و أنتِ تتحدثين معي أرجوكِ توقفي بين جملة و أخرى لألتقط أنفاسي.
أُحبُ مدى جمال عيناك اللامعتيّن، أحبُ بحةَ صوتك ونبرة ضحكتك، وأحبُ سحرَ أُسلوبك ورزانةَ تفكيرك، أحبُ حساسيتك وبرائتك، وأحبُ حنيّتك وطهارتَك، أُحبُك جداً .
لو مثلكُ امرأةٌ تكونُ حبيبتي، عمّرتُ للعشاق ألفَ مدينةٍ، وبسطتُ سلطاني على كل الممالكِ واللُغاتِ.
وَقد تَبدينَ في أعينهِم عاديَّةً جِدًا، لكنَّكِ في عَيني مُعجزة، فلا تُلقي لعماهُم بالًا ... 🖤
شتمتني السنوات لأني رجل فاشل وعندما أحببتك عادت لتصالحني
قَبل اكتشَاف الأحبّكِ كأول مُحاولة لِجر القلب مِن قِفاه كان الخَجولون أمثالُنا يُرددون مَساء الخير هروباً مِن الاعتِراف الكبير وكَوني خَجولاً حد ارتعَاش الحروف مسَاء الخير جداً.
أنا لا أحبك كم أحبك كم سنة أعطيتني وأخذتَ من عُمري كم سنة وأنا أسميك الوداع ولا أودع غير نفسي .
أُحبكِ بعدد نوافذ المحادثة المفتوحة بين العشّاق يوماً بعد يوم، ليقولوا كل شيء ولا يقولونه، بحماس طفلٍ يعبر شارعاً سريعاً قبل ان تحل السيارة التالية مُلتحقاً بأمه على الجهة الأخرى، بإصرار التي تزوّجت البارحة لتتُم طبختها الأولى بنجاح باهر، أحبكِ بعدد الايام التي تمنى فيها أطفالٌ كَسْلَى أن يصحوا إلى مدارسعم ليجدوا أنفسهم في عطلةٍ مفاجئة ، بعدد المرات التي تمنى فيها طلاب الجامعة أن تُلغى محاضرة الثامنة صباحاً، أحبكِ بحجم هذا الاحتجاج اللطيف في عينيكِ على صعوبات الحياة.
منذ أن أحببتك وأنا أُضيء، كأني إبتلعت القمر في قلبي.
أجدك بيني وبين الوحدة، بيني وبين التهور، بيني وبين المساوئ، أجدك حتى في غيابك الكثيف حاضرا معي تمهد لي الليل، وتدخلني إلى الفجر.
ولو خُيّرت لَـ أِختُرتكَ للمّرة الثانِية و الثالِثه و بِـ كُل مّرة سأختارُكِ .
لا تقع في الحُب إلّا مع شخص يكترث لهمزة الألف في كلمة أحبّك، شخص لا ينسى مواعيد نومك بأستمرار، شخص يسألك عن أسباب الخدوش في أطرافك شخص يجن ان تخللت اصابعك في اصابع غيره، يلاحظ تغييرك لإتجاه شعرك، شخص يعرف كيف يحارب من أجلك ، أعط الحُب لمن يعطي تفاصيلك قدسيتها..
كتبت عبلة الرويني لزوجها أمل دنقل: جلس اليوم أمامي في المترو شاب جميل الملامح، نظر إليّ وابتسم فأحسست أن ابتسامتهُ تغتالك، فتجهمت عليه مدافعةً عنك.
والحب إن لم يكن لشخص المناسب يكون لعنة ونقمة .
يومًا ما عندما عرّف الجميع على أحد أصدقائه، وصولاً إليّ لم يقُلْ أُعرفك على حبيبتي، بل قال : وهذه نقطة ضعفي.
أحبيني بلا عُقدٍ و ضيعي في خطوطِ يدي أحبيني لأسبوعٍ ، لأيام ، لساعات فلستُ أنا الذي يهتم بالأبدٍ..
عِندمَا عَرفتُه رَأيتُ فِيه مَا يُشبِهني أحبَبتُ نَفسِي فِيه فأحبَبتُه أولًا ، وَعندمَا اقتَربت مِنهُ جَذبَني إليهِ مَا هُو ليسَ فيَّ فَنشدتُ فِي تَقارُبنا مَا لا أستَطع تَحقيقُه فِي نَفسي فَكانَ انسِجَاماً يُكملُني فَأحببته ثَانيًا ، وَعندمَا أنِسْتُ لَه ارتَفعت الحُجُب شَيئاً فَشيئاً فَعرفتُ رُوحَه الحُلوَةَ أكثر فَأحببتُه ثَالِثًا وأبديًا ..
لا أُريد حُبًا مثاليا أُريده حقيقيا دافئًا ، يتّسعُ لي في لحظاتي الضيقه.
هل تستطيِعين أن تُحبيني؟ بكُل هذِه الهشاشه التي في داخلِي والهروب المستمر من قلبِي هل تستطيِعين أن تظلي معِي ؟ بكل هذا التناقض والروح التي لا تهدأ هل تستطيِعين ؟!
في الحبّ .. الفكرة في ارتباك المشاعر .. ليس في ثباتها .
وَ لِأنِّيْ أقتَبسُ منْ صُورَتكِ طمَأنِيّنَتيْ كنْتُ أتْركُ هَذا العَالمْ ينهَارُ فوّقَ رَأسِي وَ أنَا أتَأمّلُها .
ينفتِحُ قَلبُ ٱلمَرأة على مِصراعَيه أمام رَجُلٍ يلتقِطُ من بين حديثِها ٱلطَّويلِ شَيئاً صَغيراً عابِراً، ذَكرَتْهُ - هِيَ - مرَّةً دونَ ٱهتِمام، و يصنعُ لها مِنهُ لحظةً خاصَّةً جِدّاً.
لأنكِ حبة شوكولاتة صرتُ أعاني من تسوس في القلب.
جئتك من كل منافي العمر، أنام على نفسي من تعبي ، جئتك كاملًا ما تركت شيئًا مني لأحد.
أنتِ ثروه .. والخساير لأجلك تربحني ومن ملكتك صرت بين الأثرياء الأثرى
من هنا لآخر مشاوير الحياه أعشقها بجنـون ما أعشقها بعقل
انا احبك عند الضجر وبرغم كل ماسببته لي من ألم انا احبك، انا الشجرة و أنتي فأس الحطاب
لا بأس أن تغيب، بشرط أن أكون العذر الذي معك
إنها للمرةُ الاولى التي تمنيتُ فيها بأن اتقن الرسِم لأرسمك ، المرة الأولى التي شعرتُ فيها بأن ثمانية وعشرون حرفاً لا تفِي بالغرض .
لا أحتاجُ لأمرٍ يُذكرني بك فأنا لستُ غافله عنك إنك في رأسي وقلبي تُحاوط أطرافي وكل إتجاهاتِي، تستقر في صدري ولا تغيبُ عن مُخيلتي .
أُحبك لأن الحياة لطيفةٌ جداً برفقتك، لأن الألوان تتبدلُ لـ زاهية معك، لأن البهجة تشرُق في روحي ما إن تشرق ابتسامتِك .
و أحب أن أوقاتي مُمتلئة بك، و أنك الشخص الذي أشعر به في كل شي حولي و أحب فكرة وجودك المطمئنة في ظل كل هذه المخاوف التي أعيشها .
هُناك شيءٌ ما يربُطني بك على الدوام,رُبما فائضٌ من حُب أو رُبما فائض الأمانُ نفسِه , لا يُمكنُني الإنفِصالُ عنك مهمَا حدث بينُنا .
ياخِيري واختياري ياحَبِيب قَلبي وعافيّته .
و أستمر في حُبّك يوم بعد يوم، لحظة بلحظة لا أعرف سِوى أن أحبّك و يكفيني من الحياة أن تكون معي، أن أملكك، و أن لا يفصلني عنك أي شيء .
أريد أن أحبّك وحدي، أن أسكُن في أعماقِك الى الأبد، أريد أن أكون بين عينيك و الحاجز الصلب الذي يقف بينك وبين أحزانك، أريد الكثير مِنك و أريدك إلى أن أفنى ، اريِدك لي فقط .
ليتني بين يديك الآن، أتأمل وجهك و أنعم برائحتك، ليتني أستطيع أن أتخطى كل هذه المسافة و أصِل إليك، أتخطى كل الحواجز التي تمنعني منك و أستقر معك، و بجوارك دائماً .
بالِغ بي , جُنَّ عليّ , لا تُحبني بتعقُل .
ثم إنك أمان قلبي و ملجأ حُزني و بكل بسّاطة أنت شخصي المُفضل و في كل مرة قررتُ فيها أن أختار شخصاً ما , كنت في أول القائمة و بينها و آخرها دائمًا .
وقد بلغتُ بحبّي فيك منزلةً جلالها عن حضيضُ النّطق قد رُفعا .
أُحِب إبتِسامتُك التي تعلو وَجهُك عِند سماعُك كلِماتي ،أُحِب الحديث معُك ،أُحِب وجهُك لإنهُ السبب الوحيد في جعلي بخير ، احبُ صوتك الأنهُ مُستوحىَ من موسِيقىَ ، احبك لأنكَ كُل شيءَ .
يَا المُبهر في جمالِك يَا سيّد قلبِي وشعُوره .
المدمن ينكر إدمانه والمجنون ينفي جنونه وأنا؟ لا أُحبُّك.
هل لعينيكِ المُبهرتين صلةٌ بشروق الشّمس؟
فحبيبةُ قلبك ليس لها أرض أو وطن أو عنوان ما أصعب أن تهوى امرأةً يا ولدي ليس لها عنوان.
أنتِ انعكَاسك افكَارك ونواياك، لسّت إنعُكاس أثّر غيَرك فيكِ، أيّجِب أفكارك وحسِّن نوايا تطيب حياتك ويُزهر واقعك.
أرغب بَأن أكوُن مَعك بِإستِمراريّة لا تنقطِع بِعُمرٍ سُرمديّاً لايزُول أن نكوُن سويّاً حتى المشيّب فإِنَ الحُب الذي بداخِلي عَديدٌ وجَميعهُ لِشخصٍ واحِد.
أُحبُّك ، رغمَّ إنيِّ أحبُ الشامَ و بغدادَ أكثر، و رغمَ أنكَ مِثلُ السُلطة، لا تعِرفُ غير القمعِ و قسوة القلبِ و قتلي بِأستمرار ..
أن تبتسم حينَ يبدأ أحَدهُم بالحديث معك، دون أن يخبرك شيءً مُميزاً، فقط مَرحباً !
أحدهم يخافك حين تكسر كوب القهوة غضبًا والآخر يخاف أن تجرح يدك! الفرق شاسع جدًا بين من يحب تصرفاتك ومن يحبك أنت.
إني بحاجةٍ لأن أنظُرَ إلى عينيكِ بشكلّ مُطّول ، بشكلٍ يُنسيني خساراتي ، بشكلٍ يحوّلني من شخصٍ تعيس إلى شخصٍ آخر قادرٌ على العيشِ والمجابهة ، إني أحتاج إليكِ . . !💙✨
لك كُل المساحاتْ الشاسِعة بداخليَّ لك بي سُكناً و وطناً وبِلاد لك عالماً يَخلو من كلِ شيءٍ عداك 💜
لا صار وجهك رضاي كيف أزعل ؟
كنتُ أنظر إلى صورتك وحينَ وصلت إلى عينيكِ، لم أجثُ على ركبتي، جثوتُ على قلبي
امسك بيدي ولنذهب لمكانٍ ينتهي به الليل، لا أحزان ولا حتى إحباط مكاناً لا يبدو فيه الحبُّ أمراً مستحيلاً
هيمان بكل تفاصيل حُبك أكبرها وأصغرها وأبسطها و أوضحها ، هيمان بكل حُب .
أنتِ في حياتي، كما لو أنكِ كُل الأصدقاء والأحباب والأهل أيضًا .
في عيناكِ صباح اخر لي فأنتِ مدينتي أنتِ حكايتي و أنتِ صباحي .
المفروض الناس اللي تزور أفكارنا دائمًا تزورنا فالواقع من باب يا مسير على قلبي سير علي .
وكأنكِ تأخدين الورد شهيقًا وتخرجين العطر زفيرًا ، بربكِ أتتنفسين جمالًا !♥️
أجدك تستحل تفكيري حين أنوي أن أنام ، وحين أستيقظ لا تُفارقني للحظة أو لثانية واحده .