‏أتأمل وجهك كما لو أنني أحمل الخيال وأتجول به ..
رسائل حب ورومانسية

‏أتأمل وجهك كما لو أنني أحمل الخيال وأتجول به ..

تم النسخ
المزيد من حالات حب ورومانسية

‏أنتِ شي يخصني أنتِ حتى نبرة صوتك لي.

‏أتأملك ببطئ، خشية أن تفوتني تفاصيلك.

— ‏أحِبني بمُجهود زائد، فأنا أستحق ذلك ..

طولَ اليوم، كل يوم، أتأمّل صورتك تتناوب عليها الأضواء والظلال وجهك صار الطريقة الوحيدة التي أعتمد عليها لمعرفة الوقت.

‏أنا أقع في حُبكِ مئات المرات ، كل ليلة أغفو وأنتِ ما زِلتِ تملأ قلبي تماماً 💜💜💜💜.

منذُ أَن قالت أُحبُ القهوة ، ‏نَمَت في صدري شجرة بُن .

إياك أن تفارقني بعد كُل هذا الحُب♥️.

”يربطني بِك شيءٌ أعمق مِن المحبة، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا“

أحبّك، ذلك الحب الذي لا يطفئه نزاعات، و لا تفقد بريقه المسافات، ذلك الحب الذي لا يُنسى بكلمةٍ أو فعل، و لا ينتهي حتى عندما أقول إنتهينا.. أحبّك كأنني لا أملك إلا أنت، كأن حُبّك ذخيرتي الأخيرة التي لا أود أن تنفذ أبدًا.

‏ماحيلتي عند بلاغة جذب عينيك لقلبي وفقر لغتي في وصفهما ؟

لولا عيُونك,ما أدركت حُب العيون .

انسرق قلبي بطريقة لطيفة،لطيفة جداً♥️

‏أحبُّك، لأني منذ عثرت عليك وأنت تحوِّل كل جزء من حولي إلى شيء ذي معنى. لأنني أمام الحياة الدامسة لم تتركني أحدق في فوهة العتمة، لأنك النُّور كلما كان كل شيء مظلمًا وباهتًا

‏أحبُّك، لأنك تحمي قلبي من كل حالة شك يحملها هذا المكان المسمى بالعالم، لأنك تمنحني مكانًا للانتماء، لأنه من فرط جلافة الأيام كُنتَ منزلي

أحبُكِ الآن، وَالعالم ينهار، والمُحاضرات تَتكوم فوق رأسي، وطلاب الدفعة يشتمونَ بعضهم البعض، والطقس بتغيّر مستمر، والڤيروس ينتشر، والكراهية والحروب تغزو الكوكب، أحبُكِ الآن وأنا لا املك حتى سببًا واحدًا أتقبل فيهِ شيء عداكِ

فإذا زاد الحب سُمي الكلف ثم العشق ثمالشغف ثم الجوى ثم التيم ثم مرض يدعى التبل ثم اضطراب في العقل يدعى التدلية حتى ينتهي بالهيوم : حيث يهيم المحب على وجهه كالمجانين.

‏لا أستطيع أن أسمعها من غيرك أُحبك هذِه الكلمة، نشأتي الأولى.

‏التاجِر الذي ‏كان يستورِد السكر ‏إقتـرحوا عليهِ إبتسامتكِ كبدِيل.

ستبقين جميلة، وستبقين حبيبه، وستبقين أعجوبه لهذا الزمن، ثابته كُل الثّبوت ❤️

حضورك، كان كفيل بأن يسرق ثقل هذا العالم عن كتفي دُون أن أشعر.

‏قد أحببتك. وهذا ليس شيئًا أتشاور فيه مع أحد سواي.

‏أحَببتُك فاستحَى قلبي أن يُحب بَعدك احداً .

‏لأني أحُبك فَحسب روحي مليئة بالألوان كجناحِي فَراشة

‏عُيونك الثنْتين هِي مُختصر جمال عُمري.

‏لو كُنتِ أُغنيتيِّ ، لعزفتُكِ على جمهورٌ أصّم .

ميّن‌ سمحلك تجي بكُل‌ اغنية حُب‌ وتلخبط ‌قلبي؟

إنك في قلبي، كشيءٍ لا تنزعه قسوة الأيام ولا تخفي بريقه العتمة

__ لو أنني بائع خضار مثلًا ، ببساطة سأصرخ بأسمكِ بدلًا من النعناع 💚.

سأصنع لك أولاً كل طُرق الفرار والتسلل , لا أريد الأعتقاد بأنّك تبقى معي فقط لأنك لا تستطيع المُغادرة .

فأني عند عينيكِ أُغلب أندثر وأغرق .

قد يقول لَك أحدهم يا عَيني فتشعر بأنّك أجمل شَخص بالكَون لفرطِ ما عَيناه جميلة .

‏على أمل أن تُصبح الأشياء مُتوهجة مثل عينيك.

أحبّك ، وهذا أمرٌ لا ينقص ولا يتبدّل ولا يتأثّر ببعد المسافة أو قلّة الكلام ، أحبّك بإعتياد مُلزِم.

أحبُ شحوبَكِ الذي يتناغم مع الخريف ، وحزنَكِ الصامتَ المتأملَ الذي يهطل مع المطر

‏أَنَا مُذ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي حتَّى الْقَصَائد ، خانها التعبيرُ

‌‎كل مرة تخليني احبك بطريقه أعمق واكبر وكأنك تثبت لي إن نهايتك بقلبي مُستحيلة.

‏أطوفُ حولكِ ، كما تطوفُ ريشة حول عاصفة .

انت ربحي وعوضي عن كل الي خسرته.

تأثِيرك بيّ يَجعلني أشعُر أننِي بِمتاهَة كبيرة لا مخرج مِنها.

‏لهُ عينين تَشبَه المُحِيط،هَادِئة تَجعَلك تَغرق بِهُدوء .

أنا مَدينَةٌ لكَ بالكثير من الإعتذارات ،وَأنتَ مَدينٌ لي بعينيك ، أُحبّهُما جمًا ، وَأحبُّك.

‏ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتُه ‏ولكلِّ قَلبٍ في المحبةِ ما نوى ‏أهواهُ عندَ القُربِ أو في بُعدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى

‏إن كنتِ تريدين السكنى أسكنتكِ في ضوء عيوني.

العالم هَينتهي - ولِسه ماشربناش كُباية شاي ولا سمعنا اغنيه سَوا .

أنا أحب هالاتك السوداء و عقدة حاجبيك ، أحب أظافرك القصيرة و خط كحلك الغير متوازي ، أحب كئابتك و جمالك الحزين و عينيك التي لا تتسع سوى للدموع ، أحب كل ما فيك كيفما كان و كيفما كنتِ ، أحب سوئك ، أفعالك الغير مبررة ، مزاجيتك

‏لم أقصد أن احبكِ ، لكن قلبي اتخذ شكلَ مـَن يحبكِ ، فصرتُ مَلاكا قادرا على أن يبتكرَ ، من خلالكِ ، المعجزة.

لحضورك هالة مغناطيسية ‏تقتربين ، ‏فتلملمين شتاتي ‏وتستدرجين كل أجزائي ‏لتجذبينها نحوك ، ‏تذهبين.. ‏فأتناثر مجدداً مثل كومة مسامير..

‏وإن أحببتُم أحبوا ظُلماتهم أيضاً، لا نورهُّم فقط .

‏أحببتك بعُمق، و نسيت بأن هذا العُمق قد يؤذيني .

كيف يذوبُ إنسانٌ في عينيّن لا أكثر ‏كأنّ الوجه فنجانٌ وقلبي حبةُ السُكر ؟

أحبك وهذا أمر لا ينقص ولا يتأثر ببعد المسافة أو قلة الكلام، أحبك بإعتياد ملزم.

كشيءٍ قابلٍ للكسر؛ ناوليني صوتك برفق.

فَأني عندَ النظر لِعينكَ ، أزور سبعَ مجرات .

صوتكَ يُشبه إمتلاك العالَم كلهُ في لحظَة .

اتأملك كما لوّ أنك لوحة فريده من نُوعِها ، لوحَة تستوقِف المارّة رُغم الزِحام .

ارسل لي متى شئت، رسالة، اثنتين، ألفًا أو يزيدون. أنت خفيفٌ على قلبي، ارسل لي المقاطع التي تعجبك، النصوص التي تلمسك، اطلب رأيي في تناسق ألوان ما سترتديه، اتصل ثلاثون مرة في اليوم، إننا دائمًا نرى الأشياء مِن مَن نُحب بخفة الفراشات. لن تكون ثقيلًا أبدًا، ادخلني يومك، وارسل لي متى أحببت، سأتقبله وأحبه.

بعد انتهاء الانبهار وانطفاء التوهُّج الذي يُطلقون عليه: فرحة البدايات أقول لكَ: أحبك بصدقٍ كما أنتَ و أتمنى أن نظل سويًا إلى أسعَد النهايات.

ضربة حظ رائعة كنتِ لي، أنا الذي لم أكُن محظوظ يوماً.

أحُب أن أحادثك دائمًا رغم أنني لا أملك ما أقوله أحيانًا، لكنني أستريح برسائلك من كلُ العناء ، و أنسى كلُ الأشياء التي تُعيق مسّراتي، أحادثك لأستعِيدُ شغفي ، و أحُب الحياة أكثر.

سأحبك كأنك كتابي المفضل، كأنك أغنيتي الهادئة، كأنك عطري الأحب، سأحبك وكأنك أول العالم وآخره.

عرض المزيد

من تطبيق رسائل
احصل عليه من Google Play