‏إختر من يصر على فهمك للأخير .. حتى عندما تتظاهر باللاشعور، وتتمسّك بالصمت. -

إننا في هذه البلاد عرضة لكل المُحاولات القاسية لإبادة أحلامنا الصغيرة، كل مُعقد يريدك في النهاية أن تشبهه.

يا لهف نفسي على شيئين لو جُمعا عندي لكنتُ إذاً من أسعد البشر 💛

وماذا قد يضِيرُ الشّمس إن هُم أغلقوا الشّبَّاك؟

الصعب خلق للصعب، هذا عزاؤك الوحيد.

رِقّة القلب نعمة، لُطف الكلام نعمة، واللسان الجميل نعمة أن تفكّر ألف مرّة قبل كل كلمة تنطق بها نعمة أن ترفض قول أي شيء يمكن يسبب حزن الشخص الذي أمامك ولو بقدر بسيط نعمة ‏الذوقيات ليست بالمال ولا بأي مظهر خارجي الذوقيات إحساس وتعامل جميل، أن تأخذ في اعتبارك طبيعة الناس وتصرفاتك.

‏الذين يقولون سوف تمرّ، لا يعرفون أن بعض الأمور لا تمرّ .. هي فقط تتنكر، تعود إليك في شكل وجه جديد أو في نبرة صوت أو في أغنية لم تعد تحمل المعنى نفسه.

كُرْهُ مَا لاَ بُدَّ مِنْهُ عَجْزٌ فِي صِحَّةِ اَلْعَقْلِ

. ليست العبرة بزحام من حولك ، و لكن بمن يحتفظ لك بركن دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه ، فرحاً ، حزناً ، خوفاً ، أو عندما يوجعك العالم ألماً💞

يصِل المَرء إلى الأمَاكِن عندما يصبح بخير بدونها 🌱 .

لم تكن لدي رغبة في العيش حقًا، ظننت أن حياتي كانت فوضاوية، وهذا ما دفعني للجنون. لكن بعد ذلك أدركت أنني توقفت عن التفكير بهذه الطريقة، ليس لأن الحياة أصبحت تطاق، بل لأنه في بعض الأيام كان مزاجي جيدًا فقط لأنه بجانبي.. عندما شعرت أن حياتي مظلمة ولا أمل فيها، لقد مررت بالأمر أيضًا لأنه كان بجانبي

فما وصل أحد إلى مبتغاه وهو هائم يمشي على هواه🤎🤎🤎. .

لن يفهمك إلا إثنان ، أحدهم مر في حالتك ، وآخر يحبك جداً.

‏«أهكَذا أنَا؟ بَاقِي العمرِ مُغترِبٌ! نَاءٍ عن الأهلِ والأوطانِ، والسّكَنِ..»

تذكر جيدًا : الخيرُ الذي يبدأُ منك ،يعودُ إليك💛 _

عَينَاك تَغلِي ومَن تَشكُو لهُ صَنَمُ

- جزءٌ كبيرٌ من الراحة النفسيّة تلقاها في المصالحة مع نفسك ، إنك تتقبّل وضعك أيًا كان وتتعامل مع ظروفك بواقعيّة ، وإنه تكون عارف الدنيا مش جنة وبرضو مش جحيم وتعيش كُل يوم بيومه براحة نفسية وتتقبل الوضع أياً كان بإبتسامة لطيفة ، ما في شي يستاهل يخليك ترقد زعلان

أنا بخير والحياة تسير بي على مهل أتنفّس الصباح كما هو وأمدّ يدي للنهار كما لو كان صديقًا قديماً يكفيني أنّني ما زلت هنا.

العيون التي نظرت الى الشَمس ، لاتنبهر بسهوله بنور اقل قوه .

‏« ‌أُدين بكل الاحترام لكل من يهتم لأثر الفعل و الكلمة فيضع الناس موضع نفسه » -

لفت الأنظار سهل ، الأصعب لفت العقول .

اُنظري إليّ ‏هنالك ، اترين الجسر الذي يتواعد بهِ العاشقين ‏بنظراتهم الخائفة ، ورسائلهم المليئة بالوعود الكاذبة ، ‏ذلك الجسر الذي يبكي عليه الهائمين التائبين ‏هنالك ، عند محطة الناجين من الحُب ‏انظري إليّ ، أنا جسر العابرين

لا يُزعجني أنهم منافقون يزعجني فقط حديثهم عن الصدق والإخلاص.

‏أحبّ عائلتي محبّةً شاسعة، لو وُزِنتْ بالأنفاس لرجحتْ، ولولا الرجاءُ في بقائهم لَما هنِئتُ بعيشٍ، وودّي إنّي دونهم من مخز الإبرة.

‏ اعلَم أنَّ الانشغال بالذات عن سَفاسِف الأشياء رِفعة، وأنّ استكمال فضائل الروح فضيلة، وأنّ في تغاضي وتجاهل توافه الأمور عِزّة، وأنّ الالتفات لكل شارِدَة ووارِدَة مضيعة للوقت. واعلَم جيدًا أنّك كلما بذلت وقتك وجُهدك على سمو نفسك تُهديك هذه النفس أضعاف ما بذلت لها

تذكير تستحق أن تكون على ما يرام، تستحق أن تعرف أن يومًا بالكاد تستطيع فيه أن تقوم من سريرك لأنك حزينٌ أو متعبٌ أو بكل ببساطةٍ لست مستعدًا لترى الخارج ليس نهاية العالم. تستحق أن تعرف بأن لحظات الضعف لا تجعلك ضعيفًا جوهريًا، بل إنسانًا بجوهرك، وبأننا أحيانًا لن نفيض بالسعادة، ولا بأس بذلك.

الذات أصعب رحلة بالحياة مو السفر ولا الشغل… هي رحلة معرفة النفس. نظن إننا نعرف حالنا، بس الحقيقة إن كثير من تصرفاتنا نعملها إرضاءً للناس، مو لأننا نريدها. نعيش كما يريد الآخرون، نلبس اللي يعجبهم، ونقول اللي يتقبلوه، وننسى نسأل: أنا شو بدي فعلاً؟ ومع الوقت، تضيع ملامح الذات بين التوقعات والتمثيل. سأل حالك: كم مرة كنت صادق مع نفسك… مو مع الناس؟ فكر منيح… معرفة الذات أول خطوة لتعيش حياتك بصدق 💛🌻.

اصنعي لنفسك تاريخ واجعلي غيرك يتعلمه .

‏الغربة لا تعني بالضرورة البُعد، بل أن تنظر في وجهٍ تعرفه ولا تجد ما كنت تعرفه. -

أريدُ أن أسيرَ في خطٍّ نورٍ لا يخفتُ بعدي لمن تبعني، ويصلُ بيّ إلى السمَاء

تَعلَّمْتُ اليَومَ أَنَّ الإِنسَانَ لَا يَحْتَاجُ إِلى إِنسَانٍ آخَرَ حَتَّى تَتِمَّ مُوَاسَاتُهُ، الإنسَانُ يَحْتَاجُ إِلى أَنْ يَهْدَأَ، يُفَكِّرَ، يَفْهَمَ، يُرَتِّبَ فَوْضَاهُ. المُوَاسَاةُ الحَقِيقِيَّةُ هِيَ الهُدُوءُ وَخَلْوَةُ المَرْءِ بِذَاتِهِ.

إنَّ الإنسان يشبه ما يحبّ ، ما يتمنّى ، ما يهِبُ ، الإنسان يشبه كل تفاصيل عطائه .

حين امتلأ قلبي بالطمأنينة، أدركت أن الحب لم يأتِ من أحد… بل خرج منّي.

لا تنافس الناس ، نافس نفسك، ليكون يومك أحسن من غدك .

فكان الدينُ في تقوى آدمَ وتوبتِه وكان الحُبُّ في جمالِ حوَّاءَ ودموعِها

‏الناسُ لديهم أَشياءُ جيدةٌ ليقولُوها عنكَ ، ولكن عليكَ أَنْ تمُوت أَولًا. -

ليس بوسعي أن أتواجد مع أشخاص كأنهم حقل ألغام، وأكون مطالبًا بأن أتوخى الحذر في حديثي وأتخلى عن عفويتي لكي لا تُفسر بشكل خاطئ أنا غني عن هذا النوع من العلاقات

أحب منظر الطرقات الطويلة لأن فيها استعارة للحياة و القطارات السريعة لأنها تحاكي فكرة العبور مهما طال التوقف في المحطة، و المشهد من نافذة الطائرة حيث يبدو كل شيءٍ صغير جداً حين تتسع الرؤية.

وأنتَ إن لم تجد من نفسك -وهي أخصُّ ما تملك- عونًا لك على رضاك، ولا من جوارحكَ وطِباعك -وهي أدنى إليك- طوعًا لهواك، فكيف تجرؤ على أن تلتمسها من غيرك، وتطلبها ممّن سواك؟

القاعِدة الثَّابتة بالعَلاقات : ‏أينما وجِد سُوء التقدير، تجِب المُغادرة .

‏الإنسحاب وإغلاق الإبواب وتغيير الأماكن ليس دليل على وجـود البديل بل هي مرحلة الإلتفات للنفس

‏إنَّ الشباب لا يضيع مع طول العمر، ولكنَّه يضيع مع طول العبث، والحياة لا تفنى مع شدة الجهد، ولكنها تفنى في شدة الغفلة، والعقل لا يكلُّ مع طول الفكر، ولكنَّه يكلُّ مع طول الاستخفاف بالفكر.

‏ يُسَخِّر الله للطيّبين أشباههم، من الأشخاص الطيّبين، والدروب الطيّبة، والخيارات الطيّبة، والأحداث والمواقف والأقدار الطيّبة، فإنّ نوايا الخير التي تنبع من أعماقهم تبني لهم صروحًا من الخير الوفير، مِصداقًا لقوله تعالى: إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا .

أفَضل ناصِح من يَبدأُ بنَفسِهِ أولاً.

يُقاس العُمر بكميَّة العثرات التي تجاوزتها والفُرص التي استثمرتها، والحطام الذي حوّلته لبناء عظيم. يُقاس العمر بعددِ المرات التي أكملت بها الطريق بعدما سقطت، ويُقاس بعدد الأشخاص الذين تجاوزتهم، وبعدد المحاولات التي لا تنتهي.

ما بني بالود، فُهم بالعقل، وقُبل بالقلب.

الإنسان لا ينسى، بل يعيش على ذكريات أحبها ويتظاهر بالنسيان، أما داخله، يحترق

لابدّ للإنسان أن يأخذ هدنةً قليلة من الركض المستمر، ويبحث عن مستراحٍ يفيء إليه مستراحٍ من السعي ومستراحٍ من تزاحم الأفكار ومستراحٍ من القلق والتوجّس يحتاج كلٌّ منّا أن يترك كلَّ شيءٍ خلفه ليومٍ واحدٍ على الأقل، ونمارس يومنا في مُتعةٍ وإسترخاءٍ، ولاشيء دون ذلك ..*

‏ما لا ندركه هو أن الهزيمة ليست النهاية، بل هي بداية تشكيل شيء جديد داخلنا، شيء لا يظهر في المرة الأولى أو الثانية، بل يحتاج لوقت كي يُصبح جزءًا منا. كل شيء يتجدّد، حتى الجروح. وكل شيء يتغيّر، حتى نحن.

‏« نحنُ مدينون للذين شعرنا معهم بأننا لا نهون.. و أن وجودنا على صدرّ الأيام عزيز »

لا تقلل من قدرك، ولا تسمح لشكٍّ عابر أن يُطفئ فيك يقينك. في داخلك طاقة عظيمة قد لا تراها كل يوم، لكنها هناك، تنتظر منك أن تؤمن بها. ما تحمله من فكر، وما تطرحه من رأي، وما تبذله من جهد، له قيمة، حتى وإن لم يُصفّق لك أحد. لا تقارن نفسك بالآخرين، فلك طريق مختلف، وزمنك مختلف، ونصيبك سيأتي في وقته. ثق أنك مخلوق لغاية، وأن وجودك ليس صدفة، وكل ما تمرّ به يصنع فيك شيئًا أعظم مما تتصور. ارفع رأسك، وتحدث بثقة، وكن كما أنت دون تردد، فالعظمة لا تأتي من التصفيق، بل من الإيمان بأنك قادر✨.

‏فكرة خوفك انك تدخل او تخوض في شيء لمجرد انك خايف من تكرار حدث معين او استرجاع ذكريات سيئة مريت بيها فكرة متعبه و محيرة و بتخلي الإنسان مش مرتاح في أي حاجه بيعملها ولا اي علاقة بيدخلها

يمكن للفرد أن يقبل الرفض .. لكنه أبدا لن يفعل ذلك مع التجاهل ،فالأول هو إقرار بوجوده ولو على نحو مؤلم .. أما الثاني فيعني إقصاءه ، لذلك كانت أول طريقة لتحطيم أحد ما هي تجاهله

لأن اليقين محطة الوصول، كُنا نُطيل الرحلة بالظنون.

أحب الأماكن التي تسمح لي بحميمية الصمت، دون أن تشعرني أن عليّ كسره.

حتى في قصته الخاصة، كان مجرد شخصية جانبية.

‏أنا دائماً أبحث عن الخير في الناس أما الشر سيظهرونه بأنفسهم . -

لقد فعلت ما بوسعي اليوم ،أحسنت صُنعاً

يرحم المرء نفسه أولًا بأن يلزمها قدرها، فتتوقف عند استشعار كبر الأمر عليها، ولا تندفع فيما لا تطيق، فيسلم القلب من التكلف، وتسكن الروح من عناء التصنع!

سكينةُ المرء في كاسة شاي مع من يُحب .