استقبال الموت خير من استدباره
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
أخوك من صدقك النصيحة
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
قُتل رحمه الله خير من فر أخزاه الله
يخبط خبط عشواء
يخاف من ظله
يؤذن في مالطة
وقعت الفاس في الراس
وضع العقدة في المنشار
هو من أهل الجنة
هما كفرسي رهان
هَمّ يبكِّي وهَمّ يضحِّك
نومة أهل الكهف
مواعيد عرقوب
مُكْرَهٌ أخاك لا بطل
مثل القطط بسبع أرواح
مثل السمك يأكل بعضه
ماذا تأخذ الريح من البلاط
له قدم في الخير
للحيطان آذان
لكل قديم حُرْمَهٌ
لا يُشَقُّ له غبار
لا ناقة لي فيها ولا جمل
لا في العير ولا في النفير
كريشة في مهب الريح
قلب له ظهر المِجَنِّ
قرة عين
قد حمى الوطيس
قضى نحبه
فت في عضد فلان
فَامشُواْ فِي مَنَاكِبِهَا (قرآن كريم الملك 15)
غنى المرء في الغربة وطن وفقره في الوطن غربة
عيش وملح
عمل البحر طحينة
على رأسه ريشة
طفح الكيل
ضَرْبَة مُعَلِّمٍ
ضرب أخماسا بأسداس
شق عصا الطاعة
سِيماهُم فِي وُجُوههِم (قرآن كريم الفتح 29)
سمن على عسل
سمك في ماء
سبق السيف العذل
رمية من غير رام
رجع بخفي حنين
ذنبه على جنبه
خرج من المولد بلا حُمّص
خالف تُعْرَفْ
حوالينا لا علينا
حبر على ورق
جزاء سنمار
جاءوا عن بكرة أبيهم
توبة الجاني واعتذاره
تفرقوا أيدي سبأ
بينهم داء الضرائر
فلان بوجهين
بلغ السيل الزُّبَى
بُعد السما من الأرض
بالرفاء والبنين