‏إن تغيرتم،
فتغيروا على من خذلكم،
لا على من كان عوناً لكم في الضيق؛ فبعض
التغيرات لا تعد نضجاً بل نكراناً.
-
رسائل عبارات وخواطر

‏إن تغيرتم، فتغيروا على من خذلكم، لا على من كان عوناً لكم في الضيق؛ فبعض التغيرات لا تعد نضجاً بل نكراناً. -

تم النسخ
المزيد من حالات عبارات وخواطر

احياناً بتحس بالأمان مش عشان المكان ولا عشان الظروف تمام بس عشان فيه ناس فاهمينك مش مستنيين منك حاجة.

أكادُ أفيضُ أيامًا وإنِّي على الأوهامِ ما قد عشتُ يوما وأرفُضُ كلمَا انساب السرابُ وإن كانَ السرابُ على الوجدانِ حلوا*

عندما تقترب من إنسان بسبب جمال عقلهُ، فإنك تظل طوال حياتك تقترب، جمال العقل لا يشيخ .

الكلام مهما تلون بالعذوبة يبقى هشًا إن لم يسنده الفعل

‏: ستنجو لكن ستصبح شخص اخر .

: ‏ليس الوفاءُ أحاديثًا منمّقةً   إنَّ الوفاءَ مواثيقٌ وأفعالُ .

- ‏من المُقلق جدًا أنّ يستقرُك ما يّسمى بالخَشيَة، أي أنّ تخشى كثيرًا ومن كل شيء يحدُث حولك فجأة ثم باستمرار.

‏اعتنِ جيدًا بسمعتك، لأنها ستعيش أكثر منك.

أنت لست فقط محاسباً على ما تقول، أنت أيضاً محاسب على ما لم تقل حين كان لابد أن تقوله.

السعادة لن تأتي أبداً، لأولئك الذين لا يقدّرون ما لديهم 🦦🤎 .

تنازلت منذ وقتٍ مبكر عن الرغبة في شرح نفسي للعالم، وعرفت حينها أنه بوسع كل شخص أن يفترض ما يريده، أن يبصرني بالطريقة التي تناسب الظنون بداخله، مقابل أن أحتفظ برؤيتي، معرفتي، وتقدير نفسي؛ لأنه -وكما يعرف الجميع- فإننا نعيش بعض الوقت معهم وكل الوقت معنا، وأكره أن أكره ما أكونه

في مكـان ما، هناك شيء ‏مذهل ينتظر أن يُكتشف.

حُسن الظن لا يغيّر الناس، لكنه يُغيّرك أنت. يجعل روحك أخفّ، وعقلك أهدأ، ويمنحك وقتًا لتعيش، بدل أن تُرهق نفسك في محاكمات سرّية لا تنتهي. في زمنٍ يزداد فيه الشك كأنّه عدوى، يختار صاحب حُسن الظن أن يكون سُلّمًا، لا سورًا، وأن يكون بابًا مواربًا، لا جدارًا موصَدًا. ليس حسن الظن سذاجةً كما يظنّ من عجز عن حمل قلبٍ أبيض، بل هو شجاعةُ من قرّر ألّا يُعكّر طهارته بلؤم الآخرين. هو يقينٌ بأن وراء كل فعلٍ متعثّر، نيّة قد تكون طيّبة، ضلّت طريقها. وأنّ للناس أعذارًا لا نراها، وآلامًا لا نسمعها، ومعاركَ يخفونها خلف ابتساماتهم المائلة. فيا صاحبي… إن خُيّرتَ بين أن تفسّر الكلمة على وجهين، فاختر الوجه الذي يُحيي لا الذي يُميت، الوجه الذي يُصلح لا الذي يُمزّق. واجعل في قلبك فسحةً للاحتمال… لأنّ القلوب التي تُحسن الظنّ، لا تندم، حتى وإن خُذِلت، لأنها لم تخسر نفسها. حين تُحسن الظن، فأنت لا تُنكر الشر، بل تُجاهد ألّا تزرعه في صدرك. أنت لا تُغفل السوء، لكنك تختار ألّا تقتات عليه. تتعامل مع القلوب كما تتعامل الزهور مع الغبار، تمسحه بلطف، لا لتفضح اتساخه، بل لتُظهر روعة اللون من تحته.

‏أُعيد بناء نفسي من الداخل أنا الغريب وأنا المسافر وأنا العائد وأنا المستمر مع نفسي حتى النهاية.

‏ويجهل الناس حتى الآن، أنَّ النبرة تصل قبل الكلمة ثم تُعطّل سير الكلمات كلها

‏وفي النهاية أنت نفس الشخص ولكن كل عين تراك على قدر محبتها لك وكل يراك من الزاوية التي تقف فيها من قلبه. -

‏أتأمَّل السماء الواسِعة ‏والسحابات الَّتي تَمُر

أُترك أيَ شيءٍ يذهبُ بسلاسة ، أُترك أي شخصٍ يرحل عنك بِبساطة، دع أيَ شيءٍ يحدث، فلا يوجد شيءٌ في هذا العالم مُقدر له أنّ يكونَ ملكنا لِلأبد .

-هل تظُن إنك واعٍ حين تُفرط بما لا يُقدر بثمن ؟

‏كان ذلك الإنسان الذي تعب من كل شيء، ولا زال يضحك

‏أتواجد مع الجميع، بلا أملٍ ولا ضماناتٍ ولا خطط. اليوم هنا، وغدًا من الممكن ألا أراهم. نقضي لحظاتٍ رائعة، وما إن تنتهي لا نعرف عن بعضنا شيء. نتواصل بطرقٍ منفصلة، لا نرسم شكلًا معينًا لما يدور بيننا، وأنا لا أضع رجائي بهم

من أعظم سِمات النُضج والوعي وقوّة الشخصية هي قدرة الإنسان على التجاهل، تجاهل الجاهل، تجاهل المُستفز ومن يرمي الكلام بلا هدف، تجاهل الهَفوات وتجاهل المُتجاهل

- ليست جُهودُ المرء تَصنعُ مجدهُ إن لم يكُن توفيقه مِن خالقِه .

أن نفهم الحكمة أمام ما حُرمنا منه مع أن دفئًا منه لم يزل بين أيدينا .

لا أحد يتغيَّر كل ما هنالك أنك كلما تطاولت في العمر أصبح المنظر من الأعلى أكثر وضوحًا ودقة.

‏يجب أن يستعيد المرء توازنه ‏ولو إستغرق سقوطه عمرًا كاملًا.

‏- يأتيك سكونٌ عارمٌ في صدرك يكون جوابًا مقنعًا بأنك ما عدت صالحًا لمجاراة كل شيءٍ يحدث . -

‏من علامات النضج : إنحيازك للهدوء ، تجاهلك للعتاب ، أكتفاؤك بذاتك تصالحك مع الغياب ، المحادثات القليلة . -

ينتظر الفجر كل يوم ليشاهد نفسه المطمئنة .

‏لا نحتاج سِوى الرأفة ببعضنا البعض، الرأفةُ في الحديث، في الفعل، في التمسُّك، وحتى في التخلِّي

”مهما توسّعت في الشرح والإيضاح.. فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعًا لتجاربه الشخصية، وعقده النفسية، وبناء على ثقافته وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته ونزواته ومصالحه الشخصية. لا فائدة من الكلام والشرح.. احفظ طاقتك وجهدك لما يفيدك ويبهجك.“

‏المحاولة التي تنجح من المرّة الأولى لم تكن محاولة، لكنّك ببذلِ الجهدِ جعلتها تبدو كذلك.

من المفروض أن تفهم أن العالم يهلك لا من اللصوص، و لا من الحرائق، بل من الحقد والعداوة ومن كل هذه الضغائن التافهة .

نصيحة : كلما قلّ عدد الذين يعرفونك ازدادت حُريتك ،الذين لا يعرفهم أحد لا يُنتظر منهم أي شيء ،هم الأكثر حرية في هذا العالم ،الناس قيود .

‏فيما مضى كنت أبحث عن السعادة باعتقادي أني لو حصلت عليها ستُحل جميع مشكلاتي وسأكون بخير، اليوم يكفيني الرضا، الرضا الحقيقيّ الذي يجعلني في أقصى مراحل التسليم، الرضا الذي يجلب معه كل شيء دون عناء. -

أحيانًا.. لا.. بل دائمًا! يحتاجُ المَرءُ منّا مَن هُو أحنُّ عليهِ مِن نَفسِه فيتقبَّل خَوفه الدائِم وشَتاتِه؛ فَيُؤمِّنه، ويُهدئ مِن رَوْعِه.. ويُخبره أنَّه لا يريدُ غيره بديلًا، وأنَّه سيظلُّ أمَانَه وأَمْنَه! يحتاجُ المَرءُ منّا أن يرى نفسه المَرغُوب الأول حتّى على عِلَّتِه 🤎🤎🦋. .

لا رغبة، عنوان أطلقتُه على فقاعات مشاعري في الأيام الماضية، كسبيل لمعرفة ما يحدث في داخلي. كأني أسكب الماء على يابسة لا تود أن تصبح حقيقة، وكل ما فيها من نباتات أصبحت قاحلة لدواعي لا تُشرح أو تُفسر، فقط كأنها عميلة غرق غير متوقعة، تشبه الصراخ بلا صوت، والمشي دون قدمين، والمقدرة على الكتابة دون معرفة الحروف التي تكتب، بداية ربيع لم تشرق شمسه بعد.

معنى أن يُكرم الإنسان نفسه ✨ أن يتخيّر لها ما يليق بها من كل شيء من الرفقة أطيبها ، ومن الحب أرقاه ومن المجالس أرحبها ، ومن العمل ما ترتضي من العطاء ما تستطيع ، ومن المنع ما لا تأسف عليه ومن الأمل ما يُمكن تحقيقه من يكرم نفسه يعزّ عليه أن يمضى بها في سبل لا ينتمي لها

وفي نهاية المطاف ، الإنسان يَعتاد

عليك تجنب المشاكل ، ولكن إياك أن تتراجع شبراً إذا بدأ القتال.

قيمةُ الإنسان: مقدارُ أثره في النفس.

للنُبل ثمَن، قد يكون مُرّاً، فالنبيل يترفّع وهو يقدر على الخَوْض، قد يصمت وهو يمتلك كل أدوات الكلام، يُخفِي حزنه لأنّهُ يحمل سِمات العِزّة والكرامة، وعندما يرى ما يسوءه لا يُكثِر العتاب إنّما يبتعد بهدوء، وما أبلَغ قول المتنبي: تلذُّ لَهُ المُروءةُ وهي تُوذِي

رغم الضغوط وكثرة الانشغالات في الأيام هذه، إلا أني وجدتني أكثر مرونة من قبل. وتأملت كيف أن الجهد الذي بذلته تجاه نفسي بدأ يتجلى في تفاصيل حياتي اليومية، في ردود أفعالي، وفي طريقة تعاملي مع الأمور. كل لحظة مرونة، كل تفهم، كل هدوء صغير أضيفه إلى يومي، يخليني أشعر أني أتقدم على طريقي الخاص، وأنني أنمو بشخصيتي وروحي. وهذا الشعور يجعلني أقدر كل رحلة أنا فيها.

كل اختيارات الله صالحة حتى وإن كنا لا نفهم أسبابها. ـ

‏ لا تترك العمر يمضي وأنت مرتدي كل هذه الجديّة ، تنفّس

لا تُبالغ في وضوحك، هذا العالم أعمى .

- كُلما زاد احِترامك لذاتك، قل عَدد الناس المسّموُح لهُم بدخوُل حَياتك .

‏-الإنسان السوي في حاجة دائما إلى لحظات انفراد ‏مع نفسه، مع فكره، وهي لحظات عزيزة لديه،لا يجب ‏أن يقتحمها عليه أحد.

‏أربعةٌ لا يسترها منصبٌ رفيع: سطحيةُ التفكير، وتصديقُ الوشاة، والهوسُ بالمظاهر، وسفاهةُ المنطق . -

«كَأنَّني مُخطئٌ بِشيءٍ… ما كُنتُ إِلاّ بِهِ مُصيبا.» للأسف

«يَحمِلُ الواحِدُ مِنَّا قَلبًا يَسبِقُ عُمرَه!»

يجب أن تستوعب أن مرور بعض الناس في حياتك لهُ توقيت وينتهي ، ليسَ لسوء.. إنما لاختلاف درجات الوعي أو عدم التوافق والتشابه ، وصعوبة إستكمال الرحلة معهم أو لأنهم كانوا يحملون درساً وانتهى. فكما يجب تصفية الأفكار والمعتقدات والطموحات، يجب تصفية العلاقات أيضًا.

سَتتصالحُ مع خِذْلان ٱلأقربِين، و مع فِكرة أنَّكَ لستَ ٱلإختيار ٱلأوَّل في حَياة من جعلتَهُ كُلَّ إختياراتِكَ ٱلأولى، و مع إنقِضاء أوقات ٱلألم رُغم صُعوبتِها، و أنَّ ٱلعالَم لن يتوقَّف لِأنَّ رُوحَكَ تنزِفُ على ٱلطَّريق، سَتتجاوزُ كُلَّ ٱلألم بِأن تعتادهْ سَتتصالحُ يا صديقي، لكن لِكُلِّ شيءٍ ثمن، و هذا ٱلتَّصالُح ثمنهُ غالٍ، ثمنٌ يتركَّز في أنَّكَ لن تعود كما كُنتَ أبداً.

”ألمِسُ الحب على حقيقته في الشخص الذي يراني سعيد ويُحفزّني على ذلك، الذي يبحث لي عن أي مخرج يستطيع أن يرى من خلالهِ ضحكتي، الذي يطمئِنُ على مزاجي المتقلب على أملٍ أن يستقر بسبب سعادةٍ طفيفة!، عمن يسألني نهاية اليوم سعيدة؟، ثم ينامُ بدمٍ بارد لأني عِشتُ يومًا سعيدًا فقط، تصوّر؟“

هل من الممكن في نهاية المطاف أن يفهم إنسانٌ إنسانًا آخر فهماً كاملاً؟.

ربما الهدف الرئيسي للحضّارة هو توفير شخص يمكنك معه أن تشرب الشاي في نهاية المساء

الحصان لا يفهم معنى السباق، لكنه يفهم معنى أن يكون في المقدمة.

_كلُّ الصّلاتِ وجميعُ العلاقاتِ تنقطعُ يومًا وتَنتهِي، إنْ لم يقْطعهَا الموتُ قطعتْهَا الدُّنيا، إلّا صِلتُنا وعلاقَتُنا بالله؛ وحدها تَدومُ ما حيينَا، فَطُوبَى لمنْ شدَّ وَثاقَه بربِّه شدًّا لَا يُقْطعُ!

كُن بَيْن بَيْن، لا قريبًا من أحد ولا بعيداً عن أحد .

نحنُ نصنعُ منهُم وحوشًا، أولئك الذين نُعطيهُم قيمةً أكثر مِما يستحقون. نضخُّ فيهم أهميةً ليست فيهم، ونعلّق عليهم آمالًا لا يقدرون على حملها. هذا النوع من الناس وحشٌ مُفترس، لا يرضى بشيء ولا يُقنعهُ شيء، لأنه اعتاد أن يُؤخذ على محمل الجدّ أكثر مما يجب، حتى ظنّ نفسه جديرًا بكل شيء.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play