من أَمِنَ الزمان خانه
من الخواطئ سهم صائب
من أسرع كثر عثاره
ما كل ما يلمع ذهباً
ما كل بارقة تجود بمائها
لكل عالِمٍ هفوة ولكل جَوَادٍ كبوة
لا حذر من قدر
لا تقعن البحر إلا سابحا
كُلُّ نَفسٍ ذَائِقَةُ المَوتِ (قرآن كريم آل عمران185)
قَدِّرْ لِرِجْلِكَ قبل الخطو موضعها
قد يخرج من الصدفة غير الدُّرَّة
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا
راحت السكرة وجاءت الفكرة
خُذْهُ بالموت حتى يرضى بالحُمَّى
إن وراء الأَكَمةِ ما وراءها
إن كنت ريحا فقد لاقيت إعصارا
إن الشفيق بسوء ظن مولع
إن الجواد قد يعثر
اللي يخاف من العفريت يطلع له
الدهر يومان حلو ومر
أقلل طعامك تجد منامك
أعدّوا لكلب السوء كلبا يعادله
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة فإن فساد الرأي أن تترددا
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
إذا ذكرت الذئب فأعد له العصا
إذا جاء الحين حارت العين
احذروا من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره
احذر الأحمق واحذر وده إنما الأحمق كالثوب الْخَلَق
اترك الشر يتركك
معظم النار من مستصغر الشرر
من يخشى البلل لا يصطاد السمك
هي النفس ما حَمَّلْتَها تتحمل وللدهر أيام تجور وتَعْدِلُ
هذه بتلك والبادئ أظلم
من عَفَّ عن ظلم العباد تورعا (جاءته ألطاف الإله تبرعا)
لا يَفُلُّ الحديد إلا الحديد
كما تدين تدان
قُضِيَ الأَمرُ الَّذِي فِيهِ تَستَفِتيَانِ (قرآن كريم يوسف41)
على الباغي تدور الدوائر
صاحب الحق عينه قوية
العين بالعين والسن بالسن
العدل أساس الْمُلْك
العاقل لا يبطل حقا ولا يحق باطلا
الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل
الحق دولة والباطل جولة
الجزاء من جنس العمل
إذا تولى عقداً أحكمه
إذا أتاك أحد الخصمين وقد فُقِئَتْ عينه فلا تقض له حتى يأتيك خصمه فلعله قد فُقِئَتْ عيناه
أَدّى قدراً مستعيرها
يَغْرِفُ من بحر
يد الحر ميزان
ومهما يكن عند امرئ من خَليقَةٍ وإن خالها تَخْفَى على الناس تُعْلَمِ
وَلَو كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلبِ لاَنفَضُّواْ مِن حَولِكَ (قرآن كريم آل عمران 159)
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
وتأتي على قدر الكرام المكارم
وأي الناس ليس به عيوب
وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء
هيهات تكتم في الظلام مشاعل
هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات
هذا الشبل من ذاك الأسد