من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة
رسائل أدعية وأذكار

من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة

تم النسخ
المزيد من حالات أدعية وأذكار

لا إله إلا الله والله أكبر ، لا إله إلا الله وحده ، لا إله إلا الله لا شريك لهُ ، لا إله إلا الله لهُ الملك ولهُ الحمد ، لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

جعل النبي صلى الله عليه وسلم عند مؤته يدخل يديه في الماء فيمسح بهما وجههُ ويقول : لا إله إلا الله إن للموت لسكرات

قال صلى الله عليه وسلم : إذا عاد الرجل أخاه المسلم مشى في خرافة الجنة حتى يجلس فإذا جلس غمرته الرحمة ، فإن كان غدوة صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي ، وإن كان مساء صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك (سبع مرات)

لا بأس طهور إن شاء الله

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين أعيذكما بكلمات الله التامة ، من كل شيطان وهامة ، وكل عينِ لامة

بارك الله لك في الموهوب لك ،وشكرت الواهب، وبلغ أشدهُ، ورزقت برهُ .ويردُ عليه المهنأ فيقول : بارك الله لك وبارك عليك ، وجزاك الله خيراً ، ورزقك الله مثله، وأجزل ثوابك

قدر الله وما شاء فعل

الأذكار وقراءة القرآن

الأذان

الاستعاذة بالله منه

ما من عبدٍ يذنب ذنباً فيحسن الطهور ، ثم يقول فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر الله لهُ

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم واتفل على يسارك ( ثلاثاً )

اللهم اكفني بحلالك عن حرامك ، وأغنني بفضلك عن سواك

يستعيذ بالله

اللهم اكفنيهم بما شئت

الله أكبر، الله أعز من خلقه جميعاً ، الله أعز مما أخاف وأحذر ،أعوذ بالله الذي لا إله إلا هو ، الممسك السموات السبع أن يقعن على الأرض إلا بإذنه ،من شر عبدك فلان ،وجنوده وأتباعه وأشياعه ، من الجن والأنس ، اللهم كن لي جاراً من شرهم ، جل ثناؤك وعز جارك ، وتبارك اسمك ، ولا إله غيرك (ثلاث مرات )

اللهم رب السموات السبع ،ورب العرش العظيم ،كن لي جاراً من فلان بن فلان ، وأحزابه من خلائقك ؛ أن يفرط على أحد منهم أو يطغى ، عز جارك ،وجل ثناؤك ،ولا إله إلا أنت

يقرأ قوله تعالى{ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }

يقول آمنت بالله ورسله

ينتهي عما شك فيه

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم أنت عضدي وأنت نصيري ،بك أجول ،وبك أصول ، وبك أُقاتل

اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم

الله الله ربي لا أشرك به شيئاً

اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك،ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك ،أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ،وجلاء حزني وذهاب همي

يستعيذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأى (ثلاث مرات)

ينفث عن يساره (ثلاثاً)

أعوذ بكلمات الله التَّامَّة من غضبه وعقابه، وشر عباده، ومن همزات الشياطين وأنْ يحضرون

لا إله إلا الله الواحد القهار، ربُّ السموات والأرض وما بينهما العزيز الغفار

قال حذيفة بن اليمان: صليت مع النبي ذات ليلة فافتتح البقرة فقلت: يركع عند المائة, ثم مضى فقلت: يصلى بها في ركعتين, فمضى, فقلت: يركع بها, ثم افتتح النساء فقرأها ثم افتتح آل عمران فقرأها, يقرأ مترسلاً إذا مر بآية فيها تسبيح سبح, وإذا مر بسؤال سأل, وإذا مر بتعوذ تعوذ, ثم ركع, فقال: (( سبحان ربي العظيم )) فكان ركوعه نحواً من قيامه, ثم رفع رأسه, فقال: (( سمع الله لمن حمده )) فكان قيامه قريباً من ركوعه, ثم سجد, فجعل يقول: (( سبحان ربي الأعلى )) فكان سجوده قريباً من ركوعه.

عن موسى بن أبي عائشة قال: كان رجل يصلي فوق بيته, وكان إذا قرأ: أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى قال: سبحانك فَبَلَى! فسألوه عن ذلك؟ فقال: سمعته من رسول الله

عن ابن عباس أن النبي إذا قرأ: سبح اسم ربك الأعلى قـال: (( سبـحان ربي الأعـلى ))

قال عثمان بن أبي العاص قلت يا رسول الله إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يلبسها عليَّ؟ فقال رسول الله : (( ذاك شيطان يقال له: خِنْـزبٌ, فإذا أحسسته فتعوذ بالله منـه, واتفُل على يسارك ثلاثاً)) ففعلت ذلك فأذهبه الله عني.

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : (( إذا استؤذن على الرجل وهو يصلي, فإذنه التسبيح, وإذا استؤذن على المرأة وهي تصلي, فإذنها التصفيق ))

عن سهل بن سعد أن رسول الله قال: (( مـن رابَهُ (وفي رواية: نابَهُ ) شيءُ في صلاتِهِ فليُسبـّحْ, وإنمـا التسبيحُ للرِّجال, والتصفيقُ للنساء ))

قال رسول الله (( إذا قال أحدُكم: (آمين) وقالت الملائكةُ في السماءِ: (آمين) فوافقت إحداهما الأخرى, غفر له ما تقدم من ذنبه ))

(( فإن كان معك قرآن فاقرأ به وإلا فاحمد الله وكبره وهلله ))

(( قل: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكـبر ولا حول ولا قوة إلا بالله )).

(( أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ))

(( أعوذ بالله السميع العليـم من الشيطان الرجيـم من همزه ونفخه ونفثه ))

وسمعَ صلى الله عليه وسلم آخر يقولُ في تشهده: (( اللهمَّ إنّي أسألُكَ بأنَّ لَكَ الحمدُ, لا إلهَ إلا أنتَ, وحدك لا شريك لك, المنَّان,ُ يا بَديعُ السَّماوَاتِ والأرضِ, يَا ذَا الجلالِ والإكرامِ, يا حيُّ يا قيُّومُ, إني أسألُكَ الجنَّة, وأعوذُ بكَ من النّار. فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (( تدرون بما دعا )) قالوا: الله ورسوله أعلم قال: (( والذي نفسي بيدهِ, لقد دعَا اللهَ باسمهِ العظيمِ, الذي إذا دُعيَ بهِ أجَاب, وإذا سُئلَ بهِ أعطى ))

كان سعد رضى الله عنه يعلم بنيه هؤلاء الكلمات كما يعلم المعلم الغلمان الكتابة ويقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ منهن دبر الصلاة: (( اللهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من البخْلِ, وأعوذُ بِكَ من الجبنِ, وأعوذُ بِكَ أنْ أُردّ إلى أرذلِ العُمُر, وأعَوذُ بكَ من فتْنة الدّنيا ( يعني : فتنة الدجال) وأعوذُ بكَ من عذابِ القبِر))

قال النبي صلى الله عليه وسلم لرجلٍ: ((كيفَ تقولُ في الصلاة؟)) قال: أتَشَهَّدُ, وأقولُ: اللهمَّ إنِّي أسألُك الجنّةَ, وأعوذُ بكَ من النّار, أمَا إني لا أُحسِنُ دَنْدَنَتكَ ولا دنْدَنَةَ معاذٍ, فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((حَوْلها نُدَنْدِنُ ))

كان من دعائه صلى الله عليه وسلم: (( اللهمَّ حاسبني حساباً يسيراً ))

عن عائشةرضى الله عنها قالت:كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يدْعُو في صلاتهِ: (( اللهمَّ إني أعوذُ بكَ مِن شرّ ما عملتُ, ومنْ شرّ ما لم أعمل بعد

عن عائشة رضى الله عنها زوجِ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أخبرتهُ أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم كان يدْعُو في الصلاةِ:(( اللَّهُمَّ إني أعوذُ بكَ مِن عذبِ القبرِ, وأعوذُ بكَ من فِتنةِ المسيحِ الدَّجال, وأعوذُ بكَ منْ فِتنةِ الَمحْيا, وفتنةِ المماتِ, اللهمَّ إني أعوذُ بكَ منَ المأثَمِ والمغرَمِ )) فقال له قائل ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم؟ فقال: ( إنَّ الرَّجل إذا غَرِمَ حدَّث فكذَبَ, ووعَدَ فأخلَفَ ))

اللهـمَّ صلّ على محمدٍ النبي الأمي, وعلى آل محمد, كما صليت على آل إبراهيم, وبارك على محمد النبي الأمي و على آل محمد, كما باركت على آل إبراهيم في العالمين, إنّك حميد مجيد ))

عن ابن عباس رضى الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا التشهد كما يعلمنا السورة من القرآن فكان يقول: (( التَّحِيَّاتُ المبَاركاتُ الصلواتُ, الطيباتُ لله, السلامُ عليكَ أيَّها النبيُّ, ورحمةُ الله وبركاتُه, السلامُ علينا وعلى عبادِ الله الصالحينَ, وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلا الله, وأشهدُ أنَّ محمداً رسول الله ))

عن ابن عباس رضى الله عنه قالَ كانَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده: ((اللَّهُمَّ اجعلْ في قَلْبي نُوراً, واجْعَلْ في سَمْعِي نُوراً, واجْعَلْ في بَصَري نُوراً, واجْعَلْ مِنْ تَحْتِي نُوراً, واجْعَلْ مِنْ فَوقِي نُوراً, وعَنْ يميني نُوراً, وعَنْ يَساري نُوراً, واجْعَلْ أمَامِي نُوراً, واجْعَلْ خَلْفِي نُوراً, وأعْظِم لِي نُوراً ))

عن عائشة رضى الله عنها قالت فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم:فطلبته فإذا هو ساجد يقول: (( اللَّهُمَّ اغفِرْ لِي مَا أسررتُ ومَا أعلَنْتُ ))

وكانصلى الله عليه وسلم إذا قال: (( سجدَ لـك سوادي وخيالي, وآمن بـك فؤادي, أبوء بنعمتك عليَّ, هذي يدي وما جَنَيْتُ على نفسي

وكان يقول صلى الله عليه وسلم: (( لربي الحمدُ, لربي الحمدُ )) يكرر ذلك

وقال رفاعة بن رافع رضى الله عنه كنّا يوماً نُصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسهُ من الركعة قال:(( سمعَ الله لمنْ حمدهُ )) فقال رجـلٌ وراءَه:(( ربَّنا ولكَ الحمـدُ حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه, فلمَّا انصرفَ قال: (( مَن المتكلم ؟)) قال: أنا, قال: (( رأيتُ بِضعةً وثلاثينَ ملَكاً يبتدِرونَها أيُّهم يَكتُبها أول ))

وكان يقول صلى الله عليه وسلم: (( إنّما جعل الإمام ليؤتم به..وإذا قال: سمع الله لمن حمده, فقولوا :(( اللهم ربنا ولك الحمد )) يَسمع الله لكم, فإن الله تبارك وتعالى قال على لسان نبيه: سمع الله لمن حمده ))

عن أبي هريرة رضى الله عنه كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ: (( سَمِعَ الله لمنْ حَمِدَه )) حينَ يرفَعُ صُلْبَهُ مِن الرُّكوعِ, ثم يقولُ وهو قائمٌ (( ربَّنا ولكَ الحمدُ )) وفي لفظ: (( ربَّنا لـكَ الحمْدُ )) وتارة يضيف إلى هذين اللفظين قوله:(( اللَّهُمَّ ))

عن عائشة رضى الله عنها قالت: فقدتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذاتَ ليلةٍ... ..فإذا هو راكعٌ أو سَاجِدٌ يقول: (( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبِحمدِكَ لا إلهَ إلا أنتَ ))

قالت عائشة رضى الله عنها كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: (سبْحانَكَ اللهمَّ ربَّنا وبحمدِكَ اللهمًَّ اغفِرْ لي)) يتأوَّل القرآن. تريد قوله تعالى] فَسَبَّحْ بحَمدِ ربَّكَ واستَغفِرْهُ إنَّه كانَ توَّاباً )

عن ابن عباس رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( ألا وإنِّي نُهيتُ أن أقْرَأ القُرآنَ راكِعاً أو ساجِداً, فأمَّا الرُّكوعُ, فعَظِّموا فيه الرَّبَّ, وأمَّا السُّجودُ, فاجْتَهِدوا في الدُّعاء, فقَمِنٌ أن يُستَجابَ لكم)) [

«اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر وعذاب القبر»

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play