وقال صلى الله عيه وسلم: أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنةفسأله سائل من جلسائه كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال : يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ُ ألف خطيئة
وقال صلى الله عيه وسلم : لأن أقول سبحان الله ، والحمد لله ،ولا إله إلا الله ، والله أكبر ،أحب إلى مما طلعت عليه الشمس
وقال صلى الله عيه وسلم : كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وقال صلى الله عيه وسلم : من قال لا إله إلا وحده لا شريك لهُ ، لهُ الملك ، ولهُ الحمدُ ، وهو على كل شيء قدير عشر مرات . كان كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل
قال صلى الله عيه وسلم من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر
وقال صلى الله عيه وسلم : إنه ليغان على قلبي وإني لاستغفرُ الله في اليوم مائة مرة
وقال صلى الله عيه وسلم : أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء
وقال صلى الله عيه وسلم : أقرب ما يكون الربُّ من العبد في جوف الليل الآخر فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن
وقال صلى الله عيه وسلم : من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، غفر الله لهُ وإن كان فر من الزحف
وقال صلى الله عيه وسلم : يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرةً
قال رسول الله صلى الله عيه وسلم : والله إني لاستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة
أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق ، وبرأ وذرأ ومن شر ما ينزل من السماء ، ومن شر ما يعرج فيها ، ومن شر ما ذرأ في الأرض ، ومن شر ما يخرج منها ، ومن شر فتن الليل والنهار ، ومن شر كل طارق إلا طارقاً يطرق بخير يا رحمن
بسم الله والله أكبر [ اللهم منك ولك ] اللهم تقبل مني
لا إله إلا الله
إذا رأى أحدكم من أخيه ، أو من نفسه ، أومن ماله ما يعجبهُ [فليدع لهُ بالبركة ] فإن العين حقٌّ
ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل:بسم الله ،ثلاثاً وقل سبع مرات : أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتاه أمر يسرهُ أو يسرُّ به خر ساجداً شكراً لله تبارك وتعالى
الله أكبر
سبحان الله
يكبر كلما رمى بحصاة عند الجمار الثلاث ثم يتقدم ، ويقف يدعو مستقبل القبلة ، رافعاً يديه بعد الجمرة الأولى والثانية . أما الجمرة العقبة فيرميها ويكبر عند كل حصاة وينصرف ولا يقف عندها
ركب صلى الله عليه وسلم القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة ( فدعاه ُ، وكبرهُ ،وهللهُ ، ووحدهُ) فلم يزل واقفاً حتى أسفر جداً فدفع قبل أن تطلع الشمس
خير الدعاء دعاء يوم عرفة ، وخيرُ ما قلت أنا والنبيُّون من قبلي : لا إله إلا الله وحدهُ لا شريك لهُ ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهو على كل شيء قدير
لمادنا صلى الله عليه وسلم من الصفا قرأ{ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَآئِرِ اللّهِ}أبدأ بما بدأ الله به فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت فاستقبل القبلة ، فوحد الله وكبره وقال : لا إله إلا الله وحده لا شريك لهُ ، لهُ الملك ولهُ الحمد وهو على كل شيءٍ قدير ، لا إله إلا الله وحده ، أنجز وعده ، ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده ثم دعا بين ذلك . قال مثل هذا ثلاث مرات الحديث . وفيه ففعل على المروة كما فعل على الصفا
طاف النبي صلى الله عليه وسلم بالبيت على بعير كلما أتي الركن أشار إليه بشيء عنده وكبر
لبيك اللهم لبيك ، لا شريك لك لبيك ،إن الحمد ،والنعمة ،لك والملك ، لا شريك لك
اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي مالا يعلمون [واجعلني خيراً مما يظنون]
قال صلى الله عليه وسلم : إذا كان أحدكم مادحاً صاحبه لا محالة فليقل : أحسبُ فلاناً والله حسيبهُ ولا أزكي على الله أحداً أحسبهُ – إن كان يعلم ذاك – كذا وكذا
قال صلى الله عليه وسلم: اللَّهُم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة
إذا سمعتم نُباح الكلاب ونهيق الحمير بالليل فتعوذوا بالله فإنهن يرين ما لا ترون
إذا سمعتم صياح الديكة ، فاسألوا الله من فضله فإنها رأت ملكاً وإذا سمعتم نهيق الحمار ، فتعوذوا بالله من الشيطان فإنه رأى شيطاناً
إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال : تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا أو لا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم
وقال صلى الله عليه وسلم ما من أحد يسلم علي إلا رد الله على روحي حتى أرد عليه السلام
وقال صلى الله عليه وسلم إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام
وقال صلى الله عليه وسلم : البخيل من ذكرت عندهُ فلم يصل علي
وقال صلى الله عليه وسلم : لا تجعلوا قبري عيداً وصلوا علي ؛ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم
قال صلى الله عليه وسلم من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً
كان صلى الله عليه وسلم إذا أتاه الأمر يسره قال :الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و إذا أتاه أمر يكرهه قال : الحمد لله على كل حال
يكبر على كل شرف ثلاث تكبيرات ثم يقول : لا إله إلا الله وحده لا شريك لهُ ،لهُ الملك ، ولهُ الحمدُ وهو على كل شيءٍ قدير ، آيبون ،تائبون ، عابدون ، لربنا حامدون ،صدق الله وعده،ونصر عبده،وهزم الأحزاب وحده
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
سَمعَ سَامعً بحمد الله وحُسنِ بلائه علينا، ربنا صاحبنا ، وأفضِل علينا عائذا بالله من النار
قال جابر رضي الله عنه : كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا
زوَّدك الله التقوى، وغفر ذْنبك ويسَّر لك الخير حيث ما كنت
أستودع الله دينك وأمانتك ،وخواتيم عملك
أستودعُكَ الله الذي لا تضيع ودائعه
بسم الله
لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك وله الحمد،يُحيي ويُميت،وهو حي لا يموت،بيده الخير وهو على كل شئ قدير
اللهم رب السموات السبع وما أظللن ، ورب الأرضين السبع وما أقللن ،ورب الشياطين وما أضللن ، ورب الرياح وما ذرين.أسألك خير هذه القرية وخير أهلها ، وخير ما فيها،وأعوذ بك من شرها،وشر أهلها ، وشر ما فيها
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،{سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ} اللهم إنا نسألُكَ في سفرنا هذا البرَّ والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وعْثاءِ السفر، وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل وإذا رجع قالهن وزاد فيهن آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون
بسم الله. الحمد لله. {سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ}الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله، الله اكبر، الله اكبر، الله اكبر، سبحانك اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي،إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
اللهم لا طير إلا طيرك ، ولا خير إلا خيرك ،ولا إله غيرك
وفيك بارك الله
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم
بارك الله لك في أهلك ومالك إنما جزاء السلف الحمد والأداء
بارك الله لك في أهلك ومالك
أحبك الذي أحببتني لهُ
جَزَاكَ الله خيراً
ولك
عن ابن عمر قال : كان يعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة من قبل أن يقوم رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الغفور
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به ، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً