يتمدد العقل لاستيعاب فكرة جديدة، ثم لا يعود أبدًا إلى حجمه الطبيعي
نصيحة صباحية تؤخذ بعين الأعتبار : لا تُصبح جاهل وتحكم على شخص ما بينك وبينه الا شاشه أيّا كان السبب الي دفعك لـ هذا رجاءاً .
لا تحب أكثر من اللازم، ولا تأمل أكثر من اللازم، ولا تثق أكثر من اللازم، لأن ذلك الأكثر من اللازم سوف يؤلمك كثيراً.
-الاحتواء بالكلام اللطيف ضماد للروح.
يبدو الإنسان في غاية الدهشة بعاديته.
الصداقة : أن أحادثك فقط عن الروتين اليومي ، الحب : أن نتحدث طويلا عن المعجزات والفلسفة والإشارات الكونية.
إن استطعت؛ فاعبُر عبورًا كريمًا في الحياة، لا تؤذِ نفسًا، ولا تكسر قلبًا، ولا تُبكِ عينًا، ولا تجرح روحًا، ولا تغتل حلمًا، ولا تطفئ بسمة؛ فإن الحياة لا تستحق، سيمضي بك الزمن وتُدرِك يقينًا أن خير ما يظفر به الإنسان في هذه الحياة هو أثرًا طيبًا وذِكرًا حسنًا.
«قد يكون في أعماق المرء ما لا يمكن نبشه بالثرثرة، إيّاك أن تظن أنك عرفتني لمجرد أني تحدثت إليك».
مهمة الإنسان الأصعب، هي اختيار ما سيُخفيه، وما سيُظهره
لا تبرّر لا تبرّر لا تبرّر من يفتقر لحُسن الظَن لا يحتاج منك مبررًا وأعذار، لأنه لن يُصدقك.
هذه البلاد منهوشة الأمل كيفما أدرتَ وجهك ترى حُلماً، إمّا يذُوب أو يُذرَف أو يُدفَن وإمّا يموتُ من الجوع ونحن.. آه نحنُ نموتُ منَ الأمل.
أنا لا أتجزأ، ولا أفهم كيف يكون شكل أنصاف الأشياء، أنا شخص يحضر بكامل وهجه واندفاعه، أو يغيب إلى الأبد.
مسار الدنيا كمسار نبضات القلب؛ تارةً تعلو بك وتارةً أخرى تُسقطك، لاتستوي أبداً إلا بعد مفارقتها.
بالنهاية هو عالم والعالم فيه الخير والشر والصالح والطالح ولولا فساد الطالح لما بان الصالح منكم والكل عقله برأسه انكارك بقلبك ونصيحتك لاخيك المسلم مُثاب عليها وما دون ذلك من جدال يعم الفساد فيه اكثر من نفعه فلا يُحبذ .
كالورود البريّة يجب أن تسمح لِنفسك بالنّمو في جميع الأماكن التي ظنّ الآخرون أنك لن تنمو بها .
لقد دربت نفسي علىٰ التغاضي وقد كنت أشبه الفتيل في سرعة اشتعاله وتبنّيت الصمت عوضًا عن حدّة اللجب، وآثرت الرضا بمرتبة المستمع علىٰ إنتصار آخر من يتكلم، ما لا يمكن حلّه بالحديث فالسكوت عنه فضيلة .
لم أجد سببًا تافهًا انهمر لأجله، أجعله عذرًا لحفلة الدموع التي أريدها أن تحدث، كل الأسباب المخبئة في جيبي كبيرة، وهذا النوع منها يجعلني أكثر ثباتًا، وكل ما أريده هو سببًا صغيرًا يضغط الغيمة برّقة..لتُمطر .
دائماً يركض داخل رأسيّ هذا النص لـ أسمرلدا :الذي ارتضى لك الأذى لا يستحق فرصة ثانية، حتى وإن كان أذاه في نظره، ايماءه، أو صمت كامل.
الأرواح التي اعتادت القلق، تظن أن الطمأنينة كَمين..
قد تكون انسان رائع، لكنني لا أملك الفضول الكافي للأكتراث بذلك.
وإني أُضيء لنفسي الطريق، وأصنع أشياء تُسعدني دون أن انتظر أن يبادر أحدهم بذلك، أبدو دائمًا كمن يعيش حكاية حُب مع نفسه.
- الكرم الحقيقي هو أن تفعل فعلاً محموداً لشخص لن يعرف أبداً بما فعلته .
أننا جميعاً نشترك في نقطة ضعف شاملة ألا وهي التساهل مع أنفسنا في أخطائنا، وإلقاء التبعة على الآخرين.
ثق تماماً : من يريدك أرادك بالذي تكن ومن لا يريدك أعابك ولو كنت كاملاً .
أنا مع التروّي والترفّق، مع التخفف والتأمل، مع التوقّف والتلطّف، أنا مع الهدنة لا الإحتدام، مع الخطو لا الركض، تهمّني الرحلة لا الوصول .
اقضِ وقتك مع الناس المؤثرين جيداً على صحتك النفسية
علىٰ الإنسان أن يسعد بالأشياء البسيطة والصغيرة التي حوله في هذه اللحظة، أن لا ينسىٰ متعة ما حاوله بسبب تركيزه المستمر علىٰ ذلك المدىٰ البعيد، لا بأس في أن يتمنىٰ الأفضل لكن لا ينسىٰ أن يعيش لحظته حتىٰ لو كانت بسيطة، فـ قد يصل إلىٰ ما يريد لكنه سيكون مُتعب ولا طاقة له بشيء.
الإنسان العاقِل -يعفّ- نفسه دائمًا عن أشباه العلاقات
لدينا انتِصاراتنا لا تعرضُها نَشرات الأخبار مُطلقًا لكنّنا ننتصِر
لن يتوقف أحد بعد عدة سنوات ليشكر لك تنازلك عن شيء يخصك ، أو حق من حقوقك من أجله، تنازلاتك ستحسب بعد فترة قصيرة من الزمن على أنها اختياراتك الشخصية وجزء يعبر عنك بلا خلفية لأسبابه. فكر بهذا جيداً قبل تقديم أي تنازل .
مع مرور العمر تصبح لديك قدرةٌ أكبر على كتمان مشاعرك السلبية، ستتعلم كيف تتظاهر أنك في غاية الثبات في أعتق المواقف التي تستدرجك للإنهيار، ففي الوقت الذي يدفعك فيه كل شيء للبكاء لن تبكي، بل ستبتسم كما لو أنَّ الكلمات السَّامة التي أفسدت قلبك لا تعنيك من الأساس.
إمتلأت حياتي بهذا النوع من المشاهد التي عشتها على نحوٍ طبيعي، دون فرحٍ فيّاض، و دون حزن كبير.
كشجرة تقف طوال العمر بمفردها ، لا تفكر أبدا بالإستلقاء إلا إذا أجبرتها بلطة الحطاب على ذلك !
من الجائر أن نلقي باللائمة كلها على المسافة الحب يدربك على قطع المسافات ولو بكلمة.
السعيد هو سعيد الليل، والشقيّ هو شقيّ الليل، أمّا النهار، فيشغل أهله .
أنا بطبيعتي مقاتل، ولكنني بلغت قدرًا من النضج يسمح لي بالتمييز بين معركة يمكن أن تحقق أهدافها، ومعارك لا جدوى من خوضها.
أرجو أن أحضى بحياة مزدحمة لا وقت فيها للتفكير بالمستقبل أو تذكر الماضي.
كُن ذو سياسَة غَريبة بَين الطيش والحِكمة مائلاً بفكرك مُستَقيم بفعلك بإختِصار لاتَكن مِثالي بشكل مبالغ .
يقولون أن المرء يمكنه أن ينقذ الآخر فقط بمجرد تواجده ولا شيء آخر سوى ذلك فعلًا! أحيانًا بمجرد وجود شخص حوالينا نبدأ نحس أن كل الأمور على ما يُرام، حتى ولو كنا نتألم، إلا أن وجوده يجعلنا نتجاوز هذا الألم، مو شرط يحكي ويطبطب علينا، لا أبدًا، فقط قُربه مننا كفيل في حل جميع المشاكل
روّض قلبك على التسامح، وعلى التغافل، دعه يرى الأشياء من زوايا أخرى، يبتعد عن سوء الظن، لا يتعب نفسه بتتبع العثرات. ______
إن خاطبكم أحدهم بالعاطفة فلا تعجزوه بالمنطق دعوا للأرواح متنفسها
أنا لا أصلح لأن أكون محطات إنتظار لشخصٍ ما ولا أصلح لأن أكون خياراً ثاني في حياة أحدهم أنا أغادر إن لم أكن في المقدمة دائماً ...
- النفاق هو أن تتعامل مع كُل نساء الأرض كما لو أنهم ناقصات عقل ودين، وعورات وحبائل الشيطان، وحطب جهنم، إلا أمّك تتعامل معها على أن الجنة تحت أقدامها.
لا أريد العيش كظلّ عابر، مستهلك، بل أريد العيش بصدق، مشمولًا بدفء حقيقيّ
وإذا سألت الله فاسأله أن يريك الحقيقة ساطعة كشمس النهار بلا ضباب أو غيوم تحجبها، وأن يريك الأمور واضحة كما هي، بعيداً عن الاحتمالات والقلق.
سلامُ على أولائك الذين ما زالوا يحلمون رغم خيبات الحياة وما زالت الضحكة على وجوهم رغم كل شيء، اولئك الذين لم توقفهم قسوة الحياة وخذلان النصيب وأصروا على الاستمرار.
إفلاس لُغوي و شُعور فائِض.
عندما تهدأ حركة الأقدام في وسط المدينة وتتثاوب أضواء الشوارع في نهاية اليوم وتبرد أقداح القهوة التي لم يلمسها أحد و ينام دخان الموائد العامرة استشعر أنني لستُ في منفى.
والنفس تميل لمن يحسن اليها فلا وصال لمن بالوصل قد بخلوا
( من لا يأنس بذاته لا يأنس بشيءٍ آخر ).
ربما اختياراتي خاطئة ولكنها كانت على الأقل صادقة.
رسالةمسائية📬🎐: سعيدٌ هو الإنسان الذي يستطيع الاستمتاع بالأشياء الصغيرة والمباهج البسيطةوالأحداث اليومية العادية🎨🌨🌊.
ستظل فكرتي عَن الحُبّ تتمَثل بالأجنحة لا القيود
إن الحياة دأبت على أن تكون ناقصة، وفعل النقص فطرةٌ غالبةٌ عليها، ولا يوجد إنسان قد تذوّق حالة تامّة مطلقة التمام أبداً
يأتي وقت نُصبح فيه أكثر هدوءاً واستسلاماً .. نميل للصمت رغم آلاف الأحاديث الممكنة .. نتفادى كل فرصة للجدال .. نتغاضى كثيراً ونتجاهل كثيراً .. ولا نعبأ بآراء الكثيرين .. لسنا عاجزين أو ضِعاف الحُجة .. إنما هو شعور نكتسبه عاماً بعد عام .. أو ربما ألماً بعد ألم .. حتى يأتي ذلك الوقت الذي نشعر فيه بِأنَّا مستهلَكون .. لا طاقة لنا لبذل المزيد من أجل أشياء اعتادت أن تُرهقنا .. أو من أجل أشخاص أَبَوْا إلا أن يخذلونا .. لم تعد بنا طاقة نُنْفقُها من أجل اللاشيء ..
خطرون هم أولئك اللذين حطّمتهم التجارب لأنّهم يجيدون فنّ البقاء على قيد الحياة.
المقارنة هي أول أسباب التعاسة، أنت مميز بإنجازاتك الصغيرة، أنت مميز بلا إنجازات أصلًا
”كُل تصرف لطيف يعتبر عملاً حسنّ ، كُن تلك الروح اللطيفة التي تجعل الأخرين يشعرون بأنهم شخص ما ”
”ليس الأمل دائماً هو الحل، لا تخدعوا المرضى بما هو ليس حقيقياً، على المرء أن يواجه ما تجب عليه مواجهته“
ثم تتوقف عن الحزن، ليس من أجل أن لا تبدو مثيرًا للشفقة، ليس من أجل الآخرين، ليس من أجل شيء، إنما من أجل نفسك، تشعر أنك أعطيت الأمر حقه، وحان وقت التخطي الآن.
يأخذ الناس طرقًا مختلفة للسعي وراء اشباع حياتهم وسعادتهم، لمجرد أنهم ليسوا على طريقتك لا يعني أنهم فقدو الاتجاه
