‏لو جِئتني بوجهٍ لم أره من قبل، وصوتٍ لم أسمعه أبدًا.
- سأعرفك.
رسائل حب ورومانسية

‏لو جِئتني بوجهٍ لم أره من قبل، وصوتٍ لم أسمعه أبدًا. - سأعرفك.

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

كل ما أتمناه ‏أن تبقى اللحظة ‏التي نكون بها معًا أبديّة

_ شفت الحب اللي بين قلبي وقلبك ، أعاهدك أبقى عليه ما دامت الروح فيني

كل تلك النظرات التي تبادلناها في وسط ذلك الزحام تعنيني وجداً 🩵.

- أُحِبُّ فِي مَجِيئِكَ أنَّهُ لا يُفسِدُ وحدَتِي .

- إذا أحَبَّ المَرءُ ، رَقَّ إحسَاسُهُ .

نحنُ أجزاءٌ من الأشياء الَّتي نُحبُّ.

والمُحبّ لا يرى طولَ الطّريق؛ لأنّ المَقصود يُعينُه

يعجبني إستثنائه لي ومدى إتساع صدره لمزاجيتي أحبه كونه الملجأ الوحيد لتقلباتي.💗

‏تُشبهين لذة اللّحظة الهانئة بعد الإنجاز ‏شهيّة للحديث، شهيّة للتأمّل

سيغرق هذا العالم لو أن تفكيري بكِ يتحول الى ماء!

‏هِي الأنيسة المُؤنِسة,والرفيقة الفارِقة.

‏أتذكرك، كلما طرق جدار الذاكرة ضوء، كلما عاقب البائس حزنه بابتسامة، كلما طرأ ظل في بال الأرض، وكلما جاع الملهوف لتلويحة، أتذكرك لأنك هيّن ليّن.. محفوف بالسعة، كافٍ مثل توقّع لا يخيب

كلما أتعبني العالم، تسرّبت إلى ذاكرتي صورتكِ، لا كذكرى، بل كحقيقة لا تزول. ‏كأنكِ المعنى الوحيد الثابت في هذه الفوضى.

‏حينما أُحادثك ‏أشعر بأن قلبّي ليس ملكي إنه ملكك

في أوّل يوم تقابلنا بهِ، قفزَ قَلبي من صدري و راحَ يُهرول بعجلة، و استند على عِظام التّرقوة خاصّتُكَ و تشبّث بِها و لم استطع انتشاله و أعادتهُ قَطّ. و منذُ ذلك اليوم، و أنا أشعر أنَّ كُلّ حيّز في جسدي يَضُخّ حُبّاً، فلا داع ل قَلبي سَ أتركه ليبقى بجانبك يا جميلي .•

قرأتُ قولَ محبٍّ لِحبيبه: 《صادفتُ فيكَ جوهرَ نَفسي 》🤎🤎🫀. .

“أمتنُّ لصدفٍ لم أفهمها ‏لكنها جاءت بك”

أُحبُّكَ والحُبُّ عندي جَناحٌ يَرفرفُ كَأَنَّني على دُروبِ الهوى أُرتعِبُ فَلا أَنتِ تُدنيني وَلا أَنا أَقرَبُ وَكُلُّنا في الهَوى فَوقَ نارٍ نَحترِقُ

تعالَ .. العالمُ لايستحقُّ كُلَّ هـٰذا التمنّعِ والبُعدِ .

‏‌ لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ.♥️🫶🏻

وقابلتك أنت لقيتك بتغير كل حياتي مااعرفش ازاي حبيتك.♥️

أحُبه كونه بكل شَيء بكل أغنيّة بكل فِكرة بكل شعُور.♥️

أنتِ الصباحات السَعيدة التي أحيا بها في كُلّ مره .

شعور الأمان هو أن تسمع كلمة منزل ويخطر على بالك شخص وليس عنوان

أفهم الدفء الذي يحلّ على اسمائنا حينما ينطقها محبّ.

‏أتعرفين معنى أن يستريح المرء في كلمة واحدة منكِ؟ لا أخفيكِ حبًا ، إنكِ بذلك الدفء .✨

‏أحمّلكَ في مَلامحي لا تُفتش عن وجهك في المرايا ⁩

كانُ الوقُوف أمَامكَ وَتَصنِع أللامُبالاة أمَر مُحبب ، في حينَ كان التَوَتِر يّنهشُ أطرَّافيّ .

عَلى الطَريق عُوضًا عَن الشَوارعِ الازدحَامَاتِ اللافِتَات القطط الشِجَارَات الضَوضَاء الأرصفة والعَابرُون .. أُبصِرُ صُورَتَك الثَابتَةِ في رأسي كتِمثَالٍ شَامِخ

- ‏يتورد المكان والقلب، إذا كان الجليس شخص تودّه .

‏الحُب حياة وأنت الحياة اللي أنا أحبها .

لو كتب لي أن أبدأ من جديد في زمن آخر وقدر مختلف لقادني الحنين إليك مرة أخرى سأحبك كما فعلت أول مرة بصدق لا يتبدل وبقلب لا يعرف سواك ولو خيرت بين كل الطرق لاخترت الطريق الذي يأخذني إليك ولو كانت الحياة ألف مرة لعشتها بك ، ومعك 🪵

أود أن نبقى معاً على أي حال كنتَ وتحت وطأة أي شعور قد يجتاحنا لا أرغب بشيء سوى أن أحتفظ بك وألا أضيعك من بين يداي.

أحبك بطريقة لا تشبه أحداً ... أحبك كما تحب الشمس البحر عند الغروب، فتعطيه لونها بلا مقابل كما يحب العصفور سماءه، حتى وهو لا يملكها، لكنه لا يغادرها أبدًا. أحبك كالمطر للأرض العطشى، وكالحلم للعين المتعبة، وكالوطن لقلب تائه. لا أعرف كيف بدأ هذا الحب، لكنه كالشجرة .... كبر، وتجذر، وصار ظلاً لا يفارقني 🖤

‏« أنا أؤمن بالحُبّ الذي يجعل الإنسان في حالة دائمة من الأمان.. مهما بلغت شدة تقلباته وعواصف الأيام من حوله »

سنين ومَرت زي الثواني ، بحبك انتَ وان كُنت هَقدر أحب ثاني ، هَحبك انتَ.

أحتفظ بِصورك فِي هاتفِي واتأملها كأنِي اراها لأول مَره بكُل لهَفة وحُب وكأنِي انظر للوحة فنية وجمِيلة عجز قلبي في اسَتيعابها .

“أحببتك وفي قلبي فوضى عارمة، وأنتِ من منعني عن الانهيار

‏أكنّ لكِ محبة خاصة ‏وعاطفة صادقة، ‏لن ينالها أحدٌ من بعدك

‏أتاني هواها قبلَ أن أعرفَ الهوى فصادفَ قلبًا خاليًا فتمكّنا

يتّضح إنّه فعلاً : تاري الدوا حبّك🪄

: ينعكسُ تأثير صوتِك صباحًا على وجهي بقية اليوم .

كَيف أُخْفِي الذِي قَد بَات يَسْكُنني والْعيْنُ مُبْدِيَةٌ والْقَلْبُ مُعْتَرِفُ ؟!

لا تقع في الحُب إلا مع شخص يكترث للمعة عينيك شخص لا ينسى مواعيد نومك بإستمرار شخص يسألك عن أسباب الخدوش في أطرافك شخص يلاحظ تغييرك لإتجاه شعرك شخص يعرف كيف يُحارب من أجلك أعطِ الحُب لمن يعطي تفاصيلك قُدسيتها..✨

‏أنتِ لا تُحبين خفية بل يُعلن بكِ الحبّ كما تُعلن المناسبات العظيمة .

وأنا أشعُر كلما لامَس صوتكَ مسامعي أن هناك ‏فجرًا يخُصّني وحدي يُشرق فِيّ .

يمكننا أن نملك كافّة وسائل الاتصال في العالم، ولكن لا شيء، لاشيء أبدًا، يُعادل نظرة الإنسان.

أتعلمين ظننتُني لن اجرؤ على الحُب ولكن تلك المصادفة جعلتني أشاهد فيكِ كُل ما رغبت فيه منذُ زمنٍ بعيد جئتِ عاصفة انثوية من الكمال جمال يسبح عكس التيار رأيتك وتنهدت وعرفتُ أنكِ ستكونين انتِ فتاة أحلامي

يا لها من راحة لا توصف حين تشعر بالأمان مع شخص لا تراقب بحضرته أفكارك ولا توازن بصحبته كلماتك، بل تسكبها كما هي، مدركًا أن يدًا أمينة ستأخذها وتنخلها، وتحتفظ بما يستحق الاحتفاظ به، ثم بنفخة لطيفة، تدفع الباقي بعيدا مع الريح.

مزدحم بك ، رغمًا عن ضجيج العالم حولي ، لكنك كل الهدوء الذي يجتاحني ، وأحتاجه !

أُحب أن أُنادي الأشياء بمُسمياتها إلا أنت أنت  فُؤادي 🩵.

تؤلمني فكرة إنكِ لم تَتجاوزي كونكِ فكرة طَرأت على خَيالي

كنت أريده حبًا يُشبه إلحاح أُمي بأن أنتبه للطريق في كل مَرّة أخرج فيها من البيت إلحاحٌ لا يتعب، قوي، سخي، سخيٌ جدًا.

أُباهي بمحبّتك؛ لأنني من خلالها عرفت كيف تكون المحبّة دون شروط، لأنّ لحنانك هذه القدرة على سدِّ ثقوب القلق؛ ولأنني معك أستطيع مواجهة كل مخاوفي.

ـ دعنا لا ننقطع أبدًا فأنا لا أُمانع بأن تُرسل لي أُغنية أو قصيدة أحببتها في الخامسة فجرًا بحُجة أنها بالخطأ.. لا أمانع ابدًا.

في بعض الأيام أفكر في ابتلاع أكوام من صورك فقط لتصبحين جزءًا مني لوقت أطول قليلًا.

أنا لا أحبك بدافع الحاجة ولا لأنني أبحث عن من يملأ فراغاً في حياتي فأنا لم أكن يوماً ناقصاً لتكملني ولا تائهاً لتقودني ، ولا أفتقر للحب والاهتمام ولا أبحث عنهما ، أنا لست ضعيفاً وأنت لست منقذاً أنا أحبك لأنني أراك شريكاً لحياتي ، أريد أن أعيش معك الحياة بكل ما فيها ، أحبك لأن وجودك طبيعي ومريح لا عبء ولا حاجة مؤقتة أحبك لأنك الحرية لا القيد لأنك الأمتداد لما أنا عليه، لا مخرجاً مما لستُ عليه أحبك شريكا ، لا حاجة

في نِهاية كل يَوم أنتَ هُنا هذا الفِعل البسيط يُنقذني .

كأن الحديث معك ، يقبّل قلبي بلُطف .

أنّ أحبّك لا يعني أنْ ألتصق بك في كلّ زمان ومكان وأن أخشى على قلبك من الهروب مني بين الحين والآخر ، ولا يعني أن أرغب في وضعك داخل جيبي أو أغلق عليك كتابي وأركنك على رفّ ذكرياتي . أن أحبّك يعني أن أحرّرك من جميع الأشياء حتى منّي وأن أوقن تماماً بأنه لطالما كان طيرك لك وفتحت قفصه و ذهب لأبعد سماء سيعود لك . هناك أسطورة قديمة تقول أن بين كلّ قلبين مقدر لهما التلاقي خيط أحمر اللون لا ينقطع أبداً بل يمكنه التمدد والتقلص حسب المسافة لأن يحين اللقاء . وهنا نجد بأن الحبّ يتعدّى حدود التملّك و الاستئثار و الاختلاف و حتى الوجود لأنه صلة الأرواح التي قدّر لها الإله يوماً أن يلتقي طريقها . كتب أحدهم : أنا مش محتاج أمتلكك عشان أكون مطمن ، كفاية إني شايفك حر وإنك رغم حريتك انت لسا مختار تكون معايا ❤️. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play