طاقتي أكبر من هذا المكان.. لهذا أشعر وكأنه سجن
المرض هو أن لا يكون لديك أي شيء تقاتل من أجله
ستنَال الإحترام الذي تستحقُه,عندما فقط لاتكُون كاذباً في أحاديثّك,لا يُشترط أن تَكُون جيداً,بل يكفي أن تتجّنب الكَذِب الذي تعتقد بغبائِك أنك بارعاً بِه.
- عمر الشكل ماكان معيار لنجاح العلاقات والتقبل من الطرفين، أسلوب التعامل والشخصية وطريقة الكلام والاحترام والأثر الجميل اللي كل ماقعدت لحالك تتذكر الأشياء الحلوه والسعيدة والمعروف والمواقف من ذاك الشخص هي أساس نجاح أي علاقة بهالكون ♥️
- دّع الأشياء كُلما شعرتَ بأنها غير ثابتة وغير قابلةٍ للأستمرار، ودّع المكان الذي لا يسعك.
وتخيّل أنك تكون أولويه في حياة شخص عشوائي!
تذكر أن اليومَ هو الغدُ الذي كنتَ قلقاً عليهِ بالأمس، لا تقلق، فـ القلقُ لا يمنعُ ألم الغد، و لكنهُ بالتأكيدِ يسرقُ متعةَ اليوم .
ونعوذُ بكَ من أن نبحر أميالاً في إتجاهٍ خاطئ.
الناس مثل اللوحات الفنّية الكبيرة، يلزمك تاخذ كم خطوة للخلف عشان تشوفها كاملة، بجمالها أو بشاعتها
كلٍ يفسّرني على قد عِرفه
نصيحة عراقية : ” لا تزرع ورَّد يم ناس ما تشتم “
من اخلاق الجاهل: الاجابه قبل ان يسمع ، والمعارضه قبل ان يفهم ، والحكم قبل ان يعلم !
اذا كان الموقف لن يوثر على حياتك خلال الخمس سنوات القادمة فانه لا يستحق منك اكثر من خمس دقائق حزن.
مهما أوتيت علمًا وفهمًا وفقهًا ودراية ورواية، إن لم تكن مصحوبة بحُسن الخُلق فلن يتعدىٰ علمك عتبة بابك.
اما ان تصلح الفساد في قلبي او تحبني بهذا الخراب .
لا تندمّوا على حُب أو معروف أو خير قدمتموه لأحدهم ولم يكنْ يستحقّه، كونوا دائماً مُعتزيّن بنقاء قلوبكم، إيّاكم أن تلوموا طهارتكم .
انت تنتظر رسالة مني وانا تائه لا اعلم ماذا اكتب لك.
يظل المرء ينتظر، وهو على يقينٍ تام بعدم قدوم ما ينتظره.
إكتشاف حقِيقة الأشخاص أمر مُمتع,ويكُون مُمتع لِلغاية عندما يعتقد الشخص أنه لازال ينجح في تمثيل دورُه وأنك لازلت مُنبهراً.
بعيداً عن الحقد , أنا لا أسامح من تعمد كسري
أحتاج من الحياة تعاملني بنفس حنية امي
يالهذا الإشمئزاز الذي أشعر به تجاه كل ما أراه
“لا يوجد شكلٌ ثابت للإنسان، إننا نتغيّر بإستمرار تُغيرنا الكلمات، المواقف، الأيام
الإنشغال بذاتك، من أعظم نعم الله علييك.
أؤمن أن الإبتلاءات دائمًا تكون مُحمَّلة بالخير والألطاف والرحمة، حتى وإن قصُرت عقولنا عن الإدراك قلوبنا على يقين بذلك..!
من ايجابيات الظروف السيئة والصعبة ..أنها تعيد ترتيب أماكن الأشخاص وتضع كل شخص في مكانه الحقيقي..!
إن أحد مآسي الإنسان الكبرى هي أنه لايملك عنقا طويلاً مثل عنق البعير ، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل إن تخرج من فمه لأن بعضها أكثر خطورة من الرصاص .
ليس من حق الإنسان أن ينظر إلى الآخرين من الأعلى إلا إذا أراد مساعدتهم على النهوض.
كيف تطالب أحداً بالتزام فضيلة و أنت الذي لا تؤمن إلا بنزواتك !
: توقف عن قول أتمنى ، وأبدا بقول سأفعل.
في اللهجة اليمنيه عوضاً عن انتظرك نقول اراعي لك اعظم ما قيل في رقة اللطف والادب في جواب الانتظار اراعي لك وكان شعور الخوف عليك والترقب والتشوق تحضر في معنى أكثر من لو قلت الانتظار
انت قويّ جداً، لأنك أخترت السير محتفظاً بحرقة صدرك، ولم تسمح لأحدٍ أن يلقي عليك نظرة شفقة ولا يمد يده إليك.
ونحكي أوجاعنا حتى نستريح ونهدأ، لا لنستعطفكم أبداً .
تبا لهذا الكوكب اللعين بمن يسكنه.
لا زلت لم اُتقن فن التجاهل معهم بالرُغم من انني قد نِلتُ العديد من الجوائز فيما يخص التجاهل! -ملاذ
غيّرتنا الظروف وأعادت تكويننا ، لم نعد نتكبد عناء ردات الفعل ، أرخينا أيدينا التي كانت تتمسَّك ، فلا نُحسِن الآن سوى التلويح للمغادرين..
الحب ليس أن تكون حبيباً فقط ، بل أن تكون أخاً يخاف عليها وصديقاً يُضحكها وأباً يحميها.
أريدُ أن يكون بيتنا صغيرا ، مُنعزلا ، محاطاً بالوَرد تُنيره الشَمس ولا يعرف طريقه إلا من نحب به حديقة صغيرة وفوقهُ سماء واسعة.
أنا أحدُ أولئكَ الَّذينَ يلتزِمونَ الصمْتَ فجأةً دونَ سببٍ واضح ، ليسَ لأنَّهمْ جُبناء بلْ لأنَّهمْ يشعرونَ أنَّ هناكَ فخٌ في منتصفِ الحديث.
ببطء، لكن بثبات، وبنفسِ الطريقةِ الَّتي يحوِّل بها الخريفُ شكلَ الغابة ، حوَّلتني آلافُ التغييراتِ الصغيرةِ إلى شخصٍ آخر .
في هذهِ المدينةِ لا يقتلوكَ بالرصاص، بلْ يقتلوكَ بـِ أنا أعرِفُ مصلحَتكَ أكثرَ مِنك
يحدُثُ أنْ يكونَ تعبُكَ في أنْ تظلَّ دائماً في تلكَ المسافةِ الرمادية بينَ الطمأنينةِ والقلق وبينَ رغبتُكَ في الكلامِ وحكمةَ الصمت.
أحياناً يبدو كأنَّ القدرَ يحاولُ إجباريَ على حُبِّ أشياءً والرغبةَ فيها فقط ليُظهرَ لي ، في اليومِ التالي مباشرة أنني لا أملكُها ولنْ أستطيعَ يوماً الفوزَ بها.
لابدّ أنْ نتألمَ في سبيلِ سعادتنا المقبلة، السعادة يجبُ أنْ نشتريها بآلامٍ جديدة، إنَّ الألمَ يطهرُ كلَّ شيء.
إنَّ حياةَ الإنسان في مجملها سلسلة منَ التكيف على تقبلِ خساراته وصولاً إلى الخسارة النهائية خسارةُ الحياة ، بشكلٍ ما ، إنَّ طبيعةَ مواقفنا معَ الخسارات هي التي تُشكِلُ حياتنا.
أليسَ غريباً أنْ تمضيَ حياتُنا ونحنُ نفكِّرُ في الأشياءِ التي نحبُّ أنْ نفعلَها ولا نستطيع؟
لستُ خائف منَ الضياع ، الجميع يفقدونَ طريقهم منْ وقتٍ لآخر. إنّه الخوف من عدمِ إيجادِ ذاتيَ أبداً، هذا ما يبقيني مستيقظ في الليل.
ولأنَّ الأحوالَ لا يُمكنُ أنْ تسوءَ أكثر، فقد بدأتُ أتحسن.
قدْ يأتينا السلامُ في النهاية، لكنهُ لنْ يأتي حتى يفقِد النصرُ والهزيمَة معناهُما.
ليستْ لديَّ الرغبة في أنْ أكونَ حاضراً في المُناسباتِ التي أُشارِكُ فيها، أُريدُ أنْ أكونَ ضيف غير مرئي، فأنا دائماً ما أرى نفسي كشخص كان يجبُ أنْ لا يكونَ متواجداً.
تدرون وش أكثر حاجه تهلك وتتعب الشخص يُوم تغار على شخص ما يحس يوم تعطي من كل قلبك وهو يشوف الشي هذا عادي يوم تشتاق وتنتظر طول اليوم واخر حاجه ما يكلمك أو يتعذر بحاجات ويختفي، يُوم تراهن على أحد وتشوفه غير وبالنهايه هو أول من يخذلك
عندي إيمان راسخ 💬💙 أن الإنسان الجيّد الذي يحمل في داخله بذرة أصيلة طيّبة ونشأ على السجايا الحميدة والأخلاق الكريمة لا يستطيع أن يكـون سيّئًا، حتى ولو حـاوَل سوف يفشل . ستمنعهُ قِيَمه، سترفعهُ عن القاع رغمًـا عنه 💬💙
أثق في أن المرأة القوية قد تكون أكثر قوة من الرجل ♥️ خاصةً إذا ما كان قلبها مفعم بالحب. أعتقد أن المرأة المُحِبة لا يمكن هزيمتها ..
مازلت أتعافى من أشياء ، لم أخبر عنها أحداً سأخبر الله فقط
- لقد عرّفتني الأيام عليك، ثم عرّفتني عليك بطريقةٍ أخرى، نسفت تماماً معرفتي السابقة فيك.
- نحن نمنح الفرص لأننا لا نريد أن نخسر من نحب ، ولكنهم يخسرون فرصهم حين يظنون أن العطاء أبدي.
- لما تقرأ المحادثات القديمة .. راح تتأكد كيف إن القلوب تتغير والكلام يتغير والوعود تتغير وقلبك باقي يحن وماتغير
- تظنين أنكِ نكرة لا قيمة لك ☹️💔 لا يا عزيزتي أنتِ قدوة لفتاة رأتك صدفة في الطريق تمنت لو تشبهك أمنية لشخص آخر دعوة في منتصف الليل مخبأة بقلب أحدهم أنت المفضلة لدى صديقة ما أنتِ فخر لأبيكِ و عكاز لأمك ، أنت الأمان لأخوتك أنتِ و بكل بساطتكِ تلك ستكملين نصف دين زوجك أنتِ لست بنكرة أبداً ، أنت جنة ❤️
لا تُفسد الودّ في برود الرد.
الناس الذين يثقون بنا ثقة تامة يعتقدون أنهم بذلك يحق لهم أن يحوزا على ثقتنا بهم .. هذا تفكير غير سليم ، لأن الهبات التي نقدمها لا تمنح لنا أي حق. -فعلاً
بإمكانك أن تعيش بلا أحد وتُدير حياتك بشكلٍ جيد لا تعتقد أن الاتكاء على الأخرين موضع أمان.