انني اذهب إليك كلما أتعبني الحظ وأتحدث إليك كلما وددّت الصمت وأحبك عندما لااطيق نفسي والآخرين
كما لو انك الضوء الوحيد، بعد ليل من الظلام، والاغنية الوحيدة لاعذب صوت .
-وكلهمَ ياسّيدي بك مُعجبين إلا أنا يامُلهميُ مُغرمهِ.
أن تسعى لرفقة أحدهم، أن تنال محبته كشعورٍ توّلد في نفسك لا كشيءٍ فُرض عليك، أن يحبك بالطريقة التي تحب أن تُحَب بها.. أعتقد بأن ذلك الجوهر هو الإختيار
أحبّك حبًّا كاملًا، نهائيًا. أحبّك، هذا كلّ شيء. دون تحديد، دون أن يدخل على حُبّي وصف، ولا تحديد، ولا شرط. هذا مطلق. الجوهر. النهاية الكاملة. حُبّي لك ﻻ يقابله ولا يقف بجانبه، أو في مواجهته شيء. أحبّك، وأريدك، أنت، كلك
ـ قـدسي من يجعلكِ تبتسمين كثيراً .
تستوقفني التفاصيل، دائمًا أحب وأهتم بكل التفاصيل ؛ تفاصيل الألوان في اللوحة، العيون، أشكال أكواب القهوه، الأيادي ،التفاصيل حياة.
أنتي بس اللي خذيتي مني إهتمامي و إلا أنا مهمل كثير و فوضوي !
لم نتشارك أكواب القهوة ولا المسكن، لم يجمعنا مكان او صورة كانت محادثة فقط لماذا تحاصر أفكاري هكذا!
لو كانت المسافة موسّيقى لعزفت كل الأغاني وصولا لعِينيك .
رموشها رقيقة للحد الذي يجعلني اخشى تقبيلها فـتقع .
- وإنكَ الجميع وكُل من إحتل قلبِي .
- وعندما احببتك كنت الكل بعيني ولازلت .
أكرهها و أشتهي وصلها و إنني أحب كرهي لها !
في قانون الحبّ ، لا يجوز لك الغياب إلا بـفترة النوم ويحق لي أن أيقظكِ حين أشتاق
يا وجهًا يَسكنُ في قلبي أنتِ الأيامُ بأجمَعِها و أجملُ أُغنِيَةٍ أسمَعُها .
تلك المدن التي بيننا لا تمنعك من البقاء في قلبي. .
مِثل المِصباح، هٰذا الحُب الذي بيننَا، يَتعرضُ لـِ صعقْاتٍ كهربائيِّة مُستمِرة وبدَّل إن يموُت، يتوُهّج .
كانتْ حنونةً جداً، تستطيعُ أحتضانَ قُنبلةً لساعاتٍ طويلةٍ وتُقنِعَها بألَّا تنفجر .
فَشلتُ في جعلكَ شخصاً عادياً، لازِلتُ أرى فيكَ الإختلاف، لازِلتُ أُحِبُّك
يَحصِلُ أنْ أُحِبك، رُغمَ أنَّ ذلكَ غَيرُ وارِدٍ في نشرةِ الأخبار : الطقسُ غائمٌ كلياً، والإنفجاراتُ على وَشَكِ أنْ تَنشُرَنا على حِبالِ الغسيل
إنَّني مقيَّدٌ إليك ، لا بالحبِّ وحدهُ فالحبُّ وحدهُ لا يكفي؛ الحبُّ يبدأ، الحبُّ يأتي ، ينقضي، ويأتي مرةً أُخرى ، ولكنَّ هذهِ الحاجةُ الَّتي تُقيدَني بالكاملِ إليكِ هي ما يبقى
ماذا تتوقعينَ مني حسنًا، أنا أودُّ لو أحتضنَ بيتكم كُلَّه لأنِّك داخلهُ أحتضنُ الشارعَ الحيّ المدينة، الوطنَ بأكلمه ، نعم أنا عملاقٌ للغايةِ في حُبّك
أنا مُنهكٌ ولا أستَطيعُ التفكيرَ بأيِّ شيء ، أُمنيَتي الوحيدةُ هيَ أنْ أُلقيَ رأسي في حُضنك وأشعرُ بيدكِ فوقه ، وأظلُّ هكذا مدى الحياة
عليك الوقوع بينَ ذراعي بدلاً منْ أفكاري.
عناقُك يخذُلُ بردَ أربعين شتاء.
ولكني كُنت كـ عينِ أمهُ ، لم أراهُ سيئاً أبداً !
حُسن ملامحك..تفاصيلك المُلفتة مبسمك المُبهر أُغرمت بها
يمُر وجهك على بالي ويا أنه مرور الخير
وجهك عن الفِ شمَس . ضحكتك عن ألفِ أغنية رؤيتك عن ألفِ شعور . عيناكِ عن ألفِ قصيدة أنت .. عن الجميع . عن الحياة بأكملها
هاهُم يرونك دون جُهدٍ بالغ يا لَيتَني كل النّاظرين إلَيك ♥️
- عندما كانت الأيام تجرحني كان وجودك يُجبرني ، وعندما جرحني غيابك لم يجبرني كل العالم ♥️
- لازلت أجهل كيف للإنسان أن يُحب بكل قوته وهو مُدرك لوجود النِّهاية، يُحب بعمقه رُغم علمه أن من يُحبه هو الشَّخص الخطأ، و بالرُّغم من كل شيء يظل يحب!.
𝒚𝒐𝒖 𝒂𝒓𝒆 𝒘𝒊𝒕𝒉 𝒎𝒚 𝒉𝒆𝒂𝒓𝒕 𝒂𝒏𝒅 𝒆𝒗𝒆𝒓𝒚𝒕𝒉𝒊𝒏𝒈 𝒊 𝒉𝒂𝒗𝒆 اصَبحت أنت بقلبيّ وكل ما امُلك
- لا يمكنني أن أُحصي عدد المرات التي وددت بها مُعانقتك نيابة عن كل شي ،
- لا أذكُر أني أحببتُ شيئًا في هذا العالم المُرتبك بقدر ما أحببتُ شعور الطمأنينة الذي تُهديني إياهُ عيناك .. 💙
أتسائل دائمًا، كيف وضعَ اللهُ كلَّ هذا الجمال خارجياً وداخلياً في شخصٍ واحد ؟
وجهكِ ، أروع مكان تتنزّهُ فيه النظرات
أجمل ما قيل في العلاقة الناجحة: في كل مأزقٍ كنتُ أميل عليها، وتميلُ عليّ، وهكذا كنّا نقوم بإصلاح خرابنا حتى نتجاوز ذلك سويًا.
لم أكُن أنويك حُبًا، لقد وقعتُ فيك سهوًا.
حتى مرور اسمه لا يكون عاديًا أبدًا، إنه يضرب في قلبي.
شعور الإبتسامة بعد تبادل النظرات عظيم جداً 🖤•
أحب تناقضي في حُبك ، عندما أتظاهر أمامهم بأنك لا تهمني أبداً وأنا بالحقيقه أقصدك في جميع كتاباتي
لستُ كاتبًا ولا أديبًا ، كل مافي الأمر أنني أحببتك يومًا حتى إستقبل صدري كل هذه السهام ومنذ ذلك الوقت وأنا أعاني من نزيف شديد في الكلمات
يبدو ثابتًا، ولو حاولت أن تقترب منه لسمعت دقات قلبه.
ثم مشيتُ اليكِ عَبر أُغنية لم يَكُن بيننا طرقاتٌ أو شَوارع.🖤
فلسوفَ أُطلعكِ على قصائدَ لم أقرأها لأحَدْ، وأفتحُ لكِ حقائبَ دموعي التي لم أفتحها لأحَدْ، ولسوف أُحبَّكِ كما لا أَحبّكِ أحدْ.
لم ألمس طمأنينتي يوماً كما لمستها في يديكِ .
أُريد أن أهرب من أفكار رأسي ، تلك الفوضى التي في داخلي أُريد أن أهرب من كُل شيء ؛ لأختبئ في حضنك أرجوك ، اجعلني أقرب إليكَ من أنفاسك احتويني
أود أن أضعك بمستقر قلبي كما لو كان هذا اخر مكانٍ يأويك على وجه الارض.
منذُ أن أحببتُك و قلبي لا يُريد غيرك
حديثك الشيء الوحيد الذي أود كثرته دائماً
ويمر صوتك طيب وممتلي حُب إلين ما يرهقني الحب .. وأنام
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ
هل يعقل إنها مجرد نظره ويظل أثرها في أقصى قلبي؟.
- برغُم عاديّتك إلا انك لافتني بشكل مُبهر .
عيُونك تزاحِم خيالي بكل أغنيّة ➹.
-هو حلو ، بـس حُلو بطريقه، تخصّني .
اﻟﻠﻲ ﺑﻴﻘﻮﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﺤﺘﺎﺟﻨﻲ ﻫﺘﻼﻗﻴﻨﻲ ﺩﺍﻳﻤﺎً ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻲ بيكون محتاج أي حد جنبه❤️
كانت مُجرد إلتفاتة على عجل لثلاث ثواني، حفظت فيها وجهك لأيام عدّة في ذاكرتي.
إن طريقتك فيّ مُناداة اسميّ موُسيقى .