- قَال لَهَا : أَنَا لَستُ أَنَا ، مِنْ فرَّطِ ما حَاولتُ أَنْ أكُون أنتِ .
قَالت أَنغَام يَاريتَك تِفهَمنِي بِجَد زَي مَا بَفهَمَك وِ تِقرَا إِلِي جُوايَا لَما عِينِي تبُصِلَك وَ الله يَارِيت.
قلبي علي حُبّك مش راضي بالتوبـَه .
بينما تراني عادياً، أنا في عين غيرك معجزة .
الرمش الثالث عشر مـטּ عينك اليمنى لفتً انتباهي ୪ اكثر
و لما سُئِلَ عنها قال : تمتلك قصبة من السُكَّر بدلًا من القصبة الهوائية..لذلك تخرج الكلمات من فمِها مُحَلّاة.
في عيون بنتحبّ وفي عيون بتتقدس وفي عيون قالت عنهم فيروز:مش فجأة بينتسوا. مـثل عيُونِك مثَلًا♥️
تقول شيرين : - الكلام لو كان يعبر ع الحنان كنت قلت آني بحبك من زمان
ويحدث اني ابتسم لعابر، فقط لأني رأيت ساعته مشابهه لساعتك.
- ذلكَ اليوم نَظرتُ إلى عَينيكَ بعُمق ، ومُنذُ ذلكَ الوقت وأنا عَالقة.
لا أجد مانعاً من أن تُصاب بي مرة أخرى .
بمجرّدِ النظر إلى وجهكِ، أشعُر بروحي تخرُج لنزهةٍ ريفيّةٍ؛ لِتعود مُحمّلة بالطمأنينة .
أيلامُ قلبي بما هوى أم عيناك بما أغوتني تُلام ؟
متى سأسمع غزلاً لفرط دهشتِي به أضل أرددهُ في عقلي طوال اليوم,إن الكلمات صارت مُستهلكه و الجميع يستعير هذا الغزل من ذاك ..الأمر لا يُبهر.
اعاند روحي ما اشتاك وأنا الشوك كاتلني.
- آنه أحبًّك لو يشتلونك گزازه بـ مَجرى دميّ.
أسكنكِ ، لأنكِ مأهولةٌ بالأمان ، مفتوحة الذراعين كالمصير ، وأهجركِ لأنكِ في المقدمة ، أين ما ولّيتُ وجهي ..
- تسهر له العين لو في طرفهَا نعاس ..
أحببتُك مُرغمًا، ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمقْ؛ فعاشقُ الجمالِ في العادةِ أحمق.
أريدكِ حتى لو كنتِ باباً ينغلق على أصابعي.
تخيل ان يقول لك احدهم: لقد ألهمتني أن احب نفسي مجدداً
أُُحبك جداً,وأتمنى أن يبلغ هذا الحُب الّذي بيني وبينك أعوامٍ طويله,وأن يحُوف أطراف هذهِ الأعوام وجهُك الّذي أُحبه أكثر من أي شيءٍ آخر في حياتي.
أُحبك كما يُحبّ المرء الأشياء المبهمة، سرًا، ما بينَ الظلّ والروح .
هي نوعي المفضل وهذا الأمر يورطني بها أكثر.
انت اول شخص يحتلُني بشكل كامل .
أنت مجرتي وكوكبي وكُل أشيائي ، فأنا أُحبك .
أبو نورة يتهبّهب بكل تضاحيك الثقة ثم قال فيك لا شاروا علي ما أطيع الشور ما بقى للعواذل مطرّح بعد هالكلام ..
هل تذكر تلك القصيدةَ في مطلع أبريل والتي تقول: الحياةُ سعي، والحبّ مشاجرة، وهنا، مكانٌ مناسب لأستلقي؟ هذا ما أريده منك، بعيدًا، عن مسمع ومرأى الناس، لأستلقي بقربك وأدعُ العالم يندفع برعونة، لأُشاهد معكَ شروق الشمس وضوء القمر على الحافةِ الإرجوانية، بعيدًا، عن مرأى الجميع. أن نستمع الى الموسيقى العالية التي يتمكّن الطيرُ فقط من سماعها
رأيتُ في عينيكِ مَوجًا لا يُقاوم فأبحرت.♥️
أحبك مع ان الحب جرح و بكا و ذنوب و صمتٍ تسولفه الليالي على القمرا
اذا بدا يومي بـ : صوتك و وجهك فعلاً أحس إن الحياة ضحكت لي
أول أفضل شيء بالعالم إنك تكون سعيد، ثاني أفضل شيء بالعالم إنك واللي تحبه سعيدين معًا.
وجهكِ بارع في الجَّمال وموزون للغاية ،مَوزونْ بشكل يشير أنكِ خُلقتِ من ضلع قَصْيدة . ♥️
لا تفتحي بابَ الفؤادِ لطارقٍ فهناكَ أطفالٌ تدقُّ وتهربُ. مِني إليكِ يا عزيزتي.
لم أعرف الإملاء في العشق فكتبتُ الـ (هوى) (هواء) وتنفستُك.
تستطيع العين أن تجمع كل طاقة الحب في نظرة واحدة.
وإني لا يهوّن على قلبي أنْ تُعاني، ف بسم الله على قلبك حتى يهدأ..💚
سألَتهُ : لِمَ تُسرف في صمتك كلَّما التقينا؟ أجابها : أخشى إن رأوني الناس أن يقولوا جُنَّ الرَجُل يُحدِثُ شَجرة ياسَمين🤍 .
ابتسامتك التي تأخذ حيّزاً صغيراً من وجهك تأخذ حيّزاً كبيراً من قلبي .
لا اعرف اسماءَ الزُهُور ولكِنِّي أُحِبِّها ..ولا افهَمُكِ تَماماً ولكنِّي أُحِبُكِ .
قال لها: أتُصبحين زهرتي؟ وتُبدِلين الهاءَ واو والراءَ جيم وتؤنِسيني في وِحدتي؟.
الحُب: هو ثوبان حين يسألهُ الرسول ﷺ: ما غيَّر لونك؟ فيقول: مابي مرضٌ ولا وَجع إلّا أنّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَة شديدَة حتى ألقاك 💗
”أحبك لذكائك الرائع، لتطلعاتك الأدبية، لدلالِك غير المقصود. أحب فيك ما هو أيضًا فيّ: الخيال، الموهبة اللغوية، الذوق، الحدس.“
لن أخبرك أنني مهتم بك ولكن سأحفظ موعد نومك، والاستيقاظك أحفظ الأشياء التي تحبها والأخرى التي تزعجك، لن أخبرك بأنني أحبك، ولكنني سأفعل المستحيل لإسعادك أقدم الهدايا اللطيفة لكِ، أدعو لك في غيابك، أفعل كل مايعجبك وأتجنب كل مايزعجك، أنا لن أخبرك، أنا سأفعل لأجلكَ
ترهقني جدًا تلك الطريقة التي أنتظرك بها، النظر للأعلى و لعقارب الساعة وشاشة الهاتف و التظاهر بالانشغال في وقتٍ يضج به رأسي بالتفكير بك.
أشعر بأن لي قلبين حين نضحكُ معاً.
أهواك سراً لعلك بالكتمان تدوم
أحب ذلك الخفقان الذي يأتي قبل سماع صوت من نحب .
تقول : عندما أراد أن يتقدم للزواج بي لم يَكن تقليدياً ، بل قال كما كان يبهرني دائماً .. أعزِمك على قهوَة و لّا عَلى الباقي مِن عُمري؟.
حينما أُخبركِ دائمًا بأننيِ أُحبُّكِ ، لا يعني بأننيِ أحاول تذكيرُكِ بذلك ، ولكنني أزدادُ حُبًا بعد كل مرة ❤️ .
لا يمكنني تجاوز فكرة أنني أحبك في أكثر لحظاتي حزناً، أحبك حتى في المرات التي أكون بها لا أطيّق أي شيء
أنا لا أغازلكِ لتشعري بأنكِ جميلة أغازلكِ لتشعر اللغة بأنها شيء . -جميلة لهذه الدرجه.
أنتِ الشاردة من جمالكِ ، إلى جمالكِ ، كماء يصعد عائدًا إلى نبعه .
لم تكوني تتحدثي، كنتي تجمعي ابتسامات العالم أجمع وتقذفيها في صدري.
أرجوك، ليس لدي إلا قلب واحد لا تحتله بأكمله
الحب ؛ أن توقظني للصلاة ، أن لا تضاحكني ولا تشاركني ولا تجاملني في منكر بل تعاتبني عتابًا لطيفًا رقيقًا حتى يجعلني أتيقظ وأتوقّف ! الحب ؛ أن تقاسمني الأتراح والأفراح .. الحب ؛ أن يكون اسمي حاضرًا في كل مرة ترفع فيها أكفّك إلى السمـاء ♥️
مدائن من وروُد أراها عندما تضحك ورنينُ المياه في صوتِك الحنون، أيعقل ألا أكون بكّ هائماً ومغروماً .
- اليقين ان العُمر معك ألطَف من الورد . ♥️
- إني جداً مُغرم بنبرة صوتك بطريقة كلامك بضحكتك حتى بأنفاسك 💜.
أنت بمثابة تلك الدهشة العظيمة، في نظر من تساوت في عيونه الأشياء.
“ لا تربطي شعركِ سأختنق، ولا تمشي سريعًا في الظهيرة ظلك يوجعني لا تلوّحي بيدكِ هكذا قلبي ريشةٌ ولا تحكّي اسمي بين شفتيكِ فأنا عودُ ثِقاب .”