‏أحدّقُ فيك هكذا أثقّفُ عيني🖤
رسائل حب ورومانسية

‏أحدّقُ فيك هكذا أثقّفُ عيني🖤

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

وبالأخر قال لها: لو بتضلي تغلطي طول العمر وتعذبي فيني ، ما بتركك ل الغريب ..💙

‏ماذا سيحدثُ لو تقاسمنا السَّهَر؟ عيناكِ لي ولكِ القصائدُ والقمر !

‏مَا كنتُ اؤمنُ بالعيونِ وفِعلها حتَّى دَهَتني في الهَوَى عيناكِ..

في هذه الدقيقة مرت بخاطري فكرة جليلة، جليلة جدًا. فاسمعي ياصغيرتي الحلوة : اذا تخاصمنا في المستقبل هذا اذا كان لابد من الخصام يجب أن لا نفترق مثلما كنّا نفعل في الماضي بعد كل معركة. يجب أن نبقى برغم الخصام، تحت سقف بيت واحد حتى نمل الخصام فنضحك، أو يملّنا الخصام فيذهب هازًا رأسه. ما قولكِ هذا الرأي ؟ - من رسائل جبران إلى مَي .

‏ أنا بإنتظار خطوه منك ، لأخطو لك بعدها خمسين خطوة ، مد يدك أكثر أكاد أمسك بها ، قل شيئاً لعلك تكسر سبعين حاجزاً

‏ الجميع ينتظر المطر في هذه الأيام ، وحدك من تحمله إلى قلبي في كل المواسم

كالنص الذي تمرّ عنه سريعاً ، ثم يخلُد فيك .

‏مثل نبتةُ العلّيق تتراخي أولاً ثم تبرز أشواكها .

‏إنكِ تسرفين بصبِّ ابتساماتكِ علي وقلبي لايجيد الطفو.

لاأريد ان اكتب لك عن عيناك الناعسه الجميله كما يكتب العالم لك فكل مقاصدي ان اكتب عن قلبك شديد الرقه الذي يحمل واحة خضراء شديدة الضلال ..

أنا أنتظر حديثك رغم أني أتظاهر بأني لا أهتم ♥️،

أُحِبُها جِداً ؛ سأقوَلها بعدد أنفاسُي ، وَ بعدد رمش عيني وَ بحجم خوَفي عليهَ ، وَ لن أترَدد بقولهَا💛.

‏إجعليني أقع بكِ أكثر أنا حقاً لا اُمانع.

: يبتسم لك قلبي كل مامريّت في باليَ .

‏حضورها كاللحن، جَميل وعابر، كان الجميع مغرماً بها دون أن يستطيع أحد امتلاكها .

‏ألذ مراحل الحُب هي كل المراحل التي تسبق الاعتراف به، التلميحات المدسوسة وسط النصوص، الإشارات الذكية، الشغف والاهتمام الزائد، والحركات اللا إرادية نتيجة الارتياح ، كل هذا يجعلك متيقناً أن كِلا الطرفين معترف بالحبّ دون أن ينطق أحدهما بكلمة ..

لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي ‏ما نالَ مِنَّيَ ما نالتْهُ عيناكِ

”أراقبك، ‏وأعلم أنك في أيّة لحظة الآن ستظهر إبتسامتك ‏لتغمرنا و تداوينا كلنا“

أحبِّيني .. ولا تتساءلي كيْفا ‏ولا تتلعثمي خجَلا ‏ولا تتساقطي خوفا ‏أحبِّيني .. بلا شكوى ‏أيشكو الغِمدُ .. إذ يستقبلُ السَّيْفا؟ ‏وكوني البحرَ والميناءَ ‏كوني الأرضَ والمنفى ‏وكوني الصَّحو والإعصارَ ‏كوني اللينَ والعُنفا ‏أحبِّيني .. بألفِ وألفِ أسلوبٍ ‏ولا تتكرَّري كالصيف ‏إني أكرهُ الصيفا

الحُبّ عندي أن أكونَ كما أنا ‏بمحاسِني جنباً إلى سوءاتي.

‏أرى بك شيئاً مُختلفاً عن البقية لا أعلم ما هو، لكنّه يشبهني، يناسبني .

‏كل ما شعرت به قبل أن أشعُر بدفء قلبك كان مزيفاً، لم أكن أعلم بأن الحب يأتي بكل هذه الحنيّة إلا من خلالك🖤.

‏- وإذا العيون تحدثت بلغاتها قالت مقالاً لم يقله خطيب..

‏اؤمن بأن لغة العيون ‏اوضح من ثمانية وعشرين حرفاً يُقال .

لا أرجو أن ينطفئ حنيني إليك، حتى في أيام البُعد، وإن لم نستطع أن نلتقي. أريده متوهّجًا كضوء قمر مكتمل، متوّجًا بالعاطفة والشّوق. وقلبي يسير، مطمئنًا للُقيا قريبة؛ يعيش، على نبضِ هذا الحُبّ.

خَلف الشاشة دائِماً ما ينتظِرك أحدهُم بفارِغ الصَبر يتابِع كلِماتك هُنا وهُناك يُراقِب أفعالَك وَ رُدود أفعالَك ،يبتسِم عِندما يَراك يَضيق بـِ غيابك يتألم لـ تجاهُلك لًه أو لا مُبالاتك ،يُود لو يَطرق بابَك ليخبرك أنّه في انتِظارَك وأنّه لا يَهتَم إلا بـِ صَفحة واحِدة ، ولا يَطير فرحاً إلا بـ رؤية ماتكتب..

‏ كنتُ أنظر إلى صورتكِ ولمّا وصلتُ إلى عينيكِ، لم أجثُ على ركبتي، جثوتُ على قلبي .. كلّ قلبي.

‏سبحان من سخّر لك الطريق عشان تصادف شخص و يصير لك العالم بما فيه ..

من بين كل العثرات وقراراتي الخاطئه والعوائق كان وجودك بجانبي الشي الصحيح بينهم.

النظر إلى وجهك بِدقه هو الجزء السعيد في يومي.

‏عمر المحبة ما تبان واحنا حلوين مع بعض او في ضحك المحبة تبان في وقت الزعل وقت الخصام تبان المحبه والتقدير تعرف إذا انت تهون ولا لا ..

‏أحبك وأكثر من إني أحبك هو إنك أكثر شخص مخليني سعيد سعيد بإفرااااط...أشكر الأيام عليك .

كنت برفقتك اشعر بالكبر لاننا لم نتحدث عما تحدث عنه الاخرون، شعرت بنفس الوقت بالطفولة عندما واصلت النظر الى وجهك ذات مرة كأنك هدية عيد ميلاد كنت اطلبها منذ سنوات، اعلم الان الامر غبي .

بسببك، أحيانا أشعر بإنعدام الروح بأيامي وأحيان أخري أشعُر بالايام تتنفس بسعاده.

عيناكَ قيدت قلباً كان حُراً والسَلام 💜🍂••

ججميلة أنتي كـ بآب المندب الذي جعل دول العألم تقآتل لـ اجلة وسفح أنواع الدماء كي يوقفو عليه ولكن لم يمتلك احدآ بقئ حرا ابيآ متلك.💜💭

‏لم يحدث أن أعمتني عاطفتي، أعرف الصواب جيدًا وأعرف الخطأ، أنا مُخطئ بإرادتي.

و‏يكفي أن تتحدث معه عن جرح صغير ولمدة ساعة وهو في كامل أنتباهه معك.

صديقتي خطيبها مسجون منذ قرابة السنة تحديدا منذ 10 أشهر لا رأته ولا سمعت صوته طوال هذه الفترة اليوم اتصل بها من داخل السجن يمكنكم أن تتصوروا فرحتها ليس لأنه اتصل بل لأنه لازال يصون العهد ..لأنه تذكر أن يتصل بها بمجرد أن سمحت له الفرصة ... لأنه أراد أن يطمئن قلبها في أول فرصة هذا هو الحب وفك الله أسره

‏لقد كانت رقيقةً بطريقةٍ تلقائية، دون أن تشعر.. كل شيءٍ تقوله وتفعله- يترك أثرًا ناعمًا على النفس.

‏كتب جبران خليل جبران إلى مي زيادة رسالة طويلة ختمها وإني أرجو أن يملأ العام الجديد راحتيك بالنجوم.

‏تنظر إلى الأشياء بعينيها الاستثنائيتين، و تشير إلى جماليّاتٍ لا تُرى .. تحب أن تفتّش عمّا وراء الصورة، أن تغوص في تفاصيل المشهد، أن تجمّل الأشياء دون أن لا تُبالغ بذلك .. إنها إذ تنظرُ إلى القبح، فيخجل.

يقول ‏أخبرتها جهراً بين الزحام أني أحبها، فأخفضت رأسها ضاحكةً وتورد خدها، هي تعلم سراً بأني أُحبها، وأنا والله لولا الزحام لقبلتها

-كيف أعترف لكِ بحبه..!! كان يقول لي دائماً :أنا صاحبكِ؛ فأشعر بنسمةِِ تهبُّ على صدريّ من كلمتهِ تلك وأبتسم.؛ وذات يومٍ اتى إليّ وهو مُرتبك و قال لي أنا صاحبكِ وسقطت الصاد من هول ربكته...

تحدث إليَّ بلطف، كما لو أنك مُقدم على لمس شيء هش للغاية.

- وتظن أنكَ هامش على هذهِ الحياة بينما أنت شمسً مشرقه بقلب أحدهم ولإجلك يبتسم.

‏لولا سكّر وجهك العذب، كيف أجتاز كلّ هذه الأيام المرّة؟

‏لكن كل ما أريده ان لا أراك تنطوي بداخل حزني، ان لا تتعثر من اجلي، لطالما خبئت فيض غضبي وحزني كيّ لا تشاركني ذلك، كم يقلقني ان اضع كدمة على قلبك بسببي، بسبب خوفك عليّ، لا أريد ان تتمحور سوداويتي حول عينيك.

و لأنك جئت في الوقت الذي كنت أرفض فيه الحُب ، أحببتك أكثر مما ينبغي

تنخدع في التسعة و الثلاثين من أشباهها ، حتى تصل لها وتكتشف أن لا احد يشبهها ، لأنها استثناء

أن ينظر إليك أحدهم برغبة الأبديَّة.

• ‏ربما تظُن بأن أحاديثك عادية لكنها تسقط في قلبي بشكل غير عادي 😩♥️

التلميح هو العجز اللغوي الأكثر جاذبية .

‏النّاس حين تراكِ تلقي تحيةً وأنا حينما أراكِ أتنهدُ

‏كل ما في الأمر أنني لا أقوى على منع نفسي من قول إنني أفيض، إنني أحبك كما لم أحب أي شخص آخر.

‏مليئَة بِـ القصائدِ والشَامْات و الموُسيقىٰ الغريبَة والأفكار الشيطانيِّة، إنَها تمتلكُ اللمَسْة الاخيرة مِن كُلِ شيء.

‏ما كان فزعي من غيابك، بقدر وجهك الذي ما عاد يطيب لي النظر إليه.

‏ظننته عابر لكنه ظل في داخلي إلى الأبد.

لكني اُحبك كثيراً رغم مللي الجامح تجاه كل شيء , و رغبتي بالوحدة دائماً , اُحبك حتى و إن كنتُ غاضباً و يطرقني وجعي , و لتعلم أنه لا شيء في العالم أستطيع الإستمرار بحُبه و أنا أمر بكل هاذا إلا حُبك , أعتقد أني لم أتعلم شيئاً أخر سوى أن اُحبك كل يومٍ أكثر .

‏منذ أن جمعتني الأيام بك وأنا أدرك تماماً كيف يستطيع الإنسان بأن يكون دواءً للروح .

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play