امضِ لطيفًا وخفيفًا، كلّ منا يتشافى من شيءٍ ما.
ولا أخاف سوى أن التفت وأجدني بنفس المكان بعد كل هذا الركض.
إني وجدت في الإعتزال راحه وإني كلما خالطت الناس تأذيت.
هَكذا تبدأُ المَسألة، نرجِمُ السَماءْ بـِ أَحلامِنا، تَنفْطِر، نَسقطُ نَحنُ .
لَا رصِيد مِن الكَلمات، ولكِننِي أشعُر بأنَّ ثمَّة شيءٌ مَا يضجُّ فِي داخِلي، شَيءٌ مَا لَا أستطِيع فهْمه، وكُلما حاوَلتُ وصْفه فشِلت!
كان كل شيء مُبهر في بدايتـِه، وبفقدان الشغف فقدت كل شيء حتىٰ كلمة النهاية لمْ تـُكتَب.
أمتنعُ عنكِ مرغمًا كما لو أنكِ حلوى ، وأنا ُمصابٌ بالسُكر 💔
أنا لم أعُد أغضب، فقط ألاحظ، أنظر و أُفكر، و أصاب بخيبة الأمل، و أبتعد إذا لزم الأمر.
لا شيء أسوا من إنتهاء شغفك بالحياة، ولا تجد دافع للعيش كُل ماتشعر به المّلل المُميت .
الأيام لم تكن يوماََ لطيفة دائماََ ما كانت تحمل المفاجأت القاسية لقلوبنا.
الاعتذار الذي لا يليق بحجم الجرح ، جرح اخر .
في علاقات متستهلش غير نهاية واحدة : أنا آسف إني في يوم من الأيام شوفتك مختلف.
عِشتُ وحيدًا، بقدرِ ما قيل لي بأنني صديق عظيم.
لم يكُن حبًا كان درسًا قاسيًا من الحياه ليجعلنى أُدرك أن لا مكان في هذا العالم لقلبٍ ليِنّ. وأن المُبالغة في الأشياء تُنهيها.
لقد بدأ بائساً ومُحطماً ومثقلاً,وكان بعيداً أيضاً عن الطريق,والليل يتسرب من حوله دون أن يدري ! وددت لو أستطيع أن أقول له شيئاً،إلا إنَّ الصمت هو قدري,وكان متعباً بلا شك ,ملقى في هذه الهوة من العتمة معذباً ومطعوناً دون كلمة واحدة,دون كلمة واحدة.
وأنا على مر الأيام ومر العلاقات، تمنيت دائمًا أن أكون الشخص الذي يحب بمقدار أقل، ولو قليلًا.
إحدى تلك الذكريات المُزعجة ،تُزعج مُخيلتي مِن دون تردد.
يرمون في وجهك الصحراء و يسألونك عن الورد
أتمنى أن أتنفس بشكلاً مُنتظم وعميق وأن أنام وقت طويل جداً بدون تلك الكوابيس وحتى الأحلام لاأُريد إلا الهدوء .
كل شيء يتعوض بعد خسرانه ، إلا الخاطر إذا انكسر ليس له علاج..
كان من المفترض ان يكون الحلم هرباً من الواقع، ولكنني ايضاً في حلمي كنت اغرق
إني أقاوم إنطفاي أحاول جاهدًا أن يظل داخلي مليئاً بالشغف للحياة ، اللّهم قوة فقط قوة.
ينتهي الانسان عندما يشفق على نفسه.'
يُكسر الأنسان مرةٌ واحدة،والباقي ثقوب.
ألف سيناريو مُقترح لحوار لن يحدث أبدًا.
لاتتركني الأفكار تستمر بنهب عافيتي.
عن أسى الأشياء التي لا تحظى بشرف المحاولة .
يحدث أن تعوض ولاتتعوض.
لاشيء فقط بت خاويا من شيئا يدعى الأمان وانعدمت ثقتي بنفسي.
ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٌ ما في هذه الحياة و تركه يصارع التساؤلات و يبحث عن عيوبٍ في نفسه تفسِّر سوء قدره.
تدين لنفسك بإعتذار، عن كُل الذين شاركتهم الغرق، وانفردوا بالنجاة.
حافلة مُحمّله بالمتفجرات ، يقودها رجل من مصحة عقلية ، تُلاحقني كل يوم بعد أن أفصحت عن مشاعري الغبية لك.
نتشبّثُ في الحياةِ بأظافِرِنا، كي لا نقع فراغٌ تحتَ أقدامِنا، كأنّنا معلّقون على حواف مبنى.
يريد أن يبكي ولكن لا تسعفه الأبجدية.
كل شي يُهون الا الاستهانه بشعور .
قلبي عزيز علي أعز من أن أرميه في ساحة حرب خاسرة !
أشعر انني أُقاوم أشياء غير مرئية، أشياء تأتي من العدم لتبعث في روحِي شعورًا غامضًا وحزين، ومآسي كثيفة لا أعلم كيف بدأت ولا متى ستنتهي.
شعور سيء أن تكتشف مؤخرًا أنك تعاملت دائمًا مع الأشباه ، أشباه الأحبّاء ، أشباه الأصدقاء ، لا شيء حقيقي وثابت في حصيلتك إلى الآن
محدش هيستوعبك الفتره الِلي إنت فيها معندكش طاقه تعمل اى حاجه ، معندكش طاقه تتكلم او تسأل ع حد او إنك تصالح حد او إنك تشكى او تحكى ، محدش هيستوعب إنك حرفياً معندكش قدره تعمل اى حاجه ، وياريت متتصدمش عشان مش هتلاقى اى حد جنبك يحتويك ويستحملك ويكون عنده خلق ليك لحد ما الفتره دى تعدى .
ما زال الأمر أنني أحاول، والحياة لا تستجيب.
سيموت قلبي مِن كثرة تراكم الأيام التي أبتلعها بطعم مر.
إظهار عكّس ماتشعر به أمر مُرهق جداً.
لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبةِ، والأقرب إلى قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيراً .. لم تأتي هزائمنا ابداً من الاعداء.
هل فكرت مرّة، أن رسالتك قد تنقذ وجهاً شاحباً من قَلقِه ؟.
لمْ نكُن سيئين ولكن ساءت بنا الأيام..
: ويرهقني أنّي مَليئة بما لا أستطيع الاعتراف بِه.
هل جرّبتََ شُعورَ أنْ تكونَ مُتعبٌ بلا أسبابْ، فقط مُتعب ولا تستطيعُ شرحَ تِلكَ الكلمة سِوى بالصمتِ الطويلْ والتحديقِ في اللا شيء، ولا توجدُ كلماتٌ تُقال لتُريحك، فقط كُلُ ما توَدُّه أنْ تمُرّ غَيمةُ الحُزنِ تِلك مِنْ على صدرِكَ بِسلام، ولا شيَء غيرَ ذلِك؟..
لن تنسيك الكتابة ولن تُنسيك الشوارع ولن تلقى في وجوه المارة ذلكَ الوجه الذي أضعته.
لا ننجو من وجعِ الكلام المتبقي.
لطالما اردت ان اختفي ، ان اكون شفافًا ، ما وراء الأبدية .
ربما في مكان ما، في يوم ما، في زمن أقل بؤساً، قد يرى أحدنا الآخر مرة أخرى
إلى الله نوكل قلة الحيلة، وهشاشة الصدر ، وكل شعور لا يُحكى ولا يُزاح
لا يتطلب الأمر كلمة ولا حتى موقف كامل، بإمكان نبرة، نظرة، أو تلميح أن يكون كافيًا جدًا لإيقاظك من هذه الغيبوبةِ كلها، تلميح واحد صغير وضئيل جدًا هو كل ما يلزم لتعي فجأةً الحقيقة كلها
كنتُ أتمنى أن تفعل شيئًا يجعلني أشعر بأنك تستحق كل ما أعانيه من أجلك
أفعالك جعلتني أعلم أنني لم أكن شيئا لك منذ البداية.
أنت لا تعرف معنى أن تتحول ردود فعل الشخص من ثورة إلى هزة رأس فقط
من أجمل عبارات الحب والخذلان يقول : إبراهيم نصر الله تجاوزته، وبقيَ أمامي !
نصيحتي الوحيدة : كن جاهزاً لأي خيبة من أي شخص في أي وقت بدون سبب !
ليس التذكر سوى ، إنتاج جديد للمعاناة .
أولاً وقبلَ كل شيء يلزمك التغلب على ذلك الاعتقاد السخيف بأنَّ هناك من سيدخل حياتك ويُحدث لك كل التغييرات التي تطمح إليها.
حتىَ النوُم لم يعُد ملجأً للهروُب ، كُل شيء باتَ صعباً.