لك أن تتخيّل أنك وحدك الذي تهمني كل تفاصيّلك و أنني أنتبه لتفاصيل وجهك و ملامحك و أصابعك و جميّعك , لك أن تتخيل أنني أحُبك بهذا القدر .
سأظلُ عن تِلكَ العُيُون أقاتلُ أنا عن هواك و عنك لا أتَنَازلُ .
سأحبّك الآن فقط فلا علم لي بالغيب ولا اتنبأ بالمستقبل و أظن هذا يكفيك ويرضيني
أُحبك رغم أنكَ مِثلُ السُلطة لا تعِرفُ غير القمّعِ وقسوةُ القلبِ و قتليِّ بإستمرار🖤
كان استثنائيًا، أرقّ من أنْ يكون نسمة، وأقوى من أنْ يكون جبلا ، أحنّ من أنْ يكون يد أُم، ليس ملاك فتلك مُبالغة، أنبل من أنْ يكون إنسان، وما أعتقدتُ لحظةً بأنّه سماء، لأنّ عقله وقلبه شاسع جدًا، أكبر من أنْ يكون سماء، كان شيئًا بعيدًا عن عالمنا، وكأنّه أتىٰ من الجنة ♥️
أنتِ نقطة الضعف التي يخشاها قلبي، وأنتِ الغرق الذي أستمتع بالغرق بوسطهُ، وأنتِ الأتجاه والمهرب والعزله والنعيم
لم أجد أحدًا قبلك تمدد نحو حياتي بهذه الطريقة الدافئة ليعرّفني شكل الأمان 💙
إنها كلّ ما يعنيني وطوال عمري سآخذ ضحكاتها ودموعها لتكون كلّ مقتنياتي
وجهكِ الآنَ ..في إرهاقه وبساطته وضجره ونعومته ،يساوي كل الدنيا
أحبّك. عيني تقول أحبّك، و رنّة صوتي تقول، و صمتي الطويل و كل الرفاق الذين رأوني قالوا، أحب.
أُعيذك من أعين تراك ف تَتمناك وأنت لي .
لنتفق، أنت تُبادر .. وأنا أحافظ عليك !
- تحَبك روحي اكثر من الكثير بكثيرَ .
من عمق إنبهارك به، تشعر بأن الكلمات العادية منه تُقال لأول مرة.
كانت الفكرة أن أشاركك الأحاديث .. لكنني شاركتك قلبي.
يا عافية قلبي : بينما كُل العالم مُنشغل أين سيظهر الوباء ، أنا باختصار منشغلة بآخر ظهور لك 💛.
أُخبرك بها بنفس الإهتمام وبذات اللهفة في كل مرة ولكن بطُرق مختلفة - وحشتني -
أحبك دون غاية أو مقاصد أو نوايا أو غرض، أحبك دون حجّة أو ذريعة أو مسوّغ أو سبب.
- قال في رثاء زوجته العاقر: أحببتُ قلبها لمرّة واحدة ولم تنجب لي ولداً، ولكنّها جعلتني أُنجب من قلبي قبيلة 🖤!
لكنّني لا أقوى أن يشاركنيّ أحداً بك .. ولو بنظرة...💙
أَنتِ دافئة بشكلٍ قد يُصيب شخصًا بالغًا برغبةٍ في البكاء، أتعلمينَ ما معنى أن تذوبَ كلّ تلكَ القسوة التي شكَّلتها الأيام في لحظةٍ واحدة؟
ماذا زرعتِ بِقلبي كي ينمو حُبكِ بي هكذا ؟.
كان يجب أن تفهميّن بأن الهالآت المُنسكبه أسفل عيوني تعني: أرهقني التفكيرّ الطويل فيكِ، إنكِ تمنعينني عن النوم ليلاً.
الحبّ فقط يعني -الإشتعال، أن لا ننطفئ- الحب إمتزاجُ شفتين بجسدين يحترقانِ معًا، هذا الحب، الحب الذي لا تنطفئ نيرانهُ.
رغم تِلك المسافة التي بيني وبينكِ ألا أنني أرى وجهُكِ مرسومٌ على دفاتري بين السطور و على الأحرف.
قيل في حرف النون : أنتِ نَهاري و نُورِي ، أنتِ نِعمَتي و نَعيمِي ، و نسِيمي و نجّمي ، و أنتِ ناري و نهُوري ، و نَظَري و نوَتي ، و نظِيرَي و نحّري ، و أنتِ نَجوَتي و نجَاتِي .
وددت لو أحتويك، فأنا لا أشعر أنك بخير. وددت لو اقتربت، لو كسرت الحاجز، لو تجاهلت كل كلامهم، لو كنت أكثر شجاعة. وددت لو نظرت إليك كما تحب، و رمقتني بالنظرة التي أحب. تمنّيت لو بقي كل الأمر سرًا، لو جاهدت لأجل الحفاظ عليه في روحي. لم أشعر في أعماقي بشعور مماثل بالشعور الذي شعرت به تجاهك، كأنني أصبحت أشعر عنك، أحزن لحزنك، أبكي لدمعك، أصرخ لوجعك.. أريد أن أحتويك، فهاك كتفي و استريح!
ومن اختارني وسط الزِحام ليكون بجِواري ، أجلسته في قلبي
عليك ألا تصمت عن كلمة دافئة مهما بدت صغيرة وبسيطة وألا تحبس حديثًا ناعمًا في صدرك، لا تتخيل كيف تُضيء كلماتك جوف أحدهم ترحل أنت وتظل هي معه🧡.
أن تعيش المعنى الحرفي لكلمة أحبك افضل من انو تسمعها باليوم الف مرة.
أحبك بقدر التشتت الذي بيننا الان، أحبك بقدر السكوت المفاجىء بيننا، أحبك رغم هذه العقد التي بيني وبينك، أحبك حتى وإن ظهر لك عكس ذلك..
أحبك نيابة عن كل عناق فاتنا وعن كل مسافة منعت يداي من ملامسة وجهك
كرِسالة ابديّه ، أنا قلبِي يُحبكِ
مسندي وسندي وأتكائيَ عُمقي وقوّتي ومُلكي ومَملكتيَ وضلعي الثَابت الذي لا يَميلُ أنتَ 💙.
يختبئ في صدري ، قلبٌ، وأمنية، وأنتِ .
أحاول أن أجعلك شخصًا عاديًا ولكن حتى عاديتك تُحدث بقلبي أمرًا يُربكني.
ما رأيكِ بان تتجادلين معي كرجلٍ لرجل ؟ من غير العادل ان تصرخين وتتحدثين، كطفلة غاضبة.. وأضعف انا بمُجرد ان تتلعثمين من غير العادل ابداً !!
إغلقي جميعَ كُتُبي واقرأي خطوطَ يدي أو خطوطَ وجهي..إنني أتطلّع إليكِ بانبهار طفل أمامَ شجرةِ عيد الميلاد .
سنلتقي في اليوم الاربعين، من الشهر الثالث عشر، في الساعة الثالثة عشر، في الدقيقة الواحدة والستين حتما سنلتقي ولو بعد حين🖤
إنّني أحبّكَ بشكلٍ أبديٍّ... وكأنّني كلّ يومٍ أفقدُ الذّاكرةَ... فأعودُ صباحا لأتعرّفَ عليكَ باندهاشٍ و وجلٍ.. هل سمعتَ يوما بأحدٍ يندهشُ يوميّاً بنفسِ الصّوتِ يرجفُ يوميّاً أمامَ نفسِ الوجهِ؟؟ وهذا ما يحملُ معنى الأبديّة.. بكوني أحبّكَ لأوّلِ مرّةٍ كلَّ يوم.
أنتِ تستحقين من يُقيم حرباً لِيحظى بكِ حُباً .
يا حلاوة التلميحات لما تكون متأكد أنت المقصود ♥️
احبك بطريقة تتعدى إدراك فهمك .♥️
والمحبون على أرصفةِ البحر، بحارٌ من سكينة. تركوا الشراع يبكي تركوا الأرض الحزينة، أبحروا صاروا سفينة. أترى نحنُ هربنا أم تراها هربت فينا المدينة؟.
كُن لي كونًا،أكون لك كائن لا يكون إلا بكونك.
يمتلك وجهاً يدفعني للحُب في كل مرة أراه.
أريدك أنت رغم تجاهلي لمن حولي لم أتوقع يومًا أفكر بشخص هكذا أحب جدًا حين تخبرني بتفاصيلك المملة أتتوق لاحظى بك.
أحبُّ يدكِ التي ابتكرتْني من الطين ، وأكملتْ مُعجزتَها بأنْ رسمتْ تقاسيمَ وجهي ، ثم هبطتْ فنحتتْ قلبي . أحبُّ غايتَكِ مني ، طريقَتكِ في العيش تحت سقفِ جسدي ، واسلوبَكِ المرتبكَ في حمايتي .
لقد أحببتُ فيك شيئًا غامضًا، لا أعرف ما هو، ولم يزعجني أبدا أنكِ لا تعرف شيئًا عن غرامي للهواء الذي يفصلُ بيننا، ما دامَ يحملُ فراشاتٍ لم يرها أحدٌ قط، تنطلق نحوي مخضّبةً بأنفاسكِ.
مادليلُ الحب؟ أدناهُ خوفُ الفَقدِ ؛ أقصاهُ دوامُ التّفقُّد..
كهدوء الفجر أنت، كالسلام والعفو والإرتياح، كالإرتماءة الهانئة على راحتيّ الحبيب والإختباء من وعث الحياة وشقاء الوجود، الراحة الأبدية أنت ..
أنا الذي كنت لا أرحم عاشقاً حتى أبتليتُ فصرتُ بحالِ العاشقين رحيم.
أيها الحبيب نحنُ أسرى في قيدِ محبتك، وحيثما تضع قدمك تكونُ أرواحنا لكَ أرضًا، فكيفَ يجوز فِي مذهب العِشق أن نرى العالم بكَ، ولا نراك؟
وأنتِ تضحكيّن هكذا أعبرُّ الطريق دونَّ حوادث.
القلوب تألف من يمدّها بالسكينة .. العلاقات المتوترة مهما بلغت العاطفة فيها مبلغًا فمصيرها إلى الإنطفاء.
ياخي شعور الرضا بعد الزعل يفتن وأنا أحبك زعول وأعشقك راضي !
على سبيل الطموح : لمَ لا نركب ذات القارب ، لِنواجه ذات الرياح !
حتى المديح اللي يجيني من الناس ما هو مثل إطرائك اللي أحبه
تشبه الشمس، وأنا لا أقوى على شروق شمسين دُفعةً واحدة .
الي بيحب البحَر لازم يستحمل موجه ..
-لا أريدُ بديلاً عنكَ ، سأُحبّكَ حاضراً أو غائباً..