هكذا يولد الحب يأتي أحدهم إليك، ولا يطلب شيئًا، لا شيء على الإطلاق، ولا حتى الحب.
كل الأشياء بجانبك تبدو في غاية الإشراق حتى أنا حين لمستني يديك أصبحتُ شمساً متوهجة
يُقال إن الورد لغة العشاق، وأنا أقول: أنتِ القاموس كلّه، وأنتِ المفردة الأجمل 💬
أنتِ الوردة التي لا تُقطف، تُزرع في القلب، وتُسقى بالحنين فقط🫀.
وكَيفْ لا أحبك و أنت مَن تزرع الفَرح في مُنتصَف وريدي🖤🖤.
قُل لِلحبيب: وإنْ تباعدتِ الخُطَى! تبقَى القَرِيبَ، وليسَ بَعدَكَ من هَوى
الحب لا يمكن أن يكون علاجًا للوحدةِ والانفراد ، إن لم تجد نفسك بداخلك فلن تجدها بأي مكان آخر.
إذا سألوك ما قيمتك عندها قل لهم : أنا قلبها، وعيناها، وثالث والديها وإنّي الوتين
سأكون هُنا لا يُهم مَا سيحدُث سأكون هُنا معكِ .
انتَ أول حُب ألية وأنتَ أخر حُب أحب 💙
كُنت اعلم انني خُبئت لمن يشبهني لكني لم اكُن أعلم ان قلبي بهذا النقاء حتى حظيت بك . -
- أُجيد الغرَق بالأشياء التي أُحب ابتداءً من المطَر انتهاءً فيك .
يا جُزئي السعيد بأيامي دائمــــاً .
لقد رأيتُ في عينيّه كيف يُمكنني أن أكون مِحوَّر حياة شَخص ما .
أن يَسعىٰ لتَلوينك بَعدمَا جَعلك العَالم بأڪملهِ شَاحباً ، هَذا فَقط مَا يُمڪن أن نُسميهِ حُبَاً♥️.
انتِ عُمري وكُل حَياتي انتِ دنياي وهَلي .
مُدي لي ضحكتكِ في الطريق وعرقلي هذا العمر البائس
عن الحُب قالوا: أنت لا تختار شريكًا فقط، بل تختار كيف ستشعر تجاه نفسك في كل يوم..
احبك .. لانك تشبهين الماء ، وكأن حضورك سرُ الحياة .
في بحّة صوتكَ، مَسكني و سَلامي .
أحدَهُم قَالَ لِي: أنتِ، خُطْوَة الوَاثق فِي عِزّ التِّيه.
ليت الثواني في شوفتك تصبّح سنين و ليت العمر كله لقاك و شوفة عيونك
| بكُل ضياع الروح اريدك.
أحبكِ جدًا وكل ما أرجوه معكِ هو أن يعمرُّ هذا الحُب وأن لا يتخلى إحدانا عن الآخر🖤🔥
أنتِ الذي لا يعوض عنكِ عمرٌ مِن البشر، ليلٌ مِن السهر، ولا شمسٌ ولا قمر 🌞.
كوني كوناً أكونُ به كائنٌ لا يكونُ إلا بكونِك.
ضحّكتها كفيلة ، ب اسعاد أُمه كامله .
يُعيدني صوتُكَ للمنزلِ يتخلل غُرفَ قلبي فتختفي أشباحُ المساءِ و تخفتُ أوجاعُ الذّكرياتِ ولا يبقى سوى شعور الأمان الّذي يخلّفهُ وجودكَ🤎!
وقلبي يدق بحبها في الأوقات الخمس ، وحالها كحال الصليب لا تسمع ولا ترى .
عندما يدخل المرء بكامل كيانه مجال الحب، فإن العالم –مهما كان ناقصًا– يغدو غنيًّا وجميلًا، ولا يشتمل إلّا على فرصٍ للحبّ.
- أتأمل ،صُـورتك، وتطيب الدنيا بعُيوني...
يَرَونكَ واحدًا وأراك جمْعًا إذا تأتي كفَيتَ عنِ البقيّة
هوَ شخص واحد لكنه الملاذ والأمان واكبر من كل المُسميات🩷 .
جَمعيهم تسابقوا في وَضع ابتسامتكِ في قصيدة، وحدي أنا أُفكر كيف أضع حزنكِ في صدري 💘
معكِ فقط تنمو المَسرات علىٰ أطراف القلب .
كأن قلبي قد خُلق من أجلك ، وكأن الراحة وجدت لترافقني معك🖤.
أنت جميعي وأنت نعمتي أنت المثيرة في عيني وأنت لذة الحياة🖤🖤.
هُوَ مَوطني، ولَهُ فُؤادي مَوطِنٌ أَتَفِرُّ مِن أوطانها الأوطانُ؟
والقلب يَدنو لمَن على نَبضِه يَحنو .
قُل للصباح أن يكون أنتِ او أن يأتي بكِ إليّ وانا أعدهُ خِيراً .
وكيفَ أمحوكِ مِنْ أوراقِ ذاكرتي وأنتِ في القلبِ مثلَ النقشِ في الحجرِ
كان يتحدث بطريقة رائعة تجعلك تظن بأنك ستقضي ما تبقى من حياتك دون أن تُصاب بالملل.
أعمق احتياج إنساني هو احتياجنا للآخر، لا عندما نضعف بل بالأخص عندما نخوض الحياة وننضج. الفكرة بسيطة: أعود مثقلًا من فهمي، أريد أن أستريح من تعبي في راحتك.
فِيّ قانون الحُب يقال : مِن يهدِيّ الورد يُجِيّد الحُب ♥️.
تنتَهي قصِص الحب أحيانًا هكذا… دون هُتاف، دون وَداع، فقط صمتٌ طويل، نعود فيه غُرباء، كما ابتدأنا. لأن هذا المتاح… ولا خيار غيره.
فِي الأَفلام و الرِّوايات دَائمًا ما يُقال فات الأَوان كإشارةٍ للبطل بإن ينسحب و يعود أدراجه لكن بالنِّسبة لي الأوان دائمًا قائم و لم يفُت في الواقع الأَوان الذي يتحدَّثون عنه يَنتظرُك بِذراعينِ مَفتُوحة و أَدمُعٍ مُتلهِّفة تعال فنحنُ -أنا و الأوان- ننتظرُك و لن نفوت أبدًا*
لم يدلّني عليكَ الطريقُ ولا النداءاتُ المحبّة ولا باقي ذكريات الوجد؛ بل هي الألفةُ، وحدها، من كانت معي على طولِ المسير إليك
حتّى الحب يبدو غريبًا؛ لا أستطيع الوصول إلى روح أُخرى دون أن أكسر نفسي.
دافئة مثل الشَمس في ضوئكِ ودفئكِ و وجودكِ الذي يُضيء يومي أنتِ كأشعة الشَمس وهذا الوصف الأمثل لوجُودك في حياتي
تَنمو فَوق عيني وُرود كلما رأيتُ وجههـا .
مشينا كثيرًا، باحثين عن حُبّ قليل..
أن تَعرف مكانك في قَلبِ من تُحب يشبه أن تَعرف الطريق للمنزِل .
أنتِ بُقعة حنونة في أرضٍ قاسِية .
أُحبّك حبًا لا تنقصه الظروف ولا ينهيه خلاف أحبّك باليقين الذي لا يشوبه شك
العالم كلّه نائم هيّا لِنهرب! لا تجلبي شيئاً معكِ أنا حَقيبة سفركِ وأنتِ تذكرةُ حرّيتي من هَذا العالم 🤎.
لأقاتِلَنَّ عن الّتي أحببتها حتى أراها في رِحابي تنعمُ!
أشعر وكأن حياتي كلها كانت تنتظر هذه اللحظة بالضبط. لم أكن أعلم بوجودي قبلها، لكنّي أدركته الآن. كنت أنتظر أن ألقاك، أن أعرفك، وأن أغرق في حبك.
عندما تكونين هنا، يبتسمُ المكان
الا ياليّت لي قلبين ، وأحبك بكل قلبيني .
وأنا برفقتك توجَدُ شمسٌ في صدري لا تتوقف عن الإشراق.
الفَرَحُ أنتِ ، أينَمَا كُنتِ ، وَ كُلُّ أرضٍ وَطَأتِ.