد
«في النهايةِ؛ يريدُ الواحد منا فقط أن يتفلَّت من الهموم ليستريح على كتفِ من يحب، كطائرٍ صغيرٍ أرهقه طول السفر، وحطَّ أخيرًا في موضعِ راحتِهِ الوحيد»
مَا عَادَ غَيرُك للإِعجَابِ يُغريني فأنتَ عن كُلِّ مَنْ فِي الكَونِ تَكفِيني .
أود البقاءَ معك مهما كانت الخلافاتِ والحواجزَ كل العناء يهونَ برفقتك كل الأحزان تنتهيَ بـ مِجرد فكرة أنكَ هُنا بجانبي
في لقائنا الأول سأنظر إليك كثيراً دونّ أَن اغفل عنك لحظة واحدة تعويضاً لِمثل هذه الأيام التي اتمنى فيها رؤيتك ولا استطيع🩵.
الحب والفن هما الشيء نفسه، إنها عملية رؤية نفسك في أشياء ليست أنت .
كُل شيء محفوف بالألفة والمحبه والطمأنينة كان يحتويني وأنتِ معي
أنا حيثُ أنا يأخُذني الحزنُ تارةً وتأخُذني العزلة تارةً أُخرى لكن رُغم كُلِّ ذلِك عِندما تكونينَ بقُربي تأخُذيني بجميع ما أكوّن،
لغات الحب كتيرة بس أعظمهم - في وجهة نظري - هي (المحاولة).. إنك تحاول عشان خاطر حد بتحبه.. اللي هو بتنقل له رسالة حقيقية و صادقة إنك مستعد تتعلم حاجة جديدة عليك عشان تقرب منه.. مستعد تبذل من وقتك و طاقتك عشان خاطر تشوفه مبسوط.. مستعد تتعب و تضحي - بشكل واعي و ناضج - عشان عاوز فعلا تبقي معاه.. عاوز تبقى جزء مؤثر و مهم في حياته. -
إنّي أُحبُّ بلادًا أنت ساكنُها وساكِنيها، وليسوا مِن ذوِي نَسَبي!💖
الحديث معك يغير مزاجَي ماذا لو كان لقاء
كلما نظرتُ إليها قلَّ إحباطي، أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصرًا على العالم بسبب عينان؟
- يُنقِذُني هٰذا الحُبُّ ، وَ إنَّني أُضِيءُ فِيه .
وعدتكِ أن لا أحبكِ ثم أمام القرار الكبير جبنت وعدتكِ أن لا أعود .. وعدتُ وان لا أموت اشتياقاً .. ومتُ وعدتكِ أن لا أكون ضعيفاً وكنت . وان لا أقول بعينيكِ شعراً وقلت .
أحببت رجلاً حتى اعجابي به لم يأخذ وقتاً طويلاً أثر بي بأيام قليلة ازهر الورد في داخلي وأصبح قلبي حديقة للورد والفراشات التي تأتي وتتجمع فيه عندما نكون معاً 🤎
اهديني اغنية لم تَهديها لأحدَ من قَبلي ولن تَهديها لأحد من بعدِي اجعلها تمَوت بَيني وبينكَ🤍 .
لكنّ شيئاً فيك أقنعني وعلمني القراءة والكتابة والحروفِ الأبجدية لكنَّ شيئاً فيك سرياً، يحرّضُني و يأخذني إلى ألف احتمالٍ و احتمالْ .
كان يُطيل النظر إليها وهيَ تتحدَّث كما لو أنّ عينيهِ هُما اللتان تسَمعان .
من فرط عذوبة إبتسامتها تحس إنها ضماد .
وجودنا معاً يعيدني إلي ❤️ .
في غُرفة مليئة بالفن مازلتُ أُحدقُ بك
أنا لم أحبك بقلبي فقط حتى أستطيع أن أتعامل مع أشيائي الأُخرى دونك، أنا أحببتك بقلبي، وعقلي، وسمعي، وبصري، ودمي .. للمرة الأخيرة أكتب لك: أنا لا أخجل من ضعفي أمام حبك، من خساراتي الكثيرة أمامك، من تجاوز مبادئي في كل مرة تكون أنت فيها في مواجهتي.
لا أعرف ألأختيار الأنسب لوصفكِ لكنكِ اليوم شمسي و حُب عمري و كل إنتباهي .
وأن يفهمك أحدهم ويهتم بك أثمن من أن يحبك .
•• وحظي منك... مثلَ فؤادِ قيسٍ وما يجنيهِ من طيفٍ لليلى....
من أساسيات الحب هذا التخبط اللي وصفه البحتري قائلًا: أميلُ بقلبي عنك ثمّ أرُدُّهُ، وأعذِرُ نفسي فيك ثمّ ألومها.
الحياة معك رحبه ودافئة كل ما أتمناه أن نكون معًا إلى الأبد .