ماذا لو كان الذي تحبه سراً يحبك أيضاً؟
لمجرد النظر إلى وجهك أشعر أن روحي تخرج لنزهة ريفية
من دلالات الحب ألا تشعر بالجهد في الوصال أو الاتصال ، في الشرح أو الفهم ، في الحضور أو الغياب ، تحب دون شروط أو تكلف .
انها فِكرة مُذهلة أن يُعانقك أحدهم ، فَتشعر أنك خَسرت ثلاثة كيلو غرامات من الحزن . .
إنني أفيض من عمق الحب الذي أشعر به نحوك كأنني لم أُحب طوال حياتي ، كل شيء بي ينطق بإسمك وكل مابداخلي يشعُر بالحياة معك ، معك فحسب .
أحب كل ما بيننا، صمتنا الطويل، خصامنا الدائم، لحظاتنا المُتكررة، حتى ذلك الذي يسمونه بالعادي، أنا لا أتخطاه..
في الخيال العابر لصورتك المجهولة أستحضر الحقول كافة، وكل السَّكينة التي لم أمتلكها تأتي إلى روحي عندما أفكر فيك.
- فَي الصَّباح يَرحلُ مَعك نِصفي السَاهِر ، وفَي المسَاء يَأتي اليَكَ شَوقي بِنَصفي الأخَر .
أخشى أن أحبّكَ، وأمشي نحوكَ، أمضي كَمَن يسير في حقل ألغامٍ، تغريه رهبة الموت بالمُضيّ، ويدفعه الجنون للتقدّم، أمضي نحوكَ بلا هوادة، ووحدكَ من تعرف ما تعنيه تلك التلويحة.
هزمني حُبك، حتى نُكراني اعتراف♥️.
لا يزيد شيء أو ينقص أن اعترفت بأني عاشقة لا أجيد غير التأفف والأنكفاء على قلبي ورصه بالوسادة من أجل أن لا أقول مشتاقة إليك.
كنتُ كُلّما أهديتُ أحدهُم وردةً قطفَها ورحَل، حتى صارَت يديَّ مزرعةً من الشَّوك، إلى أن أتى مَن منعَني من قطفِ الوردة، سقَاها وقالَ تلكَ هديّتكَ لي، ولذا اخترتُ أن أبقَى بجوارِها لا أن أبتعدَ بها إلى جِواري بعدَ أيَّام، بدأَ في زراعةِ بُستانٍ لي حولَ الوردَة، وبنَى فيهِ كوخًا، يُقيمُ بهِ إلى آخرِ العُمر بدأَت حكَايتي بوردةٍ ولم تنتهِ ببُستان، بل انتهَت ببُستانيّ.
كنتُ أسافرُ إليكَ وتسافرينَ إليّ، يوميًا، حينَ كان بينَنا حُبّ يومَ كانَت كلمَة أحبُّك تطيرُ بنا حيثُ نشتهي وحينَ غادَرَنا الحُبّ لم تسطِع أضخَم طائرةٍ حملَنا إلى لقاءٍ مجددًا لِلحبِّ حدود لا تعترِف بالمَطارات والتأشيرات والحقائبَ والهدايا والواسطات والانتظار حدودٌ مُسَّيجةٌ وشائكَةٌ ومُلغمة، لا تقبَل أن يعبرَها حُبٌّ من طرفٍ واحد.
أخبريني، كيف تمرُّ الأيام وأنتِ كُلّما ابتسمتِ في الظهيرة تعيدين الصباح من جديد.
كان ينقُصني شخص يُشبه اندفاعي بالشعُور وشغفي تجاه الأشياء التي أُحبّها، شخص يستحق مُبالغتي به دائمًا .
احببتك... ليس لشيء او لأجل شي.. احببتك لانك كل شيء، لانك انت،انت الحياه الروح الدماء السعاده وكل شيء، لأنك انت، من احدثه عن ابسط اشيائي لانك انت من احدثه عن اغنيه احببتها او عن فلماً شاهدته، لانك انت، انت من اخبره عن حلماً حلمت به او امنيه تمنيتها، او شمعةً اشعلتها، ببساطه (احببتك كثيرًا) 💛
أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ولايمكنك أن تجد حرفاً واحداً، يصف الشعور الذي بداخلك تماماً.
لا تقل لها أحبكِ إن لم تشعر أن قلبك سيتوقف عن الخفقان وأنت تحاول أن تخبرها أنك تحبها
المفروض يكون الحُب دا الجزء المُريح فـ حياتك , يعنى الحد الـ بتحبه هو الركُن الـ بتدخل فيه زعلان وتخرج منه فرحان ومبسوط مُش العكس .
تجي نفتر بالسياره بشوارع بغداد واباوع لعيونك مكان النجوم ؟
أخبرني ذات حديث عابر أنهُ يعاني من وجود مشاكل في القلب، لحظتها تمنيتُ لو أنني مشكلة.
و أريد أن تحبّني و أحبك أن أعيش معك في بيت واحد تظللنا الضحكات أن أستظلّ بظلك فأأمن بك و معك أن أسير إليك مسافة الأرض و لا أشعر إلا بالرضا و الفرح..
لست مهتمًا بصحة الطريق او سهولته او استحالته فقط أخبريني ايٌ من هذه الطرق تنتهي بك وسأسلكها
هناك أشخاص رؤيتهم قادرة إنها تلعب في دقات قلبك حتى لو مشفتهومش من ١٥ سنة.
يكفيني من السعادة أن تكونين أنتِ سعيدة حتى وإن في الطرف الآخر من العالم سيصل نور إبتسامتك إلى ظلمات صدري بلا شك
جمِيل انتَ بطريقة مُميزة.
الكلام المناسب من الشخص المناسب يقلب الأحوال ويُبهج القلب .
لم أعرّ أي شخصٍ إلتفاتةٍ بينما أنتِ كُنتِ الحَدث الوحيد الذي لَفت إنتباه شخصٍ شاردٍ في اللاشيء .
احبُ جذوركِ، لا الزهُور التيّ يراهَا الجميع.
كنتُ أسرق الطباشير من الصف ، وأرسم لعينيكِ القمحيتين مدرسة تلتهمها النارُ ..
خبئيني في يَدُكِ اليمنى أو يَدُكِ اليُسرى لَن أطلبُّ منكِ الحرية فيديكِ هُما المَنفى وَ هُما أجمَل أنواع الحُرية.
- وودت لو إني أثر غرزه في حاجبك ، أو شامة فوق عينك ، أن أكون أمرًا جليلًا يخصك .
له صوت يضرب عميقاً في عظامي. مثل رغبة أبدية للراحة
أي أني أُحبك اليوم برغبتي وإرادتي الكاملتين. حتى في الأيام التي ترفض فيها يدك يدي، مستمرة أنا بخلق الشعور وإنماء اطرافه في كل مكان.
يؤذيك العالم فتبتعد عنّي، ويؤذيني العالم فأُهرول إليك، هذا هو الفرق
لم يَكن من العدلِ مُقارنتك مع أشْخاص آخرين أنتِ تُقارنين مع وردة توليب، مع الندى أو مع القمر والنُّجوم وبكل تأكيد تَفُوزين أيتها الجميلة ..
و عيناه تلك العيون التي تأسرني تأخذني بعيداً تأخذني لكوكب أخر لا احد فيه فقط أنا و هو تلك العيون أوقعتني في الفخ 💜💚!
_حدثني عنها؟! خائفة دائمًا على الرغم من تظاهرها بالثقة والقوة _وماذا أنت بفاعل؟ أي شيء لجعلها مطمئنة، حتى وإن كان أن أهبها قلبي ليدق بين ضلوعها يطمئنها.
إبتسموا فكلنا لسنا بخير لكننا نبحث عن الخير في إبتسامات من نحب 🖤 .
لُغتان لم أتقنهما بعد : ابتسامتكِ، ودقات قلبي حين تبتسمين.
بين كل دقيقةٍ و أخرى أنتِ ، و بين كل ساعةٍ وساعة أنتِ ، و بين كل وجهٍ و وجه أنتِ، و بين كل نَفسٍ ونَفس أنتِ .
أتعرفُ تلكَ اللحظَة التي يحدّقُ فيها شخصٌ إلى عينيكَ وتشعرُ بأنّهُ يحدّقُ إلى قلبك، فيتوقَّفُ العالم في لحظَة؟
مُغرمه بك مفتونه بتفاصيلك الصغيرة بعينيك العميقتين رُغماً عني دائمًا أقع بك .
رغبة ملّحة في أن أكتب لك، ليس بالضرورة أن يكون حبًا، ولا سؤال حال، ولا نصًا يعبرُ عن رضى، الأمر فقط أني افتقد لتلك اللحظة بينما أكتب شيئًا وكل ما أفكر فيه لحظتها هو كيف ستكون ردة فعلك عند قراءته .
وتعلم أنني أهيم بها، بقليلها أو كثيرها
لا يزال كما هو : سجين فكرته عنكِ ، و يتنفسُكِ بنوافذ يديه ..
قلبكِ مدينة وأنا أنام على الرصيف .. أيرضيكِ !
أُحبك و هذا كافٍ جدًا لتحطيمي.
- منذ تقريبًا خمسة شهور قرأت رواية رسائل كافكا إلى ميلينا ومن شدة جمالها انتهيت منها في فترة وجيزة جدًا ، وشدّني نص من الرواية لا زال عالقًا بذهني وهو : وأنتِ يا ميلينا لو أحبّكِ مليون فأنا منهم ، وإذا أحبّكِ واحدٌ فهو أنا ، وإذا لم يحبك أحدٌ فاعلمي حينها أنِّي مُت 🔮
أنت دائمًا تجعلني أشعر أنني بحالٍ أفضل، وهذا ما لا يستطيع فعله الآخرون بي .
أحبك، لأنك الوحيد في العالم الذي أستطيع أن أتحدث معه عن ثقب صغير في جوربي لساعة كاملة وأنت بكامل انتباهك .
يصفُ مَريد البَرغوثي زوجتهِ رَضوىٰ عاشور قائِلاً هكذا تَعلمتُ الشجاعة و وضوح الإرادةِ من فتاةِ تَصغرُني بعامينِ ، تعرُف ما تُريدُ و تَذهبُ إليهِ مَفتوحة العينينِ ، بكُلِّ وَعيٍ ، بكُلِّ هدوءٍ ، بكُلِّ شَغفٍ .
أنت اللاوعي وأنعدام التركيز وأسباب الشرود أنت الكارثه.
أجمل ما قيل في الغزل نص كله رِقة للرافعي: فيكِ طبائعُ الحبِ والحنانِ والإيثار والإخلاص، كلما كبرتِ كبرَت
تعال نضيع ؟ واجد الي قبلنا ضاعوا و دلوا - أقتراح لبداية علاقه حُب
يَا ثباتي في هذا العالم المضطرب .
وجودكِ يغنيني عن كل شيء بإختصار انتِ إكتفائي .
من كثر م أحب اني اراسلك صرت ارجع لرسايلنا اخر الليل .
( حنوُنة جداً فوُق كل التوقعَات ) .
أحب رفقتك، كل لحظة فيها مُدهشة.. كأن كل شيء يحدث للمرة الأولى ولكن بطريقة أبديّة.
عيناكِ أجمل عندما لا تجد ما تنظر إليه.