وما الحبّ إلا أن تختلف وتغضب وأنت آمِن من الفراق
أحبُك لأنك أول فكرة تخطر على بالي عندما أستلقي على فراشي، وأول فكرة تخطر على بالي عندما أستيقظ، لأنك الفكرة المستمرة معي طوال اليوم اصطحبها معي أينما ذهبت.
وهو يقبل يدها قال: أعتقد أنني كنت أمشي طوال حياتي وأنني الأن أصل إلى بيتي.
كُلما نظرت إليه قلَّ إحباطي أتعرف معنى أن تشعر بأنك مُنتصر على العالم بسبب عينين؟🖤
تَفاصيلُكَ الصَّغيرَة تلكَ أَسميتُها ذاتَ يومٍ انتصَاراتي، وَصوتُكَ ذاكَ غَزلتُ منهُ قصيدةً وَلحّنتُها.
وَهمسُ أُحبُّك منهُ دائمًا تأتي مُختلفَة، كُلَّما حاوَلتُ شرحهَا بالكَلماتِ أَفشَل أَحتاجُ لربَّما إلى ما يفوقُ الألف قصيدَة وَنصّ، لأُفسِّرَ ارتجافَ قلبي وابتسامتهُ الخفِيَّة كلّما نطقَ بها.
حتَّى أنَّ مَلامحِي الَّتي لطالَما أحبَبتها وكتَبتَها تُذَكِّرُني بِك. أُحبُّ هذهِ الأشيَاء الَّتي تَفرضُ نَفسهَا عليَّ كي تَبقَى مُتوَّجًا فيّ، غير قابلٍ للنسيان أو التخطي وأُحبُّ جدًا أن أتوَجَّعَ من خلالِك وَجعٌ رَحيمٌ'
لنَا في لقاءِ الأعيُنِ مَوعدٌ يجمعُ حبَّنا، فيهِ أُخبركَ بكلِّ ما كانَ صعبًا على اللّسَان.
كانَ رجلًا يأتي على هيئةِ مَطر، يأتي غزيرًا، يبعثُ بيَ الحيَاة، ثمَّ يَرحل فَتَنمو حدائِق ياسمينٍ بعَينيّ، وَيصبحُ قلبِي حقلَ أُقحوانٍ أصفَر.
-تستحقين أن يُغير أحدهم خططهُ لأجلكِ.
'' - أنا لا أريد أن أحبك فقط، هذا ما يفعله الجميع، أكثر من ذلك، أريد أن تشعر بالألفة والطمأنينة والقوة، أن ترى نسختك الأفضل وتحب الحياة من خلالي، أن تشعر بالخفة وتستطيع الوقوف صامدًا لمعرفتك أنني أقف خلفك دائمًا، لا أفكر أبدًا أن أقيدك بهذا الحب، بل أحررك ..! .
كنتُ أترقّب رسالتك، الرسالة الورقية الأولى، أترقّب أن تكتب الهاء كأنها شُعلة مضيئة، وتنحني بالياء كأنها أرجوحة، كنتُ أنتظر بفارغ الصبر كلماتك، وأعرف أنك ستكتب الحقيقة، شعورك الذي تُخفيه عني بعناية.
` لم يكُن حبيب فقط، بل الدرع الذي اواجه به حروب هذا العالم .' .
` من الممكن ، أن نقع في حبّ عينيْ الشخص وليس الشخص ذاته. أقصد أن نقع في حب كيفَ أنّ العينين اللتين ليستا عينيك تجعلانك ترى أين أنت ومن أنت !❤️ .
أشكر البؤس الذي لف شملي بشملك، وخلط نفسي بنفسك، وحوّل قلبينا القريحين الكسيرين إلى قلبٍ واحد.
كيف لهذه المحادثة البسيطة أن تضع هذا الكمّ الهائل من المشاعر دون لقاء؟
هذا المُستخدم يملك قلبًا يرغب بك بكل الثواني بكل الدقائق..فهل أتيت ؟
نعم لقد أحببتك، أحببتك في وقت ضامر، في زمن لا يصلح للحب، في مكان كل من فيه ينتظرون زلّة صغيرة مني لتبدأ ألسنتهم بأحاديث متخلّفة.
ضحكته كادت أن تشق قلبي من جمالها، وحينما شكر الله، تمنيت لو أقضي حياتي كلها وأنا أشكره.
أحبك حين لا أوفق في قولها ، ولا في شرحها ببراعة ..أحبك أضخم مما تبدوا لك ..لكني دائما أكتبها هزيلة مثل حُلُمِ مُعانقتك ..
- وكن في الحب موصولا بمن أحببت في ضيق وفي سعة، وخير الناس في الحب حليم، عاشق، أوّاب ..
شؤون صغيرة تمرّ بها أنت دون التفاتِ تساوي لديّ جميع حياتي ..
الرغبة في إستئصال المسافات مسافة مسافة حتى ألتقيك.
دقيقة من صوتكِ قآدره على أنشراح وأتساع صدريّ.
سيسرَّني أن تفكري فيَّ أحيانًا.
أنا مُعجب بالطَريقة التي تَتَحولين فيها بِسهولة من امرأة الى طِفلة ، ومِن طفلةٍ الى امرأة ، الأمر كَمثل قوسٍ لامسَ أوتار كمانٍ ، وخلقَ لحناً إلهياً .
لم أُحدّق بكِ عمدًا ، لقد تعمّد وجهُكِ إغوائي ♥️
ولو سألتني عن الحب لحدّثتك كيف يحوّل شخص واحد فقط بأتصال واحد برسالة واحدة بكلمة واحدة فقط حياة شخص آخر من العدم إلى الوجود من التعب إلى العافية كيف يعيد له رئتيه وملامحه وضحكته وشعوره بالرغبة في الحياة ♥️
كانت جَمِيلةً بِشكل أعمَق مِما أحتَمِلُ، بِشكل يُشعِرُني..بأَنيَ آسِف تِجاهَ شَيءً ما كُلَما نَظَرتُ إلَيها..
أخبرتك كثيرًا أن وجهك عالقًا في ذاكرتي، وأني كلما رأيت شخصًا أخذتني رغبتي وبدأت أعدد ماينقصه ليكون أنت!
أحبك جداً,للحد الذي يجعلني أتمنى حمل الحزن عنك ودفن جميع مايؤلمك في صدري .
لم يكن مثالي أو مبهر لكنه كان إنعكاسي رأيت نفسي فيه أكثر مما رأيت ذاته.
تبتسمين للضائع فيتذكر طريقهُ ويَعود مُغمض العينين.
أنا شخص هادي يتجنب المُزعجين بحياته لكن هدوئكِ أنتي بالذات يزعجني
سأحبك على أي حال كنا عليه لأني حتى في لحظة قرار عُزلتي و كُرهي إعتزلت و كرهت كل شيء إلا انت .
. وأنا عندما أحببتُكَ أدركت كيف للأنسان أن يشعُر بالدفء ولو من بعيد فقط لأن روح من يُحب يشعُر بها بِداخله ، لا أعلم كيف ..! لكنني كلما كنت أحملُك في قلبي فإن جميع ما بِي يملأه الطمأنيّنة و الأمان الذي لا يتخلله خوف أبدًا .. حبي لك مختلف وأنأ سعيدة به ..
في الكِتابة لا أتخيلكِ ، الخَيال إنتقاص ومُحاصرة إنما أبذركِ في رحم فكرة لم تولد بَعد ثُم أترك ذهني يركضُ خلفكِ في مَدارات الموسيقىٰ .
- حَديثُكِ لا يَشبه اللُغات، مَزيج ناي وكمِنجة وتَدرُج نوتات ..
ما تشعر به إتجاهي سأشعر به معك، الشعور مُعدي
قَفصُكِ الصَدريَّ، مَليئُ بالعَصافيَّر، لِذا تَنهيداتُكِ يَاصغيرتيَّ تُشبهُ التَغاريَّد العذِبَة.
من ملامح وجهك الذائبة في صدري، ونبرة صوتك الدافئة وعينيك التي تبدو كبحر، واسمك الآمن،انامتورط..مثل كل الاشياء التي تتعثر عند رؤيتك
قد يدفعك شخص واحد لحب مدينة ثم حي ثم شارع ثم قهوته، ثم المشي لمسافات طويلة ثم التفاصيل الصغيرة ..
أنا أعرفُ أنّها تُحبّني لا ليس كما أُحبّها، ولكنّها تُحبّني إنّها تهربُ منّي في وقتٍ لا أكفُّ فيه أنا عن الاندفاع نحوها، وأنا أعرف أنَّ الحياة قد خدشتها بما فيهِ الكفاية لترفض مزيداً من الأخداش، ولكن لماذا يتعيّن عليَّ أنا أن أدفع الثمن ؟
ياتكون أنت .. يا أبقى وحداني
طريقتك بالحديث تبدو منمقة لدرجة انني أخجل من سماعك بعقلٍ فوضوي !
سأحتويك وأتمسك بكَ مهما حدث بيننا ، سأضعك بين عيناي للأبد 🖤.
دائماً يأخذ قلبي معه ، وكأن قلبه لا يكفيه 🖤.
أودّ أن. أطوي عليهِ يدي ، أن أُحبّه وحدي 🖤
الرافعي مغرمًا: لا يتصل بروحها شيءٌ إلا نبتٓ واخضرّ ثم نوّر وأزهر، كأن طبيعة الجمال خبأت في قلبها سر الربيع ويكمل: تستطيع أن تشعرني أنها فيّ وإن كان بيننا من الهجر بُعد المشرقين، وأن تنزل السلام على قلبي وإن كانت هي نفسها الحرب، وأن تجعلني أحبّها .
أكثر ما يعذبني في اللغة أنها لا تكفيك، وأكثر ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتبك.
وأعتقد بأنه كان من المفترض أن يكون عطري في مكان الهواء الذي حولك اليوم، أن تكون مرآتك عيني.. أن نلتقط صورةً واحدة سويًا، بدلًا من صورتان منفصلتان.. أن تُعانق يدك يديَّ بحنيّةٍ بالغة- بدلًا من مصافحة الآخرين.
- أن تُصادِفُهُ وفيكَ شيءٌ يودُّ لو يُعانِقُهُ.. هُناك حيثُ مررتَ أنتَ وظلّت روحُكَ.
أخبرني بين فترة والأخرى بأن لا أحد بإمكانه أن يحل مكاني وبأني لا أستبدل
”فكرة انك موجود في هذا الكون ساعدتني في تخطي امور كثيرة.“
لم أحبكِ إلا لأنكِ الهرب من الموت الشائع ، إلى الموت المضيء العادل !
أنت مركون في صدري كزاويه أو نافذه لا أعلم ..أنت شديد الثبات هنا
كثيرةٌ أنتِ ، بِوسعك أن تترُكي جزءاً منكِ في كُل مكان أعرفه وتستمرينَ بفكرة بقاءُكِ كاملةً .🖤
و ما الحب إلا إستبدال طفولة بطفولة أخرى ، أن تنضج فى إتجاه مخالف لكل الطبيعة ، و لا تشعر أنك كذلك .
مافي ألذ من المحادثه اللي تنتهي و مازالت الإبتسامه محفوره ع محيَاك ويبدأ الصغير قبل الكبير يرمي التساؤلات شفييك؟ فيه شيء؟ لا ابد مافي شيء بس عندي شعور ورده ترقص بالأغصان ..
أحبكِ عندما تضعين يدكِ على قلبي المثقل وتمرريها من فوق كل الأشياء الحمقاء والضعيفة التي لا يمكنكِ نجدتها ولا يمكنكِ النظر من خلالها.
قيس بن الملوح قال: عفى الله عن ليلى وإن سفكت دمي، ويبدو بأن هذه الجملة أعظم ما قيلت عن العفو.. أشعر بالخجل لأن الحب أصبح هش لدرجة انه من الممكن أن نترك أحبائنا فقط من أجل سوء فهم!