يا مؤنسَ القلبّ في ليَل السَكون
ينظرُ إليّ من النافذة بينما أنا أفني حياتي وأنا أحجز لهُ المقعد قُربي
ثم يأتي إليكِ شخصاً يحمل لكِ الحب في قلبه و قوله و فعله🖤.
لأنَ وجودك كافياً أهملتُ صَفحة خسائرِي وطَويتها🖤.
- لم يمنحني أحدٌ الحب الذي يشبهني .
أحَببتك فِي منتصف أيامي السيئة وفي أزدحام يومَي وبين جميع أفكاري كنت أنتَ الفكرة الوحيدة التي أتمسَك بطرقَها لأنجو لاكنك رحلت! .
إبتسامتك التي تاخذ مكانًا صغيرًا من وجهك تأخذ كُل قَلبي .
المُعضلة في ضحكتك ، أنّها تتوغّل نحو القلب مباشرةً .
الارتفاع قليلًا هذا ما تحتاج إليه رؤوسنا حتى تبصر أصغر قصيدة في العالم.. ابتسامتكِ.
مثل غيمةٍ مُنخفضة، كانت يدكَ على حَياتي .
إنهُ يُجيدُ إرباڪِي حَقاً♥️!.
الحب حضور، وكل ما هو دون الحضور محاولات عاجزة للحاق بالحب.
- كُل الأيام المليئة بك، آمِنَة .
عندما أخبرك دائمًا بأنني -أحبك- لا اعني بأنني احاول تذكيرك بذلك ، ولكن أزداد حُبّا بعد كل مرة
كُلّ الطرق تؤدي إلى عَينَيكِ روما مُجَرَّد مَدِينة صَغِيرَة فِي كَوكَب الأرض ، أما أنتِ مَجرَّة .
قلت: انظُري! نَظَرَت لعينِي عينُها ولعينِها عينِي كذلك تنظُرُ تاهَت، وتُهتُ، وحلَّ صمتٌ مطبقٌ وسَرَى حَديثٌ بالنَّوَاظرِ مُخطِرُ
تكفيني أنتِ تُغنيني وتُحييني وتجعليني أشعّ كما لو أنني شمس.
أحبك وقطرات المطر المتساقطة في هذا المساء، كأنّ السماء تهمس باسمك مع كل قطرة تنزل، كأنّ الكون كله يحتفل بنا وحدنا، في لحظة هدوءٍ لا تعترف بالضجيج. المطر يبلل الطرقات، وأنا أبلل قلبي بك، بذكراك، بصوتك، بابتسامتك التي تختبئ خلف غيمة اشتياق. أحبك، ليس لأن المساء جاء بك، بل لأنك كنت دائمًا المساء الذي أنتظره، الدفء الذي ألتفّ حوله حين تبرد الأيام، والأمان الذي يشبه صوت المطر حين يطرق نوافذ الروح برفق. في هذا المساء، لا شيء يُعادل وجودك... لا شيء سوى المطر، وأنا، وقلبي الذي لا يكفّ عن حبك.
بيننا سبعون خلافًا يؤدّي إلى الفِراق، ولا يزال قلبي مُتجهًا إليك.
العَالَمُ لَا يَبْدُو عَلَى شَاكِلَتِكَ لِأَنَّكَ تُعْطِي أَكْثَرَ مِمَّا يَنْبَغِي فَلَا أَحَدَ يُعْطِي كَمَا تَفْعَلُ أَنْتَ .
في مكانٍ ما في قاعِ الفضاءِ... تحديدًا على الكرةِ الأرضيّةِ، يُوجَدُ مِقعدانِ يَنتظرانِنا لنجلسَ عليهما ، أختطفُ منك النظراتِ وأنت تُحدِّقُ في تلك الورودِ الشبيهةِ بي.. أُتأمَّلُ لَمعةَ عينيكَ، مزيجًا بينَ الحُزنِ والفَرَح. دائمًا ما أُحاوِلُ أن أَنتشِلَكَ من السَّوادِ الذي تَعيشُ فيه، لِتَستوي نَظرتُكَ إلى الحياةِ... إنَّها تَستحقُّ الحُبّ، وخاصّةً معي. مع أحلامي التي رَسَمتُها معك، والذِّكرياتِ التي سَتُخَلَّدُ في أرواحِنا. هَيّا أيُّها الغائِب ... تَعالَ لِنُغامِرَ بالعيشِ في مكانٍ بعيدٍ عن البشرِ، لِنَتَأمَّلَ الحياةَ المُلوَّنةَ التي خَلَقَها اللهُ على تلك المَقاعِدِ المنسيَّة. أنتَ تَنظُرُ إلى الطَّبيعةِ، وأَنا أَنظُرُ إليكَ🌙
يستريح المرء في كل موطنٍ يشبهه، ويفهمه، ويمدُّه بسكينة الروح ❤️.
مع إن الجو حار جدًا بس لمّا بشوفك يبرد قَلبي🌷.
تُطاردُها العيونُ فكلُّ عينٍ لها من حُلْوِ طلّتِها نصيبُ .
عندما اكون مَعك كل شيء يصبح كامَل حتى قلبي .
مُبحرٌ فيك ، ولا أدري لأين .
يراقبها من بعيد لأنه لايملك سببا للإقتراب
أنتِ الغايه والمُراد التي لا أريد أن يعرفها أحد سواي.
: بهِ من الحنِيَّة مايجعل المرء يودُّ أن يكون برفقته طوال عُمره .
هوَ سبب جَميع الإبتسامَات التي على وجهي
-عن تناقُض الحُب سعد الردعان قال : لاترجعين لو مرّك الليله حنين وجـرّح عيونك شهَر ولما غلبه الشوق قال : زلّه وفي لحظة غضَب أنا وشُعوري آسففين .
: لِي أثراً بليغاً عَلى الأشياء أضع محَبتي فيمَا أقوُله وُ أفعَله .
- الحب الذي لايخفف الوحدة، يضاعفها .
إلى أين يَنزوي المرءُ حين تَشيح عنه الأمكنة؟ - قَلبك ♥️
يُصبحُ المَرءُ ثرثاراً فِي حَضرةِ من يُحب .
تعلقي بـ رجل لا بـ حَبيب فَـ الحَبيب قد يخذلكِ بـ أسم الظروف أما الرجل الحقيقي فَـ لا يعترفُ بالعقبات هوَ مَن يُقاتل لـ يبقى ويواجهُ العالم لـ يحظى بكِ
لماذا هي ؟! تمدني بالقوة رغم ضعفها ، تنصحني بالتفاؤل رغم يأسها ، تساعدني بينما هي بحاجة للمساعدة ، هي ملاكٌ تعطيني كل شيء حتى الأشياء التي لا تملكها🩶
«يقال: المحبّةُ ارتياحُ القلبِ لوجودِ المحبوب، ويقالُ، المحبّةُ خلوصُ المحبّ لمحبوبِه بكلّ وجه، والمحبّة بلاءُ كلّ كريم، والمحبّةُ نتيجةُ الهمّة فمَن كانت همّتُه أعلى فمحبّتُه أصفى بَل أوفى بَل أعلى.»
مثلاً أنا وانت نُراقب الشُروق معاً ولكن لكُل منا مصدرهُ انتَ تنظُر للشمس وانا انظُر نَحوك
أيامي بخير لأنك فيها حُبّي الوحيد وقمري الذي يُضيئ ظلمة سمائي وروحي في آنٍ واحد
إن لم تَجد حجة لمُحادثتي ، إهدني أغنية .
”لأنك المعنى الأول للألفة، ولأنك الحظ الأكبر، والعوض الجميل، لأنك نظرتي الطيبة عن الحياة، ولأنك الرائع في كل ظرف، والأوفى منذ الأزل، لأنك مرآة نفسي، ومنارة حياتي، أحبك.“
أغرق في التأمل و أذوب في التفاصيل إنكَ في روحي و لا يستطيع المرء أن يَنتزع شيئًا يسكُن روحه و عُمق قَلبه
انتِ الوحيدة التي أريدُ أن احمل عنها قلقها وعثراتها وجراحها واهديها ضحكاتٍ حقيقية و بالاً مطُمئِن.
وتسألني أتعشقنِي؟ تخيّلي أنها تسأل بَربَّك كيف أسْمَعُها ألا من نفسَها تخجَلْ
لا تُنكِري عند اللّقاءِ تَلَعْثُمي فأنا بقربِكِ لؤلؤٌ منثورُ أقضي الليالي بينَ ألفِ قَصيدةٍ وإذا التقَيْنا خَانني التَّعبيرُ!
على البال كل التفاصيل على البال💘.
لغة الحب التي أُتقنها هي المشاركة أن أقول لك: انظر ماذا أكلت، أين كنت ماذا اشتريت شاهد صوري الجديدة أن أشاركك كل شيء يعني أنني أحب وجودك وأحب أن أكون معك، لا بجوارك فقط بل فيك في لحظتك، في يومك في قلبك المشاركةُ عندي تعني أنا معك وأحبك وهذا عالمي أدخله كي نتشارك تلك اللحظات معاً
يقولُ أحِبكِ فأشعُر أنَّني أُحلِّق فِي السَّماءِ عالياََ ، وأجنِحتي الَّتي توقَّفت عنِ العَملِ مُنذُ زمنٍ بَعيد ، عادَت للعَملِ لأجلِهِ ولِحُبِّهِ فقَط
أن احِبكُ أنا شِيئاً عّظيم الوصول🤎.
أَسْتَوْدَعْتُكَ يَا اللهُ أَنِيسَ رُوحِي، وَأَحَنَّ مَا أَمْلِكُ بِدُنْيَتِي .
يشاهِدُها بطريقة مُميّزة، كأنه يستريحُ بالنّظر إليْها مِن تَعَب ما🖤.
يُهَندمني حديثك حدِّثيني ولو كانَ الحديثُ بغير معنى أحسُّ بهِ على أطرافِ قلبي فراشاتٍ وفي أذنيّ مغنى
أن تُحب أحدهم هو أن تُمرر أصابعك بخفّة خلال روحه حتى تجد الجرح الأكبر فيها وبرفق تسكُب حُبك في هذا الجرح.
فعلاً الارتباط العاطفي بين شخصين لا يُقاس بالوقت أو المدة التي قضاها الطرفان معًا، بل بقوة وعمق المواقف والتجارب التي عاشاها سويًا. كلما كانت التجارب أقوى وأكثر تأثيرًا، وكلما كانت المحادثات حول مواضيع جوهرية تمسّ مشاعر الإنسان وأفكاره واحتياجاته الحَقيقية، ازداد التقارب النفسي والارتباط العاطفي 🥰
لغات الحُبّ كثيرة لكن أعمقها العطاء كل ما كان العطاء فائض كل ما كانت المحبّة أعمق ❤️.
أنقى أشكال الحُب بنظري: هو أن يكون لديك شخص يرغب في المعرفة عنك، منّك، ومعك.
أنتِ دافئة بشكل قد يُصيب شخصاً بالغاً برغبة في البكاء أتعلمين ما معنى أن تذوب كل تلك القسوة التي شكلتها الأيام في لحظة واحدة ؟
أنظُر إلى عَيناي أنهِا مُمتلئةُ بِك .
الحبُّ الألهي يُورث الطمأنينة والسَرور في الدُنيا والنعِيم الأبدي في الآخرة
هِيَ التَّفاصِيل التي تَجعَلُ العالَم أَقلَّ وَحشِيَّة .
